هل نسيناهم ؟

[الشفق]

http://www14.0zz0.com/2009/11/18/15/939852246.jpg (http://www14.0zz0.com/2009/11/18/15/939852246.jpg)





رقيب اول / عيسى بن علي المدخلي





إنهم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ، إنهم الرجال الأوفياء الصادقين في وعدهم والموفين بعهدهم
وقفوا موقف الأبطال دفاعا عن وطنهم وتضحية بأنفسهم باتت أعينهم
حارسة في سبيل لله هجروا المنازل وتركوا الأولاد والزوجات وسكنوا الجبال والقفار الموحشة في ظلام دامس تتلاقفهم السنة وأسلحة العدو من كل صوب وترصدهم أعين الأعداء من كل مكان .
قاتلوا وجاهدوا في سبيل لله ودفاعا عن وطنهم وأرضهم وعرضهم منهم من نجا وسلم ومنهم من قضى نحبه استشهادا في سبيل لله .
فهل نسيناهم أم ما زلنا نذكرهم ؟ هل طوتهم صفحة النسيان أم خلدتهم الذكرى وكتبت سيرتهم بمداد من ذهب ، هل نسينا فضلهم وتضحيتهم فترحمنا عليهم وسألنا لهم المغفرة والجنة ، هل زرنا منازلهم وسألنا عن حال أسرهم وواسينا والديهم ومسحنا على رؤوس أطفالهم .
أسئلة كثيرة تدور في الأذهان فهل نستبخل عليهم دعوة بظهر الغيب بأن يرحمهم الله ويسكنهم فسيح جناته .
شهداء الشرف والواجب لسنا بحاجة لمضي عام حتى نذكركم ولسنا بحاجة لحتفال يخلد ذكراكم ويشكر سعيكم وعملكم فأنتم تسكنون الأعماق من القلوب وللأبد فلن ننساكم مهما طال بنا العمر ومهما فعلنا فلن نفيكم حقكم ولو نثرنا خواطرنا على قبوركم ولو سطرنا ألأشعار تتويجا لذكركم
ستبقون أسطورة فخر واعتزاز تتناقلها الأجيال شموخا بكم واعتزاز بعملكم
سنبكيكم صباحا ومساء ونذكركم فوق كل أرض وتحت كل سماء وسننقش أسماء الطهر والنقاء والإخلاص والوفاء .
( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل لله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )

[خزامى]

المجاهدون في سبيل الله مكانتهم عاليه عند الله سبحانه وتعالى والشهداء منزلتهم عاليه
حتى وان نسوهم الناس يكفيهم فخرا انهم شهداء في سبيل الله
الشفق
جعل ماذكرتنا به بميزان حسناتك وبلغ شهداءنا جنات الفردوس

[الشفق]

المجاهدون في سبيل الله مكانتهم عاليه عند الله سبحانه وتعالى والشهداء منزلتهم عاليه
حتى وان نسوهم الناس يكفيهم فخرا انهم شهداء في سبيل الله
الشفق
جعل ماذكرتنا به بميزان حسناتك وبلغ شهداءنا جنات الفردوس



بارك الله فيك اختي ( الخزامى )
هم شهداء لأنهم ضحوا بأنفسهم دفاعا عن عرضهم وفداء لوطنهم
لهم علينا حق الدعاء والاعتراف بفضلهم علينا مهما حيينا .

شكرا لك

["فلة"]

