خزامى
17 -01- 2011, 12:04 AM
/
الانصات
على ذمّة مجلة ريدرز دايجست : " إن أكثر الناس يستدعون الطبيب لا ليفحصهم ، بل ليستمع لهم " :)
وقرأت أيضا : أن الناس يستغرقون 75% من يومهم في الانصات والتحدث ، 40% للإنصات و35% للتحدث . والباقي 16% في القراءة و9% في الكتابة . ربّما هذه لا تعكس حقيقة واقع مجتمعنا ولكن تطابق في توجيه نسبة المجتمع ، قد يكون لدينا نسبة التحدث أعلى من نسبة الانصات ..
المهم . .
فوائد الانصات عديدة وبها حلول لأغلب ما يصادفنا فهو : أسهل مجهود وأقوى تأثير ، له نصيب الأسد من أنشطتنا اليومية ، الاستماع أهم وسيلة اتصالية ، أهم أسباب مشاكل الناس هي عدم إحسان الانصات إليهم ، محبة الناس . . . الخ
ولكي تعرف قياس مستوى مهارات الانصات لديك ، أضع لك هذا القياس ، وأتوقع أن تتم اجابتك باختيار احد . . الخيارات التالي :
[ دائما ] [ غالبا ] [ احيانا ] [ نادرا ] [ أبدا ]
وسوف أفوم بوضع نتيجة قياس مهارة الانصات لديك في جوابي عليك لاحقا :
أجلس وجها لوجه مع من أقابله وبدون أي حواجز مادية فاصلة بيننا.
أرتب مقاعد بمسافة واحدة وبأبعاد مناسبة.
أجلس جلسة وقار مع تركيز انتباهي لكل ما يقال.
عندما أتحدث مع من أقابله ، فإنني أتبعه بنظري بشكل ملائم.
عندما أتحدث استخدم إيماءات طبيعية تصدر بعفوية وتخدم الموقف الذي اتحدث فيه.
يتركز حديثي في الغالب حول من أقابله واتجنب الحديث عن نفسي.
أحافظ على الأسرار والأمور الخاصة الشخصية للأخرين.
أنادي الحاضرين أثناء المناقشة غالبا بأسمائهم عند الحديث معهم.
أصغي لكل حديث الأخرين باهتمام وبشكل متواصل.
أطرح أسئلة بغرض توضيح وجهة نظر من أقابله.
أستنبط المعلومات بأسلوب علمي للتأكد من الشعور الحقيقي للمتحدث.
أطرح أسئلة مفتوحة النهاية وغير مقيدة الإجابة بنعم أو لا.
أستغل فترات الصمت التي تتخلل الحديث بطريقة تسمح للمتحدث في التفكير والتقاط أنفاسه.
أستجيب لحاجة الآخرين في التوجيه عندما يطلبوا النصيحة.
تركيز استجابتي على الأحاسيس المستترة خلف مايصرح به من كلمات.
أتابع حديث المتحدث دون مقاطعة حتى ولو كان لدي إضافة أو تعليق.
تأتي مشاركتي في المناقشات على شكل حديث متكامل أو حوار مثمر.
أستخدم كلمة أنت وضمير المخاطب كثيرا وأتجنب استخدام كلمة أنا.
أحب أن أصغي للمتحدث أكثر مما أتكلم.
أصغي للمتحدث تماما دون التفكير بما سوف أقوله فيما بعد.
أطرح أسئلة يسيرة " غير معقدة التركيب ".
أتجنب مقاطعة المتحدث وأهيئ له الفرصة للتعبير عن فكرته .
أصغي لكل ما يقوله المتحدث وأتجنب التركيز على الحقائق الواردة فقط.
أهيئ لمن أقابله بأن يشعر بشكلته ويتغلب عليها بنفسه.
