في السوق ...

[فله]

وقفت تتأمل - مع صديقتها - الأقمشة في مدخل المحل التجاري .. أتاهما صوت البائع الشاب مرحباً :
- ياهلا تفضلي ،عندنا تخفيضات تفضلي يا مرحباً..
خطت إلى الداخل تتبعها صديقتها وسرعان ما بدأ يعرض عليهما الأقمشة ، وهو يكرر ترحيبه:
- ياهلا يا ألف مرحبا.. أنظري .. لن تجدي عندي إلا كل ما هو ممتاز .. أنظري هذا آخر صيحة في الأسواق
.. أمسكت به والتفتت إلى صديقتها تسألها عن رأيها .. هزت رأسها بالنفي وهي تبعده .. لا ابحثي لنا عن غيره.
هتف البائع الشاب متحمساً : أقسم لك انه أحدث صيحة .. ابتسمت وهي تتمايل على صديقتها قائلة : ومن قال لك نريده أحدث صيحة .. لا أحد يحب الصياح .. نريده أحدث أغنية.. وعلت ضحكماتهما معاً .. وترددت في أرجاء المحل.
لانت قسمات البائع وهمس : كل ما تطلبينه موجود .. صيحة.. أغنية .. قصيرة .. طويلة .. لا يهم فقط اطلبي - وغمز بعينه - و ستجدين طلبك حاضراً بلحظة عين.
تسائلت بدلع : و إذا لم يوجد عندك طلبي ؟ ابتسم ومال نحوها قائلاً : أحضره لك .. ولو من آخر الدنيا .. جربي .. وارتفعت الضحكات الموسيقية مجدداً..
أمسكت بقماش آخر وسألت بكم هذا أجابها : بخمسين فقط .. استنكرت : لا لا هذا كثير..
هتف : لأجل خاطرك .. مجاناً.. هل يرضيك هذا؟ رفعت أصابعها الملونة أمام وجهه وقالت : لا والله هكذا غالٍ جداً.. ولكن
أطلب سعراً معقولاً.. همس لها : ادفعي ما تريدين .. ولن أسألك المزيد يكفيني رضاك .
لمزت صديقها وهي تتسائل بدلع : صحيح ؟ اقسم مؤكداً : والله .. أقسم لك..
استدارت إلى صديقتها تسألها وقد وضعت القماش على جسدها : كم يكفيني ؟
أجابت الأخرى : ثلاثة أمتار ولكن كم يريد ثمناً لها؟ ملأت البسمة وجه البائع الشاب وقال : رضاكم يكفيني .. لا أريد لها ثمناً .. أجابت الأولى : أرجوك لا نريد لك الخسارة.. هتف متحمساً : من قال أني خسران ؟ المحل كله بأمرك .. انتقي ما تشائين .أجابت برقه : لا .. هذا القماش فقط .. وسأدفع لك خمسة وسبعين .. ضرب رأسه بكفه وصاح : المتر بخمسة وعشرين ؟ والله ما دفعت رأس ماله . أردفت صديقتها : إذن بثمانين .. هذا آخر كلام .
تنهد وهو يسبل جفنيه : بثمانين بثمانين ، المهم رضاك ليس المهم المال .. المهم نكسب زبونة عزيزة و غالية .
قالت ضاحكة : بالتأكيد ستكسبنا .. كل يوم و الثاني سترانا عندك .. قال وهو يلف القماش : يا هلا .. المحل محلكم في كل لحظة ..
و خرجتا أخيراً والبائع وراءهما يكرر عبارات التحية و الترحيب.. وما ان صارتا بعيدتين حتى همست لزميلتها : أرأيت
كيف حصلت عليه بنصف القيمة ؟
أجابتها الثانية : انك بارعة .. بعد اليوم لن أنزل السوق إلا معك ..

[الحلم]

فله ..
أصبت كبد النياق...
اللائي لا يهدأ لهن بال مالم يقمن بمثل ذلك ...
ويحتجن إليه كحاجتهن إلى الطعام والشراب...

