المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نادي جازان الأدبي يغرد خارج السرب



فراس
21 -08- 2005, 04:46 AM
نشرت صحيفة البلاد اليوم تحقيقا عن نادي جازان الأدبي في رأي عدد من مثقفي المنطقة وبعضهم من داخل مجلس إدارة النادي
التحقيق أعدته الصحفية سمر رباح
ويسرني أن أضعه لكم هنا

http://www.asmarna.org/tarab/img/alblad.jpg

لقراءة ماجاء في الصفحة ....تابع
--------------------------------------------------------------------------------

مثقفو جازان

نادينا يغرد خارج السرب

جازان – سمر رباح



الرفاعي: الأدلجة والمصالح الشخصية تهيمن على مجريات النادي .

المكرمي : الإدارة عجزت عن تمثيلنا التمثيل الناجح واللائق.

د. حبيبي : الأنشطة عشوائية ولا تبع من استراتيجية واضحة .

الحملي : استغرب حرمان عشرات الشباب الموهوبين من الفرص.

المهجري : غالبية مطبوعات النادي أبعد ما تكون عن الإبداع.

مفتاح : لماذا الاستخفاف بالذائقة العامة وتمويل الأمسيات السخيفة؟

المأربي : أطالب بتجديد دماء مجلس الإدارة وإشراك الشباب في الهم الثقافي.

عطيف : الثقة مفقودة بين النادي والمثقفين.

زيلع: إشكالية نادي جازان تتلخص في عدم وجود خطط عمل.

موكلي : انقطعت عن النادي لقناعتي بأنه لا يقدم جديدا.

خرج مثقفو جازان عن صمتهم وأطلقوا العنان لأقلامهم ولأصواتهم لعلها تصل للمسؤولين وصناع القرار حول ما يحدث في أروقة ناديهم الأدبي وكان في مقدمة المنادين بالتجديد وتغيير دماء الإدارة القديمة الشاعر الحسن مكرمي الذي أعلن وبكل صراحة لجريدة البلاد عندما حاورته عن وجود عبث وقصور وضعف أداء ووافقه الرأي وبكل حزم أحد أهم أعضاء النادي الأدبي الدكتور عبدالرحمن الرفاعي الذي نادى بتدارك ما بقي من الأمر.

كان حواري هادئا مع هؤلاء المثقفين رغم مرارة الألم الذي بدا واضحا في أصواتهم وهم يتحدثون عن واقع النادي كما يقول البعض في يد إدارة عاجزة عن فتح باب التجديد .
سأترك للقارئ وصناع القرار مساحة واسعة ليسمحوا لزفرات أدباء المنطقة أن تنطلق لتلامس شغاف قلوبهم لتساعدهم في تحقيق ما يصبون إليه.


