نجم البحر
31 -10- 2005, 03:21 PM
باتجاه القبلة وعلى الطريقة الألمانية الكلاب الأمريكان يحرقون الأفغان
ما أشبه الليلة بالبارحة .. مع الأسف الشديد يعجز اللسان عن التعبير عندما يشاهد هذه الصور والتي يرفضها الدين والعقل والضميروالانسانية لكن عند هتلر العصر( بوش) والذي رجع بنا إلى الوراء إبان النازية عندما كانت تتلذذ بزيوت اليهود وتوقد بها الشموع وتسير بها القطارات فهو يطبق ماتفننه على يد معلمه الألماني أنذاك هتلر زمانه فهاهو مجرم العصر يسجن شبابنا ويعذب أبنائنا ويقتل أطفالنا ويستبيح حرمات نسائنا ويمثل بجثثنا وينكل بها ويحرقها مهانةً وكراهيةً لديننا .
والحديث عن هذه الجريمة النكراء التي يرفضها مدعي الحرية على الورق الأبيض ويطبقها على واقع التربة الأفغانية والعراقية والفلسطينية ليس إلا مجرماً إرهابياً هو من يستحق أن تطبق فيه كل ألوان وأصناف العذاب والتعذيب والحرق والحريق والنكال والتنكيل
http://images.abunawaf.com/2005/10/burning_taliban2.jpg
تم تعديل الصورة نظراً لوجود بعض الألفاظ النابية
http://images.abunawaf.com/2005/10/burning_taliban3.jpg
http://images.abunawaf.com/2005/10/story.freelancer.jpg_-1_-1.jpg
الصحفي الأسترالي ستيفن دوبونت التقط صور الحرق أعلاه
من بريدي
ما أشبه الليلة بالبارحة .. مع الأسف الشديد يعجز اللسان عن التعبير عندما يشاهد هذه الصور والتي يرفضها الدين والعقل والضميروالانسانية لكن عند هتلر العصر( بوش) والذي رجع بنا إلى الوراء إبان النازية عندما كانت تتلذذ بزيوت اليهود وتوقد بها الشموع وتسير بها القطارات فهو يطبق ماتفننه على يد معلمه الألماني أنذاك هتلر زمانه فهاهو مجرم العصر يسجن شبابنا ويعذب أبنائنا ويقتل أطفالنا ويستبيح حرمات نسائنا ويمثل بجثثنا وينكل بها ويحرقها مهانةً وكراهيةً لديننا .
والحديث عن هذه الجريمة النكراء التي يرفضها مدعي الحرية على الورق الأبيض ويطبقها على واقع التربة الأفغانية والعراقية والفلسطينية ليس إلا مجرماً إرهابياً هو من يستحق أن تطبق فيه كل ألوان وأصناف العذاب والتعذيب والحرق والحريق والنكال والتنكيل
http://images.abunawaf.com/2005/10/burning_taliban2.jpg
تم تعديل الصورة نظراً لوجود بعض الألفاظ النابية
http://images.abunawaf.com/2005/10/burning_taliban3.jpg
http://images.abunawaf.com/2005/10/story.freelancer.jpg_-1_-1.jpg
الصحفي الأسترالي ستيفن دوبونت التقط صور الحرق أعلاه
من بريدي