المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل تؤيد سيطرة المرأة



منصورابوطالب
17 -08- 2006, 04:07 PM
مامن شك ,أن كثيرا من النساء وليس كلهن ــــ,في داخلهن حب السيطرة على الزوج والرغبة في تملكه عاطفيا ..ووجدانيا.. وجسديا.. وعقليا.. وماليا !!

لذا نجد أن الكثير والكثير من الأزواج (الرجال) أحتار في كيفة التعامل مع تلك النفسيات التي تتملكها أزواجهن

فمن الرجال من قال الحل الأمثل لتلك الرغبة الأنثوية في التسلط والسيطرة !!.
هو أن أيخضع الرجل تماما لها ,وينقاد لأوامرها ,ويلبي جميع رغباتها واحتياجاتها,
بل أن يكون كالخاتم في أصبعها تتحكم به كما شاءت لكي لايكدر خاطرها ومشاعرها الرقيقة والمرهفة فهي حساسة جدا

ومن الرجال من قال الحل الأمثل لتلك الرغبة الأنثوية في التسلط والسيطرة !!.هو أن يهملها بالكلية ,ويعاملها بقسوة وعنف وقمــع,ويتفـفن في تعذيبها وإذالالها ,ويخالفها ويعاندها في كل شي, حتى يريها النجوم في وقت الظهيرة. لكي تخضع لجبروته, وسلطانه ,
فيتحكم بها كيفما شاء



وقــــفـة


إذا كنت أنت تقول أنا ممن لايؤيـــد الحل الأول ولا حتى الثاني.!!

إذن :

فماهو الحل الأمثل للتخلص من تسلط وسيطرة المرأة من وجهة نظرك ...إن كان لديك وجهة نظر

موضوع حيوي ويراد منه النقاش الفعلي هل سيطرة المرأة على الرجل مقبوله ؟؟
:fraud:

الأسامــة
17 -08- 2006, 04:52 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.....

عفواً يا أخ منصور فأنا لي نظرتي الخاصة بالعلاقة الزوجية ....

قبل أن أتحدث هل يرضى الرجل أن تسيطر علية زوجتة ، وهل ترضى المرأة

أن يسيطر عليها زوجها ........ لا يرضى أحد منهم أن يكون كذلك ...

