المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : واقعيـــة



علي أبوطالب
02 -03- 2006, 08:25 PM
واقعية

يخبرنا طفلٌ متفائل
عن أحلام وطموحات
تتحقق إن أصبح يافع

نتعجب من هذا الجاهل
نتبسّم .. نطلق ضحكات
نصدمه بالأمر الواقع

إن الحلم سرابٌ زائل
لن تجني غير الآهات
فأرح نفسك .. عش في الواقع

أميرة الوله
02 -03- 2006, 08:45 PM
أيها الطفل لتحلم
من لذيذ العيش وانعم
لا تقل : هذا محال
رب حلمِ صار مغنم
.
.
ياصغير الأمنيات
إن نور الحلم آت
ظلمةٌ تغزو السؤال:
ومنىً ماتت..فمات!
.
.

علي أبوطالب
02 -03- 2006, 11:04 PM
رســالة من طفل الواقع بعد أن كبر وبقيت فيه روح صغيرة ..


أجد العبور بمشقة التنفس‏‏‏‏‏‏‏
والتنفس بمشقة الأحلام‏‏‏‏‏‏‏
الأحلام‏‏‏‏‏‏‏
التي‏‏‏‏‏‏‏
هجَّرت‏‏‏‏‏‏‏
أسراباً‏‏‏‏‏‏‏
و‏‏‏‏‏‏‏
أسراب‏‏‏‏‏‏‏
من‏‏‏‏‏‏‏
الغربان.‏‏‏‏‏‏‏
***
ثمّة روحٌ صغيرة عالقة في أعماق روحي‏‏‏‏‏‏‏
أنتشلها‏‏‏‏‏‏‏
أنهضها‏‏‏‏‏‏‏
يخطفنا الوقت‏‏‏‏‏‏‏
يتوّعدنا بأنه يمر‏‏‏‏‏‏‏
وأنها تكبر‏‏‏‏‏‏‏
وأني أفارقها
وألعن الواقع !
***
البكاء‏‏‏‏‏‏‏
أول ما سيخطر لي‏‏‏‏‏‏‏
أول ما سيتوارد‏‏‏‏‏‏‏
ويطفر‏‏‏‏‏‏‏
بمجرد أن أغلق الباب خلفي.‏‏‏‏‏‏‏
لكي ألعن الواقع بإخلاص !!!


طاب مساء احلامك أميرتنا ..

سحر الجنوب
03 -03- 2006, 10:16 AM
لاتلعن الواقع فهو الحقيقه التى يهرب منها الاطفال وحتى الكبار الى ذلك العالم المنسوج من الخيال
والخيال نعمه لاننا نهرب اليه دئما وهو يحبنا ويحنو علينا دام قلمك ايها السامى علي

جماح1111
03 -03- 2006, 10:52 AM
الواقع هى الحياه
والحياه هى الروح
والروح هى من عند الله

انا اسف
03 -03- 2006, 02:05 PM
أحيانا يدفعنا اليأس او التجارب التي مرين بها
الى الحكم على الاخرين بالفشل او أن الفشل او تبدد احلامهم هو مصيرهم
ولكن قد يحدث شيء يتركنا ننظر الى النظرة التي نظرنا بها الى هذا الطفل سابقا بوضع مختلف
فقد تدفعنا الى الضحك أو الى الحيرة وفي النهاية لانحكم على مشاعر الاخرين واحلامهم
من تجاربنا في الحياة والاستسلام هو اليأس من تحقيق الاحلام وهذا مايهدم احلام الجميع
حتى ان شعرنا بها او قالوها لنا فتظل حياتنا ذا مسارات كثيرة نضحك ان قلنا أن هذا سيتحقق
ولكن لاتستغرب ولاتستعجب مادمت في زمن العجايب ...
وتظل صاحب القلم ذا الحبر القليل ذا الكلمة المفهومة من أقصر كتابة ..
ولك تحياتي

عبدالله الحلوي
03 -03- 2006, 06:31 PM
التفاؤل ..
لو ان هذا الطفل الحالم سكن في مواطن الأمل لما استمع لقواعد الواقع
لو اننا بحثنا في داخله عن الأمل وسعينا الى احياء المستقبل السعيد
لما ركنا الى موانئ الواقع المتبلدة ..

