الحارثي 15
14 -04- 2006, 08:51 PM
::sa10::
تعرض طفل سعودي معاق لمحاولة قتل على يد خادمته بعد أن قامت بخلط دوائه الذي يتناوله لتفادي الصرع الذي يعاوده من فترة إلى أخرى بمبيد حشري وما زالت الخادمة موقوفة على ذمة التحقيق. بدأت قصة الطفل رياض مروي العنزي (12 عاما) والذي يعاني من شلل دماغي منعه من المشي والنظر والكلام، بعد أن قدمت له والدته دواءه في موعده عند منتصف إحدى الليالي بعد أن أحضرته الخادمة من المكان المخصص لأدويته إلا أن رياض تغيرت حالته بعد تناوله الدواء حيث أصيب جسمه بكسل لكن والده لم يستغرب الأمر لأن الدواء خاص بالأعصاب، وفي موعد الدواء التالي في تمام السادسة من صباح اليوم التالي تغيرت حالته أكثر وازدادت سوءا مما جعل والدته تستنجد بالأب الذي كان في عمله ليتجه به إلى مستشفى القوات المسلحة بالرياض وأدخل للعناية المركزة حيث بينت التحاليل أنه يعاني من سموم في جسده!!
وقد فوجئ الأب بانبعاث رائحة مبيد حشري من علبة الدواء مما جعله يتقدم بشكوى ضد خادمتة السيريلانكية بمركز شرطة الحمراء. وذكر أن له ابنا معاقا في قدميه توفي قبل أسبوعين بعد أن أصيب بمرض في بطنه بعد أن بقي 3 أيام في الطوارئ؛ ولم يستبعد أن يكون قد تعرض لنفس المادة السمية التي تناولها رياض. وارسل المستشفى التحليل إلى ألمانيا لمعرفة نوع المادة التي تناولها الطفل والتي لن تصل نتيجتها إلا بعد 6 أشهر.الاخوات الامهات لا تجعلن مصير اطفالكن بيد الخادمات انهم لم يهتموا بهم ولوتظاهروا بذلك .فهم خادمات ياتون لاخذالثمن صرف النظر عن النتائج .اخواتي فلنتقالله في اولادنا ولا نجعلهم فريسه سهلة ..انظروا ماذا حدث لذلك الطفل البريء. وهناك قضايا في مراكز الشرطة والمحاكم تذهب العقل ولا تخطر لك على بال .واعتبرواياالي الالباب.....؟
تعرض طفل سعودي معاق لمحاولة قتل على يد خادمته بعد أن قامت بخلط دوائه الذي يتناوله لتفادي الصرع الذي يعاوده من فترة إلى أخرى بمبيد حشري وما زالت الخادمة موقوفة على ذمة التحقيق. بدأت قصة الطفل رياض مروي العنزي (12 عاما) والذي يعاني من شلل دماغي منعه من المشي والنظر والكلام، بعد أن قدمت له والدته دواءه في موعده عند منتصف إحدى الليالي بعد أن أحضرته الخادمة من المكان المخصص لأدويته إلا أن رياض تغيرت حالته بعد تناوله الدواء حيث أصيب جسمه بكسل لكن والده لم يستغرب الأمر لأن الدواء خاص بالأعصاب، وفي موعد الدواء التالي في تمام السادسة من صباح اليوم التالي تغيرت حالته أكثر وازدادت سوءا مما جعل والدته تستنجد بالأب الذي كان في عمله ليتجه به إلى مستشفى القوات المسلحة بالرياض وأدخل للعناية المركزة حيث بينت التحاليل أنه يعاني من سموم في جسده!!
وقد فوجئ الأب بانبعاث رائحة مبيد حشري من علبة الدواء مما جعله يتقدم بشكوى ضد خادمتة السيريلانكية بمركز شرطة الحمراء. وذكر أن له ابنا معاقا في قدميه توفي قبل أسبوعين بعد أن أصيب بمرض في بطنه بعد أن بقي 3 أيام في الطوارئ؛ ولم يستبعد أن يكون قد تعرض لنفس المادة السمية التي تناولها رياض. وارسل المستشفى التحليل إلى ألمانيا لمعرفة نوع المادة التي تناولها الطفل والتي لن تصل نتيجتها إلا بعد 6 أشهر.الاخوات الامهات لا تجعلن مصير اطفالكن بيد الخادمات انهم لم يهتموا بهم ولوتظاهروا بذلك .فهم خادمات ياتون لاخذالثمن صرف النظر عن النتائج .اخواتي فلنتقالله في اولادنا ولا نجعلهم فريسه سهلة ..انظروا ماذا حدث لذلك الطفل البريء. وهناك قضايا في مراكز الشرطة والمحاكم تذهب العقل ولا تخطر لك على بال .واعتبرواياالي الالباب.....؟