أبو نزار
21 -06- 2006, 02:11 AM
بداية تحية خاصة لكل الإخوة
حدث لي في يوم الأحد 22/5 أن
قابلت شخصين
وقرأت خبرين
وتذكرت أمرين
ثم رغبت في طرح ذلك على أصدقائي في المنتدى
أما .... ماذا حصل .... فقد كنت في بلدية صامطة في اليوم السالف الذكر...تقابلت مع أخوين من أعضاء المجلس البلدي ...وربما ....من استغرابي بعد السلام عليهما ....والسعادة برؤيتهما ....أن بادرتهما بسؤال ( هل المجلس البلدي مازال موجود؟؟؟ وأعتقد ...أن سؤالي في مكانه ...فهاهي الأيام .. والأشهر... تتهادى .بل وتتوارى ...ولم نشاهد .. .ولم نسمع ( جعجعة .. أو ..طحينا)
ثم عدت للبيت ....وطالعت كغيري صحف ذلك اليوم ...ومن الجرائد التي طالعت (عكاظ) ولفت نظري فيها خبرين ...أحدهما في ص 5 حول اعتماد 37 حديقة في منطقة الخير ..الشرقية ....والخبر الآخر في ص 22 من مكة المكرمة حول إنشاء مزيد من الحدائق ...التي تجاوزت 161 حديقة
ثم جال بي الذهن ...وتذكرت أمرين ....أحدهما ....تلك الحملات الدعائية ...التي واكبت الحملات الانتخابية ....التي كان معظمها يدور حول أمور مازال الوضع فيها (مكانك راوح) الشباب ...محلات الترفيه....هدر المال العام ...الحدائق والمنتزهات... سواء من بعض من خاض الانتخابات ..أو من سعد بالتعيين وهو تكليف
وتذكرت ذلك اليوم ( 22/1/1425هـ) يوم الانتخابات وكيف كان جيل كامل يتوقع ومازال ...أن الحساب للزمن سيكون بآلية ..وآلة جديدة
عفواً ... أتوقع أن ..الفترة السابقة ....من عمر المجلس البلدي ...... جديرة أن يتأمل الإخوة الكرام ....عمر هذا المجلس ..وهل السير بهكذا آلية ..هو نفس ..أو جزء من طموح كان يأمل به أو يتوقعه ...لك أن تتصور تلك الوعود للمنتخبين أو الهموم والأماني للمرشحين .....وحالها وحالنا
عفواً سادتي الكرام ....ندرك ..أن العصا ليست سحرية ...ونعرف حساسية البنية التحتية ...ونعرف صعوبة بيروقراطية الدوائر والمعاملات الحكومية ....ولذا لا نطلب مستحيلاً ....بل نأمل خيراً
موقف: الترفيه ...الشباب ....تصور أن شباب وسكان وأهالي محافظة كبيرة فئة أ يذهبون لجلساتهم....ولقاءاتهم ...وسهراتهم ....لمحافظة صغيرة مجاورة فئة أقل ....إذ لا يوجد موقع أو موقف أو مكان في مدينة صامطة يمكن الجلوس ودعوة الأصدقاء ...لا يوجد لدينا في صامطة سوى سجن واحد (أي حديقة) شاهدها من كل زاوية ...وحاول الدخول إليها من كل جهة ...وسيبادرك سؤال هل هي حديقة أم سجن ؟؟ لست أدري بأي مفهوم يريدون منا الخروج والهروب من جدران بيوتنا ودورنا ...لجدران الحديقة ...وظلامها ...وهوامها ....كم كنت أتمنى أن نرى من قرارات المجلس السريعة تهيئة المتنفس الوحيد ...بإزالة هذه الجدران الكئيبة وفتح الحديقة من كل الجهات ..يمكن الدخول والخروج والأنس والبقاء فيها وإليها ...لم نستعجل على الإخوة الكرام بطلب حديقة ومتنزه (لائق) بل بمعالجة وضع قائم
وكمان موقف : كان من تلك الحملات ...المحافظة على المال العام ...وهانحن نراه أمامنا ...يذهب بل ونرفع أيدينا يارب سلم سلم ...لك أن تتجول على هذا الحزام الدائري الذي فرحنا به ومازال فرحنا قائم وللبلدية الشكر ....وتأمل أمور :
