المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شـَرعيَّـتي .. و شِـراعي !



عبدالله محمد مصلح
21 -01- 2011, 07:28 AM
لا زلت ُ أنص ُّ البنود ْ ..

.
.
.

مُـتردِّدا..

عبدالله محمد مصلح
25 -01- 2011, 03:10 AM
توصلت ُ إلى :
.
.
.
ألَّا بنود ْ !


فالمكان ُ هنا ملائم ..


لطرح أي نبض ٍ ..


كيفما شاء ْ ..
.
.
.

عبدالله محمد مصلح
25 -01- 2011, 03:17 AM
متى أيا قلمي ؟

يُجفَّفُ من خاصرتك ..

حبرًا نتاجه :

سوداوية ٌ عرميدة ..

أ لأنها غرسته ؟

.
.
.

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 07:26 AM
الآنَ آهٌ بالتّفَاقُمِ عاثِيةْ !
و صبِيّةٌ
وسطَ المّحاجِرِ جاثِيةْ
اللّيلُ أسبَغهُ الخمولُ كآبَةً
فالوَجدُ مُحْتَدِمٌ
و مثلُكِ راثِيةْ

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 07:28 AM
الغَيْب !
هوَ الّا تعْلمَ ما يَنْتِظركْ
و الجنون !
هوَ اسْتِدارةُ الغيْب
إلى ما دونَ حاضِرِكْ ّ!

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 07:42 AM
سَاجُورُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَى
يَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـي
فَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَى
ثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 06:57 PM
الفقدُ يُهيّجُ الأمنياتْ
و الأمنياتُ خلف ألفِ ضلالة , حيث لا سبيلَ إليها !

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 06:59 PM
أحِسّ بأنني مٌغتالْ !
و بأنّ هناك روحًا تسكنني ..
تُسيّرني كيفما شاءتْ !

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 07:01 PM
أحْتاجُ تَاءَ تأنِيثْ !
لـ/تُقيمَ اعْوِجاجَ حرفيَ اللَّاهِثْ
دونَ أدنى تَسَاؤُلْ

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 07:02 PM
أنا في هواكِ المرِّ أمستْ قصتي
مثل البريءِ إذا رموهُ بمعتقل !

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 07:13 PM
إنني و الله
مُمْتَنٌّ إِليكْ
زِدْتني خوفًا , أشواقًا عليكْ !
دامَ عشقي سيدي
في الهوى , نفيٌ لديكْ !

عبدالله محمد مصلح
18 -09- 2011, 07:14 PM
نحْرٌ
ترصَّعَ حولهُ سُكَّر
و تبسُّمٌ أحيا بهِ , أسْكَرْ
ما أسعدَ العينينَ , أنتَ ملكتها
يا مُشْفِقَ الجفنين
كمْ تُـشْكَرْ

عبدالله محمد مصلح
13 -10- 2011, 05:07 AM
قُمْ ضَاجِعِ الإلْهَام علّ الغيّ يُنجبُ أمسياتْ ..
لمْ تبقَ بعدُ مفاجئاتْ !
لمْ تبقَ بعدُ مفاجئاتْ !

عبدالله محمد مصلح
25 -10- 2011, 09:35 AM
هَمَساثها الثّكلى
ثدَغدِغُ مسمعي
فأَهِيمُ مَغْشِيًا عليْ !
و أعودُ - ليتكَ لمْ تَعُدْ -
مَنْ أيقَظَ الرّقاصَ مِن حُلُمٍ جمِيلْ ؟

عبدالله محمد مصلح
04 -11- 2011, 11:42 PM
لنْ أُهنّئ أحدًا بِقدُومِ حضرَةِ العِيد
.
.
فأمّ الثّوّارِ ( فلسطينُ الحبيبةُ ) نازِفَة
و بَنَاتُها مُتشَرّدات !

عبدالله محمد مصلح
10 -11- 2011, 09:10 AM
و لقَدْ حُرِمتُ من الكلامْ
قُلّي أيَا مَاءًا يحومُ بِمُقلَتي
كيفَ الخَلاصُ منَ الهُيَامْ ؟

عبدالله محمد مصلح
10 -11- 2011, 09:12 AM
http://www.youtube.com/watch?v=raIVb8VZib4

عبدالله محمد مصلح
10 -11- 2011, 09:26 AM
أُشبِهُ الإِنْجِيلَ , في نُقطَة !
.
.
أَهْمَلوا فيّ الكثِير

عبدالله محمد مصلح
13 -11- 2011, 10:45 PM
منْ مدّدَ الوَمَضاتِ تحتَ براثِنِ الشّبَهات ؟
و مَضى يُهلْهِلُ أنّ زَيفَ العَابِثِينَ يشينُها ؟

كَانتْ على قوسِ الأصالةِ و القَبس
و اليَومَ- في طَرَبٍ -
...بِنهْمِ المُوْقِنينَ لكُلّ ما غَرَزوهُ في ظَهْرِ البَلَس
( نشوى )
و لا زالَ الظّلامُ يَخافُ إنْ هَجَمَ الغَلَسْ .