هنا وهناك من أرض الوطن تتعالى صرخات وصيحات ضاجة من حال وواقع الأندية الأدبية في المملكة متهمة إياها بالتردي والتقصير وعدم الصلاحية لمواكبة حركات التطوير والنهوض الحاصلة في ميادين الثقافة العالمية ..
في منطقة جازان لا يختلف الحال عن سواه في بقية مناطق المملكة فيما يتعلق بهذا الجانب حيث باتت صرخات وصيحات مثقفي منطقة جازان من حال ناديهم تشكل ظاهرة واضحة للعيان سواء في التجمعات واللقاءات الثقافية الخاصة بين مثقفي ومثقفات المنطقة كلٌّ على حدة , أو عبر الصحف والمجلات والمنتديات بما ينتج عنه حالة شبه إجماع إن لم يكن إجماعا حقيقيا على عديد من الملاحظ السلبية ابتداءً بقصور وضعف أداء , وانتهاءً عند عدم قدرة إدارية يمكن من خلالها تحقيق المأمول . وحتى الآن لا جديد في هذه الصيحات فهي تبدو كمثيلاتها التي انطلقت وتنطلق في كثير من مساحات وجهات الوطن بذات التوجهات ..
في الواقع ثمة جديد مفاجئ في هذا الملف العريض الطويل بعرض وطول مساحات الوطن , وجديد من العيار الثقيل كما يقولون , تمثل في أنّ أحد الضاجين هذه المرة والمنادين بتدارك الأمر هو مثقف بدرجة ( عضو مجلس إدارة ) !
نعم هذه المرة عضو مجلس إدارة نادي جازان الأدبي ينضم لقافلة الاستياء من حال النادي ويبصم بالعشر على مصداقية اتهامات مثقفي المنطقة لناديهم الأدبي العريق .
قبل أن نقف على رأي الرفاعي في حال ناديه والذي هو أحد أعضاء مجلس إدارته سنقف على آراء بعض مثقفي وشعراء المنطقة وما تحمله من اتهامات وتصورات وملاحظات تشكل في مجملها تواترا على عدم توازن مركبة النادي في ظل قيادته الحالية وما يحيطها من خضمات النجاح والرعاية والتطوير بأشكال ونسب عالية الإقناع .
سنبدأ من أخف الاتهامات وطأة , وإن كانت خطيرة ومزعجة حال عجزت إدارة النادي عن تبريرها , هذا إذا اعترفت بها بطبيعة الحال .. الشاعر الحسن المكرمي يقول إنه مع توجه إدارة النادي وهو التوجه القائم على قدر كبير من المحافظة والأصالة ولكن ذلك لا يمنع ـ حسب قوله ـ من وصف هذه الإدارة بالعاجزة عن تمثيلنا أمامنا وأمام الآخرين التمثيل الناجح واللائق , ويضيف أن النجاح واللياقة التي يريدها تتمثل في إقناعه أو حيازة اقتناعه هو وشريحة كبيرة من مثقفي المنطقة بجمال وتميّز ما يُقدَّم من إبداع وما ينتج عنه من ثمرة رعاية وتهذيب واحترام الوجدان . يقول أيضا : ( إن من العبث صرف جهود ونقود باهضة في مناشط تظل تنحدر نحو الأدنى من المأمول من النتائج والمعطيات سيّان فيما يتعلق بالكلمة والمبدع )
عضو النادي الأكاديمي المعروف الدكتور محمد حبيبي يبدو في محيط هذا الرأي حيث يؤكد ما ذكره المكرمي بقوله : (( إن الأداء ، واختيار الفعاليات ، وكافة الأنشطة المنبرية والطباعية ..في النادي تتم بطرق عشوائية وليست نابعة من استراتيجية مبنية على خطة تحكمها أهداف قريبة وبعيدة المدى فأحيانا تجد نشاطاً ، وأسماء جميلة ، وأحيانا تجد محاضرة يستجدي لها النادي حضوره استجداء ))
إبراهيم الحملي يقول إنه لم يحصل على فرصته المشروعة في الظهور عبر كل الأمسيات المنفذة برغم حضوره المتكرر لأروقة وفعاليات النادي , وأنه يحز في نفسه أن تتاح الفرص بشكل دائم ومستمر لأسماء قد أكل عليها الدهر وشرب وليس عندها جديد تقدمه في حين يحرم هو وعشرات الشباب والمواهب من هذه الفرص .
الناقد الشاب إسماعيل المهجري يرى أن النسبة العظمى من مطبوعات النادي خلال الأعوام الخمسة الأخيرة لا تمثل الوجه الحقيقي للكلمة المبدعة , وإذا وجد ماهو خارج هذا الإطار فهو لا يخدم في جانب العرض والنشر بالشكل اللائق .. وهو الرأي الذي يؤكده الدكتور حبيبي بقوله ( ندمت على طباعتي من خلال نادي جازان الأدبي ، ولن أكرر التجربة مرة أخرى )
الشاعر عبدالله مفتاح من فرسان يقول إن الأمسية المنفذة هناك خلال البرنامج الصيفي للنادي لم تكن إلا هراء وقد ظهر ذلك جليا من خلال الأحداث المؤسفة التي شهدتها أجواء الأمسية , فلماذا وُضعتْ ميزانية لمثل هذا الهراء ؟ ولماذا الاستخفاف بالذائقة العامة - على الأقل هنا في فرسان - ..؟ويضيف: كُتلٌ من الأسئلة الحرّى تعصفُ بي وبغيري .. ولا أقول سوى : لا حول ولا قوة إلا بالله .
المثقفات بدورهن تساءلن عن تغييب المرأة عن فعاليات النادي طوال السنوات الماضية وعن سر تجاوز النادي شاعرات المنطقة إلى شاعرات من مناطق أخرى عند تنفيذه وعلى استحياء فعالية نسائية في برامجه الأخيرة كان من نصيبها الفشل ؟! وعن أسباب عدم إتاحة الفرصة لحضورهن ومشاركتهن في المداخلات في الفعاليات المنفذة مع إمكانية ذلك بحسب الصالة العلوية لقاعة النادي ؟!


ولكن المسألة عند خالد حمود المأربي وهو أحد مثقفي وإعلامي المنطقة تبدو أوسع , فهو يقول ( عندما نتحدث عن هم ثقافي علينا أن لا نتحدث عن الجزئيات أو الفروع . إنني أنادي وأطالب بالتغيير الفكري أولاً وقبل كل شيء , وأيضاً أطالب بتجديد الدماء في مجلس الإدارة الحالي والذي قدم للثقافة بالمنطقة الكثير والكثير إلا أن الوقت والزمن يحتاج لإشراك الشباب في الهم الثقافي خاصة و وأن المنطقة تزخر بالأسماء الشبابية معتدلة الفكر والثقافية وعلى سبيل المثال لا الحصر سوف أذكر بعض الأسماء وليعذرني البعض الأخر , د. حسن حجاب الحازمي , د. محمد حمود حبيبي , الأستاذ سمير جابر عمر , الأستاذ أحمد الحربي , الأستاذ ايمن عبد الحق , الأستاذ محمد يعقوب , الأستاذ حسن الصلهبي )
وأخيرا فإن الصيحة الأقوى تأتي من قلب النادي ومن صميم إدارته حيث يقول عضو مجلس إدارة النادي عبدالرحمن الرفاعي (نادي جازان منذ السنتين الأخريتين أصبح مقرًا للوجهه والظهور في كل منتدى أمام المسؤولين ، وللأسف على خواء ، لا إنتاج ولا استنتاج ، وأنى يكون هناك إنتاجا والأدلجة المصلحية هي رائدة الفكر في هذا المقر ومن أراد أن يتحقق فليحضر إلى نادي جازان الذي أصبح للأسف تتجاذبه مغنطة القطبين الشمالي والجنوبي وعليه أن يناقش ويشاهد الواقع المرير في هذا النادي , ومع أني عضو مجلس إدارة ولكني أقولها وبمرارة لقد وصلت سادية القطبين إلى أن تجعل بقية الأعضاء كالطرش في الزفة بل ولا يمكن أن ينفذوا شيئا إلا ما يريده القطبان ،فنشرة أصوات التي تصدر عن النادي وأنا أرأس تحريرها متوقفة لآراء ورغبات شخصية بدليل أن القطبين لا يريدانها أن تخرج لأنها لا تتفق وأدلجتهم ..
ويضيف عن " أصوات " المطبوعة التي أوقفتها إدارة النادي : - أصوات توأد تنفيذًا من رئيس النادي وبأوامر خفية من نائبه ..
- أصوات أوشكت أن تموت دماغيًا لأنها لا تتفق مع أيدلوجية نائب رئيس النادي ولذلك لن تخرج إلى النور إلا إذا رضي عنها نائب الرئيس .
- أصوات منذ 17 شهرًا تحتضر . وجبروت نائب الرئيس يمنع عنها حتى الإبر المغذية .



وقد كان للشاعر أحمد السيد عطيف وجهة نظر في إدارة النادي ومهامه حيث قال:

