unregistered
22 -09- 2003, 05:44 PM
غداً هو اليوم الوطني
ذلك هو اليوم المجيد ..
يوم العزة والرفعة والمجد إذ يعتبر أول الميزان هو اليوم الوطني
للمملكة العربية السعودية الذي يوافق يوم الثلاثاء
الموافق السادس والعشرين من هذا الشهر رجب لهذا العام 1424 هـ
وهو أحد الأيام المضيئة في تاريخ العرب الحديث
واليوم الوطني ليس يوماً عادياً
إنه يوم تاريخي يعبر عن توحيد كيان المملكة العربية السعودية المبارك
ويروي ملحمةً كبرى كان فارسها الملك عبدالعزيز بن
عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ، إنه يوم الوطن
ذكرى تتجد وتورق كما الشجر نماءً وعطاءً لا ينقطع .
ومع إطلالة الأول من الميزان من كل عام يسجل الزمان عاماً جديداًَ
من الفرح وسنة من المجد تضاف إلى سنوات الشموخ
التي أبهجت كل الناس لأنهم ما زالوا يعيشون بحمد الله رخاءها ونماءها
لقد تحقق في مثل هذا اليوم توحيد هذا الكيان الكبير
حيث جعلت من التشتت والضعف قوةً وحققت بذلك أول وحدة عربية حقيقية
إنها حقاً المعنى الصادق للوحدة والتضامن
إنها ذكرى جليلة تستحق الوقوف عندها .
وجميل أن نتذكر في هذه المناسبة صانع تلك الوحدة
الملك المؤسس عبدالعزيز ـ رحمه الذي أرسى دعائم هذه الوحدة
ووضع قواعدها وجمع شمل أبنائها فنحمد الله على ذلك .
وفي اليوم الثاني والعشرين من اليوم الخامس
عام ألف وثلاثمائة وواحد وخمسين توثقت تلك الوحدة
بجمع شمل أجزاء بلادنا شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً .
وتبقى سير الأفذاذ من رجال الأمم معيناً لا ينضب
يجد فيه الدارسون إثارةً من علم يستحق الدراسة
وفكرة تستحق الطرح والمناقشة ..
ذلك هو اليوم المجيد ..
يوم العزة والرفعة والمجد إذ يعتبر أول الميزان هو اليوم الوطني
للمملكة العربية السعودية الذي يوافق يوم الثلاثاء
الموافق السادس والعشرين من هذا الشهر رجب لهذا العام 1424 هـ
وهو أحد الأيام المضيئة في تاريخ العرب الحديث
واليوم الوطني ليس يوماً عادياً
إنه يوم تاريخي يعبر عن توحيد كيان المملكة العربية السعودية المبارك
ويروي ملحمةً كبرى كان فارسها الملك عبدالعزيز بن
عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ، إنه يوم الوطن
ذكرى تتجد وتورق كما الشجر نماءً وعطاءً لا ينقطع .
ومع إطلالة الأول من الميزان من كل عام يسجل الزمان عاماً جديداًَ
من الفرح وسنة من المجد تضاف إلى سنوات الشموخ
التي أبهجت كل الناس لأنهم ما زالوا يعيشون بحمد الله رخاءها ونماءها
لقد تحقق في مثل هذا اليوم توحيد هذا الكيان الكبير
حيث جعلت من التشتت والضعف قوةً وحققت بذلك أول وحدة عربية حقيقية
إنها حقاً المعنى الصادق للوحدة والتضامن
إنها ذكرى جليلة تستحق الوقوف عندها .
وجميل أن نتذكر في هذه المناسبة صانع تلك الوحدة
الملك المؤسس عبدالعزيز ـ رحمه الذي أرسى دعائم هذه الوحدة
ووضع قواعدها وجمع شمل أبنائها فنحمد الله على ذلك .
وفي اليوم الثاني والعشرين من اليوم الخامس
عام ألف وثلاثمائة وواحد وخمسين توثقت تلك الوحدة
بجمع شمل أجزاء بلادنا شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً .
وتبقى سير الأفذاذ من رجال الأمم معيناً لا ينضب
يجد فيه الدارسون إثارةً من علم يستحق الدراسة
وفكرة تستحق الطرح والمناقشة ..