المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دماء وأنسجة جلدية في مشروبات عائلة



ديوانك وطني
28 -03- 2008, 09:56 AM
بعد سقوط «حميدة» و رفيقتها بأسبوعين
التحفظ على خادمة دسّت دماء وأنسجة جلدية في مشروبات عائلة


عادل الثبيتي- الطائف

بعد فترة قصيرة من ضبط الخادمة حميدة ورفيقتها اللتين درجتا على تلويث اطعمة وشراب عائلة بالدم والبول بحجة كسب محبة وود افراد العائلة.. تكرر السيناريو في الطائف وتم التحفظ على خادمة آسيوية لوثت هي الاخرى مياه الشرب في منزل اسرة سعودية.. وطبقا لرب الاسرة فان الخادمة التي وصلت قبل ثلاثة اشهر عمدت الى تلويث المشروبات بالدماء وإخفاء قطع جلدية في اواني الشاي والقهوة وحليب الاطفال.. وبدأت الشكوك تساور الاسرة بعد تكرر حالات النزلة المعوية لكل افراد العائلة سيما الاطفال.. وبمراقبة الخادمة وملاحظة ما تقدمها من مشروبات اكتشفت العائلة وجود بقع حمراء في الاواني الى جانب انسجة جلدية وسارع رب الاسرة الى ابلاغ الشرطة التي تحفظت على الخادمة المتهمة وعثرت معها على بطاقة هاتفية مخبأة في خزانتها ومبالغ مالية ورسائل وارقام هواتف واقرت الخادمة انها كانت عازمة على الهرب. وطبقا لمصدر امني فان مركز شرطة الشرفية تلقى بلاغا عن قيام خادمة آسيوية بإلحاق الضرر بعائلة وتبين وجود مواد غريبة وبقع دماء وانسجة جلدية في مياه الشرب وتم التحفظ على الخادمة وعينات من المضبوطات ولا يزال التحقيق مستمراً.

الحلم
28 -03- 2008, 10:23 AM
::وعوو::

الله لا يوفقها .. بالله هؤلاء مسلمين؟


تحية صباحية ديدو

مع خالص الود والتقدير

ديوانك وطني
29 -03- 2008, 10:46 AM
شكرا لمرورك الحلم ..

صباحك ورد

قلب أسد
29 -03- 2008, 10:57 AM
حسبي الله عليهم

هذا إهمال من الأب والأم أنا أعنبره

المفروض يراقبونهم ويحسسونهم أنهم موجودين .

ناس ما تؤتمن ولله على الأولاد والبيت

تحياتي لك ديوان

ديوانك وطني
29 -03- 2008, 01:29 PM
حسبي الله عليهم

هذا إهمال من الأب والأم أنا أعنبره

المفروض يراقبونهم ويحسسونهم أنهم موجودين .

ناس ما تؤتمن ولله على الأولاد والبيت

تحياتي لك ديوان

شكرا لمرورك قلب أسد

الله يكفينا شرهم آمين

دمت في حفظ الله

اجـــتـــيـــاح
29 -03- 2008, 01:34 PM
والله اقشعر جسدي عند قراءة العنوان...

ما كل هذا التخلف..
وأي ود يرنون لكسبه...

أعتقد أن للديانات تأثير كبير على ذلك وكذلك الجهل...

أسأل الله أن يقينا شر المفسدين والجهلة...

دمتي بود ...