علي ليس في الواقع اشياء تجبرنا على الموت المبكر سوى الخوف اللا مبرر ..
اتمنى ان تمنحني فرصة للعودة يا علي ..


مع حبي
القبس

أميرة الوله
03 -03- 2006, 07:36 PM
ينظر حوله بقلق ثم يرشف كوباً من القهوة
وآخر
وآخر
يشعر الآن أن دمه أخف مما كان عليه
يبتسم فجأة لأنه تذكر نكتة قالها صديقه منذ عامين!
ينتبه لنفسه فجأة ثم يتمتم: الحمد لله لم يرني أحد!
يطفئ آخر بصيص للضوء في تلك الحجرة
ويستجدي النوم في كل بقعة من ذلك المكان
الكرسي غير مريح للنوم
والوسادة تؤلم الرقبة
الغطاء ثقيل وطاولة المكتب تأن من حملها
لا بأس إذن..!
يتصفح جريدة ذابلة لم يبق من صفحاتها إلا صورة لاعب وبقايا مطربة
يتنفس ببطء..ثم يتنفس بقوة..ثم ينفجر فجأة
يهمس لنفسه: الليل الشتوي طويل حقاً
رغم أن الثواني نفسها
والدقائق نفسها
والساعات نفسها
نفسها حين كانت ليلة الصيف قصيرة..ودافئة!
لا خيار لديه.. لابد وأن يوقظ (الأحلام) لتساهره!

أميرة الوله
03 -03- 2006, 07:38 PM
أسأله عن مغزى الأحلام
كيف أراها صوراً بظلام؟
كيف أسافر ثم أعود
بلا تذكرة أو حجز وعود!
ولماذا يسكنني خوفٌ
من مطر أو صوت رعود؟!
هل هذا سر الأحلام..
أن تنطق من دون كلام؟
أن تسمع همساً بزحام؟
أن تخنقك يدٌ تجهلها
وتظن بأنك تؤلمها
أن تصرخ والناس نيام؟!
فيجيب بلغة خرساء:
أعطيني ماءً ودواء
صوت التكييف يضايقني
سأجيبك حتماً حين أنام!!!

وســـن
05 -03- 2006, 12:10 AM
كــان طفـلاً
همًّه..
أن يرسم صورة ..
أن يجمع كومة ألعابٍ..

يقتبس من النور سرورة..

يضحك يبكي ..
يشغل عود ثقابٍ يجري..
خلف تغاريد العصفــورة..

كَبُر
وصار الواقع أصعب ..
حبٌ يحضُهُ في الصورة..

وينام ليبكي ..
ووسادة ألمٍ ..
صارت بدموعٍ مغمــورة..

طفلٌ يلهو..
يرمي بالحجــر القارورة..

أقصى الآمالِ له حلوى..
وريالٌ يُعطيه حبورة..

ويخطط حلم طفولته ..

كبر الطفل ..
وصار ينادي
من ذا يسمع صوت مدادي..

هل صار الواقع سبورة؟؟
نرسم
حلُمــاً ..
نمضي قُدمــاً..
ويضيق الوقت ..
ولاندري
كيف أزالت ..
حلمــاً قد كان طموحاً..
كف الحُسّــاد المغرورة.

علي حمود أبو طالب:
اعذرني كان الهذيان ألماً عشتهُ اليوم..
فتحمَّلهُ هنــا..
ولا بد أن تحتمــل..
لأنك من أيقظته..
دائمــاً تجبرني على الوقوف طويلاً..

لكــن للواقع هنــا طعمٌ مختلف.

أميرة الوله
05 -03- 2006, 07:12 PM
وسن!
.
.
مبهرة أنتِ
وكأنكِ تكتبين بــــشهاب!

علي أبوطالب
08 -03- 2006, 01:18 AM
رسائل من طفل الوقع أوصاني بأن أنشرها لأكبر أطفال الواقع !

هيه, كبرنا وتبدلت الاحوال
الخربشة تحولت إلى مقال
و القبعـة أصبحت عقال
و اللعبة صارت جوال
أما(ترجيحة الهندول) , امست سهراً
حتى البسمة... تلاشت في جدال ..