إدارة النادي كأشخاص هم أساتذتنا ومحل تقديرنا لكن أعتقد أن النادي يُدار بعقلية لم تتغير منذ توليها زمام الأمور قصرت دورها على تنفيذ أنشطة مطلوبة منها دون نظر لقيمة هذه الأنشطة . وتبدو رؤية الإدارة وتوجهها الشخصي واضح فيما تنظمه من فعاليات.
إدارة النادي تؤمن بأن النادي لمن حضر وهي تعرف أن عددا من مثقفي المنطقة ابتعدوا عن النادي لأن النادي دفعهم للابتعاد بهذه السياسة وكثير من الفتيان انضموا للنادي وسرعان ما ابتعدوا عنه بدعوى سيطرة الرأي الأوحد.
كثيرا ما شكل النادي لجان وأسماء ومهام لكنها على ورق مما كسر الثقة بين النادي وكثير من المثقفين . أعتقد أنه ليس النادي الوحيد الذي يُدار بهذه العقلية . هناك مستفيدون من النادي لأنهم يحضرون وهناك محرمون لأنهم لا يحضرون .أعتقد أن النادي من واجبه ألا يكون كذلك وفي ظني إنه هو المحروم الأكبر إذ صار غائبا عن بال مثقفي المنطقة . للنادي حسنات يمكن لأي صالون أدبي تقديمهما وتقديم أفضل منها . الواقع أن العيب في نظام إدارة الأندية لا في الأشخاص.

وفي مداخلة للشاعر عبد الرحمن موكلي أنه لا يمكن مناقشة الأندية الأدبية بعيدا عن الوضع الثقافي بعامة وإذا كان السؤال المطروح حول علاقتي بنادي جازان الأدبي فأنا منقطع عن النادي منذ فترة وذلك لأنني وصلت لقناعة تامة أن النادي لا يقدم جديدا وأن كل أنشطته لا تتعدى حاجز العلاقات العامة ، مع أن النادي في الأصل معني بالإبداع وتحديدا الأدبي منه ( قصة ، شعر ، رواية ، نقد ) وما سوى ذلك يقع خارج دائرة اختصاصه . والأهم من هذا أن الأندية الأدبية تجاوزها المن سواء من حيث الأطر الطبيعية للعمل الأدبي أو من حيث الأهداف وعليه يجب أن يكون البديل مواكبا لحركة الإصلاح وذلك بإنشاء اتحاد عام للأدباء والكتاب في المملكة وتتفرع منه اتحادات عبر مناطق المملكة المختلفة ومن ثم تتحول الأندية الأدبية لمراكز ثقافية تخدم الثقافة بمفهومها العام حسب كل منطقة ( تاريخها ، تراثها المخطوط والشفهي ، الرقصات الشعبية ، الفنون بكل أشكالها) بهذا تتفرع المناطق الثقافية بأداء دورها الحضاري تحت رعاية وزارة الثقافة والإعلام ويتفرع اتحاد الأدباء والكتاب برعاية المبدعين بعيدا عن وثائق المؤسسات الرسمية .

قبل أن نصل لنهاية هذا المد الجارف من الحزن والأسى لحال النادي وما وصل إليه الأمر من سوء نختم برأي الأستاذ عمر طاهر زيلع سكرتير النادي الأدبي بجازان الأديب المعروف وعضو مجلس إدارة النادي عندما سئل عن ( أصوات وسبب توقفها بالرغم من كونها مجلة فصلية تصدر قبل مجلة مرافئ السنوية وفي موعد محدد فلماذا تغيبت عن الصدور في ظل انتظار الجمهور لها ومطالبة البعض الآخر باستعادة موضوعاتهم إن لم تنشر فأجاب: أن مجلة أصوات تقع بين إهمال الأم وسطوة الأب ، وأقصد بإهمال الأم إدارتها وسطوة الأب المشرفين عليها ، وعن الموضوع المثار أجاب أن العبث في نادي جازان الأدبي يتلخص في أشكال عدم وجود خطط وبرامج واضحة ومحددات للعمل جلية تحدد المسؤوليات . تتضح في النهاية نسبة وجهة الإهمال أو التجاوزات فوجود لوائح وخطط واضحة لكل مجال من مجالات أنشطة تحدد معيارا ويضع النقاط على الحروف حتى لا تصدر أحكام لا ترتكز على العقل والواقع وحده بل تكون أقرب إلى الاحتمالات والاستنتاجات.
لعل العبث أحيانا يأتي من هذه الفجوة بين العمل والخطة ولتي عبرها تتسرب الشكوك والارتيابات وفي هذه الحالة قد يصبح الظالم مظلوما والمظلوم ظالما ، والعبث لا يحتاج لرعاية فهو ينبثق من خلال الفوضى والعشوائية.

