مُتعب..... ولكنني اتلذذ

[عبدالله الحملي]

زرعت العشق ...وحصدت شوقا محتمل


الطرف ساج ......والسهد لم يبرح مقل


الفرح زيف مخترع...عبثاً وتنزقه الاصابع


كم هو هشٌ زائلٌ...موتٌ صغيرٌ مبتذل


انابيب ايامٍ حزينه...النزف منها كاحتضار


التوق يسكن كل رجفه...يشتاقها كلي ((اجل))


الآن تسألني الوساده...اتريد شيءً كي تصارع


حسبي بنفثيَ عطرها...وبذا ستخلد في الامل

املٌ بأنك لن تفيق...حلمٌ كأحلام الصغار

الروح تحتضن الجسد...والصمت يعلوه الحوار

الكل يغسل جثتي...وانا احدثها (تعالي).. فروحك لم تزل

أو تقبعين خلف تلك النافذه...أوَ تحضرين الغسل والمثوى الارابع

أوَ تحسبين اللحظ روحاً نافذه...فدعي لروحك لحظها نجمٌ افل

لاتحسبي ذاك الحوار كي تجيء..او حتى ماكان احتضار كي تنوحي

حسبك ان الفضاء في عيوني كالقبور...لِمَّ يا (.......).قد سلبتي منها نور؟

أيضير الشاه سلخا ...بعد ان حل النحور

دكدكي مني الجسد...واذرفي دمع الموادع

وكذا ا نتِ فعلتِ ...وقناعاً كان رائع

حين اعلنتِ الغضب...خلف استار الخجل

خنجرٌ كالعقد يكسوه البريق..كسهيلا مااستهل

ظني مازلتِ كذلك...رميُ داءٍ ثم سل

انا لن اعدل عنك...احمقٌ فوق الحماقه

انا ادمنت هواكِ ...صرخةً دون استغاثه

حتى ان جدَ الرحيل... او اتى امرٌ جلل

كلُ مافي الكون انتِ..ليسَ لي عنك بدل

حقيقةً بعد صراع كان منذ ان انضمت الى هذه الكوكبه في طرح موضوع يتعلق بالادب سواء ً كان نثرياً ،او قصصيا اوحتى مجرد خاطرة..ليس لتحفظي بل لما اقرأه في هذا القسم من كتابات في منتهى الروعه والجمال الادبي ولحضور الكثير من الاقلام اللامعه والراقيه فكريا.
لذا اتمنى من جميع القراء تدوين وكتابة ملاحظاتهم على ماكتبته في عجاله..لكي نستفيد جميعا..
تحياتي للجميع.

[أبـوعـمــر]

كاتب النص الأصلي : عكام
الروح تحتضن الجسد...والصمت يعلوه الحوار
أجـــد نفسي الآن عاجـزاً
عـن الربـط بيـن و بين
لـذا سأغـادر بصمـت
متمنيـاً في مغـادرتي العــودة
بعـد أن أكون قـادراً
لإستخراج كل المعاني الجميلة
من هـذه البلاغة

كُن بخيـر

[منيفة]

عكام ...
بأي لغة تكتب؟
وبأي حروف تنسج هذيانك؟

عكام
قرأت بوحك الذي الجمني الصمت
قرأت انفاسك في كل سطر
الآن ..
اقف احتراما..
واسجل إعجابا...
عندي فقط امنية وااحدة
ان تتحفنا برآآآآآآآئعة من روائعك

اسلوبك اقرب للشعر الغنائي من الخاطرة
فأنت تتناول الكلمات بلغة سهلة ومفهومة وبطريقة موجزة

[أنوار]

حتى ان جدَ الرحيل... او اتى امرٌ جلل

كلُ مافي الكون انتِ..ليسَ لي عنك بدل






يا أنتِ حلم يراودني
في حلي وترحالي

يا أميرتي
كل نساء الأرض هو أنتِ


عكام
ولولم تمارس الكتابات الأدبية
فأنت تحمل قلب وروح مفعمة بالحب والعطاء

تمنياتي لك بمزيد من التوفيق

تحياتي ،،،

[عبدالله الحملي]

أجـــد نفسي الآن عاجـزاً
عـن الربـط بيـن و بين
لـذا سأغـادر بصمـت
متمنيـاً في مغـادرتي العــودة
بعـد أن أكون قـادراً
لإستخراج كل المعاني الجميلة
من هـذه البلاغة

كُن بخيـر

الاستاذ الكبير/ ابا عمر
الم تقس المسافه بين و بين
ذلك هو ماكان بين كتابتي وغيابك وحضورك.
دعني اصدقك القول(حين قرأت ردك ولم تكن قراءتي له الان بل حين كتبته)
ولكن ماكتبتَـه كان عبارةً عن زنزانة لتفكيري ومقرها هنا في النثر والخواطر ، في ((متعب ولكنني اتلذذ)) .
اردت الحريه واردت الانطلاق ولكن ماكتبتَ في ردك الجمني وكبلني وزج بي هنا خلف ماكتبت.
كنت كل ماافكربه هو التخلص من قيود تلك الكلمات والتحرر كي انظر ماذا يحدث خارجاً؟
وطبعاً لن اتحرر من هنا الا اذا رددت ..
وكان ذلك حبسا آخر فبكلماتك تاهت كلماتي وصارعت حروفي للحاق بك فأصبحت مفرغاً.
فرجائي كل الرجاء ...ان تعود لي الكلمات والاحرف كي اتحرر بالرد عليك..
سيدي هل لك ان تعيرني بعض منها وجزافا ستعود فأنت تملكها وهي ملكٌ لك.
هنا لست ارد...ولم اتحرر...ومازلت انتظر..

[عبدالله الحملي]

عكام ...
بأي لغة تكتب؟
وبأي حروف تنسج هذيانك؟

عكام
قرأت بوحك الذي الجمني الصمت
قرأت انفاسك في كل سطر
الآن ..
اقف احتراما..
واسجل إعجابا...
عندي فقط امنية وااحدة
ان تتحفنا برآآآآآآآئعة من روائعك

اسلوبك اقرب للشعر الغنائي من الخاطرة
فأنت تتناول الكلمات بلغة سهلة ومفهومة وبطريقة موجزة

انا الذي اصابتني الدهشه...فحينما اشاهدك تاره هنا وتارة هناك وتبلين بلاءً حسنا اينما ذهبتِ وحيثما كان تواجدك تظهر بك ارواحاً تتجسد تبعاً لما حولها ...وبذلك فانتِ تحلقين لتخيمي على كامل المنتدى...
وريثما اشاهدك تتنقلين هنا وهناك تتغنى شفاهي بتلك الكلمات(( مجموعة انسان)) ماشاء الله عليك.





حتى ان جدَ الرحيل... او اتى امرٌ جلل

كلُ مافي الكون انتِ..ليسَ لي عنك بدل






يا أنتِ حلم يراودني
في حلي وترحالي

يا أميرتي
كل نساء الأرض هو أنتِ


عكام
ولولم تمارس الكتابات الأدبية
فأنت تحمل قلب وروح مفعمة بالحب والعطاء

تمنياتي لك بمزيد من التوفيق

تحياتي ،،،

الاخت / فاطمه
والله لقد اسعد ت كثيرا حين مشاهدتي لردك...
كيف لا وانتِ من اصحاب الحرف والكلمه ..
حقيقةً حين شاهدت ماكتبتِ وجدت ان ماكتبت انا قد تجاوز هذا الاطار منشورا في جميع ملاحق الادب هنا بل تجاوز الى ماخلف البحار..
اسعدني مرورك كثيرا سيدتي وكأنما تجاوزت الردود الفين او يزيد...
دمتِ بخير

[أميرة الوله]

أنت واحدٌ من الأقلام اللامعة التي تحدثتَ عنها قبل قليل..!
أراهن بكل ما أملك من ثقة بأنك مبدع.وبأنك تجعل ليلة السهر كظلامٍ دامس ثم تنثر حروفك كنجوم
وتوقع بإمضاء شهابٍ جامح!
دمت بخير أخي الفاضل.

