المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لكي تكون مقنعاً ( فن الحوار)



فيصل حكمي
30 -07- 2005, 04:53 AM
لكي تكون مقنعاً ( فن الحوار)


بعيداً عن الفلسفة 00 اذكر ان للحوار فن واداب لكي تكون مقنعاً اولها ان تدع من يحاورك يكمل فكرته تماماً ولا تقاطعه حتى يشعر باهتمامك 00 ثانياً عدم الانشغال عن المحاور واعلامه بانك مركز في ما يقول 000 ثالثاً عند بدأ حديثك لا تحاول ذكر سلبيات حديثه اولاً ولكن اذكر ايجابيات ما ذكر وانتقل منها الى السلبيات تدريجياً

عدم التشكيك فيما يقول والابتسامه المؤيده دافع قوي للقبول عدم البحث في النوايا

الحوار عموماً جميل والنقاش مفيد وحتى لا يتحول النقاش الى جدال يجب قبول الطرف الاخر وفكرتة وعدم الاستبداد في الرأي 0000000000 للاسف معظم الحوارات العربية جدال وهذا ما جعل خلافاتنا اكثر من اتفاقنا


ينطبق هذا الموضوع على الحوارات التي من وراء جدر واقصد االنقاشات الصحفية والانتر نتية اكثر المتجادلون اقصد اصحاب النقاش المقالي يبحثون عن عيوب الطرف الاخر وليس فكرهُ 00000000 وما اكثرهم من يبحث في النوايا ويأ خذ بسؤ الضن 00000 الله يهدي الجميع للطريق الحق



حاورا ولا تجادلوا سلام

ورق تشرين
30 -07- 2005, 06:26 AM
موضوع مميز يستحق الوقوف عنده

شكرا لك أخي فيصل

نايف أزيبي
30 -07- 2005, 07:21 AM
يعتبر (الحوار) من الأمور التي نمارسها باستمرار. لذا فإتقان هذا الفن، أمرا مهما جدا. فأسلوب الحوار والكلام يدل على شخصية وسلوك وأخلاق المتحدث

ودائما يقولون الحوار بالعقل والافكار
فإذا على صوت الجوارح (اللسان) فاعلم ان العقل قد توقف

فدائما حينما تحاور شخصا يم يعلو الصوت فتوقف لأنك لن تصل الى نتيجة محمودة

شكرا اخي فيصل على هذا الموضوع الذي يحتاج الى عودة أخرى

بن ثابت
30 -07- 2005, 06:35 PM
الحوار يكون مع أهل الحوار ليس مع اي شخص

فليس من المنطق أحاور لاعب كورة في الطب وهكذا


فواجب الحوار الثقافة

القرش
14 -08- 2005, 11:28 PM
شكراً أخي فيصل على الموضوع المميز

أرجوا أن تصل الفكرة للجميع

فيصل حكمي
15 -08- 2005, 02:35 AM
ورق تشرين اسف جداً لتاخري .......



وجزاك الله خير والف شكر

فيصل حكمي
15 -08- 2005, 02:37 AM
اخي نايف الشكر لله

واتشرف بتعليقك على الموضوع تحياتي لك

فيصل حكمي
15 -08- 2005, 02:41 AM
بن ثابت يا غالي نقطتك مهمة جداً وانا اقصد الحوار العام واؤيد نقطتك في الحوار الخاص

شكراً لك استاذي

فيصل حكمي
15 -08- 2005, 02:43 AM
القرش اخي الغالي ....





الشكر الجزيل لك واتشرف بمعرفتك

عبدالله الحلوي
16 -08- 2005, 03:17 AM
من النقاط التي يجب التركيز عليها


في الحوار هي اتقان فن الانصات , ومحاولة جذب المتحدث الى الاسترسال ومحاولة اثارة كوامنه

ليتحدث اكثر وليشعر انه مسترسل بشكل صحيح والهدف من هذه العملية هو استنطاق واستجداء الخافي ..


وتسمى هذه العملية فن الاتصال مع الاخرين ..


فن الاتصال علم مختص بكيفية التعامل مع كل شئ وفي كل الحالات ..


فيصل الحكمي اثريت المكان بهذه المادة ...


