أبو أرياف
21 -06- 2011, 05:55 PM
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا وحبيبنا وقرة أعيننا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يو الدين وبعد
أحببت أن أشرك معكم بهذا الموضوع عسى الله أن ينفع به وهو مختار من كتاب ( المنتقى من جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام ) للإمام ابن القيم الجوزية
قال المؤلف رحمه الله : ومن الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه صلى الله عليوسلم :-
الأولى: امتثال أمر الله تعالى
الثانية : موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم , وإن اختلفت الصلاتان
الثالثة: موافقة ملائكته فيها
الرابعة: حصول عشر صلوات من الله على المُصلى مرة
الحامسة: أنه يرفع له عشر درجات
السادسة: أنه يكتب له عشر حسنات
السابعة : أنه يمحى عنه عشر سيئات
الثامنة : أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه, فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين
التاسعة: أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم إذا قرنها بسؤال الوسيلة له , أو أفردها
العاشرة: أنها سبب لكفاية الله العبد ماأهمه
الثانية عشر: أنها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة
الثالثة عشر: انها تقوم مقام الصدقة لذوي العسرة
الرابعة عشر أنها سبب لقضاء الحوائج
الخامسة عشر: أنها سبب لصلاة الله على المًصلى وملائكته عليه
السادسة عشر: أنها زكاة للمُصلى وطهارة له
السابعة عشر أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته
الثامنة عشر: أنها سبب للنجاة منأهوال يوم القيامة
التاسعة عشر: أنها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المُصلى والمُسلم عليه
العشرون : أنها سبب لتذكر العبد مانسيه
الحادية والعشرون: أنها سبب لطيب المجلس, وأن لايعودحسرة على أهله يوم القيامة
الثانية والعشرون: أنها سبب لنفي الفقر
الثالثة والعشرون : أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم
الرابعة والعشرون: أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها
الخامسة والعشرون: أنها تنجي من نتن المجلس الذي لايُذكر فيه الله ورسوله ويُحمد ويُثنى عليه فيه ويُصلى على رسوله صلى الله عليه وسلم
السادسة والعشرون : أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتُدئ بحمد الله والصلاة على رسول الله
السابعة والعشرون : أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط
الثامنة والعشرون: أنه يخرج بها العبد من الجفاء
التاسعة والعشرون : أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض, لأن المُصلي طالب من الله أن يُثني على رسوله ويُكرمه ويُشرفه, والجزاء من جنس العمل, فلابد أن يحصل للمُصلي نوع من ذلك
الثلاثون: أنها سبب للبركة في ذات المُصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب , والجزاء من جنس العمل
الحادية والثلاثون: أنها سبب لنيل رحمة الله له
الثانية والثلاثون : أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها وذلك عقد من عقود اللإيمان الذي لايتم إلى به
الثالثة والثلاثون : أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد
الرابعة والثلاثون : أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه
الخامسة والثلاثون: أنها سبب لعرض اسم المُصلى عليه صلى الله عليه وسلم
السادسة والثلاثون أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه
السابعة والثلاثون:أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه
الثامنة والثلاثون: أنها متضمنة لذكر الله تعالى وشكره , ومعرفة إنعامه على عبيده بإرساله إليهم
التاسعة والثلاثون: أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم من العبد هي دعاء ودعاء العبد ربه وسؤاله نوعان هما, 1- سؤاله جوائجه ومهماته وماينوبه في الليل والنهار . 2- سؤاله أن يُثني على خليله وحبيبه
هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
أحببت أن أشرك معكم بهذا الموضوع عسى الله أن ينفع به وهو مختار من كتاب ( المنتقى من جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام ) للإمام ابن القيم الجوزية
قال المؤلف رحمه الله : ومن الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه صلى الله عليوسلم :-
الأولى: امتثال أمر الله تعالى
الثانية : موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم , وإن اختلفت الصلاتان
الثالثة: موافقة ملائكته فيها
الرابعة: حصول عشر صلوات من الله على المُصلى مرة
الحامسة: أنه يرفع له عشر درجات
السادسة: أنه يكتب له عشر حسنات
السابعة : أنه يمحى عنه عشر سيئات
الثامنة : أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه, فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين
التاسعة: أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم إذا قرنها بسؤال الوسيلة له , أو أفردها
العاشرة: أنها سبب لكفاية الله العبد ماأهمه
الثانية عشر: أنها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة
الثالثة عشر: انها تقوم مقام الصدقة لذوي العسرة
الرابعة عشر أنها سبب لقضاء الحوائج
الخامسة عشر: أنها سبب لصلاة الله على المًصلى وملائكته عليه
السادسة عشر: أنها زكاة للمُصلى وطهارة له
السابعة عشر أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته
الثامنة عشر: أنها سبب للنجاة منأهوال يوم القيامة
التاسعة عشر: أنها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المُصلى والمُسلم عليه
العشرون : أنها سبب لتذكر العبد مانسيه
الحادية والعشرون: أنها سبب لطيب المجلس, وأن لايعودحسرة على أهله يوم القيامة
الثانية والعشرون: أنها سبب لنفي الفقر
الثالثة والعشرون : أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم
الرابعة والعشرون: أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها
الخامسة والعشرون: أنها تنجي من نتن المجلس الذي لايُذكر فيه الله ورسوله ويُحمد ويُثنى عليه فيه ويُصلى على رسوله صلى الله عليه وسلم
السادسة والعشرون : أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتُدئ بحمد الله والصلاة على رسول الله
السابعة والعشرون : أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط
الثامنة والعشرون: أنه يخرج بها العبد من الجفاء
التاسعة والعشرون : أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض, لأن المُصلي طالب من الله أن يُثني على رسوله ويُكرمه ويُشرفه, والجزاء من جنس العمل, فلابد أن يحصل للمُصلي نوع من ذلك
الثلاثون: أنها سبب للبركة في ذات المُصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب , والجزاء من جنس العمل
الحادية والثلاثون: أنها سبب لنيل رحمة الله له
الثانية والثلاثون : أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها وذلك عقد من عقود اللإيمان الذي لايتم إلى به
الثالثة والثلاثون : أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد
الرابعة والثلاثون : أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه
الخامسة والثلاثون: أنها سبب لعرض اسم المُصلى عليه صلى الله عليه وسلم
السادسة والثلاثون أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه
السابعة والثلاثون:أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه
الثامنة والثلاثون: أنها متضمنة لذكر الله تعالى وشكره , ومعرفة إنعامه على عبيده بإرساله إليهم
التاسعة والثلاثون: أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم من العبد هي دعاء ودعاء العبد ربه وسؤاله نوعان هما, 1- سؤاله جوائجه ومهماته وماينوبه في الليل والنهار . 2- سؤاله أن يُثني على خليله وحبيبه
هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين