بن ثابت
28 -08- 2005, 11:00 PM
اعلن نائب كوري جنوبي امس السبت نقلا عن اجهزة استخبارات بلاده ان تنظيم القاعدة الارهابي حدد الولايات المتحدة واستراليا وبريطانيا كأهداف الرئيسية «لهذه السنة».
وقال المصدر ان كوريا الجنوبية واليابان والفيليبين اهداف ثانوية حسب ما اعلنت الاجهزة الاستخباراتية الكورية الجنوبية امام البرلمان مستندة إلى شهادة عضو «بارز» في القاعدة اوقف الشهر الماضي.
واضاف النائب الذي طلب عدم كشف اسمه ان الاجهزة الاستخباراتية لم تكشف اسم الاسلامي ولا مكان اعتقاله او البلد الذي نقل هذه المعلومات.
واعلن قاضي التحقيق الفرنسي المكلف شؤون الارهاب جان لوي بروغيير في مقابلة نشرتها صحيفة «فايننشال تايمز» الجمعة ان شبكة القاعدة تحضر اعتداء ضد مركز مالي كبير في الشرق الاقصى الاسيوي او في استراليا لضرب ثقة المستثمرين في المنطقة.
وأوضح جهاز الاستخبارات ان الاجهزة الامنية رفعت مستوى الانذار حيال امكانية وقوع اعتداءات في كوريا الجنوبية لمناسبة منتدى التعاون الاقتصادي لاسيا والمحيط الهادىء (ابيك) في 18 و19 تشرين الثاني/نوفمبر في ميناء بوسان (جنوب).
وكوريا الجنوبية ثالث دولة لجهة عديد القوات المنتشرة في العراق مع 3600 جندي بعد بريطانيا والولايات المتحدة.
وتنشر اليابان في هذا البلد 600 جندي في اطار مهمة اعادة الاعمار. وكانت الفيليبين سحبت في حزيران/يونيو جنودها ال50 من العراق قبل انتهاء مهمتهم مقابل الافراج عن رهينة.
وتنشر استراليا في العراق 900 جندي. وكان رئيس الوزراء الاسترالي جون هاورد حليف واشنطن اقر الجمعة ان بلاده «ليست في مناى من اعتداء ارهابي محتمل».
ولم تقع اعتداءات على الاراضي الاسترالية لكن 88 من رعاياها قتلوا في تشرين الاول/اكتوبر 2002 في عملية انتحارية مزدوجة في جزيرة بالي السياحية حيث قتل 200
وشخصان. وكانت مسؤولية الاعتداءات نسبت إلى الجماعة الاسلامية التي يشتبه بانها الشبكة الاقليمية (في جنوب شرق اسيا) المرتبطة بالقاعدة.
المصدر (http://www.alriyadh.com/)
وقال المصدر ان كوريا الجنوبية واليابان والفيليبين اهداف ثانوية حسب ما اعلنت الاجهزة الاستخباراتية الكورية الجنوبية امام البرلمان مستندة إلى شهادة عضو «بارز» في القاعدة اوقف الشهر الماضي.
واضاف النائب الذي طلب عدم كشف اسمه ان الاجهزة الاستخباراتية لم تكشف اسم الاسلامي ولا مكان اعتقاله او البلد الذي نقل هذه المعلومات.
واعلن قاضي التحقيق الفرنسي المكلف شؤون الارهاب جان لوي بروغيير في مقابلة نشرتها صحيفة «فايننشال تايمز» الجمعة ان شبكة القاعدة تحضر اعتداء ضد مركز مالي كبير في الشرق الاقصى الاسيوي او في استراليا لضرب ثقة المستثمرين في المنطقة.
وأوضح جهاز الاستخبارات ان الاجهزة الامنية رفعت مستوى الانذار حيال امكانية وقوع اعتداءات في كوريا الجنوبية لمناسبة منتدى التعاون الاقتصادي لاسيا والمحيط الهادىء (ابيك) في 18 و19 تشرين الثاني/نوفمبر في ميناء بوسان (جنوب).
وكوريا الجنوبية ثالث دولة لجهة عديد القوات المنتشرة في العراق مع 3600 جندي بعد بريطانيا والولايات المتحدة.
وتنشر اليابان في هذا البلد 600 جندي في اطار مهمة اعادة الاعمار. وكانت الفيليبين سحبت في حزيران/يونيو جنودها ال50 من العراق قبل انتهاء مهمتهم مقابل الافراج عن رهينة.
وتنشر استراليا في العراق 900 جندي. وكان رئيس الوزراء الاسترالي جون هاورد حليف واشنطن اقر الجمعة ان بلاده «ليست في مناى من اعتداء ارهابي محتمل».
ولم تقع اعتداءات على الاراضي الاسترالية لكن 88 من رعاياها قتلوا في تشرين الاول/اكتوبر 2002 في عملية انتحارية مزدوجة في جزيرة بالي السياحية حيث قتل 200
وشخصان. وكانت مسؤولية الاعتداءات نسبت إلى الجماعة الاسلامية التي يشتبه بانها الشبكة الاقليمية (في جنوب شرق اسيا) المرتبطة بالقاعدة.
المصدر (http://www.alriyadh.com/)