المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أطفال الدول العربية ضحايا واقعهم



M_BRHAM2000
19 -10- 2006, 02:44 PM
أطفال العرب ضحايا واقعهم
هناك اسباب عدة تجعل من اطفال العرب ضحايا من هذة الاسباب
01 الفقر والأمية تبدو مشكلة عمالة الأطفال ، مع تكليف الأطفال بالأعمال الشاقة في المناجم والورش والمصانع لساعات طويلة، وفي ظروف صحية سيئة.
يتعرض معظمهم إلى الإساءة الجسدية، في وقت يساهم التحول السريع للمدن وانهيار الأسر الكبيرة، في معاناة وحرمان أعداد متزايدة من الأطفال. ظاهرة أطفال الشوارع، الذين يتعرضون للعنف على أيدي السلطات بشكل يتراوح بين الضرب والتعذيب والاعتداء الجنسي وأحيانا القتل.ووجهت الدراسة لوماً إلى حالة التستر العامة التي تعيشها مجتمعات المنطقة، خاصة في أوضاع العنف العائلي أو تأديب الأطفال، حيث لا ينحصر الضرب بالوالدين بل يتعداهما إلى أفراد آخرين في العائلة الكبيرة.
02العنف في المدارس
وجود نوعين من الممارسات، العنف النفسي وهو الأشد شيوعاً والعنف الجسدي الذي لا يزال يمارس في دول عدة مثل الجزائر والمغرب ولبنان وتونس وسوريا وإيران.
03المتاجرة بالأطفال
أن الدول الأفريقية أصبحت أماكن المنشأ والانتقال للنساء والأطفال الذين يتم تهريبهم إلى أوروبا والشرق الأوسط ودول الخليج و سهولة المتاجرة بالأطفال في تلك الدول إلى ضعف تطبيق القوانين التي توجب التسجيل الإلزامي المواليد الجدد.
04الممارسات التقليدية على الفتيات
الزواج المبكر والختان وجرائم الشرف، كأمثلة على الممارسات العنيفة التقليدية التي تتم بحق النساء في المنطقة، والتي تتسبب بتشوهات جسدية ونفسية دائمة في حياتهن. بالنسبة للختان لا تزال تشهد ممارسة هذه العادة عدة دول عربية
أطفال فلسطين...في السجون
أوضاع الطفل الفلسطيني في السجون الإسرائيلية، وجود نحو 375 طفلاً فلسطينياً في السجون الإسرائيلية المدنية والعسكريةو أشكال التعذيب التي يتعرض لها الأطفال والتي تشتمل على الإساءة الجسدية والعنف الجنسي والحرمان من النوم، وضيق المساحة والحرمان من الطعام والشراب، ومنعهم من استخدام المرحاض وتقييد أيديهم وعصب أعينهم.

M A N
20 -10- 2006, 11:16 AM
أطفال العرب ضحايا واقعهم
هناك اسباب عدة تجعل من اطفال العرب ضحايا من هذة الاسباب
01 الفقر والأمية تبدو مشكلة عمالة الأطفال ، مع تكليف الأطفال بالأعمال الشاقة في المناجم والورش والمصانع لساعات طويلة، وفي ظروف صحية سيئة.
يتعرض معظمهم إلى الإساءة الجسدية، في وقت يساهم التحول السريع للمدن وانهيار الأسر الكبيرة، في معاناة وحرمان أعداد متزايدة من الأطفال. ظاهرة أطفال الشوارع، الذين يتعرضون للعنف على أيدي السلطات بشكل يتراوح بين الضرب والتعذيب والاعتداء الجنسي وأحيانا القتل.ووجهت الدراسة لوماً إلى حالة التستر العامة التي تعيشها مجتمعات المنطقة، خاصة في أوضاع العنف العائلي أو تأديب الأطفال، حيث لا ينحصر الضرب بالوالدين بل يتعداهما إلى أفراد آخرين في العائلة الكبيرة.
02العنف في المدارس
وجود نوعين من الممارسات، العنف النفسي وهو الأشد شيوعاً والعنف الجسدي الذي لا يزال يمارس في دول عدة مثل الجزائر والمغرب ولبنان وتونس وسوريا وإيران.
03المتاجرة بالأطفال
أن الدول الأفريقية أصبحت أماكن المنشأ والانتقال للنساء والأطفال الذين يتم تهريبهم إلى أوروبا والشرق الأوسط ودول الخليج و سهولة المتاجرة بالأطفال في تلك الدول إلى ضعف تطبيق القوانين التي توجب التسجيل الإلزامي المواليد الجدد.
04الممارسات التقليدية على الفتيات
الزواج المبكر والختان وجرائم الشرف، كأمثلة على الممارسات العنيفة التقليدية التي تتم بحق النساء في المنطقة، والتي تتسبب بتشوهات جسدية ونفسية دائمة في حياتهن. بالنسبة للختان لا تزال تشهد ممارسة هذه العادة عدة دول عربية
أطفال فلسطين...في السجون
أوضاع الطفل الفلسطيني في السجون الإسرائيلية، وجود نحو 375 طفلاً فلسطينياً في السجون الإسرائيلية المدنية والعسكريةو أشكال التعذيب التي يتعرض لها الأطفال والتي تشتمل على الإساءة الجسدية والعنف الجنسي والحرمان من النوم، وضيق المساحة والحرمان من الطعام والشراب، ومنعهم من استخدام المرحاض وتقييد أيديهم وعصب أعينهم.




