دهل
24 -04- 2008, 02:50 PM
قائمة أفضل لاعب أسيوي بدون سعوديين
فقدت السعودية فرصة الحفاظ على لقب جائزة أفضل لاعب أسيوي التي أحرزها ياسر القحطاني العام 2007، بعدما خلت القائمة الأولية للاعبين المرشحين لنيل الجائزة لعام 2008 من أي لاعب سعودي.
ولم تشمل القائمة أي لاعب سعودي على الرغم من ضمها لـ21 لاعبا، حيث تواجد في القائمة ثلاثة لاعبين من البحرين وسنغافورة، ولاعبين من كل من أوزبكستان وكوريا الجنوبية وأستراليا والعراق وسوريا.
ويعد العراقي هوار ملا محمد، والبحريني علاء حبيل، والحارس الأسترالي مارك شوارزير وزميله الأسترالي الآخر اللاعب مارك بيرشيانو، والكوريان سيول كي هيون ولي يونغ بيو، والياباني يوجي ناكازاوا أشهر الأسماء التي ضمتهم القائمة، إلى جانب الكويتي أحمد عجب، والسنغافوريين الكسندر درويتش ومحمد شاهريل عشاء واندرا شاهدان داوود، والإيراني إبراهيم صادقي، والقطري فابيو سيزار، والسوريين محمد الحموي ومصعب بلحوس والبحرينيين راشد سالم ومحمد سالمين، والعراقي صالح سدير والاوزبكيين تيمور كبادزه وأولوغ بيك باكييف، والكوري الشمالي يونغ جو هونغ.
وأكد الاتحاد الأسيوي أنه سيتبع هذا العام شفافية كاملة في عملية اختيار أفضل لاعب في حفل التكريم الذي سيقام في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني في شنغهاي بالصين، حيث تم تغيير طريقة اختيار أفضل لاعب باعتماد معايير جديدة تختلف عن المعتمدة في السنوات الفائتة.
وكان إعلان القائمة قد أثار لغطا كبيرا في الشارع الرياضي السعودي؛ حيث استغرب كثيرون من غياب اللاعبين السعوديين، غير أن الدكتور حافظ المدلج عضو اتحاد الكرة السعودي وعضو اللجنة التنفيذية بالاتحاد الأسيوي أزال ضبابية الموقف حينما أكد بأن القائمة المعلنة ليست سوى قائمة مبدئية سيتبعها قوائم أخرى خلال المراحل المقبلة، مبينا أن الأسماء المعلنة سيغادر منها لاعبون وسينضم إليها لاعبون آخرون وفق المشاركات التي ستخوضها الأندية والمنتخبات في أسيا خلال الاستحقاقات المقبلة.
وأوضح المدلج- في تصريح خاص لجريدة "الرياض" اليوم الأربعاء- أن اعتماد الاتحاد الأسيوي لمعايير جديدة تستند على النقاط التي يمنحها مراقب المباراة وأخرى تمنحها لجنة محددة تقدم دراسة فنية تحتم تقديم قائمة بأسماء تظهر على مراحل وفق النقاط التي يجمعها اللاعبون في كل مرحلة، مشددا على حتمية ظهور اللاعبين السعوديين ضمن القوائم التي ستظهر في المراحل المقبلة وفق المشاركات التي سيخوضها المنتخب السعودي في تصفيات كأس العالم وكذلك الأندية السعودية في دوري أبطال أسيا.
زيادة الإثارة
وأكد أن الاتحاد الأسيوي يهدف إلى إعطاء الجائزة مزيدا من الإثارة، بالإضافة إلى رغبته في رفع مستوى الشفافية فيها، موضحا أن الجائزة ستظل غير معلومة حتى لحظة الحسم؛ حيث ستكون هناك لجنة ستمنح نقاطها للمتنافسين في ساعة توزيع الجوائز في الحفل السنوي.
وكان الاتحاد الأسيوي قد كشف مؤخرا عن معاييره الجديدة، والتي تعتمد هذا العام نظاما جديدا يستند على النقاط التي يمنحها مراقب المباراة ومجموعة محددة ستقدم دراسة فنية عن اللاعبين، بالإضافة إلى اختيار المحللين الفنيين واستفتاء الجماهير.
الجدير بالذكر أن الجائزة استحدثها الاتحاد الأسيوي في العام 1994م وفاز فيها حتى الآن 14 لاعبا: السعودي سعيد العويران 1994، الياباني ماسامي ايهارا 1995، الإيراني خوداداد عزيزي 1996، الياباني هيديتوشي ناكاتا 1997، الياباني هيديتوشي ناكاتا 1998، الإيراني علي دائي 1999، السعودي نواف التمياط 2000، الصيني فاز زهي هي 2001، الياباني شينجي اونو 2002، الإيراني مهدي مهداوي 2003، الإيراني علي كريمي 2004، السعودي حمد المنتشري 2005، القطري خلفان إبراهيم، السعودي ياسر القحطاني 2007
فقدت السعودية فرصة الحفاظ على لقب جائزة أفضل لاعب أسيوي التي أحرزها ياسر القحطاني العام 2007، بعدما خلت القائمة الأولية للاعبين المرشحين لنيل الجائزة لعام 2008 من أي لاعب سعودي.
