كيف أثق فيهم ..!!

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

السلام عليكم ..

\

\

أنها الثقه " الشق والعمود المتين التي تقوم عليه الصداقه " ويقوم عليه الحب " والعمل " وو .. إلخ "

كيف تبدأ ثقتك بالاخرين ..!؟ وكيف تنتهي ..!؟

وماهي الثقه العمياء ؟

ومتى نصبح عديمي الثقه ."؟

أحياناً نثق بمن نحب لأننا نتبادل الحب بشكل عميق"
وأحياناً نثق لأن روابط الأخوه متينه "

أحياناً لانثق لأننا نلاحظ على البعض من تعاملهم مع الآخرين أشياء تسلب منهم ثقة الناس بهم "

بعيداً عما طرح " تحدث بحريه عن الثقه أو أجب عن الأسئله المطروحه بالأعلى "

ناقش لتُفيد وتستفيد "وربما نرتقي بما نقرأ ومانطرح "

الود wr

[أبو فييه]

وعليكم السلام..
ثم مرحبا أخي العزيز الشاب الخلوق
التحدث عن الثقة وكيف نثق بالآخرين موضوع شيق
ولكل منا وجهة نظر ..وإن كان الدين الاسلامي قد فصل الآمر فأمرنا بأن نثق بالآخرين ولا نسيء الظن بأحد..
/
* أرى أن الثقة بالآخرين من الأمور المهمة في حياة الانسان ..فلا يوجد كائن حي يستطيع العيش بمعزل عن الكائنات الحية الآخرى ..
ومن أجل أن يسير هذا التعايش الفطري بين الافراد والمجتمع بانتظام وبشكل طبيعي وبأمان واستقرار نفسي ..
لابد من أن تكون هناك ثقة متبادلة، ومن هنا تبدأ الثقة بالآخرين..لكونها الركيزة الاساسية للتعايش مح الآخرين ..
لكن دون افراط ولا تفريط ..
فلا نفرط في ثقتنا بالآخرين لمجرد حبنا باندفاع وتعمق لهم ،فتكون ثقة عمياء تعود على صاحبها بالندم .
ولا نطرد الثقة تماما عمن نتخالف معهم توجها وعاطفة،فتتفكك الروابط ،وتتأجج النفوس بالأحقاد،
وتحتقن بغضا وكراهية،وتصبح علاقة سيئة يسودها الظن وارتكاب الاثم..
بسبب انعدام الثقة بالآخرين وهي بذلك مرض خطير ومدمر..
أرى أن نثق فيمن حولنا أكانوا أصدقاء أو أقرباء ،
أو ممن نلمس في تعاملاتهم وأقوالهم وأفعالهم الصدق والاخلاص والوفاء،
نثق في الجميع دون استثاء ولكن دون افراط ولا تفريط ..
لا..للتفريط وانعدام الثقة ..أما الإفراط فإن كان لابد منه،
فلنعرف وندرس جيدا وأولاً الذين سنهبهم ثقتنا قبل الافراط ..
تحياتي وتقديري.

[ميدوزة الأورليا]

موضوع النقاش رائع

الشاب الخلوق
كما تقدم مشرفنا القدير أبو فييه
ليكن منهاجك الوسطية
لا إفراط ولا تفريط

بمعنى كنَّ أنت صمام الأمان في كل شيء يختص بك .
ولن يخاف عليك أحد أكثر مما تخاف على نفسك
أنطر مواطن القوة الضعف فيك وعندها قف !! .
حسن الظن والفأل من مقتضيات الحياة
ولكن بحدود .

والخبرات السابقة لها دور في تحديد نوع الثقة التي ستمنحها للآخرين
ويمنحوك أياها .

ربمَّــا قد تكون لي عودة ..

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

وعليكم السلام..
ثم مرحبا أخي العزيز الشاب الخلوق
التحدث عن الثقة وكيف نثق بالآخرين موضوع شيق
ولكل منا وجهة نظر ..وإن كان الدين الاسلامي قد فصل الآمر فأمرنا بأن نثق بالآخرين ولا نسيء الظن بأحد..
/
* أرى أن الثقة بالآخرين من الأمور المهمة في حياة الانسان ..فلا يوجد كائن حي يستطيع العيش بمعزل عن الكائنات الحية الآخرى ..
ومن أجل أن يسير هذا التعايش الفطري بين الافراد والمجتمع بانتظام وبشكل طبيعي وبأمان واستقرار نفسي ..
لابد من أن تكون هناك ثقة متبادلة، ومن هنا تبدأ الثقة بالآخرين..لكونها الركيزة الاساسية للتعايش مح الآخرين ..
لكن دون افراط ولا تفريط ..
فلا نفرط في ثقتنا بالآخرين لمجرد حبنا باندفاع وتعمق لهم ،فتكون ثقة عمياء تعود على صاحبها بالندم .
ولا نطرد الثقة تماما عمن نتخالف معهم توجها وعاطفة،فتتفكك الروابط ،وتتأجج النفوس بالأحقاد،
وتحتقن بغضا وكراهية،وتصبح علاقة سيئة يسودها الظن وارتكاب الاثم..
بسبب انعدام الثقة بالآخرين وهي بذلك مرض خطير ومدمر..
أرى أن نثق فيمن حولنا أكانوا أصدقاء أو أقرباء ،
أو ممن نلمس في تعاملاتهم وأقوالهم وأفعالهم الصدق والاخلاص والوفاء،
نثق في الجميع دون استثاء ولكن دون افراط ولا تفريط ..
لا..للتفريط وانعدام الثقة ..أما الإفراط فإن كان لابد منه،
فلنعرف وندرس جيدا وأولاً الذين سنهبهم ثقتنا قبل الافراط ..
تحياتي وتقديري.



بكل صراحه ردك حمل جمالاً لايوصف "
بورك القلم وبورك حامله "
وافر الحب "wr

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

موضوع النقاش رائع

الشاب الخلوق
كما تقدم مشرفنا القدير أبو فييه
ليكن منهاجك الوسطية
لا إفراط ولا تفريط

بمعنى كنَّ أنت صمام الأمان في كل شيء يختص بك .
ولن يخاف عليك أحد أكثر مما تخاف على نفسك
أنطر مواطن القوة الضعف فيك وعندها قف !! .
حسن الظن والفأل من مقتضيات الحياة
ولكن بحدود .

والخبرات السابقة لها دور في تحديد نوع الثقة التي ستمنحها للآخرين
ويمنحوك أياها .

ربمَّــا قد تكون لي عودة ..


كلامك قل لكنه دل ..!
ملمسٌ جميلٌ للقضيه لمسه فكرك أختاه "
عودتك مقرونه بما تحمله جعبتك من إضافه "

بوركت الفصاحه "