مرحبا بك بيننا اخا ومعلما ..



مع حبي
القبس

مجاهد اليامي
16 -08- 2005, 10:31 AM
سعدت جدا بانضمام قلم مثقف وجاد كقلم الرائع / فيصل حكمي
فكما علمت وكما أعرفك رجل موسوعي وصاحب أهداف نبيلة مع كثرة مشاغله فمرحباً بك

وموضوعك الذي أثرته ( فن الحوار ) فن نحن بحاجة ماسة له حيث يكتسب الحوار أهمية قصوى في اكتشاف الحقائق أو التقريب بين المختلفين ، فهو يقابل الصراع و النزاع عند الاختلاف .

يقول سماحة العلامة الشيخ حسن الصفار :

العزوف عن الانفتاح على الآخر ، و غياب الحوار بين القوى و الأطراف المختلفة في مجتمعاتنا يعتبر مكمناً أساساً من مكامن الداء في هذه المجتمعات، و مظهراً صارخاً من مظاهر التخلف.

مع امتلاكنا لهذا الأداة الفعالة لإدارة خلافنا، أو تطوير عملنا إلا أننا كثيراً ما نخسر الفوائد، ونحول هذه الأداة إلى معول هدم لما نملك من مشتركات !!

ذلك لأننا لم نستثمر هذه الجوهرة بالشكل المطلوب .

تعريفات

لا نريد أن نرجع بالمفردات التالية إلى أصولها اللغوية، و إطلاقاتها المتفقة أو المتباينة حسب مقام حدوثها، بل نكتفي بمختصر سهل لا نشق به على القارئ .
المناظرة : حوار بين جهتين تحاول كل جهة التغلب على الجهة الأخرى وإبطال حججها، ومن ثم إثبات الحق لصالحها .
الجدال : حوار مع انفعال ظاهر .
وكثيراً ما تستعمل كلمة ( الجدال ) في الحوار الذي لا ينتهي بنتيجة.

الحوار : مناقشة بين شخصين أو أكثر بهدف الوصول إلى الصواب، أو التعرف على وجهة نظر الطرف المحاور و منطلقاته الفكرية ، مع التسالم على حق كل طرف في تبني ما يراه حقاً .

في المحطات التالية نسلط الضوء على بعض ما يمكن أن يساهم في إنجاح الحوار، وبعض ما يؤدي إلى فشله.

( 1 ) عاملان رئيسان

تلعب المنطلقات والأهداف التي نحملها أثناء الحوار دوراً كبيراً في نجاح أو فشل ما نقوم به من عملية حوارية
لماذا أجلس إلى مائدة الحوار ؟
هل جئت منتقماً ؟!
أم جئت لأظهر إمكانياتي في معرفة المصطلحات الثقيلة الوزن ؟!
أم جئت لأفهم مبررات الطرف الآخر، و أسباب ما سلكه من أسلوب و اتخذه من موقف ؟
وضوح الرؤية ، وخلو النفس من نوازع الأنا عاملان رئيسان لإنجاح أي حوار .
هل ستستفزني هفوة محاوري فتجرني لمحاولة النيل من شخصيته و إسقاطه ؟!
على المرء أن يراقب نفسه من عل، كي يكبح جماحها عند محاولة حرف الحوار عن أهدافه إلى نوازع النفس
يحاول شخصان إيجاد حل لمشكلة مشتركة بينهما فينـتهيان إلى صناعة ثلاث مشاكل جديدة!!
غياب الرؤية ، أو الحضور المكثف لنوازع النفس الصغيرة يفقد الحوار ديناميكيته الموصلة للأهداف المحددة .
مما سبق نخرج بالقاعدة الذهبية التالية :
وجود هدف نبيل + وضوح هذا الهدف + مراقبة النوازع النفسية و السيطرة عليها = حوار ناجح جميل .

