المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غرامك لا غرامهن



يحيى الشعبي
29 -04- 2006, 11:55 PM
غرامك لا غرامهن

غرامُك ليْس مثْلَ غرامِهِنَّهْ=وحبُّكِ لا يُقاسُ بِحُبِّهِنَّهْ
لئنْ صَدَقَ الخيالُ فأنْتِ فَيْضٌ=سماوِيٌ وبَذْلُ الوَصْلِ مِنَّةْ
يُجَلِّلُنِيْ الحُبورُ على وِصالٍ=ويُمْتِعُنِيْ التَّأَوُّهُ في الدُّجُنَّةْ
فيُغْرينيْ بِهَتْكِ النَّأْيِ صيفٌ=منَ الآهاتِ أسْفَرَ أوْ كأنَّهْ
أراهُ اليومَ يعْبَثُ في ظِلاليْ=وقدْ كانَ اللذيذَ و ما أحَنَّهْ
أَفِيْضِيْ في الفؤادِ وفي الحنايا=منَ السحْرِ الحلالِ، مَلَكْتِ فَنَّهْ
مَلَكْتِ معارِجَ النَّجْوى بِرَسْمٍ=على الشفتينِ كمْ يحْلُو بِغُنَّةْ
وكمْ يَحْلُو بذاكَ الرسْمِ رسمٌ=على الكلماتِ كمْ أتْرَعْتِ دَنَّهْ
فَحُبُّكِ كامِنٌ في الروحِ إنَّا=على وعْدٍ وقدْ كنَّا أَجِنَّةْ
أَلَذُّ إذا تَحَدَّثَتِ المَرَافِيْ=عنِ الآتِيْنَ مِنْ رَحِمِ المَظِنَّةْ
فَأُشْعِلُ نارَ أفكاري وأبْقى=رهِيْنَ الظَّنِّ والأحلامُ جُنَّةْ
أُحِبُّ الحُبَّ مِنْكِ وإنْ تعزى=ملأتُ إليكِ دنيانا أعِنَّةْ
ويُوقِظُ حُبَّيَ الغافِيْ عِتَابٌ=بِهِ يَنْصَبُّ غَيْضُكِ كالأَسِنَّةْ
أُحِبُّ الوجْدَ مِنْكِ بلا حدودٍ=وأسْتغْنِي به عنْ فَيْءِ جَنَّةْ
أراقِبُ مِنْكِ ما يسْمو بحُبِّيْ=فأضْحَى طَيْفُكِ الأخَّاذُ سُنَّةْ
وما لِيْ في الهوى إلا خيالٌ=يُخَفِّفُ مِنْ هُمُومِي المُسْتَكِنَّةْ

السحر الحلال
30 -04- 2006, 12:54 AM
أخي يحيى الشعبي :
تحية عطره لك مني وبالفعل أقول حقاً
ما أروعك

وســـن
30 -04- 2006, 01:04 PM
يا إلهي !!!!!!!!!!!!!!

ويحك ايها الشعبي...

جعلتني أرقص والله ما هذا الوزن العجيب؟؟
قافية يعجب العجب من روعتها..

أيها الشعبي هل من مزيـــــــــــــــــد..
رجــاءًا لا تمانع.

عبدالله بن سالم العطاس
30 -04- 2006, 07:34 PM
المبدع
(يحيى الشعبي)

ما أبدعها ...!

وما أبدعك ...!!
.
.
.
وما لِيْ في الهوى إلا خيـالٌ
يُخَفَّفُ مِنْ هُمُومِي المُسْتَكِنَّةْ

أزال الله همّك المستكنّ ...
وأحال خيالك إلى حقيقة ...

أو

ليبق خيالا ما دمنا سنحظى بمثل رائعتك ...!
.
.
.
تقديري،،،

أميرة الوله
30 -04- 2006, 07:50 PM
للشعر أهله .. وأنت أهل الشعر أيها الشعبي المبدع
تسجيل قراءة لهذه الأبيات الرائعة هنا
مع تحياتي

أبوإسماعيل
01 -05- 2006, 12:29 AM
يُجَلِّلُنِيْ الحُبورُ على وِصـالٍ
ويُمْتِعُنِيْ التَّأَوُّهُ فـي الدُّجُنَّـةْ




هنا أقف
وهنا أسرح
سألملم أفكاري ثم أعود

أحمد عكور
01 -05- 2006, 03:07 AM
ذكرتَ " السحر الحلال " في قصيدتك

فطار من الفرحة والروعة::sa02:: ::d::

ورقصتْ " وسن "على أنغام قافيتك العجيبة...::sa04:: ::d::

واحتار" الثاقب " في دعائه ... بأمر يصلح لك وعليك...::sa07:: ::d::

وقلدتك " أميرة " وساما أنت أهله وصاحبه...::sa05:: ::d::

أما " أبو إسماعيل " فأقسم أنه قد جُنَّ ::sa08::

لأنه وقف على بيت لاتقوله إلا الجن::d:: ::sa08::

وكأنه نسي أنك أمير وادي عبقر ورئيسهم الأكبر::sa08:: ::sa08::

أما أنا فاعذرني إن خجلت حروفي في بلاطك ياسيدي:

كلامي ليس مثل كلامهنَّهْ=ووصفي لايقاسُ بوصفهنَّهْ
قرأتُ الشعرَ كلَّ الشعرِ حتى=شربتُ بحورَهُ وشربتُ مُزْنَهْ
ولكنِّي ظمِئْتُ إليكَ شوقًا=كأنِّي ماشربتُ كؤوسهنَّهْ
تراقصتِ الحروفُ هنا سُكارَى=كأنَّكَ صُغْتَهُنَّ بِخَمْرِهِنَّهْ
وليسََ على " عَكُورٍ " من مَلامٍ=إذا " الشَّعْبِيُّ " مَدَّ إليهِ دَنَّهْ



حفظك الله ياشعبي ورعاك..

فبك يحيا الشعر يايحيى...

منيفة
01 -05- 2006, 02:22 PM
امتعتنا حقا ياشعبي
وأبدعت أكثر في الوزن
أستاذي أحمد حتى أنا طربت وفرحت أكثرلأن اسمي موجود

أبوإسماعيل
02 -05- 2006, 01:29 AM
كثير من الشعراء من يبوح في شعره العشق مجللا بالوقار
فتأتي القصيدة فيها نوع من البرود .
ومن النادر أن تجد شعر عشق موقرا تجلله الفتنة
وهنا قد وجدناها في أكبر صورها
الوقار والفتنة
والحب العذري الطاهر العفيف
مع الوصف الذي يأخذ بمجامع القلوب .

كم تمنيت أن أكون ملما بأصول النقد
حتى أغوص في هذا النص محللا تحليلا
يظهر منابع الخيال والجمال والروعة والحلاوة .

كم أتمنى حظور الأخ إسماعيل مهجري هنا

رعاك الله يا يحيى

إسماعيل مهجري
03 -05- 2006, 05:03 PM
صديقي أبا إسماعيل حين تتمنى حضوري هنا تمنحني المزيد من الثقة وتحملني دينا جاد به نبلك وتواضعك وحسن ظنك لذا أجدني من باب الوفاء لك ولنص أعجبني كثيرا أن أرد بعض هذا الدين ..
إعجابي بالنص من عدة أوجه :
أولاً : أجاد الشاعر في اختيار البحر الشعري من حيث كونه بحر راقص يناسب الغرض الشعري .
ثانياً : القافية رائعة فهاء السكت الساكنة تعد من القوافي المطروقة بقلة ولا يستطيع أي شاعر الخوض فيها إلا من ملك أعنة اللغة .
ثالثاً : امتاز الشاعر بتراكيب جميلة بل ربما أن بعضها لم يطرق من قبل مثل : أنت فيض سماوي ـ رحم المظنة ـ هتك النأي همومي المستكنة ـ وغيرها كثير في الأبيات فلا يخلو بيت من تركيب جميل .

