المعتز
19 -05- 2008, 08:37 PM
القضية الفلسطينية من القضايا الاساسية في الامة
وذلك لما حباها الله من تقديس لتلك الأرض " والتين والزيتون "
وتقديس أهم للقدس الشريف
ورابطنا مع هذا البيت هو في سورة الاسراء " سبحان الذي أسري بعبده "
فوحدة الانتماء موجودة في القرآن والسنة
فالقضية قضية أمة وإن تخلى عنها الفلسطينين انفسهم
وهناك في القريب تباين بين الموقف الاسرائيلى
والعربي على وجه الخصوص
ففي اسرائيل
الافراح قائمة على قدم وساق في اسرائيل
ولا أظنها الا خيبة أمل كبيرة
وضعف تعيشه اسرائيل لم تصله لعقود
فهزيمة صيف 2006 في لبنان _ وسقوط الامريكان في المستنقع العراقي
والخوف الكبير من الصواريخ الصغيرة لحماس
وتوسع النفوذ الايراني
أضف الى ذلك جملة أسباب نفسية
" أنهم يعلمون بأنهم سيسقطون ويخرجون أذلاء "
وهذا الاعتراف مدون عند اليهود في الخارج والداخل واليهود الصهاينة
فاسرائيل في حالة استنفار كبيرة
أما الموقف العربي والاسلامي باستثناء بعض الدول في مبادرتها
كموقف المملكة " ميثاق مكة "
موقف شجع الاسرائلين ومن خلفهم على الاستمرار في الضغط لعدم وجود استراتيجيات واضحة
بل والأكبر من ذلك أن بعض الدول هنأت اسرائيل بمرور
60 عاما على الاحتلال
وفي الامر خفايا وفساد ليس في محل الذكر
آخر الكلام
سيقى الامل والتفائل موجدين لأنه وعد مؤكد لكن المؤكد عندي ليس على هذا الجيل
الهزيل الذي أجرب وأرضى
سوف يأتي جيل النصر وجيل العزة وجيل الفعل
وتبقى القدس وفلسطين أسلامية عربية أصيلة
إن شاء الله
أرقى المنى وأعذبها
المعتز
وذلك لما حباها الله من تقديس لتلك الأرض " والتين والزيتون "
وتقديس أهم للقدس الشريف
ورابطنا مع هذا البيت هو في سورة الاسراء " سبحان الذي أسري بعبده "
فوحدة الانتماء موجودة في القرآن والسنة
فالقضية قضية أمة وإن تخلى عنها الفلسطينين انفسهم
وهناك في القريب تباين بين الموقف الاسرائيلى
والعربي على وجه الخصوص
ففي اسرائيل
الافراح قائمة على قدم وساق في اسرائيل
ولا أظنها الا خيبة أمل كبيرة
وضعف تعيشه اسرائيل لم تصله لعقود
فهزيمة صيف 2006 في لبنان _ وسقوط الامريكان في المستنقع العراقي
والخوف الكبير من الصواريخ الصغيرة لحماس
وتوسع النفوذ الايراني
أضف الى ذلك جملة أسباب نفسية
" أنهم يعلمون بأنهم سيسقطون ويخرجون أذلاء "
وهذا الاعتراف مدون عند اليهود في الخارج والداخل واليهود الصهاينة
فاسرائيل في حالة استنفار كبيرة
أما الموقف العربي والاسلامي باستثناء بعض الدول في مبادرتها
كموقف المملكة " ميثاق مكة "
موقف شجع الاسرائلين ومن خلفهم على الاستمرار في الضغط لعدم وجود استراتيجيات واضحة
بل والأكبر من ذلك أن بعض الدول هنأت اسرائيل بمرور
60 عاما على الاحتلال
وفي الامر خفايا وفساد ليس في محل الذكر
آخر الكلام
سيقى الامل والتفائل موجدين لأنه وعد مؤكد لكن المؤكد عندي ليس على هذا الجيل
الهزيل الذي أجرب وأرضى
سوف يأتي جيل النصر وجيل العزة وجيل الفعل
وتبقى القدس وفلسطين أسلامية عربية أصيلة
إن شاء الله
أرقى المنى وأعذبها
المعتز