صخرة

[يوسف أحمد]

صخرة

يوسف أحمد000000

قال : قل لي :

أي شيء

لا يطيق الناس شقّه ؟

أي شيء
يقهر "الحفار" دوما
دون أن يشهر سيفا

دون أن يطلق طلقة ؟

أي شيء يعنت الباغين صبرا
ثم تشكو عصبة الباغي وقد ظنته سهلا

كل أصناف المشقة ؟

أي شيء
يتلاشى رعد من يغزوه ظلما
دون أن

يطلق برقه ؟


أي شيء
يقهر الشُذاذ في ساح المنايا
والدم المطلول نهر
دون أن

ينزف نقطة

أي شيء
إن تطلعت إليه
خلته ظلّا
ولكنْ
يحصر الأعداء
في أضيق حلقة ؟

أي شيء
يقتل الباغين غيظا
ثم يغدو شعلة الموت إذا ما

هضم الغاصب حقه ؟

أي شيء
صيّر الأرض جحيما وشظايا
حين ظنوه لطيفا وأليفا
يملأ الآفاق رقة ؟

قلت : صخر القدس في أرض بلادي
عند باب اسمه يا صاح حطة
قال : كلا
قلت: ماذا
قال شعبي
حين يغدو في سبيل الله
يغزو
في سبيل الله يحيا
مستهينا بالمنايا
مستهينا بالرزايا
ثم لا يعرف فرقة
يوسف أحمد

[عبدالله بن سالم العطاس]

رائعة ... شامخة ... قوية

لك أستاذنا المبدع ( يوسف أحمد ) تقديري...

وعلى الودّ نلتقي ونفترق،،،

[الأمل القادم]

الحمدلله الذي جعلني أجلب قصيدتك الأولى لهذا المنتدى

فبها جلبانك .. وهاأنت هنا تمتعنا بعذب الكلام في قصيدة ثانية من الظلم أن نقول أنك أبدعت فحسب

كل الدعوات أن يحقق الرحمن مرادك ، وأن ينصر الاسلام والمسلمين ويرفع قدرهم

تحياتي بلا حدود لك أستاذي ..

[صاحب الظل]

بداية طيبة

وبعد السلام

نظرت إلى التعليق السابق في القصيدة الأولى ( هي ولحظة ندم)

فوجدت الترحيب والتهنئة بالقادم في مشاركاته الحاظر بقصائده ...

الشاعر المقدسي .. يوسف أحمد. فأهلاً وسهلاً بك

وكنا بحاجة لشاعر كحجم استاذنا يوسف .. يغدق علينا من أطايب مالديه من إبداعات.. ويقدم لنا روائع من قصائده .. متنقلاً بنا من موضوع إلى آخر ومن طرب إلى شجن ...

قصيدة ( صخرة)

تصف صمود وقوة الشعب الفلسطيني .. وسعيه مع قلة مالديه في مقاومة المحتل..

فالله نسأل أن يفرج الهم ويدحر المعتدي ويطهر الأرض من المغتصب...

[يوسف أحمد]

رائعة ... شامخة ... قوية

لك أستاذنا المبدع ( يوسف أحمد ) تقديري...

وعلى الودّ نلتقي ونفترق،،،
---------

أخي الكريم الثاقب حفظك الله

أما الشموخ فهو لون حرفك، وأما القوة فلا أستمدها إلا من قلمك الوفي وأمثاله.
أما التقدير فلحضورك البهي أيها البهي،

أخي الثاقب :
لا عدمتك أخا وفيا صادقا مبدعا

أخوك

[يوسف أحمد]

الحمدلله الذي جعلني أجلب قصيدتك الأولى لهذا المنتدى

فبها جلبانك .. وهاأنت هنا تمتعنا بعذب الكلام في قصيدة ثانية من الظلم أن نقول أنك أبدعت فحسب

كل الدعوات أن يحقق الرحمن مرادك ، وأن ينصر الاسلام والمسلمين ويرفع قدرهم

تحياتي بلا حدود لك أستاذي ..
-----------
أخي الأمل القادم حفظك الله

بل أنا من يسعد بهذه الأقلام الزكية، وهذه القلوب المتبتلة في محراب العبادة، وهذه النفوس المتطلعة إلى نصر الله وتأييده

لست أدري ما أقول فقد عقد لساني الجلباب الكبير الذي ألبسته قصيدة أخيك، ولا أملك إلا أن أدعو لك بالسعادة في الدارين

أخوك

[أحمد عكور]

مااااااااااأروعك أيها المبدع !!

عندما يتحدث الشعر عن فلسطين

تحتشد له كل الألفاظ والمعاني

نصرة وتأييدا ....

ولقد أبدعت يايوسف

في الرمي بهذه الصخرة العظيمة

في وجوه الغاصبين

شتت الله شملهم ...


أي شيء؟؟

أي شيء؟؟

أي شيء؟؟

أسئلة كأنها صواريخ تنطلق من هنا وهناك

لتتحطم أشلاء متناثرة فوق الجواب:

قلت صخر القدس في أرض بلادي...

ما أروع هذا الإبداع !!

[يوسف أحمد]

بداية طيبة

وبعد السلام

نظرت إلى التعليق السابق في القصيدة الأولى ( هي ولحظة ندم)

فوجدت الترحيب والتهنئة بالقادم في مشاركاته الحاظر بقصائده ...

الشاعر المقدسي .. يوسف أحمد. فأهلاً وسهلاً بك

وكنا بحاجة لشاعر كحجم استاذنا يوسف .. يغدق علينا من أطايب مالديه من إبداعات.. ويقدم لنا روائع من قصائده .. متنقلاً بنا من موضوع إلى آخر ومن طرب إلى شجن ...

قصيدة ( صخرة)

تصف صمود وقوة الشعب الفلسطيني .. وسعيه مع قلة مالديه في مقاومة المحتل..

فالله نسأل أن يفرج الهم ويدحر المعتدي ويطهر الأرض من المغتصب...
-----------

سلام عليك يا صاحب الظل الأصيل
متأخر أنا كعادتي عن الرد لكثرة الأشغال لا غير
كم أكبر هذه الحروف الجميلة التي أعتز بها وأعدها وساما على صدري أحاول أن أحافظ عليه

لك كل التقدير والاحترام
أخوك

[يوسف أحمد]

مااااااااااأروعك أيها المبدع !!

عندما يتحدث الشعر عن فلسطين

تحتشد له كل الألفاظ والمعاني

نصرة وتأييدا ....

ولقد أبدعت يايوسف

في الرمي بهذه الصخرة العظيمة

في وجوه الغاصبين

شتت الله شملهم ...


أي شيء؟؟

أي شيء؟؟

أي شيء؟؟

أسئلة كأنها صواريخ تنطلق من هنا وهناك

لتتحطم أشلاء متناثرة فوق الجواب:

قلت صخر القدس في أرض بلادي...

ما أروع هذا الإبداع !!

--------------
أخي أحمد العكور حفظك الله

أيها الناسك في محراب الحرف الملتزم
أنى لحروفي أن تفيك حقك من التقدير والاحترام والود؟؟؟

ما أروعك إذ تمر بحروفي الضعيفة فتنفخ فيها الروح، وتبث في ضعفها عزيمتك اللماحة
أشكرك من سويداء القلب
أخوك