أبو زهير
21 -08- 2005, 09:21 PM
جرت العادة في ذلك الوقت أنه إذا مات الميت هرع الناس من أهل الحي منهم من يذهبون لحفر القبر ومن هم من يحضرون الأكفان والحنوط ومن هم من يحضرون الطيب وهكذا حتى يتم تغسيلة وتجهيزه على الوجه الاكمل .
ثم يقومون بحمله للمسجد للصلاة عليه صلاة الميت .
ثم يقومون بحمله إلى المقبرة في مجموعة غفيرة من الناس بعضهم ياتي من مسافة يوم أويومين .
يدفن الميت وبعد دفنه سواء كان ذكرا أو أنثى صغيرا أوكبيرا وجيها أوعظيما فإن العادة قد جرت بتقسيم بعض التمور على كافة الحضور صغيرا وكبيرا بقدر مايستحق كصدقة على نية ميتهم يقصدون بها الأجر والمثوبة
وأيضا لمكافئة الحاضرين ثم إذا عادوا إلى المنزل يقام العزاء لمدة ثلاثة أيام بلياليها وفي هذة الفترة يقوم الجيران والأقارب بإطعام الوافدين وأهل الميت .
أما في اليوم الثالث فإن العادة جرت أن يقوم أهل الميت بإطعام الجيران والأقارب والمشاركين في إنهاء العزاء لثالث يوم من أيام وفاة الميت على طعام الذرة واللحم لكل الحاضرين .
ومن هنا يقرؤون الرجال بعض الأذكار ويستغفرون لميتهم ثم يسلم بعضهم على بعض ثم ينصرفون .
أما النساء فإنهن أيضا يستغفرن لميتهن وكل وحدة تسلم على الأخرى ثم ينصرفن ثم تعود الأشياء لوضعها الطبيعي إلا زوجة الميت فإنها تبقى حتى تنتهي عدتها عدة التحكيم وعلى هذاالأساس جرت العادة في الماضي في هذاالشأن .
أيضا جرت العادة ان الجيران يتضامنون مع جارهم المصاب فلا يفرحون وجارهم حزين وإذا صادف موعد حزن جارهم مناسبة فرح لهم أخروه حتى يذهب الحزن عن جارهم حتى ان الروادي في ذلك الوقت قد تم إقفالها تماما حتى ينتهي الحزن عن جارهم هذاالتآخي وإلا بلاش .
كلنا نعرف العدة الشرعية لزوجة الميت والتي قد حُددت في كتاب الله .
ولكن لي سؤال هنا :
هل صحيح على أن المرأة المتوفي عنها زوجها إذا نظرت إلى شخص أجنبي بطلت عدتها وعادت من جديد ؟
ثم يقومون بحمله للمسجد للصلاة عليه صلاة الميت .
ثم يقومون بحمله إلى المقبرة في مجموعة غفيرة من الناس بعضهم ياتي من مسافة يوم أويومين .
يدفن الميت وبعد دفنه سواء كان ذكرا أو أنثى صغيرا أوكبيرا وجيها أوعظيما فإن العادة قد جرت بتقسيم بعض التمور على كافة الحضور صغيرا وكبيرا بقدر مايستحق كصدقة على نية ميتهم يقصدون بها الأجر والمثوبة
وأيضا لمكافئة الحاضرين ثم إذا عادوا إلى المنزل يقام العزاء لمدة ثلاثة أيام بلياليها وفي هذة الفترة يقوم الجيران والأقارب بإطعام الوافدين وأهل الميت .
أما في اليوم الثالث فإن العادة جرت أن يقوم أهل الميت بإطعام الجيران والأقارب والمشاركين في إنهاء العزاء لثالث يوم من أيام وفاة الميت على طعام الذرة واللحم لكل الحاضرين .
ومن هنا يقرؤون الرجال بعض الأذكار ويستغفرون لميتهم ثم يسلم بعضهم على بعض ثم ينصرفون .
أما النساء فإنهن أيضا يستغفرن لميتهن وكل وحدة تسلم على الأخرى ثم ينصرفن ثم تعود الأشياء لوضعها الطبيعي إلا زوجة الميت فإنها تبقى حتى تنتهي عدتها عدة التحكيم وعلى هذاالأساس جرت العادة في الماضي في هذاالشأن .
أيضا جرت العادة ان الجيران يتضامنون مع جارهم المصاب فلا يفرحون وجارهم حزين وإذا صادف موعد حزن جارهم مناسبة فرح لهم أخروه حتى يذهب الحزن عن جارهم حتى ان الروادي في ذلك الوقت قد تم إقفالها تماما حتى ينتهي الحزن عن جارهم هذاالتآخي وإلا بلاش .
كلنا نعرف العدة الشرعية لزوجة الميت والتي قد حُددت في كتاب الله .
ولكن لي سؤال هنا :
هل صحيح على أن المرأة المتوفي عنها زوجها إذا نظرت إلى شخص أجنبي بطلت عدتها وعادت من جديد ؟