ولم تشمل القائمة أي لاعب سعودي على الرغم من ضمها لـ21 لاعبا، حيث تواجد في القائمة ثلاثة لاعبين من البحرين وسنغافورة، ولاعبين من كل من أوزبكستان وكوريا الجنوبية وأستراليا والعراق وسوريا.
ويعد العراقي هوار ملا محمد، والبحريني علاء حبيل، والحارس الأسترالي مارك شوارزير وزميله الأسترالي الآخر اللاعب مارك بيرشيانو، والكوريان سيول كي هيون ولي يونغ بيو، والياباني يوجي ناكازاوا أشهر الأسماء التي ضمتهم القائمة، إلى جانب الكويتي أحمد عجب، والسنغافوريين الكسندر درويتش ومحمد شاهريل عشاء واندرا شاهدان داوود، والإيراني إبراهيم صادقي، والقطري فابيو سيزار، والسوريين محمد الحموي ومصعب بلحوس والبحرينيين راشد سالم ومحمد سالمين، والعراقي صالح سدير والاوزبكيين تيمور كبادزه وأولوغ بيك باكييف، والكوري الشمالي يونغ جو هونغ.
وأكد الاتحاد الأسيوي أنه سيتبع هذا العام شفافية كاملة في عملية اختيار أفضل لاعب في حفل التكريم الذي سيقام في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني في شنغهاي بالصين، حيث تم تغيير طريقة اختيار أفضل لاعب باعتماد معايير جديدة تختلف عن المعتمدة في السنوات الفائتة.
وكان إعلان القائمة قد أثار لغطا كبيرا في الشارع الرياضي السعودي؛ حيث استغرب كثيرون من غياب اللاعبين السعوديين، غير أن الدكتور حافظ المدلج عضو اتحاد الكرة السعودي وعضو اللجنة التنفيذية بالاتحاد الأسيوي أزال ضبابية الموقف حينما أكد بأن القائمة المعلنة ليست سوى قائمة مبدئية سيتبعها قوائم أخرى خلال المراحل المقبلة، مبينا أن الأسماء المعلنة سيغادر منها لاعبون وسينضم إليها لاعبون آخرون وفق المشاركات التي ستخوضها الأندية والمنتخبات في أسيا خلال الاستحقاقات المقبلة.
وأوضح المدلج- في تصريح خاص لجريدة "الرياض" اليوم الأربعاء- أن اعتماد الاتحاد الأسيوي لمعايير جديدة تستند على النقاط التي يمنحها مراقب المباراة وأخرى تمنحها لجنة محددة تقدم دراسة فنية تحتم تقديم قائمة بأسماء تظهر على مراحل وفق النقاط التي يجمعها اللاعبون في كل مرحلة، مشددا على حتمية ظهور اللاعبين السعوديين ضمن القوائم التي ستظهر في المراحل المقبلة وفق المشاركات التي سيخوضها المنتخب السعودي في تصفيات كأس العالم وكذلك الأندية السعودية في دوري أبطال أسيا.
زيادة الإثارة
وأكد أن الاتحاد الأسيوي يهدف إلى إعطاء الجائزة مزيدا من الإثارة، بالإضافة إلى رغبته في رفع مستوى الشفافية فيها، موضحا أن الجائزة ستظل غير معلومة حتى لحظة الحسم؛ حيث ستكون هناك لجنة ستمنح نقاطها للمتنافسين في ساعة توزيع الجوائز في الحفل السنوي.
وكان الاتحاد الأسيوي قد كشف مؤخرا عن معاييره الجديدة، والتي تعتمد هذا العام نظاما جديدا يستند على النقاط التي يمنحها مراقب المباراة ومجموعة محددة ستقدم دراسة فنية عن اللاعبين، بالإضافة إلى اختيار المحللين الفنيين واستفتاء الجماهير.
الجدير بالذكر أن الجائزة استحدثها الاتحاد الأسيوي في العام 1994م وفاز فيها حتى الآن 14 لاعبا: السعودي سعيد العويران 1994، الياباني ماسامي ايهارا 1995، الإيراني خوداداد عزيزي 1996، الياباني هيديتوشي ناكاتا 1997، الياباني هيديتوشي ناكاتا 1998، الإيراني علي دائي 1999، السعودي نواف التمياط 2000، الصيني فاز زهي هي 2001، الياباني شينجي اونو 2002، الإيراني مهدي مهداوي 2003، الإيراني علي كريمي 2004، السعودي حمد المنتشري 2005، القطري خلفان إبراهيم، السعودي ياسر القحطاني 2007