إن العلاقة بين الأسرة أو العلاقة بين الزوجين بأنها علاقة اندماج وانصهار وبأن الزواج هو في الواقع مركب. فإذا كان الأمر كذلك ـ كون الزواج مركب ـ فطبيعة المركب
((فهل هو يا ترى من نوع تلك المركبات الكيميائية التي يلغي المركب فيها أجزاءه بالكامل ليولد لنا عنصراً جديداً لا ذكر للأجزاء فيه إلا على مستوى ذكر المكونات فقط؟
أم أنه من نوع المركبات التي يطغى فيها جانب أحد جزئيها على الجزء الآخر؟
أم أنه ذلك النوع الذي يبقى كل من طرفيه يحتفظ بوجوده))؟
إن الجواب عن هذا السؤال بأحد الاحتمالات الثلاثة المتقدمة قد يثير شكاً في نفوس البعض لكون الجواب قد ينتقض بما قد يكون عليه الواقع في بعض المجتمعات مما قد يخالف الرأي المختار.
فمثلاً لو قيل بأن الأسرة هي من نوع المركبات التي تذوب فيه أجزاءه تماماً أي من النوع الأول المتقدم الذكر، فقد ينقضه البعض بغلبة الزوج في بعض المجتمعات، أو بالعكس في بعضها الآخر فينتقض الجواب.
نقول وكما سبق أن قدمنا بأن صحة النظرية وعدم صحتها لا يمكن الحكم عليه من خلال التصرف الخاطئ للعامة من الناس الذين يخالفون في سلوكياتهم تلك النظريات.
إنما صحة النظرية من عدمه إنما يؤخذ من أولئك الذين يعتنقون النظرية، ويقومون بتطبيقها بحذافيرها، أو أن يرجع إلى نفس تلك النظريات فيعرف صحة الجواب من عدمه.
بعبارة أوضح إننا نحكم من خلال النظرية على سلوك الأفراد لا من خلال سلوك الأفراد على صحة ما ينسب إلى النظرية من عدمه.
إذن فما قد يرد من البعض من الإشكال على ما نورد من الجواب من خلال سلوكيات البعض الذي ينافي الرأي المختار لا يمكنه أن ينقض الرأي المختار.
بعدما تقدم نقول أن الأسرة لا يمكن أن تكون من نوع المركب الأول ـ وهو الذي يلغي أجزاءه تماماً ـ وذلك أنه من غير الممكن أن تكون سفينة الأسرة بلا قائد يمكن أن يقود تلك السفينة إلى بر الأمان.
كما أنه من غير المعقول أن يكون من نوع المركبات التي تطغى فيها شخصية أحد كرفي المركب على حساب الآخر بحيث تذوب فيه شخصية الآخر فالدين الإسلامي لا ينظر إلى الزواج وتكوين الأسرة على أنه من النوع الأول الذي تلغى فيه شخصية كل من الطرفين، إنما يرى بأن الأسرة أمانة ثقيلة تكون في عهدة قائد يأخذ بيدها نحو هدفها المنشود، والمنوط بها ألا وهو امداد المجتمع باللبنات الصالحة التي بصلاحها مع صلاح غيرها يصلح المجتمع وتنتشر فيه الفضيلة والخير.
كما أنه لا يريد للأسرة أن يطغى فيها أحد الزوجين ويسيطر سيطرة قائد متسلط بحيث تفنى كل شخصية أمام شخصيته ويصادر كل رأي حين يبدي هذا القائد المتسلط رأيه.
ولكن الإسلام يجعل من الأسرة مؤسسة اجتماعية أنيطت قيادتها إلى أحد الطرفين ولكن لا على أساس سيطرة هذا الطرف سيطرة الديكتاتور على أفراد مملكته بحيث لا يمكن لأحد أن يبدي رأيه في وجود ذلك الديكتاتور، ولكن الأمر هو أن هذا القائد لا يمكنه أن يصادر آراء الطرف الآخر، ولا يمكن أن يفني شخصية ذلك الطرف.
مَن يقود الأسرة؟
تقدم أن الأركان التي تتكون منها الأسرة هي:
1 ـ الرجل أو الزوج.
2 ـ المرأة أو الزوجة.
3 ـ الأولاد.
هنا نقول على عهدة مَن من الأركان الذين سبق ذكرهم تقع مسؤولية قيادة الأسرة.
إن هذه المسؤولية ـ مسؤولية القيادة ـ ((لا يمكن أن تقع على عاتق الأولاد، لأن الأولاد هم بحاجة إلى مضن يدير لهم شؤونهم، يبقى ـ هناك ـ شخصان آخران مرشحان لإدارة الأسرة)) وهذان المرشحان هما:
1 ـ الرجل: الزوج.
2 ـ المرأة: الزوجة.
فمن المرشح الأوفر حظاً والذي أنيطت به هذه المهمة الخطيرة؟
وهل أن الاختيار لمن يقود الأسرة قد وقع اعتباطاً، وبناءً على النظرة الفوقية ـ للبعض ـ إلى الرجل والتي ترفع من شأن الرجل على المرأة أم أن هذا الاختيار وقع بناءً على حسابات حكيمة؟
