المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اسم احمد ::::::::::: سبحان الله



رذاذ القلعة
10 -03- 2012, 01:33 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
قال المسيح عيسى إبن مريم عليه السلام في القرآن الكريم بأنه مبشرا برسول ياتي من بعده إسمه أحمد
حقيقةً أن الأمر غريب فعلاً :
إسم نبينا أحمد و محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام,,
إلى هنا الأمر عادي ولكن ما إكتشفه العلماء حقاً مثير للعجب لتعلم بأن وعد الله حق,,
أُنظر من خلال الصورة إلى إسم أحمد ستجد حقاً أن الأمر غريب فعلاً ، إن كل حركات الصلاة تشكل عبارة أحمد ومن ثم لاحظ فإنها مرتبة بداية من الوقوف إلى الركوع فالسجود فجلوس والإستراحة أو التشهد ،، ولاحظ مثلاً بأنه يستحيل أن تجد مثل هذا التناسق العجيب حقاً في الأديان الأخرى ، فأين أنتم يا من تكذبون بوجود نبينا الخاتم حقاً إنه فخر لنا أن نكون نسباً لهذا الدين ...


http://im12.gulfup.com/2012-03-09/1331242270781.jpg


اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد,,,

نورالدنيا
10 -03- 2012, 01:58 AM
من أروووع ماكتبت..
سبحان الله,,,
ولاالله الا الله..
واللهم صلي على نبينا أحمد عليه أفضل الصلاه والتسليييم’’’’’’’’’’’’’’


الله يعطيك الف عافيه

البليبل
10 -03- 2012, 02:03 AM
جزاك الله خير أخي الفاضل وهذه للتوضيح على نية أخي رحمه الله
-


السؤال

يوجد على المنتديات الموضوع التالي: حركات الصلاة تكون اسم أحمد، يقول الله سبحانه وتعالى: وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين. الصف /6. كلنا نعلم أن الصلاة ركن من أركان الإسلام وهى أربع هيئات: القيام، والركوع، والسجود، والجلوس. لو دققت جيداً في صلاتك ستجد أنك تكتب عن طريق هذه الحركات المتتابعة كلمة أحمد، شاهدوا الصورة التى توضح الأمر هذه الصورة مصغرة, ما صحة هذا الموضوع علما بأن كاتبي الموضوع يدعون أن الحركات القصد بها ليس الرسول صلى الله عليه وسلم وإنما الحمد لله. فأرجو الإجابة؟ وجزاكم الله خيرا..
-

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا علم لنا بما ذكره السائل، والصلاة شرعت لذكر الله تعالى، كما قال: .... وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي. {طه:14}. وتكلف مثل هذه الأمور ليس من فعل السلف فيما نعلم، ويجب الحذر من الكلام في هذا المجال بمجرد الظنون والأوهام أو التكلف، لئلا يقع المسلم تحت طائلة القول على الله تعالى بغير علم، قال الله تعالى: وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً. {الإسراء:36}. كما ينبغي للمسلم أن يشغل وقته بما يعود عليه بالنفع في دنياه أو أخره.
والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى


وسئل الشيخ عبد الرحمن السحيم عن ذلك فقال: ((وأما الذي يُزعَم أنه في الصورة فهو تَكلّف واضح .. وما شُرِعت الصلاة لذلك ، وليس هذا من مقاصد شروعيتها فإن الإنسان أكثر ما يُصلي في المساجد ، والمرأة في بيتها حيث لا ظِلّ ! فأين هذا الزعم من أغلب الصلوات )) . والله أعلم .

احمد سهلي
10 -03- 2012, 02:16 AM
موضوع جميل شكرا

نسايم ليل
10 -03- 2012, 04:38 AM
ينقل لقسم لاتنشرها