الرباط: خديجة الطيب
أكدت دراسة أعدتها وزارة التعليم المغربية مؤخرا بالتعاون مع اليونيسيف حول العنف ضد طلاب المرحلة الابتدائية أن استعمال العنف في الوسط المدرسي ظاهرة شائعة وأن نسبة كبيرة من الطلاب تعرضوا للعنف بصورة أو بأخرى وبأساليب قاسية.
وأنجزت الدراسة على مرحلتين، الأولى جرت في الصيف الماضي وتناولت 1411 طالبا وبعض المقابلات مع مدرِّسين، فيما اعتمدت المرحلة الثانية نظام الاستشارة لدى عينة تمثل مختلف الأوساط المدرسية وشملت 5 آلاف طفل، و1800 مدرس، و800 أب وأم و194 مدير مدرسة بـ 194 مدرسة ابتدائية.
وأوضحت الدراسة أن 87% من التلاميذ المستجوبين الذين يدرسون في المستوى الابتدائي أقرُّوا بأنهم تعرضوا للضرب في المدرسة، إما بواسطة خراطيم أو مساطر أو عصي، وأن نسبة 44% منهم تعرضوا للضرب بالأيدي أو بالأرجل. وأبرزت الدراسة أن 13% خضعوا لعقوبات كتابية. كما كشفت الدراسة أن الفتيات يتعرضن بنسبة أقل للضرب مقارنة مع الذكور.وقال بعض المستجوبين إن الظروف التي لا يلجأ فيها المعلمون إلى استعمال العنف، لها علاقة وثيقة بالوضعية الأسرية للتلميذ إن كان غنيا أو فقيرا. كما أكدت الدراسة أن التلاميذ الذين يتلقون الدروس الخصوصية لدى المدرِّسين يستفيدون كذلك من المعاملة التفضيلية.
وحسب نتائج الدراسة فقد أقرّ 73% من المدرسين بأنهم استعملوا العقاب الجسدي ضد التلاميذ، وقال 54% منهم بأنهم ضربوا التلاميذ إما بواسطة مسطرة أو خرطوم أو عصا، بينما أكدت نسبة 45%من هؤلاء المدرسين أنهم استعملوا أياديهم أو أرجلهم في الضرب.
وقال 33% من مديري المدارس المستجوبين إنهم استعملوا الضرب ضد التلاميذ، واعترفت نسبة 21% منهم أنهم استعملوا مسطرة أو عصا أو خرطوما في الضرب وقالت نسبة 17% منهم إنهم استعملوا الأيادي أو الأرجل في الضرب.
وبخصوص الانعكاسات المباشرة للعنف على التلاميذ، فإن نتائج الدراسة أبرزت أن العنف يُولِّد مشاعر الظلم والخوف والكراهية والاحتقار لدى الضحايا. ويؤكد التلاميذ المستجوبون كذلك، أن هذا العنف يولد لديهم مشاعر النقص والعدوانية، والرغبة في الانتقام. وعلى المدى المتوسط والبعيد، فإن العنف قد يؤدي بالتلاميذ إلى كره المدرسة، وكره بعض المواد، وغياب أي محفز للدراسة.

M A N
20 -10- 2006, 11:18 AM
المُحزن والمُبكي أن تتحكم حفنة من المُدرسين الجهلة،
بـ مصير جيل كامل من فلذات أكبادنا.


تحية::sa06::

M_BRHAM2000
20 -10- 2006, 07:05 PM
الاخ

M A N

المُحزن والمُبكي أن تتحكم حفنة من المُدرسين الجهلة،
بـ مصير جيل كامل من فلذات أكبادنا.
شكرا لمرورك مع التحية