حماة الوطن هم كل مواطن عسكريا كان أم مدنيا من أبناء هذا البلد يدافعون عن تراب هذا الوطن ، المملكة العربية السعودية ، ويبذلون الغالي والنفيس من اجل حمايته ، ورد كل معتد ودخيل وحاقد وفاسق . فقد أثبتت الأحداث الأخيرة أن الوطن بخير لأنه بأيد أمينة تحرسه وترعاه وتستبسل في الدفاع عنه من قيادة رشيدة إلى مواطن مخلص لديه الحس الوطني والانتماء الحقيقي للوطن . جنودنا البواسل في حرس الحدود والأجهزة الأمنية الأخرى والجيش بمختلف قطاعاته اثبتوا بما لا يدع مجالا للشك أنهم بالإمكان الاعتماد عليهم بعد الله جلت قدرته ، فهم أوفياء لهذا البلد ومواطنيهم ، وفي المقابل أبناء هذا الوطن المعطاء اثبتوا أيضا أنهم لا يقلون حماسا وتضحية في حماية جبهتنا الداخلية ، فأبناؤنا هبوا لنصرة جنودنا البواسل على حدودنا الجنوبية وذلك بطلبهم التطوع والانخراط في صفوف حرس الحدود والجيش ووضعوا أنفسهم رهن إشارة ولاة الأمر في هذا البلد والقيادة الحكيمة وهذا هو قمة الفداء والتضحية وقمة الانتماء الحقيقي لهذا الوطن ، وأن هناك التفافاً حقيقياً ما بين المواطن وولاة الأمر في هذا البلد ، وهذا ليس بمستغرب على أبناء بلد يرون أن عزتهم وقوتهم ووحدتهم هي بالالتفاف حول ولاة الأمر في هذا البلد العزيز علينا . نحن بأمس الحاجة لهذا الانسجام الطبيعي داخل جبهتنا الداخلية ، فالمتربصون بنا وبوحدتنا الوطنية دائما يكشرون عن أنيابهم متى ما رأوا أن هناك ثغرات في جبهتنا الداخلية . فصناع الفوضى ومصدرو الشر والقلاقل والفتن ، وحابكو المؤامرات وناشرو الشائعات المغرضة ، هم المستهدفون لبلدنا الآمن المطمئن ، وان انسجامنا مع بعضنا البعض كقبائل وعرقيات ومذاهب دينية وغيرها أمور غير محببة بل ثقيلة على هؤلاء مصدري الفتن والمؤامرات الذين لا يهنأ لهم بال حتى يروا المآسي والنكبات والكوارث تحيق بنا من كل جانب . وبالتالي فإن الشيء الذي نريد التأكيد عليه هو ليس فحسب تنظيف حدودنا من هؤلاء الغوغائيين المتسللين بل وتأمينها تأمينا كاملا وبشكل دائم ، فرب ضارة نافعة هذه الأيام ، لان هذا سوف يؤدي إلى بث الطمأنينة في نفوس مواطنينا في القرى الواقعة على الحدود ، والأمر الآخر نمنع المتسللين من الدخول إلى أراضينا ، والأمر الثالث نقضي على تهريب البشر والأسلحة والمتفجرات والمخدرات التي تشكل عبئا كبيرا على أجهزتنا الأمنية ، وكذلك الإرهابيين الذين انتقلوا إلى اليمن بعد تضييق الخناق عليهم من قبل رجال الأمن البواسل في المملكة من خلال الضربات الاستباقية التي تقوم بها أجهزتنا الأمنية القوية ، والأمر الرابع مساعدة أخواننا وأشقائنا في اليمن على ضبط الحدود . فاليمن الشقيق تربطه علاقة متينة مع المملكة منذ عدة عقود ، والتنسيق المستمر ما بين البلدين في كافة المجالات سمة من سمات العلاقة الوطيدة مع اليمن ، فنحن نعتبر العمق الاستراتيجي والأمني لليمن ، واليمن يعتبر عمقنا الاستراتيجي والأمني وبالتالي فإن مساعدة الإخوان الأشقاء في اليمن يجب أن تكون دائما من أولوياتنا . فوحدة اليمن ووحدة أراضيه وسلامتها مثل بالضبط وحدة المملكة ووحدة أراضيها وسلامتها . فالمملكة دائما لها سياسة ثابتة تقوم على عدم التدخل في شؤون الغير ومساعدة من يطلب المساعدة . كما أن شهداء الواجب الذين استشهدوا لهم دين علينا ، دين معلق في رقابنا من رجال حرس الحدود أو الأمن أو الجيش أو غيرهم من المواطنين يجب رعاية أسرهم كما عودتنا الدولة وذلك بصرف رواتبهم كاملة لأسرهم واستمراريتهم في الخدمة حتى تقاعدهم يرحمهم الله يحصلون فيها على ترقياتهم وجميع مخصصاتهم هذا أقل ما يمكن أن نقدمه لمن استشهد دفاعا عن الوطن فهم يستأهلون ويستحقون كل خير يرحمهم الله رحمة واسعة بمشيئته. شهداؤنا جميعا يجب أن لا ننساهم أولا بالدعاء لهم وثانيا برعاية أسرهم وإعطاء أبنائهم الأولوية في الوظائف والتعليم والصحة وغيرها. فلنا أن نتصور الفقد الكبير للأحبة عندما تفقدهم أسرهم دفاعا عن الوطن ، من سوف يعيل أسرهم ، ومن سوف يرعاهم بعد فقدانهم العائل لهم ؟ المجتمع بجميع مؤسساته الرسمية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني مطالب برعاية اسر هؤلاء الشهداء . شهداء الواجب يجب أن تسطر أسماؤهم بماء من الذهب وتصبح شوارعنا تفخر بأسمائهم كمسميات للشوارع . أمناء المدن ورؤساء البلديات عليهم مسؤولية الحصول على أسماء الشهداء من مراجعهم وتسمية شوارعنا بها . وسائل النقل وخطوطنا السعودية يجب أن تعطي خصما خاصا لأسر الشهداء ، مرافق الخدمات من كهرباء ومياه واتصالات وغيرها يجب أن تعطي هؤلاء الأسر خصما يليق بها ، فهنا نبعث رسالة واضحة لكل جندي من جنود الوطن البواسل أن أسرهم في أيد أمينة وان المجتمع لا يتخلى عنهم في حالة استشهادهم . حماة الوطن وشهداء الواجب هما عينان في رأس يجب أن نرعاهم وندعمهم بكل ما أعطينا من قوة . حمى الله مجتمعنا من كل شر وغفر الله جلت قدرته وبمشيئته كل من سقط شهيدا دفاعا عن ارض هذا الوطن الغالي علينا جميعا .
د. سلطان عبدالعزيز العنقري