رابعا: هناك صور فنية جميلة مثل : صدق الخيال ـ أراه اليوم يعبث في ظلالي ـ ينصب غيضك كالأسنة .
خامسا : عاطفة الشاعر صادقة إلى حد كبير وتدل على معاناة عاطفية عاشها الشاعر .
وبشكل عام فالنص جميل وليس عليه من مآخذ نقدية سوى التقليدية والبقاء في صورة المألوف من الشعر وإن أخذ الطابع الرومنسي إذا اعتبرنا أن التقليدية مأخذ نقدي .
هذا ولك وللشاعر شكري وامتناني

عصام مدخلي
03 -05- 2006, 06:26 PM
دائماً نقف ..
لنقرأ ...
عندما نجد الحروف تتسابق لحسن صياغتها وقوة معانيها ..
تسجيل حضور
لروعة ماكتبته اناملك ....هنا




تحيــــــــات الورد والأقحوان

يحيى الشعبي
04 -05- 2006, 02:26 PM
أخي يحيى الشعبي :
تحية عطره لك مني وبالفعل أقول حقاً
ما أروعك

صاحب المقعد الأول السحر الحلال مرحبا بك
واعلم أنك الأروع
وافر التقدير

يحيى الشعبي
04 -05- 2006, 02:29 PM
يا إلهي !!!!!!!!!!!!!!

ويحك ايها الشعبي...

جعلتني أرقص والله ما هذا الوزن العجيب؟؟
قافية يعجب العجب من روعتها..

أيها الشعبي هل من مزيـــــــــــــــــد..
رجــاءًا لا تمانع.
الشاعرة والأديبة وسن مرحبا بك هنا
وويحك أنت إلم تقدمي قراءة للنص في ضوء قراءة
المهجري إن كان هذا الإعجاب قادر على أن يدفعك
لذلك ولا أشك في قدراتك.

نحن بالانتظار

يحيى الشعبي
04 -05- 2006, 02:32 PM
المبدع
(يحيى الشعبي)

ما أبدعها ...!

وما أبدعك ...!!
.
.
.
وما لِيْ في الهوى إلا خيـالٌ
يُخَفَّفُ مِنْ هُمُومِي المُسْتَكِنَّةْ

أزال الله همّك المستكنّ ...
وأحال خيالك إلى حقيقة ...

أو

ليبق خيالا ما دمنا سنحظى بمثل رائعتك ...!
.
.
.
تقديري،،،
الثاقب مرحبا بك وبإطلالتك المميزة
حضورك باذخ ننتظره بشغف فلا تتأخر
وافر التقدير

يحيى الشعبي
04 -05- 2006, 02:34 PM
للشعر أهله .. وأنت أهل الشعر أيها الشعبي المبدع
تسجيل قراءة لهذه الأبيات الرائعة هنا
مع تحياتي

مرحبا بك أيتها الأميرة وإن كنت من أهل
الشعر فأنتم من أهل الذوق السليم والأدب
الأصيل .
وافر التقدير

يحيى الشعبي
04 -05- 2006, 02:36 PM
هنا أقف
وهنا أسرح
سألملم أفكاري ثم أعود

مرحبا ألوووووووف بالمشرف العام
شرف المكان بحضورك وإذا عدت
فستجده يشتاق إليك لتمنحه السمو
وافر المحبة

يحيى الشعبي
04 -05- 2006, 02:44 PM
ذكرتَ " السحر الحلال " في قصيدتك

فطار من الفرحة والروعة::sa02:: ::d::

ورقصتْ " وسن "على أنغام قافيتك العجيبة...::sa04:: ::d::

واحتار" الثاقب " في دعائه ... بأمر يصلح لك وعليك...::sa07:: ::d::

وقلدتك " أميرة " وساما أنت أهله وصاحبه...::sa05:: ::d::

أما " أبو إسماعيل " فأقسم أنه قد جُنَّ ::sa08::

لأنه وقف على بيت لاتقوله إلا الجن::d:: ::sa08::

وكأنه نسي أنك أمير وادي عبقر ورئيسهم الأكبر::sa08:: ::sa08::

أما أنا فاعذرني إن خجلت حروفي في بلاطك ياسيدي:

كلامي ليس مثل كلامهنَّهْ=ووصفي لايقاسُ بوصفهنَّهْ
قرأتُ الشعرَ كلَّ الشعرِ حتى=شربتُ بحورَهُ وشربتُ مُزْنَهْ
ولكنِّي ظمِئْتُ إليكَ شوقًا=كأنِّي ماشربتُ كؤوسهنَّهْ
تراقصتِ الحروفُ هنا سُكارَى=كأنَّكَ صُغْتَهُنَّ بِخَمْرِهِنَّهْ
وليسََ على " عَكُورٍ " من مَلامٍ=إذا " الشَّعْبِيُّ " مَدَّ إليهِ دَنَّهْ



حفظك الله ياشعبي ورعاك..