ويتكرر الموقف...
حتى يصل حد الإدمان...

شكرا فلة..

فائق احترامي

[أبـوعـمــر]

هناك كلمات أخرى سفيهة مخجلة
تقال لإستمالة البائعين
لكي يبيعوا لهن بسعر رخيص
لا أعرف
كيف ينطقـنها البعض من الفتيات
كلمات بسيطه قال عنها
الرسول صلى الله عليه وسلم
بإنها لو مزجت بماء البحر لمزجته
فكيف وهي من دون حياء يقولنها أمام الباعه
بتغنج ودلع وتنهدات
وما إلى ذلك من أشياء أخرى مخجلة
يرتدينها فتظهر
أكثر مما تخفى
من يرى تلك التصرفات ويسمع تلك الكلمات
يشفق على أبناء سيربون في المستقبل
من فتيات على هذه الشاكلة
هذا
اذا الله رزقهن الله بالزواج
وهن على الحاله المزرية تلك
وغير تلك
مما تمارس في الخفاء
أهؤلاء هن فتـيات الإسلام ؟!..
بل هن فتـنات الدنيا ؟..
لا أدري كيف
نريد من الله أن يعزنا ؟..
ونريد من الغرب يحترمون ديننا ؟!..

فهل ولى ً زمن العفيفات ؟..

قالت لها صديقتها
إنك بارعة ولن أذهب إلى السوق إلا معك
وأنا أقول
أنتي يافلة رائعة في إختيار المواضيع
بارك الله فيك

تحياتي
أبوعمــر

[حمود]

صار الوضع طبيع وهذي هي الأساليب الي تقتات بها هذه الفئة المن الفتيات
وما قلتيلنا يافلة انتي بنت وتعرفي ايش يصيف في مجتمعاتك وايش وجهة نظرهم للموضوع ؟
يالريت تقوليلنا ايش الي صاير حتى نناقش الموضوع ونعرف ايش يصير في عالمكم .


تحياتي
حمود

[ظلام الليل]

سوق بأية حال فتحت ياسوق ... لتمغانج امحريم وأهلهن مقرحين أورقود

والله وصرت شاعر ياظلام الليل .
الله ستر ماعطاهم كرت فيه اسم المحل ورقم الهاتف .
أختي فلة موضوعك جميل يحتاج إلى مداخلة ومناقشة من الأعضاء ولكن ماالداعي لطرح هذاالموضوع ؟هل شفقة على البائع أم غيرة على بنات جنسك ؟

[فله]

الحلم

شكراً على مرورك الرائع

أبو عمر أشكرك على تنويرك للموضوع

و أنتظر المزيد دائماً من ردودك و آرائك المتميزه ..

حمود : كنت أنتظر من البنات في المنتدى المداخلة و إبداء الرأي .. لكن .....

بالنسبة لي أرى الكثير من مثل هذه الحالات .. والبعض من الزميلات ..

هل تعرف أن من زميلاتي من تقول أن والدها يذهب بها وأخواتها إلى أحد المراكز التجارية وينزلهم عند البوابة في الساعة 4 عصراً

ويعود لأخذهم في الساعة 9 أو 10 .. ولم يتساءل هذا الوالد ماذا تفعل بناته في السوق كل هذا الوقت ..

ألا ترون أن لأولياء الأمور دوراً رئيسياً فيما وصلت إليه بعض الفتيات من انعدام الحياء ..

أليس لكم جميعاً أخوات .. لماذا تترك أختك تذهب إلى السوق بمفردها أو مع صديقتها انك بذلك تفتح أمامها المجال لتعمل

ما لا تتجرأ على عمله أمامك .. وأبسط هذه الأمور أن تلين القول مع البائعين ..

و نحن نعلم أن المرأة إذا خرجت استشرفها الشيطان يقول لها ما مررت بأحد إلا أعجبته .. إذاً ..