مقال جميل اعجبني
لهم منا خالص الدعاء والقلوب معهم
أخي أبومحمد بارك الله فيك

[هادي علي مدخلي]

لا يمكن لأي أمة أن تنهض من عثراتها إن لم يشعر كل فرد فيها بثقل المسؤلية الملقاه على عاتقه
فلا يعرف الشيخوخة أبداً حتي في قدمه متطوراً حتى على الرغم الثبات من على مبادئه وقيمه
ونحن أبناء هذا الوطن لكل منامهمة ملقاه على عاتقة مهما كبرت أوصغرت ومن أي موقع
كان ... فمتى ماأخلصنا النية لله تعالى ثم للمليك والوطن ووقفنا صفاً واحداَ فلن يمنعنا شيء
من الوصول إلى غاياتنا وتحقيق أهدافنا فنحن مولد الإسلام ومنبع الرقي والحضارة وحماك الله ياوطني



(أخي الغالي الشفق تسجيل تواجد فقط ولي عوده مع نصك)

[أنوار]

لن ننساهم بإذن الله
فهم من سهروا ونحن نائمون
ودافعوا ونحن مرتاحون
هم من سقوا التراب بدمائهم الزكية
هم من طهروا الأرض
ودحروا العدو ، ورفعوا الراية
هم من خرجوا ولا خيار أمامهم
إلا النصر أو الشهادة
هم شهداء الوطن وفخره
هم فتيان الجنة بإذن الله
هم الرمز الغالي الذي لا ينسى

تقديري أستاذي
للتذكير 0000

[الشفق]