* كيف أن السفلتة انهارت بمجرد أمطار لمرة واحدة بقوة متوسطة ....وأصبحنا نشاهد الحفر والانهيارات العديدة والكبيرة على أطراف الشوارع
* تأمل كيف يسمح لبعض المواطنين في الإساءة لهكذا مشروع كبير بل وهدمه وإيذاء المارة ..بتسليط المياه على الإسفلت مما أحدث حفريات ومطبات وانهيارات تسيء وتهدم مابني قبل أن يسلم بل قبل أن ينتهى منه.....ولك التجول شرقاً ...وغرباً لتأكد من الحال والواقع
* تأمل كيف أن مشروعاً كبيراً مكلفاً ....لم يتم الانتهاء من مصدات السيول ..وحواجز الخرسانة التي تحمي المشروع والبلد (بمشيئة الله) من السيول والتي قرب موعدها بل لم يتم تهيئة مجاري السيول وهي الأودية بعدة أمور ...سواء بإزالة المخلفات ...أو بإزالة العقوم الترابية الكبيرة التي ستسبب كارثة ... بدخول المياه على البلد ...وكم كنت أتمنى أن يجتمع البلدية أو المجلس المحلي مع كبار الأهالي لدراسة وضع كهذا ..ووضع الحلول المناسبة والتي تكفل سلامة البلد وسقيا الأراضي ...وربما أتوقع أن المفاهمة بشأن تغيير مجاري السيول والتحكم فيها وتحويل السيول (للمساقي الجنوبية ) ربما تساهم في بعض الحلول
وربما موقف : السوق ..وما أدراك السوق ....قيل في السابق أن هذه الهناجر الموجودة في السوق ...ذاهبة لا محالة ...وسوف يكون هناك تنظيم ...وآلية أفضل ...وتم تحويل الجميع للسوق الجنوبي (سوق الخضار والفواكه) وسيقى (سوقكم ) دوحة غناء ..وصورة رائعة ...ومنظر حضاري ... وهانحن نردد ( ياليل ..ما أطولك ) نعم كان كما قيل ...ولكن للمجهولين والعابثين ...وربما جولة حرة للتنزه تقوم بها وستشاهد ...البوفيهات المكتملة الشروط الصحية ..والجلسات الراقية ...والأشخاص المميزين ...بل وتسمع أصوات الغناء تذكرك بمقاهي وجلسات القاهرة التي لاتساوي شيئاً زحاماً أو خدماتاً أمامنا هنا ...... أما جلسات ومواقع البيع فهي لمن ( هب ودب) أما إذا شممت رائحة كريهة ...فتذكر أنه من (حمامات السوق) أكرمكم الله ...والتي لا ينضب ماؤها ..ولا تقل رائحتها ...بل وأصبحت معلماً لكل زائر ...وموقعاً لكل صاحب إعلان ...
وحينها ستتذكر ...الحملات الدعائية ...والوعود الانتخابية ... التي حملت هماً بتزيين البلد ورفع مستوى النظافة .. وتعرف أن منع ماء بيارة من الطريق يصعب تنفيذه ...وخاصة حينما يكون في واجهة أو وسط البلد
أما إذا أردت الجمال والتزيين لمداخل البلد ....فلك الدخول من مدخل المدينة الرئيسي ...وتشاهد أبسط مقومات لانستطيع القيام بها وهي لاتحتاج ميزانية ...أو اعتماد ....أو قرار ...أو استراتيجية ....أو كثرة اجتماعات .....محلات (تعطيل الأدوات الكهربائية ) على يمين المدخل ..وغسالات ومكيفات وثلاجات ..على الرصيف ..وفي مدخل المدينة ...ولاتنظر أو تشاهد .....أما إذا وجدت المستودعات في داخل البلد فلا تسأل ..ولك أن تشاهد مستودعات البلاط في الهواء الطلق وفي مدخل البلد
أما إذا واصلت السير لداخل المدينة ...فلك أن تشاهد بسطات الإسمنت وعمالها المجهولين بل وللأسف ملاكها أحياناً ...أما لو واصلت أكثر ..فباعة البن والقشر والسيارات اليمنية المتواجدة بأي مكان يريدون ...وكيف يشاءون
عفواُ.....هل نحتاج ...لاعتماد مالي ...أو إستراتيجية ...أو قرار إداري ضخم ..للقضاء على هذه الظواهر.....