[وســـن]

أيضير الشاه سلخا ...بعد أن حل النحور
لا والله يا رقيق المشــاعر
ما أقواك هنــا !!

أو تقبعين خلف تلك النافذة
أوَ تحسبين اللحظ روحاً نافذة
جناس تامٌ..
حريةٌ في العــزف لا يتقنها الكثيــر.


http://losaan.com/uploader/pic/gdh.gif
دكدكي منه الجسد...
واذرفي دمع الموادع
بين أسوار الندم..
ما عاد تقنعهُ الظروف..
ولاتوجِّعُــهُ الحمم..
لكنه ..
قَسَم الهوى في قلبه..
قِسْمٌ يصارع عزَّهُ..
وأنين حزنٍ جاوزو اليوم القمم..
عتبٌ وحبٌ ..
واحتياجٌ عارم..

شوقٌ ويُورثهُ ألم..


جاء المُعنَّــى
يحمل الخطب الجلل..
قد هزهُ ألمٌ وشوقٌ
ساخنٌ يُدمي المقل..
ما عاد يوقفهُ الرحيلُ ..
ولا يُصدِّق ما حصل..
فنراه يصرخ عالياً..
يبكي بصمت مفتعــل
عودي إليَّ رفيقتي ..
عودي إليّ أجل أجل


عكام:اعذر تأخري..
ما كان إهمــالاً فقد كنت أول المطلعين ولكن إبداعك أوقف قلمــي ..
حتى الآن ..
لا أزال أعتــــذر..
واصل وانشر فرحك وألمك..
فكلي آذانٌ صاغية..

[عبدالله الحملي]

امــــــــــــــــــيرة الـولـــــــــــه

تقع على ماكتبت! ، وتستسيغه! ، تتذوقه! حتى انها قرأت! وان كانت اطلالتها نتاجها كلمات مرصعه بحللاٍ زانتها البلاغه والبيان لتلبسني هي نوعاً من الاطراء الذي لا استحقه إلا أنها قرأت!
لا تتعجبوا إن اشتاط فرحي كثير علامات التعجب ، ليلزمني الرد عليها بمقدمةٍ يسودها التعجب وتسكنها فرحة الطفل بدميته , فأنا كذلك مُذ قرأت ردكِ ... أُ قلِبُ حيناً واحتضن حيناً في زهوٍ ماكتبته هناك تماما كالطفل فرِحاً بمن حوله وبما لديه...
اصبحت كذلك... حين اتى من يملك الحرف ويتقن صنع الكلمه ويتلاعب بها كيف شاء كالدرر بين اصابعه يلقيها أنّى شاء فهو مليءٌ بتلك الدرر نسجها كلمات...
امــــــــــــــــــــيره الـــــــــوله/ قرأتي ونثرتي درراً ، لاعدمت تواصلك.
دمتِ بوِد

[عبدالله الحملي]

وســـــــــــــــــــــــن


حريةٌ في العــزف لا يتقنها الكثيــر.

اتيتِ لتضفي رونقاً ادبيا على ماكتبت فاسمحي لي أن اخرج عن مؤثرات اللحظه لأ تحدث عن ماتزدان بها كتاباتك هنا وهناك....

لنسلم جدلاً ....بأنني اتقن حريةً في العزف لايتقنها الكثير...