حماة الوطن هم كل مواطن عسكريا كان أم مدنيا من أبناء هذا البلد يدافعون عن تراب هذا الوطن ، المملكة العربية السعودية ، ويبذلون الغالي والنفيس من اجل حمايته ، ورد كل معتد ودخيل وحاقد وفاسق . فقد أثبتت الأحداث الأخيرة أن الوطن بخير لأنه بأيد أمينة تحرسه وترعاه وتستبسل في الدفاع عنه من قيادة رشيدة إلى مواطن مخلص لديه الحس الوطني والانتماء الحقيقي للوطن . جنودنا البواسل في حرس الحدود والأجهزة الأمنية الأخرى والجيش بمختلف قطاعاته اثبتوا بما لا يدع مجالا للشك أنهم بالإمكان الاعتماد عليهم بعد الله جلت قدرته ، فهم أوفياء لهذا البلد ومواطنيهم ، وفي المقابل أبناء هذا الوطن المعطاء اثبتوا أيضا أنهم لا يقلون حماسا وتضحية في حماية جبهتنا الداخلية ، فأبناؤنا هبوا لنصرة جنودنا البواسل على حدودنا الجنوبية وذلك بطلبهم التطوع والانخراط في صفوف حرس الحدود والجيش ووضعوا أنفسهم رهن إشارة ولاة الأمر في هذا البلد والقيادة الحكيمة وهذا هو قمة الفداء والتضحية وقمة الانتماء الحقيقي لهذا الوطن ، وأن هناك التفافاً حقيقياً ما بين المواطن وولاة الأمر في هذا البلد ، وهذا ليس بمستغرب على أبناء بلد يرون أن عزتهم وقوتهم ووحدتهم هي بالالتفاف حول ولاة الأمر في هذا البلد العزيز علينا . نحن بأمس الحاجة لهذا الانسجام الطبيعي داخل جبهتنا الداخلية ، فالمتربصون بنا وبوحدتنا الوطنية دائما يكشرون عن أنيابهم متى ما رأوا أن هناك ثغرات في جبهتنا الداخلية . فصناع الفوضى ومصدرو الشر والقلاقل والفتن ، وحابكو المؤامرات وناشرو الشائعات المغرضة ، هم المستهدفون لبلدنا الآمن المطمئن ، وان انسجامنا مع بعضنا البعض كقبائل وعرقيات ومذاهب دينية وغيرها أمور غير محببة بل ثقيلة على هؤلاء مصدري الفتن والمؤامرات الذين لا يهنأ لهم بال حتى يروا المآسي والنكبات والكوارث تحيق بنا من كل جانب . وبالتالي فإن الشيء الذي نريد التأكيد عليه هو ليس فحسب تنظيف حدودنا من هؤلاء الغوغائيين المتسللين بل وتأمينها تأمينا كاملا وبشكل دائم ، فرب ضارة نافعة هذه الأيام ، لان هذا سوف يؤدي إلى بث الطمأنينة في نفوس مواطنينا في القرى الواقعة على الحدود ، والأمر الآخر نمنع المتسللين من الدخول إلى أراضينا ، والأمر الثالث نقضي على تهريب البشر والأسلحة والمتفجرات والمخدرات التي تشكل عبئا كبيرا على أجهزتنا الأمنية ، وكذلك الإرهابيين الذين انتقلوا إلى اليمن بعد تضييق الخناق عليهم من قبل رجال الأمن البواسل في المملكة من خلال الضربات الاستباقية التي تقوم بها أجهزتنا الأمنية القوية ، والأمر الرابع مساعدة أخواننا وأشقائنا في اليمن على ضبط الحدود . فاليمن الشقيق تربطه علاقة متينة مع المملكة منذ عدة عقود ، والتنسيق المستمر ما بين البلدين في كافة المجالات سمة من سمات العلاقة الوطيدة مع اليمن ، فنحن نعتبر العمق الاستراتيجي والأمني لليمن ، واليمن يعتبر عمقنا الاستراتيجي والأمني وبالتالي فإن مساعدة الإخوان الأشقاء في اليمن يجب أن تكون دائما من أولوياتنا . فوحدة اليمن ووحدة أراضيه وسلامتها مثل بالضبط وحدة المملكة ووحدة أراضيها وسلامتها . فالمملكة دائما لها سياسة ثابتة تقوم على عدم التدخل في شؤون الغير ومساعدة من يطلب المساعدة . كما أن شهداء الواجب الذين استشهدوا لهم دين علينا ، دين معلق في رقابنا من رجال حرس الحدود أو الأمن أو الجيش أو غيرهم من المواطنين يجب رعاية أسرهم كما عودتنا الدولة وذلك بصرف رواتبهم كاملة لأسرهم واستمراريتهم في الخدمة حتى تقاعدهم يرحمهم الله يحصلون فيها على ترقياتهم وجميع مخصصاتهم هذا أقل ما يمكن أن نقدمه لمن استشهد دفاعا عن الوطن فهم يستأهلون ويستحقون كل خير يرحمهم الله رحمة واسعة بمشيئته. شهداؤنا جميعا يجب أن لا ننساهم أولا بالدعاء لهم وثانيا برعاية أسرهم وإعطاء أبنائهم الأولوية في الوظائف والتعليم والصحة وغيرها. فلنا أن نتصور الفقد الكبير للأحبة عندما تفقدهم أسرهم دفاعا عن الوطن ، من سوف يعيل أسرهم ، ومن سوف يرعاهم بعد فقدانهم العائل لهم ؟ المجتمع بجميع مؤسساته الرسمية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني مطالب برعاية اسر هؤلاء الشهداء . شهداء الواجب يجب أن تسطر أسماؤهم بماء من الذهب وتصبح شوارعنا تفخر بأسمائهم كمسميات للشوارع . أمناء المدن ورؤساء البلديات عليهم مسؤولية الحصول على أسماء الشهداء من مراجعهم وتسمية شوارعنا بها . وسائل النقل وخطوطنا السعودية يجب أن تعطي خصما خاصا لأسر الشهداء ، مرافق الخدمات من كهرباء ومياه واتصالات وغيرها يجب أن تعطي هؤلاء الأسر خصما يليق بها ، فهنا نبعث رسالة واضحة لكل جندي من جنود الوطن البواسل أن أسرهم في أيد أمينة وان المجتمع لا يتخلى عنهم في حالة استشهادهم . حماة الوطن وشهداء الواجب هما عينان في رأس يجب أن نرعاهم وندعمهم بكل ما أعطينا من قوة . حمى الله مجتمعنا من كل شر وغفر الله جلت قدرته وبمشيئته كل من سقط شهيدا دفاعا عن ارض هذا الوطن الغالي علينا جميعا .
د. سلطان عبدالعزيز العنقري