( 2 ) أي الألوان ؟

الجدال .. المناظرة .. الحوار .. ألوان شتى من الحديث بين شخصين أو أكثر .
كثيراً ما تغيب عن المتحاورين طبيعة الحديث الذي يديرونه !
يظن الكثير من الناس أن أي نقاش أو حوار يشتركون فيه هو بمثابة حرب لابد من الانتصار فيها !!
ليس كل اختلاف في الرأي يجب أن يؤدي إلى مناظرة أو جدال .
و إليك بعض الأمثلة : شخصان يخططان لرحلة .. معلمون يناقشون فقرات الحفل الختامي لمدرستهم .. شباب يستعدون لإقامة احتفال .
يفترض أن تكون مثل هذه الحوارات محفوفة بالطرفة و النكتة ، لا أن تنتهي بإلغاء الفكرة من أساسها ، بسبب أسلوب النقاش الذي تحول من تفكير بصوت مسموع إلى جدال بين قامع و مقموع !! .


( 3 ) أصحاب بضاعة

يسعى التجار لإظهار بضائعهم بالشكل الجميل، ويحاولون إقناع الزبائن بالعبارات الراقية .
نحن ـ حين نتحاور ـ كتجار يعرض كل منا بضاعته ، و لا يفرض على الطرف الآخر شراءها ،
بل يقبل منه الرفض حتى يكسبه في المرات القادمة .
هل يجبرك التاجر على شراء بضاعته ؟!
إنه لو حاول ذلك ستضع متجره ضمن ( قائمة المقاطعة ) لديك !!
في حواراتنا نلحظ الإلحاح والتكرار لعرض البراهين والحجج وكأن صاحبها يقول :
لابد لك من قبول رأيي .
من المفترض أن ينتهي الحوار بعد أن يدلي كل متحاور برأيه ، إلا أن يأتي أحدهم بدليل جديد ،أما الإلحاح والتكرار فهو مضيعة للوقت ، رافع لمستوى التشنج والانفعال .
( ومن يسعى لنشر فكرته في أوساط الآخرين، ويهمه استجابتهم لدعوته، عليه أن يبحث عن منافذ التأثير على نفوسهم، وطرق الوصول إلى عقولهم، ليضمن اقتناعهم وقبولهم بفكرته ودعوته)


( 4 ) الحب مفتاح كل خير

حب الطرف الآخر، أو حب إيصاله إلى الخير كثيراً ما أضاء الطريق عند اشتداد أوار الخلاف .
الحوارات التي أجراها الأنبياء والأئمة مع من عاصروهم، يقودها من الطرف الأول عامل الحب، ولذلك كان الاطمئنان والسكينة تظلل صاحب الحب .
وكذا هي سيرة العلماء الصالحين ، وممن يضرب به المثل في هذا المجال الإمام السيد محمد الشيرازي ـ رحمه الله ـ فقد اهتدى على يديه العشرات ممن حاورهم بالحب .
هذا المقصر في عمله ـ في أي مجال من المجالات ـ عندما تناقشه في تقصيره، أنت تسعى لرفع مستوى أدائه ، هل يعجبك أن يتحول سلوكه من حالة العفوية والسهو إلى حالة الإصرار و العمد ؟!

أحياناً نحن نساهم في ذلك دون أن نشعر !!


( 5 ) الحوار مع الاختلاف

ليس بالضرورة أن يؤدي الحوار لإنهاء الاختلاف، لكنه إذا أُدير بشكل جيد سيؤدي إلى إنهاء الخلاف..
فلا يجب أن نصل إلى رأي موحد في كل مسائل الاختلاف، بل علينا السعي لإيجاد صغية تفاهم نتعايش ضمن إطارها عند وجود الخلاف.


( 6 ) المشتركات أولاً

يؤسس القرآن الكريم قاعدة الانطلاق في الحوار من خلال البدء بالمشتركات ﴿ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلا نَعْبُدَ إِلا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ﴾ (آل عمران:64) من خلال البدء بالمشتركات و الأمور المتفق عليها تتهيأ الأرضية النفسية لقبول الطرف الآخر ، وعند الوصول إلى الأمور المختلف فيها ستكون المشتركات الأولى مخففاً لاحتمال التباعد أو التنافر .

( 7 ) لغة الحوار

قد يكون الاختلاف بين المتحاورين كبيراً جداً ، لكن لغة الحوار و عبارات الثناء المتبادلة قبل طرح أي رأي تجعل الأجواء مهيأة لتفهم وجهة نظر الطرف الآخر .