إن الرجل هو الطرف الذي اختاره الإسلام وأناط به مهمة قيادة الأسرة، ولكن الشيء المهم والذي لابد من توجيه الأنظار إليه هو أن إناطة مهمة قيادة الأسرة للرجل لا يعني ـ في حقيقته ـ أنه نوع من التفضيل الذي خص الإسلام به الرجل دون المرأة، بقدر ما هو واجب ثقيل ألقي على عاتقه وفق ما يتناسب وطبيعته السيكولوجية والنفسية والعاطفية.
((إن قيادة الرجل في العائلة ليس تكريماً روتينياً للرجل، وإنما هي تحقيق لهدف الزوجية، وتكريس لخصائص طرفي الزواج، تماماً كما أن طاعة الزوجة للزوج، ليس تخلفاً مشيناً، وإنما هي استجابة للقيادة في الأسرة)) إذن فلا تذهب الظنون بالمرأة في أن الإسلام قد فضل عليها الرجل لكونه أوكل قيادة الأسرة إليه دونها، بل وعليها التنبه جيداً لأولئك الذين يتصيدون في الماء العكر ـ على ما يقال ـ رغبة منهم في أن يفقد أبناء الإسلام ثقتهم في دينهم مستغلين نقاطاً معينة مفسرين الغرض منها على أهوائهم ووفق ما يخدم مصالحهم وأهدافهم.
وبالمقابل ليس على الرجل أن يشمخ بأنفه إلى السماء متصوراً أفضليته على المرأة لمجرد اختياره لقيادة الأسرة، إنما عليه أن يدرك بأن هذا واجباً ثقيلاً وأمانة عليه أن يكون أهلاً لتحملها وتأديتها على أتم وجه.
اللاعنف محور تدور حوله وظيفة القيادة:
في ضوء ما مر آنفاً يتبين لنا أن طبيعة قيادة الرجل للأسرة ((ليست تسلطاً واستيلاءً،ولذلك فإنها لا تمنع من مساهمة المرأة في الإدارة، غير أنها لا تفرض عليها المساهمة، ولا تكرهها عليها)).
وقيادة الرجل ذاتها لا تخرج إطلاقاً عن دائرة المسؤولية إلى دائرة الحكم، بالتعالم بالقسوة، والتطلع بالغلظة في السلوك والمعاشرة، وإن جنحت القيادة إلى ذلك فهي تعبير عن إفلاس الرجل في فهم القيادة وتطبيقها.
وفي الواقع فإن قيادة الرجل، قضية مغروسة في لا شعور كل من الرجل والمرأة)).
إذن فطبيعة قيادة الرجل للأسرة لم تكن مبنية على أساس العنف،ولم تكن فلسفة إعطاء الرجل قيادة الأسرة مبنية على أ ساس أن الرجل يمتلك القوة العضلية التي يمكنه من خلالها التحكم والسيطرة.
طريقة إدارة الأسرة لا يمكن أن تعتمد العنف:
يترتب على ما تقدم ذكره أنه إن كان قائد الأسرة يريد أن يصل إلى الدرجة المثلى في قيادته لأسرته فليس عليه أن يتبع الأسلوب العنيف في ذلك، فليس الزوجين في حلبة صراع تكون الأفضلية والفوز فيها للأقوى، ولكن إن كان القائد يهدف إلى أن يُطيع الآخر ((فعليه أن يخضعه بطريقة إنسانية، وليس بطريقة وحشية أو تسلطية وما إلى ذلك)).
هل يمكن للمرأة أن تقود الأسرة:
قد يقال بأنه إذا كان الملاك هو الوعي، في قيادة الأسرة، وليس الملاك التفوق العضلي فلماذا لا توكل مهمة قيادة الأسرة إلى المرأة، وخصوصاً لو كانت تمتلك وعياً أكثر من الزوج؟
نقول أنه ليس هناك مانع عقلي يمنع من قيادة الزوجة للأسرة، ولكن هناك أمور قد عجنت بفطرة المرأة لو أنها تمكنت من التخلص منها لما كان هناك أي مانع من تولي المرأة مهمة قيادة الأسرة وتمشية أمورها.
إن ((المرأة بحكم طبيعتها الرقيقة، وعاطفتها الأنثوية، وبحكم امتلاكها للمفاتن الخاصة لا تستطيع أن تدير هذه المؤسسة، وعلى الأقل فإنها لا تستطيع أن تقود الرجل)).
فالمعروف أن من المواقف ـ التي تمر بها الأسرة ـ ما يحتاج إلى الشدة وتنحية كل ما يمت إلى العاطفة بصلة، كما لو توقف علاج الابن على أن يمنع من الطعام لفترة من النهار، فهل تتمكن الأم يا ترى من أن تسيطر على عاطفتها الجياشة في قبال تضور ولدها من الجوع وصراخه منه حيث لا يعرف أن الأمر يعود بالنفع عليه لا بالضرر؟
ثم هل تستطيع المرأة أن تقفز فوق تركيبتها العضوية لتقف بشجاعة في قبال ما قد يتهدد الأسرة من المخاطر؟
أم هل يمكنها تحمل ما يحل بالأسرة من نائبة بصبر لكي لا يختل ميزان سير الأسرة؟
إن هذه الأمور هي مما عجنت به فطرة المرأة، ومما لا خلاص لها منه فكيف يمكنها أن تقف على نهج واحد في قبال صروف الدهر، وما يحل بالأسرة من نوائب ومصاعب.
فيجب على الزوجين أن يكونا متحابين
ويجب على كلاً منهما أن لا يبسط يدة كل البسط للآخر الوسطية هي
أفضل شئ .... وصلى الله وسلم

