فراس
12 -07- 2005, 06:06 AM
والله وفعلها مدني رحيني
كلام عسل يقوله احيانا
بعيدا عن المجاملات والتعصب
لكنه حتما سيكون من اعداء النجاح المصطنع عن البلوى ورفاقه
شوفوا كلامه عن لاعبي الاتهاد
أكد المشرف الأسبق على فريق كرة القدم بنادي الاتحاد مدني رحيمي أن مشكلة فريقه تتمحور في سوء اختيار اللاعبين الأجانب، وفي الثقة الزائدة، وقال: "يمتلك الفريق 3 أجانب لم يقدموا شيئاً هذا الموسم، وكأس دوري الأبطال العرب حققها إبراهيم السويد ومحمد نور وبقية زملائهما المحليين".
وأرجع رحيمي سوء اختيار الأجانب لأن ذلك يتم عن طريق السمع أو عبر تسجيلات الفيديو التي يكون اللاعب قد سجل خلالها أحد أهدافه، وعلى ذلك يتم التوقيع، بطريقة أشبه ما تكون بمطربي الفيديو كليب على حد تعبيرهم، حيث قال: "يأتي أحد مطربي الفيديو كليب من خلال أغنية ويغادر بعدها للأبد".
وتساءل رحيمي لماذا لا يتابع هؤلاء الأجانب من خلال دورياتهم المحلية، ولماذا لا يعين الاتحاد فنياً لمدة شهر يتابع اللاعبين المميزين في المراكز التي يحتاجها الفريق من خلال بطولة قارية أو دولية".
وعن خسارة الفريق الأخيرة أمام الهلال، قال: "هو المحور الثاني المتعلق بالثقة الزائدة، التي دلت عليها التصريحات التي قادت الفريق إلى الخسارة وألهبت حماسة الفرق الأخرى لإثبات عكسها، ونحن نتابع أقوى الدوريات الأوروبية ولكن لم نسمع أن رئيس نادٍ أو مسؤول فيها دخل في تحدٍ وعناد مع الخصم من خلال تصريحات تسبق المباريات.
كلام عسل يقوله احيانا
بعيدا عن المجاملات والتعصب
لكنه حتما سيكون من اعداء النجاح المصطنع عن البلوى ورفاقه
شوفوا كلامه عن لاعبي الاتهاد
أكد المشرف الأسبق على فريق كرة القدم بنادي الاتحاد مدني رحيمي أن مشكلة فريقه تتمحور في سوء اختيار اللاعبين الأجانب، وفي الثقة الزائدة، وقال: "يمتلك الفريق 3 أجانب لم يقدموا شيئاً هذا الموسم، وكأس دوري الأبطال العرب حققها إبراهيم السويد ومحمد نور وبقية زملائهما المحليين".
وأرجع رحيمي سوء اختيار الأجانب لأن ذلك يتم عن طريق السمع أو عبر تسجيلات الفيديو التي يكون اللاعب قد سجل خلالها أحد أهدافه، وعلى ذلك يتم التوقيع، بطريقة أشبه ما تكون بمطربي الفيديو كليب على حد تعبيرهم، حيث قال: "يأتي أحد مطربي الفيديو كليب من خلال أغنية ويغادر بعدها للأبد".
وتساءل رحيمي لماذا لا يتابع هؤلاء الأجانب من خلال دورياتهم المحلية، ولماذا لا يعين الاتحاد فنياً لمدة شهر يتابع اللاعبين المميزين في المراكز التي يحتاجها الفريق من خلال بطولة قارية أو دولية".
وعن خسارة الفريق الأخيرة أمام الهلال، قال: "هو المحور الثاني المتعلق بالثقة الزائدة، التي دلت عليها التصريحات التي قادت الفريق إلى الخسارة وألهبت حماسة الفرق الأخرى لإثبات عكسها، ونحن نتابع أقوى الدوريات الأوروبية ولكن لم نسمع أن رئيس نادٍ أو مسؤول فيها دخل في تحدٍ وعناد مع الخصم من خلال تصريحات تسبق المباريات.