أما النظافة فيكفي أننا خرجنا من حملة الإصحاح البيئي .. ولم نشاهد تغيير ...لأكمام من الوساخات مازالت تزين المدينة ..وطرقاتها
ربما أساتذتي الكرام نحتاج ...لجولة حرة في داخل المدينة ...وليس لاجتماعات مكتبية أو جولات حصر لقرى يمكن الإستفادة من خدمات جهات أخرى كفت كل جهد وهي مصلحة الإحصاءات العامة.... أوقول جولة لمتابعة الظواهر البارزة للقضاء عليها ومشاهدة غيرها لعلاجها...ربما نحتاج لجلسة حوار مع الأهالي ...كما كل المجالس البلدية ربما قد قامت بها ...لنعرف ماذا تريدون منا ..ونبث لكم جزء مما نأمله منكم ...فتكمل الرسمة الجميلة ...بأناملكم الرائعة...وريشكم الرائدة ..وأفكاركم النيرة ...وحرصكم وعملكم الدءوب
مرة أخرى لكل قاريء كريم خالص الود والتقدير ....والدعوة ليشاركني مكالمتي للمجلس البلدي ...إذ ربما يعرف ..ويلاحظ أهم وأكثر ...ولولا الإطالة ... ...لربما سردت أكثر
.
حدث لي في يوم الأحد 22/5 أن
قابلت شخصين
وقرأت خبرين
وتذكرت أمرين
ثم رغبت في طرح ذلك على أصدقائي في المنتدى
أما .... ماذا حصل .... فقد كنت في بلدية صامطة في اليوم السالف الذكر...تقابلت مع أخوين من أعضاء المجلس البلدي ...وربما ....من استغرابي بعد السلام عليهما ....والسعادة برؤيتهما ....أن بادرتهما بسؤال ( هل المجلس البلدي مازال موجود؟؟؟ وأعتقد ...أن سؤالي في مكانه ...فهاهي الأيام .. والأشهر... تتهادى .بل وتتوارى ...ولم نشاهد .. .ولم نسمع ( جعجعة .. أو ..طحينا)
ثم عدت للبيت ....وطالعت كغيري صحف ذلك اليوم ...ومن الجرائد التي طالعت (عكاظ) ولفت نظري فيها خبرين ...أحدهما في ص 5 حول اعتماد 37 حديقة في منطقة الخير ..الشرقية ....والخبر الآخر في ص 22 من مكة المكرمة حول إنشاء مزيد من الحدائق ...التي تجاوزت 161 حديقة
ثم جال بي الذهن ...وتذكرت أمرين ....أحدهما ....تلك الحملات الدعائية ...التي واكبت الحملات الانتخابية ....التي كان معظمها يدور حول أمور مازال الوضع فيها (مكانك راوح) الشباب ...محلات الترفيه....هدر المال العام ...الحدائق والمنتزهات... سواء من بعض من خاض الانتخابات ..أو من سعد بالتعيين وهو تكليف
وتذكرت ذلك اليوم ( 22/1/1425هـ) يوم الانتخابات وكيف كان جيل كامل يتوقع ومازال ...أن الحساب للزمن سيكون بآلية ..وآلة جديدة
عفواً ... أتوقع أن ..الفترة السابقة ....من عمر المجلس البلدي ...... جديرة أن يتأمل الإخوة الكرام ....عمر هذا المجلس ..وهل السير بهكذا آلية ..هو نفس ..أو جزء من طموح كان يأمل به أو يتوقعه ...لك أن تتصور تلك الوعود للمنتخبين أو الهموم والأماني للمرشحين .....وحالها وحالنا
عفواً سادتي الكرام ....ندرك ..أن العصا ليست سحرية ...ونعرف حساسية البنية التحتية ...ونعرف صعوبة بيروقراطية الدوائر والمعاملات الحكومية ....ولذا لا نطلب مستحيلاً ....بل نأمل خيراً
