المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المسؤولية



صدى الصامت
04 -10- 2010, 11:12 AM
http://upload.te3p.com/uploader/384944/01284892718.gif



http://upload.te3p.com/uploader/384944/11284892718.gif



المسؤولية : الرقم الذي ندر في مجتمعنا و زماننا , إنها الإحساس بالأمانة ووجوب إتقانها على أكمل وجه كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:

( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه )

و قال أيضا : ( كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته) .

فلـــمــاذا نجد :

المعلم لا يهتم إلا بإتمام المقرر بغض النظر عن إيصال الفكرة لتلاميذه

التاجر لا يهتم إلى ببيع سلعته فيزيد في الثمن و يحتكر و يكذب ليربح لا غير .

الآباء همهم إطعام و كسوة أولادهم دون الإهتمام بتربيتهم و زرع الأخلاق الحميدة فيهم

الزوج لا يهتم برعاية زوجته و و الحفاظ على نظام الأسرة و متطلباتها أليس هذا هدرا للمسؤولية؟

و التلميذ في المدرسة , الموظف في الإدارة ... و غيرهم الكثير
ألسنا مسؤولين عن كل عمل وكل إلينا أمام الله سبحانه و تعالى ؟

لما لا نزرع في أنفسنا أن المسؤولية حق علينا فنقوم بأعمالنا ليس إجبارا و
طمعا بل لأننا سنحاسب و نسأل عنه .

و ليكن في علمنا أن تطور الأمم نابع من تحملهم لمسؤولياتهم فكل مجتهد و مسؤول في مكان عمله , و بهذا لن نحتاج لقانون يسيره ما دامت لنا قناعة تسيرنا .

لما غابت روح المسؤولية عن أغلب مجتمعنا ؟

و كيف السبيل لزرع هذه الروح في أنفسنا ؟

http://upload.te3p.com/uploader/384944/11284892718.gif

و لكم الحرية في النقاش

مع احترآآآمي

ابتسامة الوليد
04 -10- 2010, 12:26 PM
المسؤولية في الإسلام تعني أن المسلم المكلف مسؤول عن كل شيء، جعل الشرع له سلطاناً عليه، أو قدرةً على التصرف فيه بأي وجه من الوجوه، سواء أكانت مسؤولية شخصية فردية، أم مسؤولية متعددة جماعية.
فأما المسؤولية الشخصية فهي مسؤولية كل فرد عن نفسه وجوارحه وبدنه، روحه وعقله، علمه وعملِه، عباداته ومعاملاته، مالِه وعُمره، أعمال قلبه وجوارحه، وهي مسؤولية لا يشاركه في حملها أحد غيره، فإن أحسن تحقق له الثواب، وإن أساء باء العقاب، روى الترمذي عن أبي برزة الأسلمي أن رسول الله http://www.khotab.net/images/image003.gif قال: ((لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأله عن عمره فيم أفناه، ومن علمه فيم فعل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه)).وأما المسؤولية الجماعية فتتضمن أولا المسؤولية الكبرى في الإمامة العظمى، في تحكيم شرع الله في أرض الله، على عباده الله، وكذا القيام بالمسؤوليات في الوظائف العامة، عدلاً في الرعية، وقَسماً بالسوية، ومراقبةً لله وحده في كل قضية. وكذا الحفاظ على الأموال والممتلكات والمرافق العامة، فليست المسؤوليات غُنماً دون غرم، ولا زعماً دون دعم، وسيتولى حارّها من تولى قارَّها، في بُعدٍ عن الخلل الإداري والتلاعب المالي والتسيب الوظيفي، فلا تصان الحقوق إلا بتولية الأكفاء الأمناء، والأخذ على أيدي الخونة السفهاء، قياماً بالمسؤولية والأمانة كما شرع الله، وتحقيقاً لما يتطلّع إليه ولاة الأمر وفقهم الله، وهو ما يحقق مصالح البلاد والعباد.



http://www.khotab.net/images/image001.gifيٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تَخُونُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَـٰنَـٰتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ http://www.khotab.net/images/image004.gif وَٱعْلَمُواْ أَنَّمَا أَمْوٰلُكُمْ وَأَوْلَـٰدُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ ٱللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌhttp://www.khotab.net/images/image002.gif
من خطبةالشيخ السديس في الحرم المكي1423هـ للفائدة
وانتشار تضييع الأمانة في عصرنا من جميع الطبقات والفئات له أسبابه ودوافعة وأهمها وأبرزها
البعد عن الله
اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك

صدى الصامت
04 -10- 2010, 12:56 PM
المسؤولية في الإسلام تعني أن المسلم المكلف مسؤول عن كل شيء، جعل الشرع له سلطاناً عليه، أو قدرةً على التصرف فيه بأي وجه من الوجوه، سواء أكانت مسؤولية شخصية فردية، أم مسؤولية متعددة جماعية.