لابد أن يكون هناك رقابة منكم أيها الأهل ..

شكراً ياحمود على مرورك المتميز

ظلام الليل

ما دام الموضوع كما تقول جميل ويحتاج إلى المناقشة .. لماذا تستغرب طرحه ؟؟

أما البائعين فأحياناً يستحقون الشفقة بسبب الفتن التي يتعرضون لها يومياً ..

شاكره مرورك الرائع ...

تحياتي للجميع

[قيثارة أزاهير]

الاخت فله
موضوع فعلا يعتبر موضوع الساعه وما اكثر ملابساته هذه الايام مع عودة الى المدارس
اشكر لك موضوعك المهم

القيثاره

[حمود]

الأخت فلة
لو تركنا لك الموضوع لتناقشية وتحللية
لئحضرتي كل الحلول والأجوبة التي تفي بحل هذه المشكل
بكل تقدير وحترام يافلة ماشاء الله تبارك الله عليك راجحة وماكنت اتوقع بنت راح يكون عندها هذه النظرة الراجحة الفريد من نوعها
المهم
المسئولية يتحملها الأباء والأمهات والأخوان
الأب بتناسا والأم لاهية والأخوان الله اعلم اين ذاهبون وفي بعض الحالات لا يوجدون
فمن هذا المنطلق لماذا لا يكون هناك وعي ومعرفة لوضع الأنسان مثلاً الفتاة الاتعلم بأنها عورة وكما قلتي الشيطان يزين لها المعاصي ، لماذا لا تقي نفسها من بداية الأمر
انا معك في مراحل العمر لها التأثير الكامل في هذه الأعمال والأفعال والأقوال
اختي فلة هذا هم نتقاسمة جميعنا وانا لا اريد الأيطاله في التفصيل وسأترك المجال للئباء المثقفين ليفتونا في هذه المعضلة .

تحياتي
حمود

[ابن الجعيدي]