موقف: الترفيه ...الشباب ....تصور أن شباب وسكان وأهالي محافظة كبيرة فئة أ يذهبون لجلساتهم....ولقاءاتهم ...وسهراتهم ....لمحافظة صغيرة مجاورة فئة أقل ....إذ لا يوجد موقع أو موقف أو مكان في مدينة صامطة يمكن الجلوس ودعوة الأصدقاء ...لا يوجد لدينا في صامطة سوى سجن واحد (أي حديقة) شاهدها من كل زاوية ...وحاول الدخول إليها من كل جهة ...وسيبادرك سؤال هل هي حديقة أم سجن ؟؟ لست أدري بأي مفهوم يريدون منا الخروج والهروب من جدران بيوتنا ودورنا ...لجدران الحديقة ...وظلامها ...وهوامها ....كم كنت أتمنى أن نرى من قرارات المجلس السريعة تهيئة المتنفس الوحيد ...بإزالة هذه الجدران الكئيبة وفتح الحديقة من كل الجهات ..يمكن الدخول والخروج والأنس والبقاء فيها وإليها ...لم نستعجل على الإخوة الكرام بطلب حديقة ومتنزه (لائق) بل بمعالجة وضع قائم
وكمان موقف : كان من تلك الحملات ...المحافظة على المال العام ...وهانحن نراه أمامنا ...يذهب بل ونرفع أيدينا يارب سلم سلم ...لك أن تتجول على هذا الحزام الدائري الذي فرحنا به ومازال فرحنا قائم وللبلدية الشكر ....وتأمل أمور :
* كيف أن السفلتة انهارت بمجرد أمطار لمرة واحدة بقوة متوسطة ....وأصبحنا نشاهد الحفر والانهيارات العديدة والكبيرة على أطراف الشوارع
* تأمل كيف يسمح لبعض المواطنين في الإساءة لهكذا مشروع كبير بل وهدمه وإيذاء المارة ..بتسليط المياه على الإسفلت مما أحدث حفريات ومطبات وانهيارات تسيء وتهدم مابني قبل أن يسلم بل قبل أن ينتهى منه.....ولك التجول شرقاً ...وغرباً لتأكد من الحال والواقع
* تأمل كيف أن مشروعاً كبيراً مكلفاً ....لم يتم الانتهاء من مصدات السيول ..وحواجز الخرسانة التي تحمي المشروع والبلد (بمشيئة الله) من السيول والتي قرب موعدها بل لم يتم تهيئة مجاري السيول وهي الأودية بعدة أمور ...سواء بإزالة المخلفات ...أو بإزالة العقوم الترابية الكبيرة التي ستسبب كارثة ... بدخول المياه على البلد ...وكم كنت أتمنى أن يجتمع البلدية أو المجلس المحلي مع كبار الأهالي لدراسة وضع كهذا ..ووضع الحلول المناسبة والتي تكفل سلامة البلد وسقيا الأراضي ...وربما أتوقع أن المفاهمة بشأن تغيير مجاري السيول والتحكم فيها وتحويل السيول (للمساقي الجنوبية ) ربما تساهم في بعض الحلول
وربما موقف : السوق ..وما أدراك السوق ....قيل في السابق أن هذه الهناجر الموجودة في السوق ...ذاهبة لا محالة ...وسوف يكون هناك تنظيم ...وآلية أفضل ...وتم تحويل الجميع للسوق الجنوبي (سوق الخضار والفواكه) وسيقى (سوقكم ) دوحة غناء ..وصورة رائعة ...ومنظر حضاري ... وهانحن نردد ( ياليل ..ما أطولك ) نعم كان كما قيل ...ولكن للمجهولين والعابثين ...وربما جولة حرة للتنزه تقوم بها وستشاهد ...البوفيهات المكتملة الشروط الصحية ..والجلسات الراقية ...والأشخاص المميزين ...بل وتسمع أصوات الغناء تذكرك بمقاهي وجلسات القاهرة التي لاتساوي شيئاً زحاماً أو خدماتاً أمامنا هنا ...... أما جلسات ومواقع البيع فهي لمن ( هب ودب) أما إذا شممت رائحة كريهة ...فتذكر أنه من (حمامات السوق) أكرمكم الله ...والتي لا ينضب ماؤها ..ولا تقل رائحتها ...بل وأصبحت معلماً لكل زائر ...وموقعاً لكل صاحب إعلان ...