تُرى..ماينبثق من حروفك وكلماتك من جزالةٍ وتناغم..ألاّ ترينه انه يفوق مقطوعة بيت هوفن الشهيره ،و ذا تأثير نغمي غاية في الغموض لتتجلى له مقطوعات((جورج زامفير)) وروعته تتهادى كروعه مقطوعة الشهير(( خواكين رودريغو ))؟
سيدتي.... حتى وان لم تأتي فأنا من سيتبعك بحثاً عن الكلمه ، كيف لا وانا اشهد وقع حروفك تطرق في كل مكان...فهنيئاً لي ان تنام حروفك هنا فقد اصبحت ملكاً لي.......

وســـــــــــــــن/ لاعدمت تواصلك .دمتِ بوِد.

[اسيرة الصمت]

اخي عكام...


لااعلم ماذا اقول؟؟

قد تكون هذه هي المرة العاشره التي اقرأ

فيها خاطرتك او شعرك او........ حقيقه لااعلم ماذا اصنفه!!!



عجزت ان اعطي راي لكن سأقول اخيرا انها رائعه




تحياتي

[عبدالله الحملي]

اســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيرة الـــــــــــــــصـــــــــمـــــــــــــــــــــت

سيدتي.............

الروعة ؟!............ليس هنالك روعة سوى فيما خط به قلمك هنا كل ذلك انعكاس لما تحمله شخصيتك من اتساع الافق ، وقدرتك على التأمل اللامحدود والذي يكاد ان يكون منقطع النظير..

لذا .....انت تتلذذين بالتأمل في صمت فروحك صامته ولكن جميع جوارحك تتطق ولسانها حكمه.

تلك هي شخصيتك......فلا عدمت تواصلك...

اختي اسيرة الصمت / دمتِ بخير...

[أبـوعـمــر]

متُعب ولكني أتلذذ
تحمل في مضمونها
قيمة أدبيه للتفاؤل
بجمال ما هو قادم
ورســـــاله
لها معاني كبيره
تستحق مني أن أغرق طويلاً
في التأمل بمحيط أبعادها
ومن جميع الزوايا
عبر شعاع دائم
يقودني معك للبلاغه
.
.
.
لم يجـف القلم يا أستاذي
ولن يجـف
كل مافي الأمر أنني
كنت متعب
ولكني في البعــد
أ
تـ
لـ
ذ
ذ
الحســـره
ها أنذا أعود مرة أخرى
والثالثه ستكون ثابته
لا للقيـود
أهلاً بالتحرر
من كل قيد وشرط

كاتب النص الأصلي : عكام
انا لن اعدل عنك...احمقٌ فوق الحماقه
انا ادمنت هواكِ ...صرخةً دون استغاثه
أشعر أنك جئت
بلغه بليغه أخرى
في علم البلاغة
فأكتب أجمل القصائد
بل أكتب الثورة
التي تغري الكلمات
بالرقص الدائم هنا
تعال
فأنا ومن معي من النبلاء هنا
لن نعدم الوسيلة للقبض
على حاشية الكلمات
التي سنرغمها للأمتثال
أمام حضرتك

كاتب النص الأصلي : عكام
هل لك ان تعيرني بعض منها
وجزافا ستعود فأنت تملكها وهي ملكٌ لك.
لك مني جناحـــــان من ياسمين
وتاجــــاً من الرياحين
مع الإستــــــداره
لحبك خضوعاً
ولكن
رفقـــــــــاً بي يا أستاذي
أنا لا أملك من الكلمات
إلا ما يحــوز
على إعجابك ورضاك

الكلمـــات

الكلمات تكون أسيره
لكل أســـير لعاطفة أنثى جليله
تدور في فلكه

تكون أســـيره
لمن يتعاطى مفرداتها
بصدق وعذوبه

تكون أســـيره
لمن يحسب حساباً
للمتلقي الذي الذي لابد
من أصابته بلطف من الداخل
مع كل لاإطلالة أدبيه لنا

تكون أســـيره
لمن يجعل رضى القاريء
هو الشيء المهم
إن لم يكن الأهم

عكـام
أخشي من جبروت الشتاء
فتعال
تعــــــال
فبحرفك بعض الدفء

دام لي بوح قلبك
الطـــاهر