* * *
إن الواقع مليء بالأوحـال
لذلك نحن نلجئ للخيـال
فإن بدا لكم الأمر مُـراً
إلعبوا كما يلهو الاطفال
واقلعوا من واقعكم كل محال
هذي نصيحتي لكم نساءً ورجال !

- إعتراف : ( اقسم أنني تورطت معكم في براءة هذه الروضة الخضراء ) !

قولوا ماشئتم حتى اعود ,,

دمتم بود

حسن بن محمد آل خيرات
08 -03- 2006, 11:00 AM
يا ثيخخ أثبك قايم تتعب نفثياً لثا أنت ثغير في العمر
بث كزا ما ينفع الحال
ثوف لوتفكر بنفث التفاعلات رايح تخثر التفائل .
وبعدين ينثال عليك الصكين
وتثبح ثي مو طيب تمام . بث حبيت اذكرك باالثيخخ .؟.
والله الله بلأمل ثوف ارذوك لا يروح من أيدك الأمل ...

أميرة الوله
08 -03- 2006, 07:37 PM
عزيزي الطفل لا تكبر
كذا أجمل
كذا أطهر
كذا لا دين يتراكم
كذا لا ضغط لا سكر
حبيبي الطفل لا تكبر
ترى أكبر كذبة عشناها
لما كنا في سنك
يا الله... متى نكبر؟
حبيبي الطفل لا تكبر
ومارس حلمك الأخضر
احلم قد ما تقدر
ولا من خفت خبي أحلامك بدفتر
ترى الأيام سراقه
والأحلام تتبخر
حبيبي الطفل
أقولك شيء
دخيل الله لا تكبر

عبدالله الحلوي
08 -03- 2006, 10:17 PM
ماذا عساي ان اقول عن روعتكم
ستعجز حروفي عن وصفكم ..

علي حمود ابو طالب
اميــــــــــرة الوله
وســــــــــــن ..

انتم بحق رائعون ..

علي أبوطالب
09 -03- 2006, 11:25 AM
ينظر حوله بقلق ثم يرشف كوباً من القهوة
وآخر
وآخر
يشعر الآن أن دمه أخف مما كان عليه
يبتسم فجأة لأنه تذكر نكتة قالها صديقه منذ عامين!
ينتبه لنفسه فجأة ثم يتمتم: الحمد لله لم يرني أحد!
يطفئ آخر بصيص للضوء في تلك الحجرة
ويستجدي النوم في كل بقعة من ذلك المكان
الكرسي غير مريح للنوم
والوسادة تؤلم الرقبة
الغطاء ثقيل وطاولة المكتب تأن من حملها
لا بأس إذن..!
يتصفح جريدة ذابلة لم يبق من صفحاتها إلا صورة لاعب وبقايا مطربة
يتنفس ببطء..ثم يتنفس بقوة..ثم ينفجر فجأة
يهمس لنفسه: الليل الشتوي طويل حقاً
رغم أن الثواني نفسها
والدقائق نفسها
والساعات نفسها
نفسها حين كانت ليلة الصيف قصيرة..ودافئة!
لا خيار لديه.. لابد وأن يوقظ (الأحلام) لتساهره!
للفنِّ «لغتُه» الخاصة. ومَن يراه مبهمًا وغامضًا وغير «مفهوم»
عليه أن يتعلم هذه اللغة القائمة على التعاطف والمشاركة
ورهافة الحسِّ ورقة المشاعر ورقيِّ المدارك ..

علِّميني أكثر لأنحر عجزي عن مجاراتك ..

قد أعود !

علي أبوطالب
09 -03- 2006, 02:59 PM
أخرج الى البحر موجوعاً، كم كنت جميلاً في تلك الصورة

كيف سأجعل‏‏ الآخرين يصدقون ما جزه الزمن في عبورة الثقيل على قلبي‏‏

كنت جميلاً، مراراً أخبرتني أمي

والصورة ضاعت، ماذا أفعل‏‏

لن يصدق أحدٌ بعد الآن، أنني كنت جميل

سأقسم لهم برمـال البحر

وستشهد بذلك الجمال المُهدر

تلك الوسائد والجدران !!