مع رئيس النادي الأدبي



الأستاذ أحمد بهكلي بعثنا له بهذه الأسئلة لكي يدلي برأيه فيما قاله الآخرون وكانت هذه هي الأسئلة :

- لماذا هذا التغييب لدور المرأة عن المشاركة في فعاليات النادي عموما والأنشطة الصيفية على وجه الخصوص علما بأن الأمسية الوحيدة التي أقيمت كانت لشاعرة من خارج المنطقة؟

- لماذا لا يسمح للمرأة بالمشاركة في حضور أمسيات النادي وتهيئة الصالة العلوية للسيدات لاستقطابهن ؟

- لماذا يركز نادي جازان الأدبي على طبع الرسائل الجامعية التي لا تطبعها جامعاتها مع العلم أن قيمة رسالة واحدة مطبوعة قد تطبع به خمسة أو ستة كتب؟ ألا يعد هذا عبثا في حين لا تتبنى كثيرا من الأندية ذلك! أليس هذا من باب المصالح الخاصة؟

- لماذا لا تتنحى الإدارة القديمة وتفتح المجال للشباب كي يتولوا مسؤولية الإدارة الجديدة فيه؟

- لماذا لا يتبنى النادي الأدبي المواهب الشابة في ظل تكرار أسماء معينة بارزة وغياب الأسماء الشابة كما حدث في فرسان وبيش؟

- هل يمكننا أن نشبه نادي جازان الأدبي الآن بمدينة الأشباح في ظل عدم ارتياح أسماء بارزة لأدباء في المنطقة لما يدور في أروقة النادي؟

- لماذا تم وقف إصدار مجلة ( أصوات ) الفصلية التي تصدر في موعد محدد وصدور مجلة ( مرافئ ) السنوية المفترض صدورها بعد أصوات في ظل مطالبة الجماهير بعودة أصوات مرة أخرى أو إعادة المواضيع لأصحابها ؟

ولكن كانت هذه هي الإجابة التي بعث بها إلينا:


( الأخت الكريمة سمر رباح
السلام عليكم وبعد:
اطلعت على الأسئلة وهي أشبه بأحكام إدانة . أنت معذورة لأنك بعيدة عن النادي . والنادي يحتفظ بحق الرد عند النشر.
وفقك الله
أحمد البهكلي
31/7/1426هـ

هل صحيح بأن لسان حالنا يقول:

ولربما اختزن الكريم لسانه

حذر الجواب وإنه لمفوه

ولربما ابتسم الوقور من الأذى

وفؤاده من حره يتأوه

د.ضياء
21 -08- 2005, 05:46 AM
موضوع رائع يستحق البحث والاهتمام

شكرا فراس

ننتظر من ادارة النادي ومنسوبيه المشاركة

وتجلية الحقائق

أبو الأسرار
21 -08- 2005, 12:07 PM
النادي الادبي بجازان مجهول بالنسبة لنا أبناء محافظة صامطة وقد سبق وأن طرح أقتراح في منتدانا بان يفتح قسم يحمل أسم النادي حتى يتسنى لنا معرفة القليل عن أخباره0
المهم00
اشارك الدكتور ضياء الرأي ونطالب من المنتمين للنادي أن يتفاعلوا مع هذا الموضوع لكي نعرف حقيقة
هذا النادي الذي أصبح لغزا 0
-----------------------------------------------

نايف أزيبي
21 -08- 2005, 09:34 PM
آه آه ياجازان

من ينافسك في عدد أدبائك

ومن يملك ما تملكين من عظماء وشعراء وأدباء

يفترض ان يكون نادينا الادبي طليعة الاندية الادبية على مستوى المملكة

لكن اين الادارة التي تخطط وتقيم المهرجانات الادبية والملتقيات الفكرية

اين الادارة من استيعاب الادباء

اين الادارة من برامج التشجيع للناشئين

اين الادارة من تفعيل حركة النشر لتكتسي البلاد بنتاج أدبائنا

أين الادارة من مسئولياتها

أين الادباء من المطالبة بحقوقهم

أين جازان التي نريد




فراس دوما في الطليعة اوكي:

تحية حب

فراس
29 -08- 2005, 06:23 AM
دكتور ضياء

اعتقد ان تجلية الحقائق لن تظهر فمن في ايديهم ذلك غافلون عن الطلب
لانهم لايملكون القدرة على ذلك


تحياتي