مقال جميل اعجبني
لهم منا خالص الدعاء والقلوب معهم
أخي أبومحمد بارك الله فيك



بارك الله فيك اختي ( فلة )
وشكرا لك على هذه الإضافة الجميلة
نسأل الله العلي القدير أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته

[الشفق]

لا يمكن لأي أمة أن تنهض من عثراتها إن لم يشعر كل فرد فيها بثقل المسؤلية الملقاه على عاتقه

فلا يعرف الشيخوخة أبداً حتي في قدمه متطوراً حتى على الرغم الثبات من على مبادئه وقيمه
ونحن أبناء هذا الوطن لكل منامهمة ملقاه على عاتقة مهما كبرت أوصغرت ومن أي موقع
كان ... فمتى ماأخلصنا النية لله تعالى ثم للمليك والوطن ووقفنا صفاً واحداَ فلن يمنعنا شيء
من الوصول إلى غاياتنا وتحقيق أهدافنا فنحن مولد الإسلام ومنبع الرقي والحضارة وحماك الله ياوطني





(أخي الغالي الشفق تسجيل تواجد فقط ولي عوده مع نصك)




مرحبا بك أخي الغالي ( هادي علي مدخلي )
سعدت كثيرا بتواجدك وسأتشرف أكثر بعودتك
إنهم الرجال الأوفياء الذين وهبوا أنفسهم للوطن فداء
وبذلوا الغالي للوطن عطاء وضحوا بأرواحهم إيمانا وولاء
فجزاهم الله عنا خير الجزاء وأسكنهم جنات عرضها الأرض والسماء .