وحينها ستتذكر ...الحملات الدعائية ...والوعود الانتخابية ... التي حملت هماً بتزيين البلد ورفع مستوى النظافة .. وتعرف أن منع ماء بيارة من الطريق يصعب تنفيذه ...وخاصة حينما يكون في واجهة أو وسط البلد
أما إذا أردت الجمال والتزيين لمداخل البلد ....فلك الدخول من مدخل المدينة الرئيسي ...وتشاهد أبسط مقومات لانستطيع القيام بها وهي لاتحتاج ميزانية ...أو اعتماد ....أو قرار ...أو استراتيجية ....أو كثرة اجتماعات .....محلات (تعطيل الأدوات الكهربائية ) على يمين المدخل ..وغسالات ومكيفات وثلاجات ..على الرصيف ..وفي مدخل المدينة ...ولاتنظر أو تشاهد .....أما إذا وجدت المستودعات في داخل البلد فلا تسأل ..ولك أن تشاهد مستودعات البلاط في الهواء الطلق وفي مدخل البلد
أما إذا واصلت السير لداخل المدينة ...فلك أن تشاهد بسطات الإسمنت وعمالها المجهولين بل وللأسف ملاكها أحياناً ...أما لو واصلت أكثر ..فباعة البن والقشر والسيارات اليمنية المتواجدة بأي مكان يريدون ...وكيف يشاءون
عفواُ.....هل نحتاج ...لاعتماد مالي ...أو إستراتيجية ...أو قرار إداري ضخم ..للقضاء على هذه الظواهر.....
أما النظافة فيكفي أننا خرجنا من حملة الإصحاح البيئي .. ولم نشاهد تغيير ...لأكمام من الوساخات مازالت تزين المدينة ..وطرقاتها
ربما أساتذتي الكرام نحتاج ...لجولة حرة في داخل المدينة ...وليس لاجتماعات مكتبية أو جولات حصر لقرى يمكن الإستفادة من خدمات جهات أخرى كفت كل جهد وهي مصلحة الإحصاءات العامة.... أوقول جولة لمتابعة الظواهر البارزة للقضاء عليها ومشاهدة غيرها لعلاجها...ربما نحتاج لجلسة حوار مع الأهالي ...كما كل المجالس البلدية ربما قد قامت بها ...لنعرف ماذا تريدون منا ..ونبث لكم جزء مما نأمله منكم ...فتكمل الرسمة الجميلة ...بأناملكم الرائعة...وريشكم الرائدة ..وأفكاركم النيرة ...وحرصكم وعملكم الدءوب
مرة أخرى لكل قاريء كريم خالص الود والتقدير ....والدعوة ليشاركني مكالمتي للمجلس البلدي ...إذ ربما يعرف ..ويلاحظ أهم وأكثر ...ولولا الإطالة ... ...لربما سردت أكثر
.