قصة رانيا الباز

[واحد يحب صامطة]

سجلت اكثر من 38 الف سيدة سعودية اعتراضهن عبر موقع الاعتراض الأمريكي على ماتناولته الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري في برنامجها الشهير (اوبرا) والذي هاجمت فيه المرأة السعودية وما تتعرض له من قمع وتحجير يجعلها في آخر الركب ..منتقدين استعراضها لإنجازات كل النساء في العالم والاكتفاء بالتطرق لحالة سلبية هي قصة رانيا الباز وقضية اعتداء زوجها عليها بالضرب إضافة إلى طلبها في بداية حديثها إلى عدم مشاهدة هذه الحلقة من قبل الأطفال والقاصرين لاحتوائها على مشاهد غير إنسانية.
وعلى ما عرضته الحلقه رفعت النساء السعوديات تعليقا باسم جميع النساء السعوديات اعدت هذه الرسالة التي تدافع عن موقع النساء في المملكة بعد مراقبة الحادثة بخصوص حقوق النساء السعوديات في بلادهن على برنامج أوبرا حيث أن العديد من النساء الاخريات أصبن بخيبة أمل مما عرض في البرنامج.
ونحن كنساء عربيات سعوديات غير راضيات عن ما عرض في برنامجك وحديثك الذي صورنا كنساء مضطهدات وتابعات نحن ناجحات وطموحات ومتعلمات ضمن عالمنا الخاص ومبادئنا الأخلاقية نحن كاتبات وشاعرات ومصممات وفنانات ومعلمات ومثقفات وطبيبات وممثلات للأمم المتحدة وبدون الحاجة لذكر الأجر الشهري المتساوي مع الرجال حيث نتمتع بإجازة الأمومة لحد الآن بدون خوف وبأجر مدفوع نحن قد لا نصوت أو نقود في مجتمعنا لكن لاتنسى أن أمريكا أخذت 200سنة للسماح للنساء بالتصويت وكذلك سويسرا لم يسمح للنساء فيها بالتصويت إلا عام 1988 لذلك المملكة العربية السعودية يجب أن تخصص لها وقتها علما بأننا تقدمنا اكثر من 73سنة مقارنة ببلدان العالم.


وأضافت النساء في بيانهن إلى أن اغلب حياة نساء السعودية مركزة خارج البيت حيث إنهن يتصفن بالاجتماعية.. ولايمكن لاوبرا أن تتحدث عن وضع المملكة والمرأة دون أن تقوم بزيارة لترى هذا على ارض الواقع دون أن تكتفي بزج التحليلات والتفسيرات بما أنها تقوم دائما بعمل زيارات لكل نساء العالم وتحضر تقديرها على مشاهدتها الحقيقة فكيف لها ان تتحدث عن المرأة السعودية دون اعداد ورؤية للواقع وأخيرا اكدت السيدات عبر الموقع الذي لا يزال يتلقى تواقيع المعترضات الى انهن وبشكل حاسم لا يعتبرن قضية الحجاب كما تطرقت له فى برنامجها انه عائق حيث ان ما ذكرته نعتبره ظلما واساءة لكثيرات يعملن ويخالطن الرجال بحشمة وهن على اقتدار لانجاز اكثر مما يتوقع منهن وأخيرا طالبت السيدات السعوديات من اوبرا ان لا تكتفي بالملاحظات المغرضه المجانية والاتهامات غير المبررة, وقلن لها: نقدر قلقك لكن البحث الشامل من الضروري ان يجري قبل اعادة النظر مع شرطنا بأن تزوري المملكة العربية السعودية قبل ان تحكمي علينا بشكل جاهل وعقيم.




,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

الخبر من جريدة عكاظ

ولكن هل تستحق مقدمة برامج كل هذا الاعتراض !؟

هل لبرنامجها كل هذا التأثير على مستوى العالم

وبالنسبة لرانيا الباز

فلا ارى الا انها مواصلة لنموذج الاعلاميين السعوديين

اللي اذا الواحد قابلته جهة اعلامية من الخارج

فضحنا واطلق تصريحات تفشل ولا تعكس الحقيقة ووجهات نظر المجتمع السعودي

ولا ننسي ناصر القصبي يوم قال لجريدة النييورك تايمز

واصفا من اعترض على برنامجه طاش ما طاش

بانهم يعترضون عليه و"كأنه فلم جنسي داخل الكعبة"

وايضا المثقف جدا عبدالله ثابت

الذي صرح للاعلامية الامريكية التي زارته

بأنه يحسد القرود على حريتها وانفتاحها وتقبلها لممارسة الاستمناء علنا في الشارع

هذولا الليبراليين السعوديين وفضائحهم لنا ولمجتمعنا في الخارج

والله المستعان