المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إلى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



التاريــــــــخ
27 -07- 2003, 11:41 PM
إلى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انظر ما يفعلون بنا


تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعاً في الإساءة إلى العرب و المسلمين , و يتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات الإعلان العلمية في إظهار العربي في إعلاناتهم بصورة الهمجي , أو الأبله , أو الغارق في شهواته

ففي إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية , إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي .. ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز , و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه , ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية , لتدفع به في بانيو مليء بالماء , و تبدأ في تدليكه بصابون ( كذا ) , ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) , لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية .. و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس

>سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية , و أن العيب في عدم نظافة العربي , ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) , و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً


و إعلاناً تلفزيونياً آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن , فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان , ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز فتقذف الفتاة السائل في وجهه , فيفقد العربي وعيه , و تبصق الفتاة عليه , ثم تمضي في سبيلها


لم يكتف اليهود في حرب الإسلام و أهله بوسائل الإعلام المختلفة , و إنما استخدموا معامل الملابس و مطابع الورق أيضاً


فقد تم في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته

أما محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) في لندن فقد أنتجت ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة


و في لندن أيضاً نشرت احدى المجلات الفاضحة صوراً لفتيات عاريات تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم

و لقد أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الزنا إسم ( مكة )

و في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي

و في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية ....

و في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة ....

و في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت


قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر


منقول

تحياتي العاطره

أبوإسماعيل
28 -07- 2003, 08:16 AM
حسبنا الله ونعم الوكيل
نسأل الله عز وجل أن يقيض لنا من
يسترد كرامة العرب والمسلمين جميعا
إنه سميع مجيب

شكرا أخي
التاريخ

الصبح والليل
28 -07- 2003, 02:57 PM
لن ترضى عنك اليهود حتى تتبع ملتهم يا التاريخ

التاريــــــــخ
28 -07- 2003, 08:55 PM
الأخ أبو إسماعيل مشكور لتواصلكم

دمتم لنا

التاريــــــــخ
28 -07- 2003, 08:58 PM
الأخ الصبح والليل

أشكر لك مروركم وهذا حال الأسلام والمسلمين مع الأعداء .

شخابيط العبيط
31 -07- 2003, 03:09 AM
انا اوافق اخي الصبح على ماذكره ولاكن الى الان مازلنا بخير واسال الله عز وجل ان يعيننا على بلواهم وان تتفتح اعيننا على كل مكيده تتدبر لنا كعرب وشكرا لك اخي على تطرقك لهذا الموضوع

التاريــــــــخ
14 -10- 2003, 08:55 PM
أخي شخابيط العبيط

مشكور لمروك وتعقيبك

تحايا عاطرة

رديمة
14 -10- 2003, 10:06 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل

يعطيك العافيه خوي التاريخ على هذا الموضوع


اختك في الله
رديمه

رنين الصمت
14 -10- 2003, 10:15 PM
نعيب زماننا والعيب فينا ,, وما لزماننا عيب سوانا

التاريــــــــخ
26 -11- 2003, 10:47 PM
الأخت رديمة

الأخ رنين الصمت

شاكر لكما المرور والتعقيب


أعاننا الله وأياكم

منير سهلي
26 -11- 2003, 11:34 PM
للتاريخ فقط!!!

ألا ترانا نستحق؟!!

هناك مثل عامى ساورده رغم قبحه وارجو العذر من الجميع ( من هبا نفسه قمامه بعتشن به امدجاج ) اكرر اعتذاري أخى التاريخ0

التاريــــــــخ
27 -11- 2003, 12:20 AM
أخي منير سهلي شاكر لكم مروركم وتعقيبكم

كان زيد بن صوحان - أسلم في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ومعدود من كبار التابعين العلماء العباد – يحدّ ث ، فقال أعرابي : إن حديثك يعجبني ، وإن يدك لتريبني – وكانت يده الشمال قد قطعت في نهاوند – قال: أو ماتراها الشمال؟ قال : والله ما أدري اليمين يقطعون أم الشمال ؟ فقال زيد : صدق الله {الأعراب أشد كفراً ونفاقاً وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله } .



عيدكم مبارك