كما ينبغي أن لا تظهر عبارات الادعاء بامتلاك الحق أو احتكاره أو محاكمة آراء الآخر باعتبارها الباطل .

وقد كان توجيه القرآن الكريم في هذا الجانب مثيراً للدهشة ﴿ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ ﴾ (سـبأ:24) فرغم وجود أعلى درجات اليقين بامتلاك الحق المطلق إلا أن الله سبحانه يطلب من نبيه مخاطبة المشركين بخطاب يجعلهم معه في مستوى واحد من حيث الانتساب إلى الهدى والضلال !!
و من أرقى الحوارات و أجملها روعة ما جرى بين العلامة السيد عبدالحسين شرف الدين و العلامة الشيخ سليم البشري ..

لغة جميلة .. احترام منقطع النظير .. عبارات ملؤها الحب و الصفاء بحق يمكن أن نعتبر ( المراجعات ) مدرسة أخلاقية سامية في فن الحوار .


( 8 ) المستمع الجيد متحدث جيد

كثيراً ما يضحك المرء وهو يرقب حوارات تجري أمامه المتحاوران متفقان في الرأي ، لكن كل واحد منهما ينتظر لمحة بصر ليختطف زمام الحديث ويدلي برأيه دون أن يسمع الطرف الآخر . وهو ما يسمى بـ( حوار الطرشان ) لو استفاد الإنسان من طبيعة خلقته بأذنين ولسان واحد لأمكنه الوصول لحكمة الإصغاء .

( 9 ) تحرير محل الخلاف

من العجيب حقاً أن يكون الحوار مكتوباً ـ كما هو في المنتديات ـ ويتيه المتحاورون في مجاهل شتى ، كل يتحدث عما يروق له !!
قبل البدء في النقاش لابد من حصر نقطة الخلاف التي سيدور حولها الحوار .
على سبيل المثال نقول : هل حديثنا حول جدوى الحوار الوطني ، أم حول الأسلوب الأمثل للمطالبة بالحقوق ؟
أحياناً يكون كل طرف متحمس لأمر ما يشغل تفكيره فيندفع للدفاع عن فكرته دون التركيز على موضوع النقاش الذي كانت البداية حوله .

( 10 ) المواقف المسبقة

أحد أهم عوامل فشل الحوار الموقف المسبق من الشخص المحاور أو الجهة التي ينتمي إليها ، إننا كثيراً ما نصم آذاننا عن سماع أية فكرة صادرة من فلان دون أن نتأمل فيها ، مع أننا نكرر كل يوم : خذ الحكمة ولو من أفواه المجانين.
لو حاورك شخص و استشهد أثناء حواره بقول لأحد علماء الخوارج، ربما تبرز حالة النفور من هذا الشخص فترفض الرأي برمته، و قد يكون الاستشهاد بقوله في صالح رأيك .

( 11 ) . بين مناقشة الفكرة ومحاكمة صاحبها

من المواقف المسبقة يتحول البعض من مناقشة الفكرة وتحليلها إلى محاكمة الأشخاص !
( إنك دائما ما تطرح مثل هذه الأفكار ... أنت كذا وكذا .. أسلوبك معروف !!! )
بدل أن أناقش فكرته و أبين وجهة نظري فيها، أتحول إلى ذات الشخص فأخرج بالحوار عن أهدافه المرسومة .

( 12 ) الانتصار للمجتمع

من يكون المجتمع حاضر أمام ناظريه له محل في قلبه و مشاعره، تختلف الموازين لديه عمن لا يرى إلا نفسه.
الأول يقدر الظروف ويختار الوقت المناسب ، وربما ينهي الحوار مراعاة لمصلحة اجتماعية متنازلاً عن دوره في إثبات حجته.
الثاني لا يهمه إن كان موضوعه أو توقيته سيحدث خلافاً عائلياً أو شرخاً اجتماعياً !!

