المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( جُ نُ وْ نْ ) ـالعَظَمْة ..



قلب الوفا
24 -07- 2010, 04:16 AM
http://img838.imageshack.us/img838/3786/23609001.png







.........- أعْشقُ العَظَمة .. !



......... التِي أراها تَتجسدُ بِي .. وَأعشَق العِزَة الشُعوريْةَ ك / سَيري نَادرٍ مِن البَشْر / لَم أختَلِفْ . يَستَهويِنْي [ الجَبَرُوتْ ] .. أُقَدِس العَظمْاء ..



......... أُحَس بِ شُعورٍ يَمتلَكُنيْ ويَزيِد شُموخاً مَعْ مَرارُةْ الإيْامُ , فَرُبمَا أرَى نَفِْسيٌ تَصنَعُ تَاريخاً مَكْبوتُ .. بِينَ أحْلامٍ وهَمومْ / أو ربمَا أمَتلِكْ



......... قِدراتْ خَارقَة .. مَكنِتنيْ مِن ال صُ مُ و دْ /! أو ب الأحَرى ’ إنني أشعُر ب العَظِمة فَقطْ و لِذلكْ ومِن أجِل العُبورْ .. /




......................* ـسَ أشْعُر بِ العَظمْةْ ! "







.



.










http://img831.imageshack.us/img831/8476/59049025.png



جَبروتْ / عِزةٌ / قيادية
* تَعَددتْ الكَلمِات والمَعنِى واحِد | العَظَمْةُ | ..



يَهْولُ مِنهَا بَشْر / تُقشَعَر لَها الأبْدانْ / يُكَنٌ
لِمَنْ يَحمُلهَا بِ الإِحتِرامْ ,! فَهِي نِعمَة ولَيسَتْ نْقمَة .. وهِي فَخْر ولَيسَتْ ذُل
يَمتَلِكْ أصَحابُهْا / كَاريِزمَا صَارخِة ... وتَعمُلقْ مُبِهَر !


فَ بَعِد كْل ذَلِكْ / ـسَنْرضًىِ بِ غَيرهْا !؟


- لِمَا لا نُشعِر بِ العَظْمةُ ونِحقَق مْبتغًى .. لُو كَان هَالِكاً , ونَصْنعُ تَاريخِاً لَو كَان هَائِلاً
ونَغيْر مُحيِطاً لَو كَان بَائسِاً , ونَنُيرِ دَربَاً لَو كَان مُظِلمْاً , ونُغيَر فِكرَ شَعبٍ لَو كَان ظَالمِاً :/


* مِن أَجِل مَكَانةٍ بِ عَالمٍ مُقْهِر !.



http://img831.imageshack.us/img831/8476/59049025.png


O خَيرُ أنْ نَعِيشُ حَيًاةِ الًفْقٌرِاءِ ونَخْسَر..........................
..................... البُتُرولْ


/ عَلِى أنْ نَخِسَر الشَرِفْ " المَلِكْ فِيصْل "


O أبَدْتً أحقَر شُعِوبْ العَالْم وتَركِتْ ...........................
...


.........( ثُلةَ ) ـلِتَعرفْوا لِمَا أبَدْتُهَم " هِتلَرْ "


O إنَنِي أُحِس عَلْى وِجَهِي بِألَم كِل صَفْعةً تُوجّه إلِى مَظُلوْم ......
............................ فِي هَذهْ الَدنِيا ، فَأيْنمِا وَجْد الظَلِم فَذِاكْ هَو وطَنِي "


جِيفَارَا "


http://img831.imageshack.us/img831/8476/59049025.png



ـسَ اذْهِب إلِى السَمْاءِ والغُيِومْ تَحتَوينِي وأنْسُجِ مِن نُسَج الخَيِالْ / وأتَخِيلْ !
مَاذْا ( لَو ) !؟


كَان بِينْ حِيزَة يَدي | مِصَباحْ سِحْريْ | .. ويُخَيرِنَي !؟
بَينْ وبَينْ / أنْ أبَقىِ شَاباَ يَضطَجِر ل كِي يَكسَبْ قُوتَ يَومِه | ألا شَئ !
أو أنْ / أصُبحِ أحَدْ هَؤلاء العُظَماِء !؟


الخَياِرْ ، كَامِن ب وَسَط مَشَاعِريْ , ف الَثانِيةْ دُونَ عَجْز !