شكرا لك

[هادي علي مدخلي]

http://www14.0zz0.com/2009/11/18/15/939852246.jpg (http://www14.0zz0.com/2009/11/18/15/939852246.jpg)







رقيب اول / عيسى بن علي المدخلي





إنهم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ، إنهم الرجال الأوفياء الصادقين في وعدهم والموفين بعهدهم
وقفوا موقف الأبطال دفاعا عن وطنهم وتضحية بأنفسهم باتت أعينهم
حارسة في سبيل لله هجروا المنازل وتركوا الأولاد والزوجات وسكنوا الجبال والقفار الموحشة في ظلام دامس تتلاقفهم السنة وأسلحة العدو من كل صوب وترصدهم أعين الأعداء من كل مكان .
قاتلوا وجاهدوا في سبيل لله ودفاعا عن وطنهم وأرضهم وعرضهم منهم من نجا وسلم ومنهم من قضى نحبه استشهادا في سبيل لله .
فهل نسيناهم أم ما زلنا نذكرهم ؟ هل طوتهم صفحة النسيان أم خلدتهم الذكرى وكتبت سيرتهم بمداد من ذهب ، هل نسينا فضلهم وتضحيتهم فترحمنا عليهم وسألنا لهم المغفرة والجنة ، هل زرنا منازلهم وسألنا عن حال أسرهم وواسينا والديهم ومسحنا على رؤوس أطفالهم .
أسئلة كثيرة تدور في الأذهان فهل نستبخل عليهم دعوة بظهر الغيب بأن يرحمهم الله ويسكنهم فسيح جناته .
شهداء الشرف والواجب لسنا بحاجة لمضي عام حتى نذكركم ولسنا بحاجة لحتفال يخلد ذكراكم ويشكر سعيكم وعملكم فأنتم تسكنون الأعماق من القلوب وللأبد فلن ننساكم مهما طال بنا العمر ومهما فعلنا فلن نفيكم حقكم ولو نثرنا خواطرنا على قبوركم ولو سطرنا ألأشعار تتويجا لذكركم
ستبقون أسطورة فخر واعتزاز تتناقلها الأجيال شموخا بكم واعتزاز بعملكم
سنبكيكم صباحا ومساء ونذكركم فوق كل أرض وتحت كل سماء وسننقش أسماء الطهر والنقاء والإخلاص والوفاء .


( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل لله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )





الكبار لايموتون يا أبامحمد لقد أتصل أخي الشهيد عيسى قبل أن يستشهد بساعة واحده
والله لقد قال لي إنه يتمنى الشهاده في هذه الحرب وهو يدافع عن دينه والله لقد كلمني
كلام مودع قال لي ياهادي أسأل الله أن يرزقني هذا العام الحج أو الشهادة ولقد رزقه الله الشهاده
كل المراثي ماتت يا أبو روان
رحمك الله ياعيناً باتت تحرس في سبيل الله
مجاهدا صابرا حاملاا على عاتقك
أحلام أمة
والله أمثالك لايموتون
كيف يموت من سطر الأرض حبا وغرس بذور الوفاء
وروى الأرض من دمه
اخي وحبيبي وقرة عيني عيسى
العضماء لايموتون
والكبار لايموتون
وأنت دافعت عن دينك ووطنك وأهلك
ومت حاملا سلاحك في يدك
لم ينزعه منك عدو غاشم
رحلت وتركتنا أحرار
رحمك الله رحمة واسعة وأٍسأل الله
أن أكون من
شفعائك يوم القيامه


جزاك الله خيرا أخي الشفق على الإهتمام ب موضوع أخي الشهيد
وأرجوا كل من مر من هنا أن يدعوا له بالرحمه

[نسايم ليل]

" ما تعدون الشهيد فيكم ؟ قالوا : يا رسول الله من قتل في سبيل الله فهو شهيد

من َفَصل ( أي خرج ) في سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد

بارك الله فيك أستاذنا الشفق

والله ينور دربك ويرزقك السعادة في الدارين ويكون أجرك مثل اجر شهيد

[هادي علي مدخلي]

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدرة نتقدم بأحر التعازي
لشهداء الواجب في المنطقة الجنوبية بمدينة جيزان
وبتحديد على الحدود السعودية اليمنية من الجيش السعودي
الذي ادو واجبهم تجاه دينهم وحكومة ووطنهم من الجنود البواسل
سائلين الله ان يتغمدهم بواسع رحمة وان يسكنهم فسيح جناة
وان يبدلهم اهل وسكن خيرا مما تركو . وان يلهم اهلهم وذويهم
الصبر والسلوان انه القادر على ذالك ونقول لهم لاتخافو ولاتحزنو
وشاهدوا معنا أجر الشهيد عند الله