فأما المسؤولية الشخصية فهي مسؤولية كل فرد عن نفسه وجوارحه وبدنه، روحه وعقله، علمه وعملِه، عباداته ومعاملاته، مالِه وعُمره، أعمال قلبه وجوارحه، وهي مسؤولية لا يشاركه في حملها أحد غيره، فإن أحسن تحقق له الثواب، وإن أساء باء العقاب، روى الترمذي عن أبي برزة الأسلمي أن رسول الله http://www.khotab.net/images/image003.gif قال: ((لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأله عن عمره فيم أفناه، ومن علمه فيم فعل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه)).وأما المسؤولية الجماعية فتتضمن أولا المسؤولية الكبرى في الإمامة العظمى، في تحكيم شرع الله في أرض الله، على عباده الله، وكذا القيام بالمسؤوليات في الوظائف العامة، عدلاً في الرعية، وقَسماً بالسوية، ومراقبةً لله وحده في كل قضية. وكذا الحفاظ على الأموال والممتلكات والمرافق العامة، فليست المسؤوليات غُنماً دون غرم، ولا زعماً دون دعم، وسيتولى حارّها من تولى قارَّها، في بُعدٍ عن الخلل الإداري والتلاعب المالي والتسيب الوظيفي، فلا تصان الحقوق إلا بتولية الأكفاء الأمناء، والأخذ على أيدي الخونة السفهاء، قياماً بالمسؤولية والأمانة كما شرع الله، وتحقيقاً لما يتطلّع إليه ولاة الأمر وفقهم الله، وهو ما يحقق مصالح البلاد والعباد.



http://www.khotab.net/images/image001.gifيٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تَخُونُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَـٰنَـٰتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ http://www.khotab.net/images/image004.gif وَٱعْلَمُواْ أَنَّمَا أَمْوٰلُكُمْ وَأَوْلَـٰدُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ ٱللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌhttp://www.khotab.net/images/image002.gif
من خطبةالشيخ السديس في الحرم المكي1423هـ للفائدة
وانتشار تضييع الأمانة في عصرنا من جميع الطبقات والفئات له أسبابه ودوافعة وأهمها وأبرزها
البعد عن الله

اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك


بارك الله فيك على الإضافة وجعلها في موازين حسناتك
لا عدمت تواصلك

الكبتن مناحي
04 -10- 2010, 01:12 PM
أعتقاد أغلب الناس ان المسئوليه صعبه ولايمكن التحكم بها ،،، مع العلم أن المسئوليه أسهل من السهل اذا تعاملت معاها بكل أمانه و حنكه وذكاء . فمن الصعب ان تجد واحد في الميه قد المسئوليه الا ماشاء الله.

تقبل مروري

صدى الصامت
04 -10- 2010, 01:22 PM
أعتقاد أغلب الناس ان المسئوليه صعبه ولايمكن التحكم بها ،،، مع العلم أن المسئوليه أسهل من السهل اذا تعاملت معاها بكل أمانه و حنكه وذكاء . فمن الصعب ان تجد واحد في الميه قد المسئوليه الا ماشاء الله.

تقبل مروري



fgfg:fgfg:fgfg:fgfg:


إلا عدمت تواصلك

غزوله
04 -10- 2010, 01:43 PM
في البداية دعوني أحدثكم عن قصة إذا تحدثت عنها وقفتُ
إجلالاً لبطلة تلك القصة , بطلة تلك القصة أراها دائماً كلما
رأيتها ضربت لها تحية إجلالاً و احتراماً و تقديراً , بطلة تلك
القصة أعرفها تماماً وكل واحد منكم يعرفها تماماً , أنا رأيتها
وكلٌ منكم سبق وأن رآها , تلك البطلة نراها في بعض المرات
تمشي على الجدار تتسلق بعزيمة و بطموح و بقوة وبأمل ترى
هدفها بعيداً , قريباً من السقف ربما يكون هدفها نقطة
أو حبة سكر وربما يكون هدفها شيئاً حلواً يسيل على طرف
الجدار وربما يكون هدفها أن تعود إلى مسكنها في ثقب أحد
أفياش الكهرباء في الجدار و هي تحمل على كتفها حبة أرز
حملتها مشواراً طويلاً تصعد إلى لجدار فيأتي أحد العابثين
يضربها بيده فتسقط على الأرض و مع ذلك تقوم بسرعة
و بنشاط و بطاقة عالية تحمل حبة الأرز و تعود لتصعد
من جديد لأنها هي المسئولة عن الوصول و ليس الذي ضربها
تلك البطلة المحترمة هي النملة