( 13 ) بين الذوق الخاص والرأي العلمي

الأمر الذي نتحاور حوله هل هو خاضع للأذواق المختلفة من شخص لآخر ؟
أم خاضع للرأي العلمي الذي يثبت بالدليل؟!
أمر في غاية الأهمية يجب أن نتنبه له ، فكثيراً ما يشتبه الأمر علينا ونحن في خضم النقاش .
هناك أمور خاضعة للذوق ولا يجب ـ بل لا يمكن ـ فيها الاتفاق ، وكما يقال ( لولا الأذواق لبارت الأسواق )
اللون الأبيض للصالة أجمل أم اللون الأصفر الفاتح ؟ ليس هناك مقياس محدد للجمال ، فلا يمكن لأحد أن يدعي أن هذا اللون هو الأجمل وعلى الجميع اتباعه !!

( 14 ) بين التقدير و الميزان

إذا كان الاختلاف حول طول أو وزن أو ما أشبه فلا داعي لإضاعة الوقت أو التشنج .
الخلاف محسوم بالرجوع إلى وحدة القياس المتفق عليها .
أحيانا يدور الجدال حول طول هذا الباب أو تلك النافذة وكل يقدر بقدر، و لو رجع المتحاورون إلى وحدة القياس المتفق عليها لاختصرت عليهم الجهد والزمن .وتقبل تحياتي الجحفانية

فيصل حكمي
17 -08- 2005, 03:49 AM
اشكر اخواني واساتذتي الذين علقوا على المقال ولهم الشكر والامتنان

استاذي عبدالله لا عزاء لنا في ما نخسره من جهد ومال لايصال مانؤمن به الا من هم امثالك شكرً استاذي

وشرف لي تعليقك على الموضوع


اخي جحفان .. لك الشكر بعد الله . واضافتك اضافت لي الكثير هاذا هو القلم الجيزاني والا فلا جزاك الله خير

علي أبوطالب
17 -08- 2005, 09:27 PM
باختصار شديد ..
هناك مبادئ ثابته في الانسان تحتم عليه,ان يحترم الطرف الاخر في الحوار
ونحن ولله الحمد مجتمع تعلمنا من دينناادآب الحديث فلذلك (من لا ادب له لا دين له)..
وشكرا

فيصل حكمي
20 -08- 2005, 12:25 PM
اختصرت فاافدت ...... شكراً استاذي


الله يجزاك خير

د.ضياء
20 -08- 2005, 09:05 PM
كنت أتابع هذا الموضوع من أوله وحريص جدا على التفاعل فيه

لأنه حديث الساعة

ولأن العالم الثالث متأخر ومتخلف فيه

ولأننا نمتلك تراثا خالدا فيه

ولأننا أساتذة الدنيا فيه

وحتما ان شاء الله سأعود

شكرا فيصل شكرا






وعليه جرى التثبيت

**حلم المحيط**
21 -08- 2005, 02:06 AM
موضوع رائع
بس لما تتلاقى مع مجموعة من الناس وكلهم يتكلمون لك وكل واحد منهم في موضوع
انت ايش تسوي في هذي الحالة
لعاد ينفع معاهم لا انصات ولا شي

انحطيت في ذا الموقف مرة من المرارير
ايش سويت ؟؟
اخذت الريموت وجلست أقلب في القنوات
وهن كبيتهن هراية وحيدهن
اييييييييييييييي ما جهدك يا ابن آدم
عجايز هراما
تهديد:

د.ضياء
21 -08- 2005, 06:03 AM
إن من فنون الحوار والاقناع :

الوصول مع الشخص المقابل الى التوافق(الألفة) rapport

والتوافق هو الوصول إلى خلق جو من التفاهم والألفة مع الآخرين بالتركيز على فهمهم و التعامل معهم بطريقتهم ورؤية الأشياء من وجهة نظرهم بدون محاولة تغييرهم أو الحكم عليهم وعلي تصرفاتهم ، واحترام أفكارهم واعتقاداتهم ومشاعرهم ، وخلق جو من الثقة والاحترام المتبادل .
عندها تستطيع وبجدارة الحوار والاقناع>

وللتوافق و الألفة (( 5 )) مستويات :

* تعبيرات الجسم ( طريقة الجلوس ، حركة اليدين ، التنفس ، الوجه ).


