المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مالكم ومال السعوديات..؟؟؟



السكينة
25 -09- 2008, 04:22 AM
مقال اعجبني فأرته ان اطلعكم عليه

كثيراً ما يستمتع البعض منّا بالتصفح بين الوقت والآخر بين أرجاء الصحف سواءًٍ المحلية أو الخليجية أو حتى العالمية حتى يتسنى له أن يعطي نفسه الفرصة لتبادل الخبرات واكتشاف المجتمعات الأخرى ومعرفة أخبارهم وأوضاعهم ولا ضرر أن يتعرف على ) فضائحهم ) أيضاً !!

والكثير منّا يشعر بشيء من العالمية والثقافة عندما يفاجأ صديقه أو أحد من أفراد عائلته بأنه قد سمع بالخبر الفلاني أو قد قرأ عن أخبار المجتمع الفلاني أو قد كان له شرف السبق في الإخبار عن حادثه حاصلة في بيئة بعينها .

ولكن ما يثير غضبي وغضب من يحمل بين أضلعه مشاعر وطنية لهذا الوطن ولبناته وتردد في نفوس الكثير منا السخط بأن نرى في الكثير من صحفنا المحلية أخباراً دائماً ما تتحدث عن بعض المواضيع التي تخص الفتيات السعوديات وعرض الأبحاث والنسب لهذه الدراسات ولا يفوتهم أن يكتبون ( بالمانشيت ) العريض بأنها تخص السعوديات دون غيرهن من بنات الغير !!

ومن هذه الأخبار تلك الدراسة التي عرضها أحد الصحفيين في أحد الصحف والذي تتحدث عن ( نسبة السمنة بين السعوديات ) وليس الخبر يقتصر على ذلك إنما أيضاً تعداه بأن السعوديات هن الأعلى في نسبة البدينات بين نساء العالم والخليج !!

والخبر الآخر والذي تفاخرت بعض الصحف بعرضه دون داعي أراه لهذا الإصرار على النشر والذي عرض دراسة أيضاً تخص المرأة السعودية وهذه الدراسة ترتبط ببعض الأمراض الخاصة والتي يخجل الشخص أن يقرأ هذا الخبر أو يتفحصه ، وذلك بسبب أنه يعرض أمراً وبحثاً يخص المرأة السعودية وبعض الأمور التي تخصها على المستوى الصحي !!

فيا ترى ما الداعي أن ننشر مثل تلك الدراسة في صحفنا ومع ذلك نفتخر بأنها تخص المرأة السعودية؟!

ألا توجد بحوث أجدر وأولى بأن تُعرض وتفيد المرأة السعودية والمجتمع السعودي وتستحق أن تُنشر من الناحية الإعلامية بعيداً عن الأمور الخاصة والتي تشعر من يقرأ بشيء من العجب و( الاستهجان ) بسبب جودة الاختيار الصحفي للبحوث المهمة على المستوى الإقليمي والعالمي أيضاً !!

وفي أخبار صحفية أخرى تحاول أن تعرض تلك الصحف عزم إحدى الكليات أن تقيم دوري خاص بالفتيات ترعاه أحد الكليات الأهلية ، بل إن بعض الصحف قد استبشرت خيراً بهذا المشروع ولا نعلم لماذاً هذا التشجيع وهذا الحرص ؟!

هل يا ترى ما يفعلونه هو استبشاراً بأن تصل فتياتنا السعوديات إلى نهائي كأس العالم وبذلك يقطعون مشقة الاهتمام والتعب على شبابنا ؟!

وبصراحة لا أرى إنه من الداعي ذلك التضخيم الإعلامي الحاصل لشهامة تلك الفتاة التي أنقذت أسرتها من خلال معرفتها لقيادة السيارة والذي تجاوزنا إلى الإعلام الغربي ، فمع احترامي لتلك الفتاة وسروري بسلامة عائلتها إلا إني لا أعلم هل هذا التضخيم والانتشار الإعلامي لهذه القصة من أجل مبدأ الإنقاذ أم من أجل مبدأ بأن تكون فتاة سعودية قادت السيارة حتى تنقذ أهلها وتُكسر قاعدة إن الفتاة السعودية من المستحيل بأن تقود سيارة ؟!!

ولكن أتعلمون ما أدهشني كثيراً هو تناقل الكثير من الصحف لتلك الأمنية التي أعلنت عنها ( كونداليزا رايس ) وهي أن ترى ( بنات ) السعودية ( يراكضن ) ويهرولن في ميادين المونديال ربما حتى يحصلن على بعض الميداليات الذهبية والتي فتياتنا بغنى عنها تمام الغنى !!

ربما عجبي الزائد هو لتلك الهالات الإعلامية التي سلطت الضوء على هذه ( الأمنية ) بدلاً من أن تنقل لرايس وجهة نظرنا تجاه هذه الأمور ورأينا وحال فتياتنا المنعمات هنا واللاتي هن غير محتاجات لتلك الميادين .

بصراحة .. عن نفسي قرأت تلك الأخبار الصحفية وضحكت لأن شر البلية ما يضحك والذي أضحكني سذاجة بعض الأخبار الصحفية وتلك الصحف التي تتفاخر بمثلٍ هذه الأخبار والتي لا تعلم بأن الكثير والكثير سوف يقرؤونه ويتصورون عن الفتيات السعوديات ما ليس فيهن !!

ولقد ازداد غضبي وضحكي أكثر عندما رأيت بالأمس القريب أحدى القنوات الخليجية وهي تٌظهر خبر من تلك النماذج التي عرضتها هنا كأحد أخبار صحفها المحلية دون اكتراث ، وكأنها فرحه بأنها وجدت خبر عن السعوديات!!

أنا لا أسيء الظن هنا ولكن كنت أتمنى بأن نعيد طريقة عرض أخبارنا الصحفية بشكل ٍ أدق وبشكل أوضح فبعض الأخبار لم يقتنع بها عقلي كثيراً لأننا ولله الحمد والمنة قد وصلنا إلى مستويات عالميه من العلم والإبداع ومقاييس الجمال والذوق وفنون التعامل ، بل إن فتياتنا ولله الحمد قد وصلن إلى درجه عاليه من الثقافة والمدنية مما يدعوهن للاهتمام بأنفسهن والارتقاء بها أكثر من الغير الذين قد لا تساعدهم ظروفهم وأوضاعهم المادية والمعيشية .

أتمنى من الناشرين لتلك الأخبار والدراسات بأن يتريثوا قليلاً قبل أن تنشر ، لأن بعض الدراسات قد لا تكون واقعيه أو منطقيه أو قد تأتي في وقت غير مناسب للقياس والتقويم أيضاً للحالة المعاشة ، وأن يحترموا تلك المرأة السعودية التي وصلت إلى مراكز مرضيه ومناصب تبعث الفخر في النفس وللمجتمع أيضاً وإن كانت ببدانتها وبعيداً عن مقود السيارة وأمنية رايس !!

تحيـــــــــــــــــــــــه لكل أنثى تفخر بأنها أنثى ترفع عقلها بعيداً عن منضدة أولئك الصحفيين اللا مبالين ، وقد قيل قديماً بأنهم جاءوا يعيبون على الورد فقالوا له يا (أحمر ) الخدين !!

سؤال أخير ..

ما لهم ومال السعوديات ؟؟!!

نوره ناصر العويد
معيدة بجامعة الرياض للبنات

أبوغدير
25 -09- 2008, 06:56 AM
بوركت يا أخت نوره وجعلك الله ذخرآ للمسلمين

والله إنها لمصيبه بل كارثه ,وهم يتخذون كل الطرق لإغواء مجتمعنا الطاهر.
فلا تنسي أنها أرض الحرمين وكذلك من أكبر الدول المحافظه على الحجاب وإلتزامآ بتطبيق الشريعه,
فيحاولون تارة بما يسمى بحقوق الإنسان وتاره بالإعلام وتارة بالنقد على رجال الهيئه إلخ,,,,,
و يحاولون بأكبر وسيله وهي (الغزو الفكري)
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر" رواه الترمذي
وهذا الحديث أيضاً يقتضي خبراً وإرشاداً.

أما الخبر : فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر، أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه، ويكثر الشر وأسبابه، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل. وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة، كحالة القابض على الجمر، من قوة المعارضين، وكثرة الفتن المضلة، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها، ظاهراً وباطناً، وضعف الإيمان، وشدة التفرد؛ لقلة المعين والمساعد.

ولكن المتمسك بدينه، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين، وأهل الإيمان المتين، من أفضل الخلق، وأرفعهم عند الله درجة، وأعظمهم عنده قدراً.

وأما الإرشاد : فإنه إرشاد لأمته، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة، وأن يعرفوا أنه لا بد منها، وأن من اقتحم هذه العقبات، وصبر على دينه وإيمانه – مع هذه المعارضات – فإن له عند الله أعلى الدرجات. وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه؛ فإن المعونة على قدر المؤونة.

وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف، الذي ذكره صلى الله عليه وسلم، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه، ولا من القرآن إلا رسمه، إيمان ضعيف، وقلوب متفرقة، وحكومات متشتتة، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين، وأعداء ظاهرون وباطنون، يعملون سراً وعلناً للقضاء على الدين، وإلحاد وماديات، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان، ودعايات إلى فساد الأخلاق، والقضاء على بقية الرمق.

ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم، وأكبر همهم، ولها يرضون ويغضبون، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا، وتدمير الدين، واحتقاره والاستهزاء بأهله، وبكل ما ينسب إليه، وفخر وفخفخة، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشررها وشرورها قد شاهده العباد.

فمع هذه الشرور المتراكمة، والأمواج المتلاطمة، والمزعجات الملمة، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة – مع هذه الأمور وغيرها – تجد مصداق هذا الحديث.

ولكن مع ذلك، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله، ولا ييأس من روح الله، ولا يكون نظره مقصوراً على الأسباب الظاهرة. بل يكون ملتفتاً في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب، الكريم الوهاب، ويكون الفرج بين عينيه، ووعده الذي لا يخلفه، بأنه سيجعل له بعد عسر يسراً، وأن الفرج مع الكرب، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات، وحلول المفظعات .

فالمؤمن من يقول في هذه الأحوال : " لا حول ولا قوة إلا بالله " و " حسبنا الله ونعم الوكيل ". على الله توكلنا. اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى. وأنت المستعان. وبك المستغاث. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم" ويقوم بما يقدر عليه من الإيمان والنصح والدعوة. ويقنع باليسير، إذا لم يمكن الكثير. وبزوال بعض الشر وتخفيفه، إذا تعذر غير ذلك (وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا ) – ( وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ) – ( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً ) [ سورة الطلاق : 2.3.4 ]


القابض على دينه في هذا الوقت كالقابض على الجمر

فمن اتقى الشبهات فقد استراء لدينه وعرضه وماله

ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام

اللهم يامقلب القلوب والابصار ثبت قلبى على دينك

أنوار
25 -09- 2008, 02:49 PM
صحفنا مهمتها القشور عندما تتحدث عن بنات الوطن
وتنسى وتتجاهل الأهم
فنادراً مانجد من يغوص في أعماقها ويتعرف
على أهدافها وطموحاتها ويقرأ أفكارها دون أن تتحدث

وانا لا الوم الإعلام الخارجي
لأنه تعلم من إعلامنا الداخلي

اما بالنسبه لرايس هذه
فهي مصابه بحمى اللقافه
وليتها تدرك ماتقول على كافة الأصعده

عموماً
تبقى بنت الوطن
هي لأهم والأجمل والأوفى
مهما حاولوا تجاهل عقلها وإبداعاتها0


شكراً لمنقولك الرائع0

الشفق
25 -09- 2008, 04:40 PM
ألف شكر على منقولك الرائع
بصراحة يوجد لدينا في صحفنا وأعلامنا بشكل عام اشخاص علمانين وحداثين وليبراليين
كل همهم سلخ مواطني هذه الدولة من دينهم واخلاقهم وعاداتهم وتقاليدهم
وجعلهم قوم يتشبهون بالغرب في كل أمورهم وتصرفاتهم بحجة مواكبة الحضارة والتطور
وهم يحاولون ليلا ونهارا في بث الأفكار المسمومة في مجتمعنا وبشتى انواع الطرق والوسائل
ويركزون اهتمامهم بالنساء عن طريق كتاباتهم في الصحف ، وكل هدفهم جعل هذه الفتاة المحتشمة
المتحجبة تنزع حجابها وتتبرج وتخرج للشارع سافرة .
ولننظر مثلا لذلك الاستطلاع والدراسة عن نسبة السمنة في السعوديات
تتوقع ماذا يريدون من هذه الدراسة ؟؟
يريدون إن المرأة تخرج للملاعب والصالات وتمارس الرياضة مثلها مثل الشباب
حتى تستطيع التخفيف من وزنها ، وكأنهم نسيوا إن بإمكان المرأة ان تمارس الرياضة
في منزلها وعبر أجهزة خاصة للتخفيف من سمنتها .

بن ثابت
26 -09- 2008, 03:59 PM
الموضوع هنا متشعب بشكل يشتت تفكيري :
* هل هو عن سلبية من سلبيات المجتمع السعودي ويراد بهذا الموضوع الاستيضاح عن سبب تعمد استقصاد النساء بهذه السلبيات
* ام هل هو ذكر احصاءات ليس صحيحة هدفها تشويه الافكار عن المجتمع السعودي

* ام هل هي استراتيجية لسياسة متبعة من البعض للوصول الى اهداف بعيدة كما اوضح الشفق
__________________________________________________ ______________
بالنسبة للنقطة الاولى وهي اذا كانت سلبية من المجتمع ويراد بها استقصاد النساء دائما كما فهم البعض
من المفروض على نسائنا المتعلمات المثقفات كصاحبة الموضوع ان تعلم ان الطريق الوحيد للريادتهن هي ليس باخفاء عيوبهن وانكارها ولكن باظهاراها ونشرها لكي تصل الى الكل ولكي يتخذ فيها ما يلزم لمعالجتها
اما اتخاذ طريقة النعامة في تفادي المخاطر فلم تعد تفيد
المفروض ان هناك جامعات تحوي تخصصات علمية تقوم الان بعمل هذه الاحصاءات تحت اشراف اكاديميين على مستوى عالي وهم من يصدر مثل هذه الاحصاءات وهي تكون على شريحة محدد من المجتمع مثل طالبات الجامعة وتخيلوا ان طالبات الجامعة تكون معدل السمنة عندهن اعلى من المستوى العالمي اذا كيف البقية

وما يقهر هو خروج من يحاول دفن هذه المعلومات باعذار وباسباب واهية والمصيبة انهن ينتمين الى الكادر التعليمي وعلى مستوى عالي من المسوؤلية
__________________________________________________ _______________
بالله لا يطلع لي واحد ويقول لي انت تبغاهم زي نجمات هوليوود في الرشاقة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليس هنا القصد, و القصد هو الصحة الجسمية بحيث ان المجتمع الذي يتمتع بثقافة عالية صحيا يكون مجتمعا راقيا
منتجا يسابق غيره من المجتمعات في الكثير من المجالات
__________________________________________________ _______________
تبقى النقطة الثانية والثالثة ان عدتم عدنا

شكرا لصاحبة الموضوع

الشريف ابومحمد
30 -09- 2008, 03:48 PM
هدفهم من هذه الافكار السامه محاولة التفرقه بين شعبنا الواعي الذي يصعب على هذه الشرذمه تشتيت افكاره حكمتهم ( فرق تسُد )
لله الفضل والمنه فتياتنا منهن طبيبات او بالحرى استشاريات ومنهن معلمات وفي جميع الوظائف التي تليق بقدرهن وليس بحاجه للجري وميدالياته فهن اطهر واشرف من ان يكشفن عوراتهن امام العالم باسره
ام بالنسبه للسمنه فهل الاحصايات صحيحه انا متاكد بان الهدف منه هو الإساءه الى المراه السعوديه
حتى لو فرضنا انها صحيحه فهذا لا ينقص من شرفهن وعفتهن
اما بقيادة المراه للسياره فلو طرحنا هذه الفكره على الفتيات لتجد نسبة مالا يقل عن95% منهن يرفضن الفكره
لعفتهن ولي فكرهن الواعي بمخاطرها
فهذه الافكار السامه لا تاثر على افكار مجتمعنا المثقف
والفضل يرجع بعد الله عزوجل الى حكومتنا الرشيده اعزها الله وحماها التي تحكم بمحكم الله وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم التي تنص على تكريم المراه المسلمه ورفع من قدرها

شكرآ لك السكينه على هذا النقل

السكينة
01 -10- 2008, 01:43 AM
كل الشكر للجميع

الكل ابدع والكل كفى ووفى.............

ولكن كل السعوديات كبيرها وصغيرها وجميع نساء المسلمين قد حفظ لهم الإسلام حقوقه وكرامتهم

وماقصرت قيادتنا الرشيده حفظها الله من كيد الفجار وشر الإشرار في حفظ كرامت المرأه وصيناتها من عبث العابثين

جعل الله كيدهم في نحورهم وشرد بالهم نعاسهم .....

اللهم احفظ نساءنا ونساء المسلمين وحبب إليهم الحشمة والحجاب والحياء وكره الى قلوبهم التبرج ......

شكراً لكم وشكراً لجميع آرائكم النيره وفقككم الله جميعاً للبر والتقوى من العمل ما يرضى ...

اشرف المصرى
06 -10- 2008, 03:05 AM
فلنتفق أولاُ على مبدأ الحوار
كاتبة الموضوع معيدة بالجامعة
كان لابد ألا تظهر غضبها من الرأى الاخر أولاُ
وان تناقشه كما ناقشته ولكن فى نقاط محددة ومنهج واضح
اعتقد كان الاثر يكون اكبر
وعموماُ هى خير من ردت
جزاها الله خيرا
عاشق الطوال / اشرف المصرى

بن ثابت
06 -10- 2008, 03:52 AM
فلنتفق أولاُ على مبدأ الحوار
كاتبة الموضوع معيدة بالجامعة
كان لابد ألا تظهر غضبها من الرأى الاخر أولاُ
وان تناقشه كما ناقشته ولكن فى نقاط محددة ومنهج واضح
اعتقد كان الاثر يكون اكبر
وعموماُ هى خير من ردت
جزاها الله خيرا
عاشق الطوال / اشرف المصرى

هذا الموضوع وقفت عنده كثيرا

لا ادري ولكن ما ذكرته الكاتبة لم استوعبه وكنت اظن اني الوحيد الذي لم يصل الى المقصود منه

ولكن الحمد لله ان هناك من يشاركني الرأي

السكينة
08 -10- 2008, 11:31 PM
لكم مني جزيل الشكر على الاطلاع

تقبلوا تحياتي