فبك يحيا الشعر يايحيى...


الزميل الشاعر المبدع أحمد عكور مرحبا بك مرحبا ألوووووووووووووووف
ما كل هذا الاحتفاء بالنص كدت أذهب للطبيب ليقيس نظري لأتأكد من صحة
ما تقوله الحروف المتراقصة !!
لقد أمتعتني وأسعدتني بتعليقك وأبياتك .
وبهذا تجعلني أتردد كثيرا في طرح نص بعد لأظل في نظرك كما أنا الآن
لا بد أن أحافظ على مستواي ::d:: ::d::
انتظرني بعد عام::sa08:: ::sa08::
شكرا لك أيها السامق

يحيى الشعبي
04 -05- 2006, 02:46 PM
امتعتنا حقا ياشعبي
وأبدعت أكثر في الوزن
أستاذي أحمد حتى أنا طربت وفرحت أكثرلأن اسمي موجود
مرحبا بك أيها الحلم ارائع
اسعدني مرورك العذب
وافر التقدير

يحيى الشعبي
04 -05- 2006, 02:55 PM
كثير من الشعراء من يبوح في شعره العشق مجللا بالوقار
فتأتي القصيدة فيها نوع من البرود .
ومن النادر أن تجد شعر عشق موقرا تجلله الفتنة
وهنا قد وجدناها في أكبر صورها
الوقار والفتنة
والحب العذري الطاهر العفيف
مع الوصف الذي يأخذ بمجامع القلوب .

كم تمنيت أن أكون ملما بأصول النقد
حتى أغوص في هذا النص محللا تحليلا
يظهر منابع الخيال والجمال والروعة والحلاوة .

كم أتمنى حظور الأخ إسماعيل مهجري هنا

رعاك الله يا يحيى

مرحبا بالعائدين على مراكب الوقار والفتنة والجمال
يحدوهم الابتهاج بالشعر الأصيل .
لقد اشتاق إليك المكان وصاحبه فمرحبا ألوف الألوووووووووووووووووف
تحليل في غاية الإدراك لمكامن الحسن واستظهار المواقع الجدة هذا وأنت لا
تلم بأصول النقد ماذا ستفعل لو كان ذلك .
المكان يشرف بحضور القامات أين أنت يا إسماعيل؟

وافر المحبة والتقدير والدعاء بالسعادة

أبوإسماعيل
05 -05- 2006, 10:54 PM
صديقي أبا إسماعيل حين تتمنى حضوري هنا تمنحني المزيد من الثقة وتحملني دينا جاد به نبلك وتواضعك وحسن ظنك لذا أجدني من باب الوفاء لك ولنص أعجبني كثيرا أن أرد بعض هذا الدين ..
إعجابي بالنص من عدة أوجه :
أولاً : أجاد الشاعر في اختيار البحر الشعري من حيث كونه بحر راقص يناسب الغرض الشعري .
ثانياً : القافية رائعة فهاء السكت الساكنة تعد من القوافي المطروقة بقلة ولا يستطيع أي شاعر الخوض فيها إلا من ملك أعنة اللغة .
ثالثاً : امتاز الشاعر بتراكيب جميلة بل ربما أن بعضها لم يطرق من قبل مثل : أنت فيض سماوي ـ رحم المظنة ـ هتك النأي همومي المستكنة ـ وغيرها كثير في الأبيات فلا يخلو بيت من تركيب جميل .

رابعا: هناك صور فنية جميلة مثل : صدق الخيال ـ أراه اليوم يعبث في ظلالي ـ ينصب غيضك كالأسنة .
خامسا : عاطفة الشاعر صادقة إلى حد كبير وتدل على معاناة عاطفية عاشها الشاعر .
وبشكل عام فالنص جميل وليس عليه من مآخذ نقدية سوى التقليدية والبقاء في صورة المألوف من الشعر وإن أخذ الطابع الرومنسي إذا اعتبرنا أن التقليدية مأخذ نقدي .
هذا ولك وللشاعر شكري وامتناني

هذا هو النقد
وهذا ما سعيت إليه من خلال الناقد المبدع إسماعيل مهجري
الذي يصل بنظرته الثاقبة إلى العظام
لك خالص شكري على حضورك المشع .

