عميد القوافي
04 -03- 2012, 11:57 AM
http://samtah.net/vb//uploaded/54_bsooma.gif (http://www.samtah.net/vb/awards.php?#award1)
قال الأخ الأستاذ إبراهيم النجمي ( و قد عين مدرساً في محافظة القطيف ) :
إن في البعد سياطاً كلما
زدت شبراً ألهبتني ألما
يا عميداً للقوافي ما الذي
صد هذا القلب حتى حرما؟!
أين ( مبروك ) أما تدري بما
قد حباني الله من خيرٍ أما؟!
فقلت :
أي خيرٍ في القطيف احترقت
ببني رافض أرضاً و سما؟!
أنت أهلٌ أن نعزيك و قد
ساقك الحظ لقومٍ لؤما
حسبنا جازان ما فارقها
أحدٌ والله إلا ندما!
قال الشيخ الشاعر محمد بن حسن أبو عقيل حفظه الله :
شرفي دوماً و فخري أنتما
يا نجوماً زينت كل سما
في بلادٍ عزها في شرعها
تحضن الشهم و تنفي اللؤما
و لإبراهيم ( مبروك ) كما
وفق الدكتور فيما نظما
فقلت :
نحن تلميذاك سرنا قُدُما
نقتفي خطوك ، نهوى القمما
نهجنا نهجك في الشعر و ما
أجمل الشعر يصون القيما!
دمت صرحاً أيها الشيخ سما
من بيانٍ فيه سمت العلما
قال الأخ الأستاذ عبده بن أحمد عكور ( المدرس في حسوة من بلاد رجال ألمع ) :
ساقه الله إليهم مرغما
مثلما عشتَ سنيناً قبلما!
يا أبا حمزة من فارق جا
زان ميْتٌ ؛ من نعيمٍ حرما
قتل البعد شبابي أملاً
في سرابٍ ؛ ظلْت أعدو دون ما!
فقلت :
أنت تشكو و هْو يشكو إنما
فرج الله قريبٌ منكما!
ليس كل البعد شراً ؛ ربما
أصبح البعد و أمسى مغنما
خلق العبد عجولاً كلما
فات أمرٌ صاح : يا ربي لمَ؟!!
قال الأخ الأستاذ إبراهيم النجمي ( و قد عين مدرساً في محافظة القطيف ) :
إن في البعد سياطاً كلما
زدت شبراً ألهبتني ألما
يا عميداً للقوافي ما الذي
صد هذا القلب حتى حرما؟!
أين ( مبروك ) أما تدري بما
قد حباني الله من خيرٍ أما؟!
فقلت :
أي خيرٍ في القطيف احترقت
ببني رافض أرضاً و سما؟!
أنت أهلٌ أن نعزيك و قد
ساقك الحظ لقومٍ لؤما
حسبنا جازان ما فارقها
أحدٌ والله إلا ندما!
قال الشيخ الشاعر محمد بن حسن أبو عقيل حفظه الله :
شرفي دوماً و فخري أنتما
يا نجوماً زينت كل سما
في بلادٍ عزها في شرعها
تحضن الشهم و تنفي اللؤما
و لإبراهيم ( مبروك ) كما
وفق الدكتور فيما نظما
فقلت :
نحن تلميذاك سرنا قُدُما
نقتفي خطوك ، نهوى القمما
نهجنا نهجك في الشعر و ما
أجمل الشعر يصون القيما!
دمت صرحاً أيها الشيخ سما
من بيانٍ فيه سمت العلما
قال الأخ الأستاذ عبده بن أحمد عكور ( المدرس في حسوة من بلاد رجال ألمع ) :
ساقه الله إليهم مرغما
مثلما عشتَ سنيناً قبلما!
يا أبا حمزة من فارق جا
زان ميْتٌ ؛ من نعيمٍ حرما
قتل البعد شبابي أملاً
في سرابٍ ؛ ظلْت أعدو دون ما!
فقلت :
أنت تشكو و هْو يشكو إنما
فرج الله قريبٌ منكما!
ليس كل البعد شراً ؛ ربما
أصبح البعد و أمسى مغنما
خلق العبد عجولاً كلما
فات أمرٌ صاح : يا ربي لمَ؟!!