** *نبرة الصوت ( ارتفاعه و انخفاضه و سرعته )

*** التأكيدات اللغوية ( الكلمات المستخدمة ).

**** القيم و المعتقدات

***** البرامج العليا ( تفضيل ، اجمال ، قريب من ، بعيد عن ، ... الخ ) .

فيصل حكمي
21 -08- 2005, 07:11 AM
شكراً استاذي والله يعطيك العافية ... ويجزاك خير

وانا منتظر عودتك لاستفيد ومتاكد من اني سااستفيد ان شاء الله



لك الشكر استاذي

فيصل حكمي
21 -08- 2005, 07:18 AM
اختي حلم المحيط ............ والله صعب بصراحه لكن احسن ما سويت


الحوار اذا على فيه الصوت اصبح جدال وعدمت الفائدة وظهر التوحد والانفراد بالرأي ..... وهنا ضاع الموضوع ..



وتحول النقاش الى منحنى اخر

سحيرة
12 -12- 2005, 05:24 AM
موضوع مهم .......شكراا للأخ فيصل.... يعطيك العافية
كما ان تعليقات الاعضاء مفيدة وقيمة .........شكرااا للجميع

فيصل حكمي
05 -02- 2006, 12:31 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اشكرك اختي .. سحيرة .. واسف لتأخري في الرد ... كلي اسف اختي الغالية .


تقبلي عذري وتحياتي ... اشكرك لمرورك ...

المعنّى
05 -02- 2006, 06:00 AM
نعم يا فيصل

احسنت

كلام عين العقل

بارك الله فيك

عبدالله الحملي
05 -02- 2006, 09:48 PM
الأخ فيصل موضوع جميل.

وباختصار لابد أن ننظر الى اللفظه واشتقاقاتها فمثلاإذا اردنا ((الحوار )) ننظر الى اللفظة واشتقاقها وبادراك اللفظه وبوعيها سنكون خير محاورين..

وإما إن اردنا ((الجدال))فننظر ايظا للفظه فإن ادركنا اشتقاق اللفظه واردنا الجدال سنكون حينها خير مجادلين

وهكذا دواليك.

إذن هنا يتحتم الادراك الوعي...الوعي لاغير..


الحوار اذا على فيه الصوت اصبح جدال وعدمت الفائدة وظهر التوحد والانفراد بالرأي ..... وهنا ضاع الموضوع ..

وعذرا...سيدي هل لك بأن تشرح ماحصل لي من لبس بقولك كلمة((التوحد))؟ولك جل احترامي.

فيصل حكمي
07 -02- 2006, 03:28 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المعنّى
اشكرك اخي ... وجزاك الله خير اخي .. اشكرك لمرورك

فيصل حكمي
07 -02- 2006, 03:32 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الغالي واستاذي ..عكام .. لك تحياتي ... واشكرك على الاضافة الرائعة ...

اما كلمة توحد ... فقصدت بها .. عدم القبول بالمشاركة . في النقاط الصحيحة . او النقاط الاساسية . ..

هذا ما قصدت انا .. وقد اكون مخطئ في استخدامها . او ربما تحمل معنى اخر .. ولكن هذا ما قصدت انا ..


اشكرك اخي واستاذي الغالي ... تحياتي ..

أمــير الذوق
25 -09- 2006, 01:10 AM
يــعطيك العافــية على المــوضوع
وانتظروا مني مــوضوع في هــذا المجــال قريبآ....!!!!!!!!!!::sa02:: ::sa02::
::sa05:: ( لما أنتهــي من أختباراتــي) ::sa05::

دعواتــــــــــكم!!!!!!!

محناب
26 -09- 2006, 06:39 PM
يــعطيك العافــية على المــوضوع
وانتظروا مني مــوضوع في هــذا المجــال قريبآ....!!!!!!!!!!::sa02:: ::sa02::
::sa05:: ( لما أنتهــي من أختباراتــي) ::sa05::

دعواتــــــــــكم!!!!!!!


موفق إن شاء الله

هشام الجباري11
17 -05- 2007, 12:13 AM
الله يعطيك العافيه هذه الكلمات ستغير من حيااااااتي كثيييييييييييير

الله يستر عليك

malik_1406
28 -05- 2007, 04:16 PM
مشكوووووووووووووووووور