نزيف قـلـب
17 -08- 2006, 05:07 PM
أنا لا أرى في سيطرة المرأة على الرجل
عيباً على الإطلاق...بشرط أن تكونَ تلكَ
السيطرة لتأجيج الحبّ بينهما وإشعالِ
نيران الوله والرغبة الجامحة ليذوبَ كُلُّ
واحِـدٍ في الآخر... ...هذه هي السيطرة ::d::

أمّـا تلكَ السيطرة التي يُرادُ منها إبرازُ
عضلاتِ المرأة وقوة شخصيتها على
الرجل...فهيَ مرفوضة رفضاً تاماً...

المرأة إن سيطرت على الرجل بأسلوب
خالٍ من الرقة والحنان والعطف والأنوثة
فقدت السمة الأساسية لها في كونها
امرأة...وأصبحت رجلاً بملابس امرأة ::sa07::

الحل من وجهة نظري المتواضعة...

إشباعُ المرأة عاطفياً وإشعالُ نارِ
الرغبة فيها من جديد...

كلما بدأت تنطفئ... ...أشعلها !!! ::d::

::d:: يبدو أنـّـي أصبحتُ نِـزَاريّــاً::d::


تحياتي لك أخي منصور وشكراً خالصاً
على موضوعك الجميل... دمتَ بود.

منصورابوطالب
17 -08- 2006, 05:09 PM
شكر لك أخ الرومانسـي
الموضوع هو موضوع نقاش وكلنا يعلم أن هناك من الرجال من لا يستحق ان تقول رجل
وكذالك هنا من النساءمن تلاقي رجل ضعيف فتركبه
بارك الله فيك

منصورابوطالب
17 -08- 2006, 05:13 PM
شكرا لمرورك أخي الكريم{ نزيف قلب}
بارك الله فيك

أبوأيمن
17 -08- 2006, 06:25 PM
سيطرة المرأة على الرجل امر خيطر000000000

أبوفادي
17 -08- 2006, 06:39 PM
سيطرة المرأة على الرجل امر خيطر000000000


موضوع في غاية الأهمية لإنه موجود في زمننا وخاصة عند الزواج تشاهد بعض الأزواج يقف كالخائف بعبارته المشهورة أنا مابغى شيء أهم شيء الأم وكأن العصمة بيدها أخي لي عودة معك ...................... لن يفلح قوم ولوأمرهم إمرأة والله السيطرة في زمننا هذا بيد المرأة لاأدري ماهو السبب لكن سوف أخبرك
وأعدك بأني
أتكلم في هذا الموضوع الذي يخاف كثير من الأزوا ج الكلام فيه ::sa05::

منصورابوطالب
17 -08- 2006, 09:04 PM
بارك الله فيك أبو فادي وشكر ا لمرورك الكريم

سحر الجنوب
18 -08- 2006, 04:57 AM
اخي منصور مقالك يستحق التصفيق له بحراره فنحن فى زمن غريب جدا عندما تضعف شخصية الرجال تقوى شخصية النساء اذان كيف احترم واحب رجل يخضع لسلطان انثى سوف يسقط من نظري ولن احترمه طوال عمري وحتى لو مثل عليه الشخصيه سوف اسخر منه فى قلبي واسخر منه امام الناس وسوف اقول له
اسدا على وعند ام فلان نعامه ؟ وكلما اجبرته امراته على التخلى عن شخصيته كلما تمردت عليه وداست كرامته وشرفه بسهوله لانها سوف تبحث عن بديل ترى فهى الرجوله التى قتلتها هى فى زوجها وشكرا مجرد تحليل فقط .