الشهيد في سبيل الله
*لا يحق لأحد أن يدعي أن الشهيد ميت.
(وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) (آل عمران:169)


* الشهيد يستحق مغفرة الله العامة ما عدى بعض الذنوب .
قالeيُغفر للشهيد كلُ شيء( وفي رواية كل ذنب) إلا الدين .
قال ابن مسعود يغفر للشهيد إلا الأمانة والوضوء من الأمانة والصلاة والزكاة من الأمانة والوديعة من الأمانة وأشد ذلك الوديعة تمثل له على هيئتها يوم أخذها فيرمي بها في قعر جهنم فيقال له أخرجها فيتبعها فيجعلها في عنقه فإذا رجا أن يخرج بها زلت منه فيتبعها فهو كذلك دهر الداهرين.

للشهيد ست كرمات من الله


قالe للشهيد عند الله ست خصال يغفر له في أول دفعة ( من دمه) 2 ويرى مقعده من الجنة
ويجار من عذاب القبر 3- ويأمن من الفزع الأكبر 4- ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها 5- ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين 6- ويشفع في سبعين من أقاربه .قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب

*اسم وصفة قصر المجاهد في الجنة


*عن عبد الله بن عمرو قال في الجنة قصر يدعى عدن حوله الروح والروح له خمسة آلاف باب لا يسكنه أو لا يدخله إلا نبي أو صديق أو شهيد أو إمام عادل .

أرواح الشهداء في الجنة


*عن مسروق قال سألنا عبد الله هو بن مسعود عن هذه الآية ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون قال أما إنا قد سألنا عن ذلك فقال: أرواحهم في جوف طير خضر لها قناديل معلقة بالعرش تسرح من الجنة حيث شاءت ثم تأوي إلى تلك القناديل فاطلع إليهم ربهم اطلاعة فقال هل تشتهون شيئا قالوا أي شيء نشتهي ونحن نسرح من الجنة حيث شئنا ففعل ذلك بهم ثلاث مرات فلما رأوا أنهم لن يتركوا من أن يسألوا قالوا يا رب نريد أن ترد أرواحنا في أجسادنا حتى نقتل في سبيلك مرة أخرى فلما رأى أن ليس لهم حاجة تركوا

أمنية الشهيد في الجنة


*قالe ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة .
يستحب أن نسأل الله الشهادة
*قالe من جرح جرحاً في سبيل الله جاء يوم القيامة ريحه كريح المسك لونه لون الزعفران عليه
طابع الشهداء ومن سأل الله الشهادة مخلصا أعطاه الله أجر شهيد وإن مات على فراشه .
شعور الشهيد عن الموت


*قالe لا يجد الشهيد من مس القتل إلا كما يجد أحدكم من مس القرصة

[الشفق]

لن ننساهم بإذن الله

فهم من سهروا ونحن نائمون
ودافعوا ونحن مرتاحون
هم من سقوا التراب بدمائهم الزكية
هم من طهروا الأرض
ودحروا العدو ، ورفعوا الراية
هم من خرجوا ولا خيار أمامهم
إلا النصر أو الشهادة
هم شهداء الوطن وفخره
هم فتيان الجنة بإذن الله
هم الرمز الغالي الذي لا ينسى


تقديري أستاذي

للتذكير 0000




أستاذتي الفاضلة ( أنوار )
دائما تأتي كلماتك كالغيث فتحي القلوي وتشرح الصدر وتبهج النفوس
نعم هم من سهروا ونحن نائمون هم من دافعوا ونحن مرتاحون
هم من ذهبت أرواحهم تضحية ودمائهم زكية دفاعا عنا وحفاظا على أمننا
هم ضحوا بأرواحهم ونحن بقينا ننعم بالحياة من بعدهم
أبعد هذا كله ألا يستحقون الدعاء لهم ؟

[جــــــــــوري]

اناس سخرو انفسهم للوطن بالتأكيد لا نستطيع نسيانهم رغم ان النسيان نعمة من الله
لكي ننسى بها الاحزان والأهات لمن من بذلو ارواحهم من اجلنا لن ننساهم مهما كان
الشهداء هم اعظم درجة عند الله عز وجل نسأل الله ان يغفر لنا ولهم وان يدخلنا جميعا جناته .
وشكرا
اخي ابو محمد على هذه اللفته الانسانيه التي تدل على صفا نفسك .