ولن يصدق أحد، وحتى من رآها من قبل سينكر‏‏

آة، كم اتألم، أين ذهبت صورتي‏‏

أخرج الى البحر موجوعاً بالفقد.. طائرة ورقية زرقاء تملس على السعف الحزين

يبكي‏‏ الطفل، أتذكر صورتي، حين كنت طفلاً، كنت أجمل من جميع الأطفال

الكل يخبر‏‏ هذا، لكنني كنت جميل، أين صورتي‏‏ ؟؟

بنت المدخلي
09 -03- 2006, 11:04 PM
لا لا ياعلي..

لا تشوه الحياة بنظر الأطفال..

دعهم يستمتعون بعالمهم ويسبحون في خيالاتهم..

طفولتي جميلة..جميلة..

مع..(هايدي) و(سالي)..

كانت جميلة..

تحياتي القلبية..

علي أبوطالب
10 -03- 2006, 02:40 AM
ماذا عساي ان اقول عن روعتكم
ستعجز حروفي عن وصفكم ..

علي حمود ابو طالب
اميــــــــــرة الوله
وســــــــــــن ..

انتم بحق رائعون ..

بريقٌ وعبقٌ رونقٌ ألقٌ

بعد أن تستغل الفرصة !


أعرف انك سوف تعود , لتزداد الروضة روعة
و جمالا

بعد أن تزرع فيها بعضا من ورود نبضك ..
بقلمك العاطر ..




ننتظرك بشغف

علي أبوطالب
15 -03- 2006, 04:56 AM
سحـر الجنــوب ..

أسعدتني كلماتك ...
أشكركِ على مروركِ ..

أتمنى لكِ واقعـاً جميلاً ..


جماح ..

تشرفـت بزيارتك لواقعيتي !

دمت بود ..

علي أبوطالب
15 -03- 2006, 05:03 AM
يا ثيخخ أثبك قايم تتعب نفثياً لثا أنت ثغير في العمر
بث كزا ما ينفع الحال
ثوف لوتفكر بنفث التفاعلات رايح تخثر التفائل .
وبعدين ينثال عليك الصكين
وتثبح ثي مو طيب تمام . بث حبيت اذكرك باالثيخخ .؟.
والله الله بلأمل ثوف ارذوك لا يروح من أيدك الأمل ...

:cool:

أهلين وسهلين و مرحبتين ..

أخي العزيز جداً ,,

بصراحـة زيارتك ليّ " شكل ثاني " ..

جلبت معها الكثير من الضحك الغائب ..

الله يسعدك , ولا تنسانا كتير غمزة:

دمت مشرقاً كالنهــار ..

علي أبوطالب
16 -03- 2006, 12:24 PM
أحيانا يدفعنا اليأس او التجارب التي مرين بها
الى الحكم على الاخرين بالفشل او أن الفشل او تبدد احلامهم هو مصيرهم
ولكن قد يحدث شيء يتركنا ننظر الى النظرة التي نظرنا بها الى هذا الطفل سابقا بوضع مختلف
فقد تدفعنا الى الضحك أو الى الحيرة وفي النهاية لانحكم على مشاعر الاخرين واحلامهم
من تجاربنا في الحياة والاستسلام هو اليأس من تحقيق الاحلام وهذا مايهدم احلام الجميع
حتى ان شعرنا بها او قالوها لنا فتظل حياتنا ذا مسارات كثيرة نضحك ان قلنا أن هذا سيتحقق
ولكن لاتستغرب ولاتستعجب مادمت في زمن العجايب ...
وتظل صاحب القلم ذا الحبر القليل ذا الكلمة المفهومة من أقصر كتابة ..
ولك تحياتي

صباح الورد الفاتن ..

أعجبني ماذكرته بل أطربني ..

ولا أملك لك سوى الدعاء ..
أن يوفقك الله .. وتحقق كل آحلامك ..

أنا آســف ..

لكَ ميزة خاصة ومقعد دائم في كل صفحة أرسمها ..

دمت بود .. آيهـا العزيز على حرفي ..