أتمنى لكل من يدخل منتدانا
أن لا تفوته هذه القصيدة العذبة .

الم الجراح
15 -05- 2006, 06:22 AM
تخيلت الغرام غرام (ليلى)
. وكل الغارمين كمثل يحي

فليت الكل يصبح مثلهنه
. كليلى والملوح والمحبه

وإن كان الغرام لمثل( ليلى)
. فليلى والغرام لمثل يحي


ما اروع سحرك يا ايها الشاعر العظيم

صهيل
15 -05- 2006, 06:38 AM
أرأيتم مشدوهاً مُطبقَ الشفاه ؟!

تأكيد وجزماً " لا " ..

لكن هذا هو الحال ..

ما أن هممتُ بتوقيعِ حضور - أو وددتُ نثر مافي روحي إعجاباً كان أو إعجابا - وجدتُ ذاتي ولفترةٍ تُصادرُ فيها الأحرف - واضعاً إطار إضافة ردٍّ ومن ثم بعد يأس المستطيل من أن يُملأ على الأقل بما يقوى عليه صهيل يُطبق - وأبقى مشدوهاً - وكلماتي تتعارك بداخلي - من جهةٍ تخشى الظهور لتُنصف ، ومن جهةٍ يُصاردها الإحساس بملامساتٍ عدة في هذا الإنسكاب القصائدي العذب ..

لك الله يابن الشعبي .. لازلتُ أتغنى بها كموسيقا ، ورتم أداء سلس ممتلئ حط ناصيته بما يلذَُ ويطيبُ من الجمال السحر ..

ألثّم الحيرة - فما أردتُ أن أحضر بوجهٍ لا يليق بما استعذبته الروحُ ، وهوتُ دونه اللغة ..

عُذراً - أطلتْ - سأسكنها ولن أضم تاءها ..

نصٌ باذخٌ - غنيٌّ - آسرٌ وحبيب ..

لك من الشعر مالا يُعدُّ ولا يحصى - فقد أمتعنا - ومن يُمتعني ببهاء الروحِ وعظم البوح أسعد وأسعد وأسعد به وأشكره ويبقى في الروحِ سامق الحرف .

وفقك الله وأسعدك ..

أعذب تحية ..
صهيل

أبوإسماعيل
22 -05- 2006, 02:06 AM
أحبتي
أحمد عكور
يحي الشعبي
لقد قمت بتثبيت هذه القصيدة
( غرامك لا غرامهن )
و قصيدة
( أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل... )
فأرجوكما لا تفتحا التثبيت
نريد أن يعلم الأعضاء والزوار والمشاركون
أن هذا هو الشعر الذي نحتفي به ونطرب له ونسموا معه
كي لا يدوخونا معهم في لجج الحداثة وعتمتها .
ولكي لا ينهكونا بقراءة النصوص التي تحتمل أكثر من تفسير .

رعاكما الله

فهد999
28 -08- 2006, 04:11 AM
شكراً ياشعبي وياليت المزيد ونتمنى لك التوفيق

حسين صميلي
28 -08- 2006, 11:45 AM
تحياتي للجميع .. مع شدة حرجي منكم لطول البعد عنكم ...
مررت مرورا سريعا .. فاستوقفتني قصيدة الشعبي ..

أقول لأستاذي لا فض فوك .. وأرانا منك ألوانا أخرى
لا تقل لإبداعا وتوهجا
كتوهج روحك ووجهك تماما .
ويسعدني الحظ أن أن أجد نفسي _ هذه المرة _ متفقا مع "سلطان مهجري"
في نقدياته .. وهذا من الغريب!!!

أسعد الله المنتدى بكم جميعا

ال خيرات
11 -04- 2008, 03:11 PM
نعم والله سأضل أفتخر بك يا قدوتي
ودي وتقديري لك يامعلمي الفاضل

الزهره11
12 -04- 2008, 03:21 PM
مشكور على الأبيات ووزنيتها

:: ليالي جيزان ::
06 -01- 2019, 11:38 AM
صح لسانك ..