عبدالله محمد مصلح
13 -11- 2011, 10:47 PM
الذّنبُ ذنبي , أنّها قُتِلَتْ
حِجَجٌ شِغَافٌ , حولَ عِشرِينا !

عبدالله محمد مصلح
13 -11- 2011, 10:50 PM
و إِلَى متى
أغتَاظُ مِنْ نفسي , و يَشجُبُني الفَراغْ ؟
يا ربُّ عجّلْ للشّقيِّ
بِأيّ ( تاءٍ ) شَيِّقَةْ
فيهَا يُعَادُ , و يُسْتصَاغْ ..

عبدالله محمد مصلح
13 -11- 2011, 10:51 PM
كانَتِ الأَضوَاءُ , تَدنُو إِلَيْنَا
تَتَرَنّحُ !
أيْدِي البَهاءِ تَمُدّنا فِكَرًا
و الّليلُ يَهتِفُ :
جَنّحُوا

عبدالله محمد مصلح
13 -11- 2011, 10:53 PM
و لتَسألُوا عنّي , دُخَـان سجَائري
وحدهُ سيُخبِركُم بقصةِ الوَأدِ
المُخَبَّاةِ , بين رفوفِ الحنايَا ..

عبدالله محمد مصلح
13 -11- 2011, 10:55 PM
عرِّجْ بنَفسِكَ لِلعُلى , أسَفـًا عَليْ
و احْزِمْ مصيرَ العشقِ فيما بينَنا
إنّي و ربّ الشّوقِ دونَكَ حائِرٌ
يكفي اغتِرابي
مَنْ سَيُؤنِسُني سِواكْ ؟
يكفي , مَلَلْتُ الإِنْتظَارْ ..

عبدالله محمد مصلح
27 -11- 2011, 10:29 AM
تماما
كشطيرةِ ثلجٍ , و عصيرِ صَلْو !
زيادةُ إحداهما في ضخّ جرعتهِ , يقصم ظهر لذةِ الآخر
.
.
...في المرة المقبلة
بعد ربيعين , ثلاثة , لا أعلم
هل لنا أنْ نُتقِن - بالتساوي - , الإلتهامْ ؟
لنملأ جوفَ الأمنياتِ , بشبعِ اللّقاءِ , و هِمّته ..

عبدالله محمد مصلح
11 -12- 2011, 11:33 AM
أوّاهُ
ما واريتِ سوأةَ أدمعي
فإلى متى ؟
هتكٌ , و زعزعةٌ , و طَيفْ !
أغتاضُ
أصرخُ
أرتجيكِ
و لا عليكْ !
و كذاك ما أطلقتِ مهترئٌ تطوّقهُ يديكْ
( قيدٌ ) تزمجرهُ النسائمُ
إنْ سألتُ متى , و كيف ؟

عبدالله محمد مصلح
07 -07- 2012, 10:54 AM
جلسوا ..
هدأوا ..
تكلموا (صامتين) ..
لا صوتَ إلّا صوت قرْعاتِ الكؤوس
نخبُ لقاءٍ لم تصدّقهُ الخرافة
نخبَ عِناقٍ بينَ طيّاتِ الدواوينِ و أحداقِ الموسيقى !
.
.
أينَ منّي بعض آياتٍ تَلَتْهَا نغمةُ الرّشفاتِ بآذانِ الشّموع ؟

عبدالله محمد مصلح
11 -09- 2012, 07:13 PM
من يعوضني ؟
عن شمسي التي غربت
و البدر الذي راقصناه
فاكتملا !
من يا ترى ؟
هل عطفك الأبدي للآن يذكرني
أم أنه - غنجآ -
يستصعب العملا ؟!

عبدالله محمد مصلح
11 -09- 2012, 07:14 PM
أعشقُ الفوضى !

عبدالله محمد مصلح
11 -09- 2012, 07:16 PM
كنتُ حيًا هذهِ الليلة ..
لا أصدّقْ !

عبدالله محمد مصلح
11 -09- 2012, 07:17 PM
هناك من يدرك ، تشبثي به ..
و لا زال يعبث بي ..
غير مكترث !

عبدالله محمد مصلح
11 -09- 2012, 07:18 PM
ما كل هذا الجنون الفيروزي ؟
في اكثر من خمسة قنوات راديو عربية ، فيروز تتلو لنا رواية الصبح !
يالها من عملة موسيقية راقية ..

عبدالله محمد مصلح
06 -12- 2012, 02:27 AM
أشعرُ أن التحليقَ لمْ يعُد يُجدي نفعًا ..
سأبحثُ عن ردّة فعلٍ أخرى , بعدما أستوعبُ ذلك ..

عبدالله محمد مصلح
02 -06- 2013, 04:05 AM
مُذ غبتُ عنك فشوّبوكْ
لمْ يبقَ لي وطنٌ تُمارسهُ القلاع
فَـ/ خَبّؤكْ !

عبدالله محمد مصلح
26 -02- 2014, 06:22 PM
اُكتبْ لهــا
أيْ قبلَ زعزعةِ الغَسَـق ْ
أو فاْستَعِذ مني
بـ/ربّكـ , و الفلـق ْ ..