المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاقبة الخيانه0000ياإلهي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



العنــان
10 -12- 2003, 10:03 PM
> كنت ألتقي بصديقي يوميّا في الداينينغ هول
> أو السناك بار منذ التحاقه بالشركة منذ أشهر? !!
> وفجأةً انقطعت عني أخباره? ... فقرّرت زيارته في المنزل
> وهو شخص عزابي ,, يسكن في كمب العائلات في (000) لوحده
> فقابلته عند باب بيته, وهو خارج في عجلة من أمره
> وقال لي أدخل البيت وسوف أذهب إلى الكوميسري
> أشتري بارد وأجيك? ..
>
> وفعلا دخلت قبله إلى البيت,, وعند دخولي الغرفة,, تفاجأت !!
> من أرى ؟!! وحده مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد
> وكانت عارية تماما,, ليس عليها شيء
> رجعت الى صديقي مسرعاً وإذا به قد غادر بسيارته

> فعدت الى المنزل وأغمضت عيني ,, وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى الغرفة
> الثانية,, وقلت في نفسي مالذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت؟!!
> فقررت أن أجلس في الغرفة حتى يأتي صديقي
> وفكرت أن أخرج,, ولكني قررت الجلوس
> ولكن منظرها لا يفارقني,, وبدأ الشيطان يدفعني أن أذهب
> إليها,, ويقول لي إفعلها واجعلها أخر مرة

> فقلت لا لا لا.. لن أذهب وسأتركها لوحدها,, فهي تخص صديقي
> وسوف يغضب مني لو علم أنني إعتديت عليها,, وسيعلم ولاشك !!
> ولكن منظرها يدور أمام عيني
> صدرها الممتليء
> وساقيها, وفخذيها,, و,, و,, و........... إلخ

> وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي,, وقفت على قدمي
> مقررا الذهاب إليها,, وبدأت أقدم رجل وأؤخر ألأخرى,, وأنا متردد
> ولكن الدافع للفعل الشنيع كان أقوى
> فدخلت عليها الغرفة,, وللأسف كانت على حالها السابق,
> وكان الجو يشجّع ,,و للأسف?

> المكيف شغال ببرودة جميلة,, وضوءالغرفة خافت ..
> وهناك ضوء مسلط عليها لوحدها
> فبدأت أتقدم إليها,, وأقترب منها شيئا فشيئا
> حتى جلست بقربها,, وعيني تحدق بها,, وهي مستلقية على
> ظهرها, في أسلوب يشد أي شخص لها مهما كان,, فجلست بقربها أتأملها

> وبينما أنا كذلك بدأت يدي تمتد إليها,, ولكني سرعان ما أقوم بسحب يدي
> وأريد النهوض,, ولكني أعود للجلوس,, وإذا بيدي تقترب منها
> وتمتد تدريجيا,, حتى وصلت يدي إلى قرب فخذها ولامستها
> هنا لم أستطع أن أتمالك نفسي,, فأمسكت بيدى اليمنى رجلها
> اليسرى,, وبيدي اليسرى فخذها الأيمن,, وعيني على صدرها
> ورفعتهما عاليا...

> وللأسف

> وللأسف

> وللأسف

> قمت بالتهام جسدها العاري وهي بلا حراك?..
> هل هي ميّتة ؟؟ لماذا لم تنطق بأي كلمة ؟!!!
> وعند الإنتهاء من الإعتداء على جسدها الغض
> أحسست بالندم على فعلتي الشنيعة
> ياإلهي .. ياإلهي

> إنه والله شيء لايطاق أن تحس بهذا العذاب لمجرد نزوة عابرة
> هل سيسامحني صديقي على فعلتي بعد أن ائتمنني عليها ...؟
> وهو الذي غدى مسرعا ليحضر البارد
> ياإلهي .. أين كان عقلي ؟!؟!!
> ولماذا لم استطع مقاومة رغباتي الشيطانية
> ودارت أسئلة عديدة في مخيلتي ..
> من أين جاء صديقي بهذه التحفة الرائعه ...؟
> أهي من اللواتي يغرين الرجال بجسدهن الغض؟!!
> وبينما أنا في حيرة من أمري....
> لمحت ورقة في الأسفل مسجّل عليها رقم هاتف ...
> فأيقنت بأن صديقي قد طلبها من احدى الأماكن
> التي تنتشر في هذه البلاد ليستمتع بها .
> وهمس لي شيطاني مرّة أخرى بأن أتصل برقم الهاتف
> لعلي احتاج أنا الآخر يوماً ما لطلب مثل هذه التي يسيل لها اللعاب
> فاسرعت الى الهاتف وأدرت القرص وإذا بالطرف الآخر
> يردّ بصوت جهوري :

> مطعم الصومالي?..
> أي خدمة ؟!!!
> ومنذ تلك اللحظة وأنا مدمن على دجاج الشوّاية من هذا المطعم? !!

ضاحك: ضاحك: ضاحك: ضاحك: