ابن الجعيدي
23 -06- 2004, 02:16 AM
«نظارة ذكية»
السلام عليكم ورحمهُ اللهِ وبركاته
يسعدنى ان انقل لكم / التطور الهائل فى النظارات
نجح العلماء الألمان في تطوير «ذاكرة افتراضية» يحملها الإنسان على أذنيه بشكل نظارات وتعينه في مختلف الأعمال التي تعتمد على الذاكرة.
وقال العلماء الألمان من جامعتي بيلفيد وايرلانغن في المانيا إن «الذاكرة المحمولة» صممت أساسا للاستفادة منها في فروع الانتاج الصناعي، إلا انها تعين المستخدم أيضا في تذكر أين وضع مفتاح شقته أو في أي ركن من المرآب الكبير ترك سيارته. ويمكن للنظارات الذكية مستقبلا، بعد تطوير برامج خاصة ملحقة، أن تعين السائق في كشف المخاطر الطارئة على الطريق او في البحث عن الشوارع بواسطة نظام تحديد المواقع من الأقمار الصناعية.
وستجد النظارة الذكية تطبيقاتها اساسا في قطاعات نصب الأجهزة الالكترونية لأنها تحفظ خطوات العمل ثم تعيدها مجددا، وهذا يؤهل أحد مصلحي السيارات مثلا، لتفكيك جزء من السيارة بشكل منهجي دون أن يصنفها أو يرقمها, ثم يعيد تركيبها بالتسلسل بمساعدة النظارة.
وتعتمد النظارة الذكية في عملها على نظام إدراك cognitive الذي قام علماء من غراس السويسرية وساري البريطانية بتطويره، فهو يأخذ المعلومات من العالم المحيط، ويصنفها وينظمها، ثم يعيدها إلى المستخدم لإعانته في عمله. وهذا يعني أن من الممكن تصوير شيء بواسطة الكومبيوتر، ومنحه اسما، ثم حفظه. وتنقل المعلومات لاحقا من الكومبيوتر إلى ذاكرة الكاميرا الذكية كي تعينه في التعرف على الشيء. وطبيعي فإن الكاميرا تعمل بصحبة كومبيوتر جوال صغير خفيف الوزن يتيح للمستخدم تصوير الأشياء آنيا وحفظها في النظارة للاستفادة منها لاحقا. وهذا يعني أيضا، امكانية استخدام هذه النظارات في تطبيقات أخرى، مثل إعانة اللاعبين في الخروج من أية متاهة، لأنها تشخص المعالم وتجنب اللاعب سلوك نفس الطريق السابق.
وكان الباحث ريتشارد دبليو. دي فول من المعهد التقني في مساتشوسيتس في أميركا قد طور نظارة مماثلة، تحمل شريحة الكترونية في إطارها، تحفظ ذاكرة تعين لابسها على استذكار المعالم والأشياء. وتعمل الكاميرا بدورها بمساعدة كومبيوتر جوال. وفكر دي فول وفريقه أساسا في استخدامها للأغراض الطبية وخصوصا مساعدة المصابين بوهن الذاكرة.0000000000 اتمنى ان اشتري 00(واحدة) يارب وصلني عليها00 ابن الجعيدي
السلام عليكم ورحمهُ اللهِ وبركاته
يسعدنى ان انقل لكم / التطور الهائل فى النظارات
نجح العلماء الألمان في تطوير «ذاكرة افتراضية» يحملها الإنسان على أذنيه بشكل نظارات وتعينه في مختلف الأعمال التي تعتمد على الذاكرة.
وقال العلماء الألمان من جامعتي بيلفيد وايرلانغن في المانيا إن «الذاكرة المحمولة» صممت أساسا للاستفادة منها في فروع الانتاج الصناعي، إلا انها تعين المستخدم أيضا في تذكر أين وضع مفتاح شقته أو في أي ركن من المرآب الكبير ترك سيارته. ويمكن للنظارات الذكية مستقبلا، بعد تطوير برامج خاصة ملحقة، أن تعين السائق في كشف المخاطر الطارئة على الطريق او في البحث عن الشوارع بواسطة نظام تحديد المواقع من الأقمار الصناعية.
وستجد النظارة الذكية تطبيقاتها اساسا في قطاعات نصب الأجهزة الالكترونية لأنها تحفظ خطوات العمل ثم تعيدها مجددا، وهذا يؤهل أحد مصلحي السيارات مثلا، لتفكيك جزء من السيارة بشكل منهجي دون أن يصنفها أو يرقمها, ثم يعيد تركيبها بالتسلسل بمساعدة النظارة.
وتعتمد النظارة الذكية في عملها على نظام إدراك cognitive الذي قام علماء من غراس السويسرية وساري البريطانية بتطويره، فهو يأخذ المعلومات من العالم المحيط، ويصنفها وينظمها، ثم يعيدها إلى المستخدم لإعانته في عمله. وهذا يعني أن من الممكن تصوير شيء بواسطة الكومبيوتر، ومنحه اسما، ثم حفظه. وتنقل المعلومات لاحقا من الكومبيوتر إلى ذاكرة الكاميرا الذكية كي تعينه في التعرف على الشيء. وطبيعي فإن الكاميرا تعمل بصحبة كومبيوتر جوال صغير خفيف الوزن يتيح للمستخدم تصوير الأشياء آنيا وحفظها في النظارة للاستفادة منها لاحقا. وهذا يعني أيضا، امكانية استخدام هذه النظارات في تطبيقات أخرى، مثل إعانة اللاعبين في الخروج من أية متاهة، لأنها تشخص المعالم وتجنب اللاعب سلوك نفس الطريق السابق.
وكان الباحث ريتشارد دبليو. دي فول من المعهد التقني في مساتشوسيتس في أميركا قد طور نظارة مماثلة، تحمل شريحة الكترونية في إطارها، تحفظ ذاكرة تعين لابسها على استذكار المعالم والأشياء. وتعمل الكاميرا بدورها بمساعدة كومبيوتر جوال. وفكر دي فول وفريقه أساسا في استخدامها للأغراض الطبية وخصوصا مساعدة المصابين بوهن الذاكرة.0000000000 اتمنى ان اشتري 00(واحدة) يارب وصلني عليها00 ابن الجعيدي