ل نَأِتيِ إلَى الَواقِعْ ونَجعُلْ / الخَيِالْ حَقيِقَةْ !
ولِ نَجَعِل ِمنْ | مِصْبَاحِنَا السِحَرْي | إجِتَهادُ ومُثَابِرة /!
فَ هِل سَنصِل إلِى الَعظَمْة :/



O حَتماً ـسَ تَكُونْ !


http://img831.imageshack.us/img831/8476/59049025.png


يَقُولْ | أنِدَي جُرَوفْ | بِ فَلسفَتِه الزَاهِيةْ /!
........................ ( فَقْطْ مَن لَديِهمْ جُنونُ العَظَمةْ يُحَقِقوْن شَيِئاً ) !


قَد تَكُونْ حَيِاتُنَا مَلِيئْة بَ أجْنَاسِ مِن البَشَر / وكُل فَردْ يَمِتلَكْ كَارِيزمْا مُعينَه وأطَباَعْ
خَاصْه .. فَ هُنَاكْ مَن يَعِيشْ حَياِة بَسيِطْة قَد تَكونْ سَقِيمْه لَه ولِكنْ ! تُبَددِ الأَمِل زَرعْ
بِه الرِضَى , وهُناكْ مَن لَم يُحبَط وإستَطَاعُ ان لايخضع ل ( تَبْدُد الأمَلْ ) !
وخَرَجْ عَن سِيرَ البَقيِة , وتَجَاوُز المٌعضِلاتْ وإثْبَت إسِماً بَ | الَوجَودْ | /!


فَ إخْتِلافِ تَحمُل الفَرِد عَن فَرد هَو / الفَارِقْ ! , ـفَ هُناكَ مَن يِأسْ وهَو بِصَدِد
حَياتِه وتُؤرِقِه أَصغَر المِحَنْ , ـوُ هُنَاكَ مَن يَحبَذ التَغِير ويُيَسِر ويَرتَقْ عَن أصَعِب
ُمُعضِلاتِه / ويَجُعِل شُعُوَره بِ العَظَمِةْ سُبلاً تَنصٌره لِلوصُولْ لِ مُبتَغَى يُؤَرِخُهْ / !


وهَكْذا تُقَاس الحَيِاةْ .. لِذا /
.......................... ( أنَا أَشعُر بِ العَظَمِة , إذاً أنَا مَوجَودْ )




|| راق لي كثيرا هذا الجنون ""


.

جــاد
24 -07- 2010, 04:54 AM
ليست العظمة بأن تكون أحد هؤلاء انما ان يكون لك موقف في الحياة كي يذكر مثل هؤلاء

حقيقة ورد مقولات جميلة هنا ربما انها ستكون مفيدة لمن اراد عونا لنفسه ليحقق شيئا

للعظماء مواقف وقصص أؤرخت لكي تكون نبراسا لنا


ربما هنا خطرت لي قصة قصيرة

يحكى أنه سئل أحد العظماء قديما وقيل له أنت بين سم الافعى ووثبة الاسد فأي الميتتين تؤثر ؟
أجاب هاتوا لي براثين الاسد فان فيها رجولة وعزة لا غدر الافعى الرقطاء يقولون قتله أسد ولا يقولون قتلته رقطاء غدرا



مقياس جميل جدا أنا أشعر بالعظمة إذا أنا موجود


شكرا لكي قلب الوفاء على عظيم الحرف هنا wr

Impossible
24 -07- 2010, 06:04 AM
اختي قلب الوفاء
في معنى العظمة بحثت وقرات وأعجبني ما كتبه المنفلوطي في نظراته بعنوان العظمة فأحببت ان أترك بعضه هنا بين أيديكم محبة لكم ...