علي أبوطالب
19 -03- 2006, 11:35 AM
كــان طفـلاً
همًّه..
أن يرسم صورة ..
أن يجمع كومة ألعابٍ..

يقتبس من النور سرورة..

يضحك يبكي ..
يشغل عود ثقابٍ يجري..
خلف تغاريد العصفــورة..

كَبُر
وصار الواقع أصعب ..
حبٌ يحضُهُ في الصورة..

وينام ليبكي ..
ووسادة ألمٍ ..
صارت بدموعٍ مغمــورة..

طفلٌ يلهو..
يرمي بالحجــر القارورة..

أقصى الآمالِ له حلوى..
وريالٌ يُعطيه حبورة..

ويخطط حلم طفولته ..

كبر الطفل ..
وصار ينادي
من ذا يسمع صوت مدادي..

هل صار الواقع سبورة؟؟
نرسم
حلُمــاً ..
نمضي قُدمــاً..
ويضيق الوقت ..
ولاندري
كيف أزالت ..
حلمــاً قد كان طموحاً..
كف الحُسّــاد المغرورة.

علي حمود أبو طالب:
اعذرني كان الهذيان ألماً عشتهُ اليوم..
فتحمَّلهُ هنــا..
ولا بد أن تحتمــل..
لأنك من أيقظته..
دائمــاً تجبرني على الوقوف طويلاً..

لكــن للواقع هنــا طعمٌ مختلف.




ذلك الطفل تجول في أنحاء المعمورة
يبحث لك ِ عن أغلى أصناف الكلمات
لكنه عاد خائبا ونفسه بالطين مطمورة
لأنه لم يلق أجملَ من طفلة ٍ" شطورة "

كتبت أنات بنات صغيرات !
بحروف ٍ من سكر نبــات

صاغتها بروعة جعلت الأبصار تتجمد مبهورة
و شكـّلت من عقلـه غيابا ً طويلا يرتقب حضوره

* * *

القديرة المتألقة دوما ً ..
بل المبهرة : وســـن ..

أستطيع الآن أن أقولك لكِ : زال الألم !
لذلك أنت ِ تتمعنين الآن فيما خـطه القلم

لك تحية عاطرة ..

البارونة
20 -03- 2006, 10:34 PM
واقعية

يخبرنا طفلٌ متفائل
عن أحلام وطموحات
تتحقق إن أصبح يافع

نتعجب من هذا الجاهل
نتبسّم .. نطلق ضحكات
نصدمه بالأمر الواقع

إن الحلم سرابٌ زائل
لن تجني غير الآهات
فأرح نفسك .. عش في الواقع
مساء النور .
اسمح لي دخول محراب كتابتك , أغريتني بدخول المنتدى والتقرب من ضياء حروفك .
الليلة سجلت لألامس قامة روعتك , وعناء أغاريدك .
انتظرني سيكون بيننا مد ووصل وحروف وكلمات .

دمت بحب وخير .
البارونة

علي أبوطالب
22 -03- 2006, 03:22 PM
مساء النور .
اسمح لي دخول محراب كتابتك , أغريتني بدخول المنتدى والتقرب من ضياء حروفك .
الليلة سجلت لألامس قامة روعتك , وعناء أغاريدك .
انتظرني سيكون بيننا مد ووصل وحروف وكلمات .

دمت بحب وخير .
البارونة



أسعدتني نسمات حضورك
بإبهار

ورغبتك في عزف حروفك
كالموسيقار

ملأتني شعورا رائعا
يشبه الأشعار

سأنتظر كلماتكِ ووصلكِ
على نار !


لك تحياتي العاطرة ..

وليد الكاملي
22 -03- 2006, 08:13 PM
علي ... هاانت تشعل - حتى - الاطفال ....!

علي أبوطالب
26 -03- 2006, 02:11 AM
علي ... هاانت تشعل - حتى - الاطفال ....!


وليد الكاملي هنا !


عزيزي ..

ما قرأته ُ هنا ليس إشتعالا ً ..
إنه إستيقاظ متأخر لطفولة هرمة !


لك َ تحية خرافية ! ... فتقبلها ..