http://www.yemen-sound.org/uploader/uploads/salamoooo.gif

من منكم سبق له و أن وطأ نملةً بقدمه , حرام عليه حبيبتي
النملة لا تطؤوها بأقدامكم , النملة إذا سقطت على الأرض
تعرف أنها هي المسئولة عن النجاح الذي تريد أن تحققه
و لو استجابت لك وأنت تلاحقها بأطراف أصابعك أو لو استجابت
لكي و أنتِ تلاحقينها بأطراف أصابع المكنسة لما حققت هدفها يوما
من الأيام تلك النملة علّمتنا كيف نتحمل المسؤولية و علّمتن
ا كيف يكون الذي يتحمل المسؤولية محترماً مقدراً لدرجة أنه يذكر
في القرآن , كلّنا قرأنا قوله سبحانه و تعالى
((حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ))
هل قرأتم تلك الآية ما هي قصتها .. سليمان عليه السلام يسير
وخلفه الجيش الكبير يسيرون سراعاً أمامهم من بعيد مجموعة
من النمل يسعون في طلب الرزق حول بيتهم , النمل ينظر
مذهولاً للجيش القادم من بعيد , من بين النمل الذي أطال
النظر للخطر القادم نملة واحدة كانت مبادرة راحت تصرخ
: أيها النمل ادخلوا مساكنكم , راحت تحذرهم , تلك النملة
هل كانت مديرة النمل هل كانت قائدة النمل ؟ ربما كانت الشغالة
و ربما كانت السائق الله أعلم , لكنها هي التي ذكرت في القرآن
لأنها هي التي تحملت المسؤولية وهي التي راحت تصرخ
محذرةً النمل : اهربوا , عودوا إلى مساكنكم احذروا من
الخطر القادم ..
http://www.yemen-sound.org/uploader/uploads/salamoooo.gif


تلك النملة كانت حَريةً بأن نحترمها و أن نقدّرها هل سبق لأحدِنا
أن كان ماراً في الطريق و شاهد زجاجةً منكسرة على الأرض
فتركها وقال هذا شغل البلدية , لو كان ذلك الشخص يمتلك مبادرة
النملة لجمع الزجاج و قال ليست المسؤولية مسؤولية البلدية
و إنما نحن جميعاً نتحمل المسؤولية , تلك المسؤولية على
الأقل من باب إماطة الأذى عن الطريق , الذي يتحمل المسؤولية
سيجد مئة مبرر لكي يحملها و أول تلك المبررات هو أن
السبيل الوحيد نحو النجاح هو تحمل المسؤولية ,
بإمكاننا أن نبقى طويلاً داخل خيمة الفشل و نرمي على
عاتق الآخرين كل ما يُصيبنا و كل ما يُعيقنا وكل ما يقف في طريقنا ,
و بإمكاننا أن نفكر كيف يمكننا أن ننطلق برغم الظُّروف التي نحن فيها ,
كيف يمكننا أن نكون أفضل برغم ما نحن عليه الآن ؟ شيءٌ واحد
هو الذي يجعلك تندفع نحو إيجاد الحل لأي مشكلة تواجهك في
طريق رحلتك لصناعة ذاتك ذلك الشيء هو أن تفكر بأن هناك
العديد من الحلول هناك العديد من الأشياء التي يمكنك أن
تصل إليها بمجرد أن تراها ..


فمن الان إبدأ .. تحمل المسؤولية .. لا تتهرب
لكي تصل إلى ما تريــــــد



لم اجد للمسؤليه معنى ابلغ
فتقبل اضافتي واسفه للاطاله ولكني استفدت واردت لكم الفائدهhttp://www.yemen-sound.org/uploader/uploads/responsible2.png