-------------
ما تقديرك الشخصي لمستوى مهارات الإنصات لديك ؟ [ خارج عملية الحساب :) ]
ضعيف / متوسط / جيد جدا / ممتاز
/
الآن :
فضلا : اجمع لي تكرار الاجابة عن كل مستوى مثلا :
تكرار [ دائما : 10 ]
[ غالبا : 8 ]
[ احيانا : 5 ]
[ نادرا : 1 ]
[ أبدا : صفر ]
^
^
مثال فقط
منقووووول
الانصات
على ذمّة مجلة ريدرز دايجست : " إن أكثر الناس يستدعون الطبيب لا ليفحصهم ، بل ليستمع لهم " :)
وقرأت أيضا : أن الناس يستغرقون 75% من يومهم في الانصات والتحدث ، 40% للإنصات و35% للتحدث . والباقي 16% في القراءة و9% في الكتابة . ربّما هذه لا تعكس حقيقة واقع مجتمعنا ولكن تطابق في توجيه نسبة المجتمع ، قد يكون لدينا نسبة التحدث أعلى من نسبة الانصات ..
المهم . .
فوائد الانصات عديدة وبها حلول لأغلب ما يصادفنا فهو : أسهل مجهود وأقوى تأثير ، له نصيب الأسد من أنشطتنا اليومية ، الاستماع أهم وسيلة اتصالية ، أهم أسباب مشاكل الناس هي عدم إحسان الانصات إليهم ، محبة الناس . . . الخ
ولكي تعرف قياس مستوى مهارات الانصات لديك ، أضع لك هذا القياس ، وأتوقع أن تتم اجابتك باختيار احد . . الخيارات التالي :
[ دائما ] [ غالبا ] [ احيانا ] [ نادرا ] [ أبدا ]
وسوف أفوم بوضع نتيجة قياس مهارة الانصات لديك في جوابي عليك لاحقا :
أجلس وجها لوجه مع من أقابله وبدون أي حواجز مادية فاصلة بيننا.
أرتب مقاعد بمسافة واحدة وبأبعاد مناسبة.
أجلس جلسة وقار مع تركيز انتباهي لكل ما يقال.
عندما أتحدث مع من أقابله ، فإنني أتبعه بنظري بشكل ملائم.
عندما أتحدث استخدم إيماءات طبيعية تصدر بعفوية وتخدم الموقف الذي اتحدث فيه.
يتركز حديثي في الغالب حول من أقابله واتجنب الحديث عن نفسي.
أحافظ على الأسرار والأمور الخاصة الشخصية للأخرين.
أنادي الحاضرين أثناء المناقشة غالبا بأسمائهم عند الحديث معهم.
أصغي لكل حديث الأخرين باهتمام وبشكل متواصل.
أطرح أسئلة بغرض توضيح وجهة نظر من أقابله.
أستنبط المعلومات بأسلوب علمي للتأكد من الشعور الحقيقي للمتحدث.
أطرح أسئلة مفتوحة النهاية وغير مقيدة الإجابة بنعم أو لا.
أستغل فترات الصمت التي تتخلل الحديث بطريقة تسمح للمتحدث في التفكير والتقاط أنفاسه.
أستجيب لحاجة الآخرين في التوجيه عندما يطلبوا النصيحة.
تركيز استجابتي على الأحاسيس المستترة خلف مايصرح به من كلمات.
أتابع حديث المتحدث دون مقاطعة حتى ولو كان لدي إضافة أو تعليق.
تأتي مشاركتي في المناقشات على شكل حديث متكامل أو حوار مثمر.
أستخدم كلمة أنت وضمير المخاطب كثيرا وأتجنب استخدام كلمة أنا.
أحب أن أصغي للمتحدث أكثر مما أتكلم.
أصغي للمتحدث تماما دون التفكير بما سوف أقوله فيما بعد.
أطرح أسئلة يسيرة " غير معقدة التركيب ".
أتجنب مقاطعة المتحدث وأهيئ له الفرصة للتعبير عن فكرته .
أصغي لكل ما يقوله المتحدث وأتجنب التركيز على الحقائق الواردة فقط.
أهيئ لمن أقابله بأن يشعر بشكلته ويتغلب عليها بنفسه.
-------------
ما تقديرك الشخصي لمستوى مهارات الإنصات لديك ؟ [ خارج عملية الحساب :) ]
ضعيف / متوسط / جيد جدا / ممتاز
/
الآن :
فضلا : اجمع لي تكرار الاجابة عن كل مستوى مثلا :
تكرار [ دائما : 10 ]
[ غالبا : 8 ]
[ احيانا : 5 ]
[ نادرا : 1 ]
[ أبدا : صفر ]
^
^
مثال فقط
منقووووول