المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خشوع الوتر



علي أبوطالب
03 -05- 2007, 01:42 PM
خشوع الوتر
توضّأتُ نبيذاً طيّباً
صلّيتُ العِيس
خلفَ عمْرانِ العِشْقِ
رقوتُ في الرّوحانِيَهْ
تلوتُ قانتاً
"آية الكرسي"
تَمْتَمْتُ أَلْحَانِيَهْ
كمْ كانتْ عبادتي شاعريّة
وكنتُ صبيَّاً
فكَانتْ هِيَ حَانِيَهْ.

أنوار
03 -05- 2007, 02:14 PM
أيها المدلج
تمتم بخشوع

للسحر لذة تمس شغاف القلب
كأنها أجنحة فراشة
توقظه برقة وتكون له كــ الأحباب حانية

بوركت
لك فكر يملك روافد من الإبداع0

السااااهر
03 -05- 2007, 02:17 PM
يا علي يا علي

لقد كنت اكرر الكلامات وانا في دهشه ولكن اكملت و انا في حيره

ماهي هذه الكلامات التي انطلقت من فيك

علي أبوطالب
14 -05- 2007, 09:55 PM
أيها المدلج
تمتم بخشوع

للسحر لذة تمس شغاف القلب
كأنها أجنحة فراشة
توقظه برقة وتكون له كــ الأحباب حانية

بوركت
لك فكر يملك روافد من الإبداع0

أنتِ، أستاذة فاطمة، من اللّواتِ يتخشَّبُ حرفي حيالَ كلماتهنّ
لأنّك كبيرة دوماً ومعجبٌ أنا بقلمك وليسَ لهذا الإطراء منكِ -هنا أو عمّا مضى-على كلماتي المتواضعة دخل بكلامي ذا!
أمّا حروفي فهيَ صدقاً أقلّ ما يمكنني تقديمه إليكم في مُنتدى إنطلاقتي النِّتيَّة هذا..
أتوقُ إليكم كثيراً بحق ولا أملك إلاّ الدّعاء لكم بدوام الإزدهار والتَّقدم بتميُّز..
تحيتي عاطرة وتقديري أصفاه للجميع.

علي أبوطالب
14 -05- 2007, 10:15 PM
يا علي يا علي

لقد كنت اكرر الكلامات وانا في دهشه ولكن اكملت و انا في حيره

ماهي هذه الكلامات التي انطلقت من فيك

قدْ تكونُ الإجابة عليكَ ماكثة ما بينَ الدّهشة والحيرة!
شُكراً لكَ أخي الكريم.. أن أنرتَ متصفّحي بكلماتك..
تقبّل تحيّتي وتقديري.

عبدالله الحلوي
15 -05- 2007, 04:46 AM
هنا اراك تعاود حرفيتك ..

هنا اراك تخلق اكواماً من المعاني الرائعة ..


يا انت ..

ذلك السِحْرُ مختلف ..

والسَحَرُ لوحة اخرى وخيال عذب فلا تغادرهـ ريثما اُنهي ترتيل آهاتي وتمردي على الورق ..



مع حبي
القبس

علي أبوطالب
21 -05- 2007, 04:16 AM
هنا اراك تعاود حرفيتك ..

هنا اراك تخلق اكواماً من المعاني الرائعة ..


يا انت ..

ذلك السِحْرُ مختلف ..

والسَحَرُ لوحة اخرى وخيال عذب فلا تغادرهـ ريثما اُنهي ترتيل آهاتي وتمردي على الورق ..



مع حبي
القبس

وَسَأَظَلّ دَوْمَاً مُحِبَّاً لكَ، يَا صَدٍيْقِيْ، فِيْ حُضُوْرِكَ وَمَغِيبكْ.
حَفَّتْنِي اَلسَّعَادَة بِحَلاوَةِ كَلِمَاتكْ.. دُمْتَ قَبَسَاً.