وقفت تتأمل - مع صديقتها - الأقمشة في مدخل المحل التجاري .. أتاهما صوت البائع الشاب مرحباً :
- ياهلا تفضلي ،عندنا تخفيضات تفضلي يا مرحباً..
خطت إلى الداخل تتبعها صديقتها وسرعان ما بدأ يعرض عليهما الأقمشة ، وهو يكرر ترحيبه:
- ياهلا يا ألف مرحبا.. أنظري .. لن تجدي عندي إلا كل ما هو ممتاز .. أنظري هذا آخر صيحة في الأسواق
.. أمسكت به والتفتت إلى صديقتها تسألها عن رأيها .. هزت رأسها بالنفي وهي تبعده .. لا ابحثي لنا عن غيره.
هتف البائع الشاب متحمساً : أقسم لك انه أحدث صيحة .. ابتسمت وهي تتمايل على صديقتها قائلة : ومن قال لك نريده أحدث صيحة .. لا أحد يحب الصياح .. نريده أحدث أغنية.. وعلت ضحكماتهما معاً .. وترددت في أرجاء المحل.
لانت قسمات البائع وهمس : كل ما تطلبينه موجود .. صيحة.. أغنية .. قصيرة .. طويلة .. لا يهم فقط اطلبي - وغمز بعينه - و ستجدين طلبك حاضراً بلحظة عين.
تسائلت بدلع : و إذا لم يوجد عندك طلبي ؟ ابتسم ومال نحوها قائلاً : أحضره لك .. ولو من آخر الدنيا .. جربي .. وارتفعت الضحكات الموسيقية مجدداً..
أمسكت بقماش آخر وسألت بكم هذا أجابها : بخمسين فقط .. استنكرت : لا لا هذا كثير..
هتف : لأجل خاطرك .. مجاناً.. هل يرضيك هذا؟ رفعت أصابعها الملونة أمام وجهه وقالت : لا والله هكذا غالٍ جداً.. ولكن
أطلب سعراً معقولاً.. همس لها : ادفعي ما تريدين .. ولن أسألك المزيد يكفيني رضاك .
لمزت صديقها وهي تتسائل بدلع : صحيح ؟ اقسم مؤكداً : والله .. أقسم لك..
استدارت إلى صديقتها تسألها وقد وضعت القماش على جسدها : كم يكفيني ؟
أجابت الأخرى : ثلاثة أمتار ولكن كم يريد ثمناً لها؟ ملأت البسمة وجه البائع الشاب وقال : رضاكم يكفيني .. لا أريد لها ثمناً .. أجابت الأولى : أرجوك لا نريد لك الخسارة.. هتف متحمساً : من قال أني خسران ؟ المحل كله بأمرك .. انتقي ما تشائين .أجابت برقه : لا .. هذا القماش فقط .. وسأدفع لك خمسة وسبعين .. ضرب رأسه بكفه وصاح : المتر بخمسة وعشرين ؟ والله ما دفعت رأس ماله . أردفت صديقتها : إذن بثمانين .. هذا آخر كلام .
تنهد وهو يسبل جفنيه : بثمانين بثمانين ، المهم رضاك ليس المهم المال .. المهم نكسب زبونة عزيزة و غالية .
قالت ضاحكة : بالتأكيد ستكسبنا .. كل يوم و الثاني سترانا عندك .. قال وهو يلف القماش : يا هلا .. المحل محلكم في كل لحظة ..
و خرجتا أخيراً والبائع وراءهما يكرر عبارات التحية و الترحيب.. وما ان صارتا بعيدتين حتى همست لزميلتها : أرأيت
كيف حصلت عليه بنصف القيمة ؟
أجابتها الثانية : انك بارعة .. بعد اليوم لن أنزل السوق إلا معك ..
بسم الله الرمن الرحيم0
اولاً شكراً اختي الغالية( فله )
انا تاخرت ولم ارد 0 حتى اسمع الجميع0ولاكن الرد كلاً له مايناسبه0
انا ارجو من اختي الغالية( فله ) ان تسامحني لان القصة ليست هاكذا0
اسمعوا يا سكان منتدى صامطة0
فعلاً هي بدات مع صديقتها اول مرة للسوق00ولاكن استمر هذا النزول الى السوق يوم نزول ويوم لا0
مع امها وعندما اتت ثاني مرة مع امها الى الدكان عرفت البنت صاحب الدكان على امها0
وهنا ذهل المسكين ورحب بهما جميعاً0 وهت ( 4 ) من هذا النوع+( 2)منذاك الغالي وهاكذا 0
يوم ياءتون اليه ويوم لا0 صدقوني كل مرة ياءتون الى المسكين تقوم البنت ( بخلع المقلمه وتخليها على خفيف)
وهنا المسكين ذابت روحة 0 والام تاخذ ماتريد وتقول له ( سجل في الدفتر عندي كذا وكذا)
وهيا0 على البيت وستمر هذا التقارب ( لمدة سنة ) كاملة0والمسكين عاشق حب ومجنون0
على فكرة الاءم تاخذ منه وتبيع من النساء في بيوتهم0_ يعني دلاله0
وهنا تعب المسكين 0 ايش الحل والله يا جماعة انا صديق له وكنت كل يوم يتصل بي واتي اليه ويسئلني عنهم0
ثم قال ياجعيدي انا تعبت واريد ان اكلم امها فقلت له توكل على الله 0وفعلاً كلم امها فقالت له حياك الله تعال البيت وكلم ابو البنت0وهنا رتبت له ميعاد وحضر صديقي وكلم ابوها وتفقاء على كل شي0
كل ما قالو له من شي وافق عليه00صدقوني الزواجه كلفته اكثر من ( 120) الف ريال0
على فكرة عندما جاء كان سيقول لابو البنت انا معي عند زوجتك مبلغ وقدره( 7500 ) قيمة ملابس0
ولاكن قلت له شاور عمتك0 ذهب الى عمته واخبرها 00هل تصدقون ماذا قالت له انت سكران ولا صاحي0
لاتقول هذا الكلام الى ابوها0 والله ماتكون هناك زواجة00واحمد الله اني وافقت ازوجك بنتي0
صدقوني جائني وراسه تحت وقال لي عمتي قالت لي الفلوس لاتذكرها0
قلت له خليها على الله اهم شي دبر نفسك وكمل زواجك00 وعتبرها فلتن منك0
باع كل مايملك وتسلف 00وباع الدكان الذي بدا فيه الحب00وكمل وتزوج0
بس بصراحه البنت تستاهل كل هذه التضحيه من صديقي0 واخذله دكان صغير وتابع عمله وبيعه الاقمشة الفاخرة0
( بصراحه البنت لعبت لعبه مع امها بذكاء00صدقوني هي كذا جت صدفه0 كيف العلم عند الله0
( والله ثم والله ان البنت وامها من بيت ناس لهم شيمه وقيمه واصل وفصل)
وهم معروفون في صامطة0بس كيف حصل هذا كله عند الله مكتوب وهو العالم بكل شيء0
ارجو ان تسامحني ( يا صديقي ) ولك تحياتي00

[حمود]

والله يابن الجعيد ماادري ايش اقول بعد الي قريته
حسب الله ونعم الوكيل ، والي اذهلني اكثر ( والله ثم والله ان البنت وامها من بيت ناس لهم شيمه وقيمه واصل وفصل)
كيف هانت عليهم انفسهم وسمعتهم يلطخونها بكل هذي الدنائه مع الأحترام لك ولصديقك .
ما كنت اتوقع تصير مثل هذي من بيوت زي ما وسبق وصفها ، وكيف والله ما ادري ولا اقدر اكمل المشكلة انه صديق لأخ وعزيز
ابن الجعيد اعذرني لو صدر مني اي خطاء
تحياتي
حمود

[أبـوعـمــر]

فلـــه
كونك من طرحت الموضوع
فليس لي الحق في التواصل مع ما يستدعي حضوري
مرة أخرى للتواصل مع قرآئك إلا بعد إذنك
لذا
أطلب الأذن منك
فأسمحي لي بذلك
أخي حمود
لونا قشنا الموضوع وحللناه فلن نجد حلا لأن الكمال لله
ولان البشر فيهم الزين وفيهم الشين
فيهم ولد الحلال وفيهم عكس ذلك
ولكن لامانع للإفاضة بالحديث الذي سيكون مؤلما
عن تلك الحالة المزرية التي يعشنها معظم الفتيات
لا مانع لأن نبين فداحة البلايا الخفية الملهمة
وهذا أمر يدركه كل ذي عينين وأذنين
بما يغني عن ذكر سوء الدلائل وإستنطاق الشهود
وما ذكره الاخ العزيز ابن الجعيدي وما طرحه بصدق
دون تحفظ لهو أكبر دليل على صدق الواقع
الذي يعشنه معظم الفتيات والشباب السذج
البائعين منهم وغير البائعين
أخي قيثارة
نعم هو موضوع الساعة وكل ساعة إلى أن تقوم الساعة
وطالما هنالك ملابسات فلا مانع من ذكرها بواقعية ملموسة
أوصدق أكبر مع توضيح الحقائق لمن يقراء بشفافية
دون خدوش
أخي الفاضل إبن الجعيدي
ذكرت موضوعا خطير جدا جدا
وكارثة اخلاقية
لو سلمنا بها وبحثنا عما تحمله من خزي وسلوكيات معدومه
ورؤية قاصرة للحياة فسنغرق في بحر واسع من الخيبة
خيبة ستقودنا بالتالي الى وقائع نلامسها كثيرا لدى
الغالبية من الناس أصلحهم الله
أخي الحبيب إبن الجعيدي
ذكرت مسألة خطيرة جدا تكمن خطورتها إذا ما ربطتها الآن
في ما كان ثم صار لصديقك
لكن والله لا أدري يا عزيزي من أي زاوية أدخل ؟..
أي حس أدبي عالي أستطيع من خلاله التعقيب على ما قلته
مع ضمان خروجي سالما من ردود فعل من سيسؤه تعقيبي ؟..

تحياتي وتقديري للجميع
ولابد من عودة

أبوعمــــر

[فله]

قيثارة أزاهير : أشكر مرورك وتنويرك الموضوع

حمود : أشكرك كثيراً على الثناء الذي لا أستحقه .. وبانتظار آرائك الرائعة

ابن الجعيدي : لاحول ولا قوة إلا بالله .. لا أجد ما أقول سوى هذه الكلمة ..

فعلاً كارثة أخلاقية بكل المقاييس .. حين يقر الأهل ابنتهم على هذا الفعل ..

و إذا كانت المربية التي هي الأم على هذه الحال فكيف سيكون حال بناتها ؟؟؟؟؟؟؟

على العموم شكراً لك على الرد والقصة المحزنة ..

أبو عمر : أنا لا أسمح لك بالرد على قراء الموضوع فحسب .. بل يسعدني ذلك كثيراً ..

كفيت و وفيت .. وجزاك الله خيراً .. ولا أستغنى عن أرائك السديدة ..

تحياتي للجميع

[روح القـلم]

أختي الفاضله
فله
والله موضوعك جامد بالحيل
وانا صار لي يومين أكتب في هالابيات
عشان موضوعك
واتمنى أنه يكون مناسب ومكمل لموضوعك



هلا هلا .. مســــــيك ( يافــــــله ) بالخير ... قـبل القصيد انقول مرحب واهلين
بنت الردى َ يركـــــض وراها جمــــــــاهير ... جـيكر تغـطا بالعبايه ولثامين
الســوق زحمـــه يحــــــّيرالعـــــقل تحـيير ... أثرالبلا بنت الردىَ ترسـل العين
بس تـّتـــــلفت للمـســـــــاكين .. تحـــــقير ... ويحاول الكره عـسى قلبها يلين
قال الرقـــــم قالت بعشــــــــرة دنانـيــــر ... أكتب على العشـرة من دون صفرين
حيث الصــــفر محســــوب ضمن الفــواتيــر ... وان كنت من ضمن البلد هاته الحين
دايـم وراهــــــا يمـتر الســــــــوق تمتـــير ... يسار يتبعها.. وإذا راحت يمين
كل يـوم والســـــــواق رايـــح مـشــــاوير ... للسـوق والاعـراس ياخـذ تمارين
مسـكين هالـــــهندي ومأخـــــــوذ تأجـير ... تالي الشهر ياخـذ خمسه وخمسين
مـــايدري المســــكين بيصــــــير تطـــوير ... بكره طريقه دووم يـم الصوالين
مكيــــاجها احمر ، خضر ، وبوجها ، شـير ... حيث الشعر نابت على خدها سنين
وشئ ٍ يسمـــــــونه ( مديكـير ومنيــكير ) ... والكحـل كنه سور برلين والصين
بنــت الردىَ احســـن تجــلس على البــــير ... وتطرد ورا المعزه وتركب بعارين
وبنت الشــــرف والله ترى طبعـــــها غـير ... فيها الجمال اليوسفي روعه وزين
رقم (11) عـــــندي ترى كــود تشــــــفير ... ( واحد مع واحد ) ترى ماهو ثنين ؟
والبيت الاخير لغز

تحياتي
أخوك
" روح القلــم "

[فله]

روح القلم

أشكر لك هذا التفاعل المتميز مع الموضوع اوكي:

و أشكرك على هذه القصيدة الرائعة التي تستحق أن تكون موضوع منفصل وليس تعقيباً على موضوع. fgfg:

و أنا دائماً بانتظار ردودك و موضوعاتك وقصائدك الجميلة ..

وا يش حكاية رقم (11) ؟؟؟؟؟؟ :confused:

تحياتي لك