صدى الصامت
04 -10- 2010, 01:48 PM
في البداية دعوني أحدثكم عن قصة إذا تحدثت عنها وقفتُ
إجلالاً لبطلة تلك القصة , بطلة تلك القصة أراها دائماً كلما
رأيتها ضربت لها تحية إجلالاً و احتراماً و تقديراً , بطلة تلك
القصة أعرفها تماماً وكل واحد منكم يعرفها تماماً , أنا رأيتها
وكلٌ منكم سبق وأن رآها , تلك البطلة نراها في بعض المرات
تمشي على الجدار تتسلق بعزيمة و بطموح و بقوة وبأمل ترى
هدفها بعيداً , قريباً من السقف ربما يكون هدفها نقطة
أو حبة سكر وربما يكون هدفها شيئاً حلواً يسيل على طرف
الجدار وربما يكون هدفها أن تعود إلى مسكنها في ثقب أحد
أفياش الكهرباء في الجدار و هي تحمل على كتفها حبة أرز
حملتها مشواراً طويلاً تصعد إلى لجدار فيأتي أحد العابثين
يضربها بيده فتسقط على الأرض و مع ذلك تقوم بسرعة
و بنشاط و بطاقة عالية تحمل حبة الأرز و تعود لتصعد
من جديد لأنها هي المسئولة عن الوصول و ليس الذي ضربها
تلك البطلة المحترمة هي النملة


http://www.yemen-sound.org/uploader/uploads/salamoooo.gif

من منكم سبق له و أن وطأ نملةً بقدمه , حرام عليه حبيبتي
النملة لا تطؤوها بأقدامكم , النملة إذا سقطت على الأرض
تعرف أنها هي المسئولة عن النجاح الذي تريد أن تحققه
و لو استجابت لك وأنت تلاحقها بأطراف أصابعك أو لو استجابت
لكي و أنتِ تلاحقينها بأطراف أصابع المكنسة لما حققت هدفها يوما
من الأيام تلك النملة علّمتنا كيف نتحمل المسؤولية و علّمتن
ا كيف يكون الذي يتحمل المسؤولية محترماً مقدراً لدرجة أنه يذكر
في القرآن , كلّنا قرأنا قوله سبحانه و تعالى
((حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ))
هل قرأتم تلك الآية ما هي قصتها .. سليمان عليه السلام يسير
وخلفه الجيش الكبير يسيرون سراعاً أمامهم من بعيد مجموعة
من النمل يسعون في طلب الرزق حول بيتهم , النمل ينظر
مذهولاً للجيش القادم من بعيد , من بين النمل الذي أطال
النظر للخطر القادم نملة واحدة كانت مبادرة راحت تصرخ
: أيها النمل ادخلوا مساكنكم , راحت تحذرهم , تلك النملة
هل كانت مديرة النمل هل كانت قائدة النمل ؟ ربما كانت الشغالة
و ربما كانت السائق الله أعلم , لكنها هي التي ذكرت في القرآن
لأنها هي التي تحملت المسؤولية وهي التي راحت تصرخ
محذرةً النمل : اهربوا , عودوا إلى مساكنكم احذروا من
الخطر القادم ..
http://www.yemen-sound.org/uploader/uploads/salamoooo.gif


تلك النملة كانت حَريةً بأن نحترمها و أن نقدّرها هل سبق لأحدِنا
أن كان ماراً في الطريق و شاهد زجاجةً منكسرة على الأرض
فتركها وقال هذا شغل البلدية , لو كان ذلك الشخص يمتلك مبادرة
النملة لجمع الزجاج و قال ليست المسؤولية مسؤولية البلدية
و إنما نحن جميعاً نتحمل المسؤولية , تلك المسؤولية على
الأقل من باب إماطة الأذى عن الطريق , الذي يتحمل المسؤولية
سيجد مئة مبرر لكي يحملها و أول تلك المبررات هو أن
السبيل الوحيد نحو النجاح هو تحمل المسؤولية ,
بإمكاننا أن نبقى طويلاً داخل خيمة الفشل و نرمي على
عاتق الآخرين كل ما يُصيبنا و كل ما يُعيقنا وكل ما يقف في طريقنا ,
و بإمكاننا أن نفكر كيف يمكننا أن ننطلق برغم الظُّروف التي نحن فيها ,
كيف يمكننا أن نكون أفضل برغم ما نحن عليه الآن ؟ شيءٌ واحد
هو الذي يجعلك تندفع نحو إيجاد الحل لأي مشكلة تواجهك في
طريق رحلتك لصناعة ذاتك ذلك الشيء هو أن تفكر بأن هناك
العديد من الحلول هناك العديد من الأشياء التي يمكنك أن
تصل إليها بمجرد أن تراها ..


فمن الان إبدأ .. تحمل المسؤولية .. لا تتهرب
لكي تصل إلى ما تريــــــد



لم اجد للمسؤليه معنى ابلغ
فتقبل اضافتي واسفه للاطاله ولكني استفدت واردت لكم الفائدهhttp://www.yemen-sound.org/uploader/uploads/responsible2.png

أسعدني مرورك العطر ولا عدمت تواصلك وشكراً على الإضافة