[الشفق]

الكبار لايموتون يا أبامحمد لقد أتصل أخي الشهيد عيسى قبل أن يستشهد بساعة واحده

والله لقد قال لي إنه يتمنى الشهاده في هذه الحرب وهو يدافع عن دينه والله لقد كلمني
كلام مودع قال لي ياهادي أسأل الله أن يرزقني هذا العام الحج أو الشهادة ولقد رزقه الله الشهاده
كل المراثي ماتت يا أبو روان
رحمك الله ياعيناً باتت تحرس في سبيل الله
مجاهدا صابرا حاملاا على عاتقك
أحلام أمة
والله أمثالك لايموتون
كيف يموت من سطر الأرض حبا وغرس بذور الوفاء
وروى الأرض من دمه
اخي وحبيبي وقرة عيني عيسى
العضماء لايموتون
والكبار لايموتون
وأنت دافعت عن دينك ووطنك وأهلك
ومت حاملا سلاحك في يدك
لم ينزعه منك عدو غاشم
رحلت وتركتنا أحرار
رحمك الله رحمة واسعة وأٍسأل الله
أن أكون من
شفعائك يوم القيامه


جزاك الله خيرا أخي الشفق على الإهتمام ب موضوع أخي الشهيد

وأرجوا كل من مر من هنا أن يدعوا له بالرحمه




نعم أخي هادي الكبار لا يموتون فهم الشهداء وهم الصادقين الأوفياء
ذهبت ارواحهم الزكية وغابت أجسامهم الندية وبقيت ذكراهم خالدة
ستبقى الأجيال جيلا بعد جيل تتناقل سيرتهم العطرة وتسطر بطولاتهم
بمداد من ذهب .
سيشهد لهم جبل الدود وسيدوي لهم صدى جبال الخوبة في كل الأرجاء
وستبكيهم الأعين ولن تنساهم القلوب ولو مرت العصور فسننثر على قبورهم
الدموع ونغرس بها الورد والزهور .

شكرا لك أخي ( هادي مدخلي )

[الشفق]

" ما تعدون الشهيد فيكم ؟ قالوا : يا رسول الله من قتل في سبيل الله فهو شهيد

من َفَصل ( أي خرج ) في سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد

بارك الله فيك أستاذنا الشفق

والله ينور دربك ويرزقك السعادة في الدارين ويكون أجرك مثل اجر شهيد




مرحبا بك اختي ( نسايم ليل )
ما أروع حضورك وما أرقه فهو كنسائم ليل عطرت المكان وزادت من عليله
إن للشهيد عند الله خصالا
أن يغفر له من أول دفعة من دمه
ويرى مقعده من الجنة
ويحلى حلية الإيمان
ويزوجمن الحور العين
ويجار من عذاب القبر
ويأمن من الفزع الأكبر
ويوضع على رأسه تاجالوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها .
ويزوج اثنتين وسبعين من الحور العين ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه ذكره أحمد وصححه الترمذي .

[الشفق]

اناس سخرو انفسهم للوطن بالتأكيد لا نستطيع نسيانهم رغم ان النسيان نعمة من الله

لكي ننسى بها الاحزان والأهات لمن من بذلو ارواحهم من اجلنا لن ننساهم مهما كان
الشهداء هم اعظم درجة عند الله عز وجل نسأل الله ان يغفر لنا ولهم وان يدخلنا جميعا جناته .
وشكرا

اخي ابو محمد على هذه اللفته الانسانيه التي تدل على صفا نفسك .




شكرا لك اختي ( جوري ) على تواجدك في الموضوع
نعم النسيان نعمة من الله لتناسي تلك الأحزان والفواجع
ولكن يبقى عملهم وذكراهم مخلدا ما بقيت الحياة
ففضلهم لا ينكره إلا جاحد ولا ينساه إلا جاهل وحاسد