ليس معنى الوجود في الحياة أن يتخذ المرء لنفسه فيها نفقاً يتصل أوله بباب مهده و آخره بباب لحده ثم ينزلق فيه انزلاقا من حيث لا تراه عين ولا تسمع دبيبه أذن حتى يبلغ نهايته كما تفعل الهوام و الحشرات و الزاحفات على بطونها من بنات الأرض ، وإنما الوجود قرع الأسماع ، واجتذاب النظار ، وتحريك أوتار القلوب ، واستثارة الألسنة الصامتة وتحريك الأقلام الراقدة ، وتأريث نار الحب في نفوس الاخيار ، وجمرة البغض في قلوب الأشرار ، فعظماء الرجال أطول الناس أعماراً وإن قصرت حياتهم ، و أعظمهم حظاً في الوجود وإن قلت على ظهر الأرض أيامهم .
العظمة كالحقيقة يخدمها أعدائها و أصدقائها ، ويحمل أحجار هيكلها على رؤوسهم هادموها وبناتها ، فحيث ترى سواد الأعداء فهناك سواد الأصدقاء ، وحيث ترى الفريقين مجتمعين في صعيد واحد ، فأعلم أن العظمة ماثلة على عرشها العظيم فوق أعناقهم جميعاً .
العظمة قصر مشيد مرفوع على ساريتين منحوتين من حب الناس وبغضائهم فلا يزال ذلك القصر ثابتاً في مكانه لا يتزعرع ولا يتحلحل ما بقيتا في مكانهما ، فإذا سقطت إحداهما عجزت الأخرى عن الاستقلال .
لا يعجبنك أن يتفق الناس على حبك جميعاً لأنهم لا يتفقون إلا على حب الرجل الضعيف المهين الذي يتجرد لهم من نفسه وعقله ورأيه ومشاعره ، ثم يقعي على ذنبه تحت أقدامهم إقعاء ال*** الذليل ، يضربونه فيصبر لهم ، ويعبثون به فيبصبص بذنبه طلباً لرضاهم ، ويهتفون به قيقترب ، ويزجرونه فيزدجر .
ولا يعجبك أن يتفقوا على بغضك ، لأنهم لا يتفقون إلا على بغض الخبثاء الأشرار الذين لا يحبون أحداً من الناس فلا يحبهم من الناس أحد .
وليعجبك أن يختلفوا في شأنك ، وينقسموا في أمرك ، ويذهبوا في النظر إليك وتقدير منزلتك كل مذهب ، فتلك آية العظمة ، وذلك شأن الرجل العظيم .
كن القائد الذي تعترك الجيوش حوله من بين ذائد عنه وعاد عليه ، ولا تكن الجندي الذي يسفك دمه ليسقي به دوحة العظمة التي ينعم في ظلالها القائد العظيم .
كن الناطق الذي تحمل الريح صوته إلى مشارق الأرض ومغاربها ، ولا تكن الريح التي تختلف إلى آذان الناس بأصوات الناطقين من حيث لا يأبهون لها ، ولا يعرفون لها يدها .
كن النبتة النظرة التي تعتلج ذرات الأرض في سبيل نظرتها ونمائها ، ولا تكن الذرة التي تطؤها الأقدام وتدوسها الحوافر و الخفاف .
كن زعيم الناس إن استطعت ، فإن عجزت فكن زعيم نفسك ، ولا تطلب العظمة من طريق التشيع للعظماء ، و التلصق بهم ، أو مناصبتهم العداء و الوقوف في وجههم ، فإن فعلت كنت التابع الذليل وكانوا الزعماء و الأعزاء. .
تقبلي مروري
impossible
كان هنا ...

قلب الوفا
24 -07- 2010, 09:37 PM
ليست العظمة بأن تكون أحد هؤلاء انما ان يكون لك موقف في الحياة كي يذكر مثل هؤلاء


حقيقة ورد مقولات جميلة هنا ربما انها ستكون مفيدة لمن اراد عونا لنفسه ليحقق شيئا

للعظماء مواقف وقصص أؤرخت لكي تكون نبراسا لنا


ربما هنا خطرت لي قصة قصيرة

يحكى أنه سئل أحد العظماء قديما وقيل له أنت بين سم الافعى ووثبة الاسد فأي الميتتين تؤثر ؟
أجاب هاتوا لي براثين الاسد فان فيها رجولة وعزة لا غدر الافعى الرقطاء يقولون قتله أسد ولا يقولون قتلته رقطاء غدرا



مقياس جميل جدا أنا أشعر بالعظمة إذا أنا موجود




شكرا لكي قلب الوفاء على عظيم الحرف هنا wr




حياك الله اخي جاد
وشكرا لهذا الرد الوافي الرائع منك
العظمه ليست بالتسلط والدكتاتوريه انما هي اثبات وجود على افضل حال واجمل وجود
تحيتي اخي جاد ع طيب تواجدك

قلب الوفا
24 -07- 2010, 09:39 PM
اختي قلب الوفاء
في معنى العظمة بحثت وقرات وأعجبني ما كتبه المنفلوطي في نظراته بعنوان العظمة فأحببت ان أترك بعضه هنا بين أيديكم محبة لكم ...


كن زعيم الناس إن استطعت ، فإن عجزت فكن زعيم نفسك ، ولا تطلب العظمة من طريق التشيع للعظماء ، و التلصق بهم ، أو مناصبتهم العداء و الوقوف في وجههم ، فإن فعلت كنت التابع الذليل وكانوا الزعماء و الأعزاء. .
تقبلي مروري
impossible
كان هنا ...
wrimpossiblewr
ابدعت كعادتك في الرد الوافي الذي يعطي للموضوع جمالا اكثر
لك تحيتي ع ماسطرته لنا هنا
ولك شكرنا اخي الفاضل