منصورابوطالب
18 -08- 2006, 05:59 AM
بارك الله فيك ياسحر الجنوب تحليل جميل وقول صادق
الف شكر

ديوانك وطني
18 -08- 2006, 09:24 AM
من قال بأن المرأة تحب أن تسيطر على الرجل ..

في تصوري ان أي امرأة تحمل لنفسها شيئا من الاحترام .. لن تسعد بالارتباط برجل ضعيف الشخصية ..

هذه هي فطرة المرأة السوية .. تستمتع بأن يتفوق عليها رجلها وأن تشعر بالامان والاطمئنان بل وبالفخر

وهي تختبيء داخل أكنافه ..


ولكن بشرط واحد ..

وهو ألا يفهم الرجل هذا التنازل من قبل المرأة بطريقة خاطئة فيستبد ويطغى ويتجاهلها في القرارات المصيرية ..

عندها قد يرتكب الرجل غلطة عمره ..


فالذي سيحدث أحد أمرين




وهو اما أن يستفز في امرأته الرغبة في السيطرة ليتحول البيت الى ساحة حرب ..

أو أن تستسلم المرأة لاستبداده بعد أن يموت فيها ذلك الاحساس الجميل بالانتماء الى هذا الرجل ..

كلمة أخيرة أود أن أضيفها وهي بأن كثيرا من الرجال لا يفهم معنى قوة الشخصية ..

أو أن لها لديه تفسير خاطيء ..


تحياتي وتقديري للجميع هنا ..

منصورابوطالب
18 -08- 2006, 10:32 AM
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله
.................................................. .........
أخي الكريم ــ ديوانك وطني
شكرا لك

ديوانك وطني
18 -08- 2006, 10:38 AM
أخي الكريم منصور ..

بعد التحية .

هل تظن بأن مافي ذكرته أنا مايتنافى مع الاقرار بقوامة الرجل ..

ولكن دعني أسألك أولا ماهي القوامة كما يراها المشرع في الآية الكريمة ؟

لك مني كل التقدير ..

منصورابوطالب
18 -08- 2006, 11:26 AM
أخي ديوانك وطني
القوامه الكل يعرفها ولم اقصد بها شيء محدد
المراءه بلارجل لسيت شيء فكيف إذا كان الرجل مثل المرأه
الموضوع للنقاش وكل واحد له رأي
تحياتي أخي الكريم

نجوود
18 -08- 2006, 01:08 PM
لا احب ان تكون السيطره لي السبب ان المرأة تحكمها عاطفتها والرجل يحكمه عقله

شكرا اخي منصور

منصورابوطالب
18 -08- 2006, 01:38 PM
شكرا لك أخت نجوود بارك الله فيك وشكرا لرأيك

النادر
22 -08- 2006, 10:36 PM
لا لا لالا لا لا لا لالا لا لا لا لا لا لالا لا لا لا هذااااا أمــــــر خطـــــــــــير .**************

المعتز
02 -06- 2007, 08:18 AM
سيطرة المرأة معناها إلغاء شخصية الرجل بالكامل

والرجل الذي لارأي له رأسه كمقبض الباب يستطيع أن يديره من يشاء

والرجل الذي تحكمه امرأة لاهو رجل ولا هو امرأة إنه لاشيء

وستدرك المرأة في الاخير هذا الفعل الشنيع ولكن بعد فوات الأوان

آخر الكلام / موجه لنزيف القلب من أعظم المصائب أن تمسك المرأة القوامة

فأي حنان وأي وأي عاطفة تتحدثين عنها

السااااهر
02 -06- 2007, 08:24 AM
أبو احمد

موضوعك جدا جميل

انا إذا كانت المراءه تريد السيطره علىة الرجل من ناحية العاطفه والحب و التودد فهاذا ملكها و حلالها

أما ان تكون سيطرتها على ما يقوم به الرجل من أعمال و أوامر في البيت و خارجه و ان ستحل مكانه

فهذا لا مرفوض و أنا لا أأيد هذا العمل

و لاتنسو ان الرجال قوامون على النساء

أم أحمدكبعي
02 -06- 2007, 08:43 AM
انا بصراحة من تجربتي ولله الحمد
متى ماوجد الحب بين الزوجين تعتبرهذه الحواجز ملغيه بين الزوجين فقط الحب ولاخلاص هو الذي يحدد مصير الزوجين
ولا توجد شخصية بين الرجل وزوجته بل يوجد حب واحترام ينبعث من هذا الحب الطاعة
اما متى ماوجد بين الرجل والمراة حواجز سواء من ماديه او استغلال الزوج لمال الزوجة اوالعكس او المراة تريد ان تفرض شخصيتها على الزوج اوالزوج يريد ان يفرض شخصيته على الزوجة فأن الحياة الزوجية ( على الدنيا السلام) يعني سوف تصبح مشاكل لانهاية لها
وشكر لك ديوانك وطني

مجنون جازان
02 -06- 2007, 04:09 PM
لاتــــــــــــــــــعليـــــــــــق::sa07::

الحياة حلوووووة
03 -06- 2007, 12:30 PM
بصراحة موضوع شيق جداً .... ولا أعتقد من أن هناك أحد يؤيد سيطرة المرأة على الرجل
أو العكس !!!!
الرجل الناضج أوالمرأة الناضجة :
يستطيعان أن يكونا الانسجام في حياتهما :redhot: رغم كل ماسيواجهانه
بمعني أن كل منهما لايستطيع أن يستغني عن مشورة الاخر
المسألة تتلخص في أن يكون لكل طرف منهما دراية أوحكمة واسعة وأن يتقبل كل منهما رأي الأخر ::sa07::

الحلم
03 -06- 2007, 05:15 PM
من بعثه من مرقده::d::
ــــــــ
عموما...
كل مسير لما خلق له...
سلوا فطرة الله التي فطر الناس عليها...

العنوان لم ولن يعجبني... كون لفظة " سيطرة " تدل على أن هناك حرب قائمة...

يستحق القيادة من يجيدها... ومن لديه المقومات لذلك...فطرة واكتسابا...

لن يفكر المقود بالقيادة ...إلا إذا فقد الثقة في القائد...
ورايح يتحرك قبل..
"لا يوديه في ستين داهية "::sa06::

المعتز
03 -06- 2007, 07:39 PM
أنا بعثته من مرقده

لأنه بالفعل استاذي / الحلم

اصبح اليوم واقع نتعايشه فالمشاكل الزوجية اليوم تبدأ بحب السيطرة

ألم يدركوا بعد مفهوم تبادل الآراء بأسلوب

يوفر عليهم هذه المعاناة

أين هم من رسوالله


ويلهم

هدموا البيوت على أنفسهم





آخر الكلام / أيتها المرأة أيها الرجل معا نحو حياة أكثر تفهما

فتاة الأمجاد
03 -06- 2007, 08:05 PM
شكرا على الموضووووووووع الحلووووووو

فتاة الأمجاد
03 -06- 2007, 08:06 PM
شكرا على الموضووووووووع الحلووووووووووووووو

علقت حبي بمسمار
03 -06- 2007, 08:19 PM
اخوي منصور تحياتي لك

اقولك شي عن النسوان المرأة تحب الرجل الي يحسسها بانوثتها شلون يحسسها بالأنوثه

يعني يكون هو الرجال مو هي الرجال قوامون على النساء لاكن تجره جر حمير ورها لا


علما باني اقدر للمرأةحقوقها الي عطاها الشرع

تقبل مروري

ملكة القلوب
04 -06- 2007, 02:20 AM
المراءه لاتحب رجل بلا شخصيه ولاتحلم به ابدا