ا.عبدالله
07 -11- 2008, 10:49 AM
هناك أمور تخفف ثقل البلاء وهي :
1 - معرفة أن الله يحبك
: (أن الله إذاأحب عبداً ابتلاه) وإذا أحبك الله جاء ت ثمرة المحبة (كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه )
2- ملاحظة حسن الجزاء:
فلو جاء إنسان وقال سأضربك ضربة بيدى ثم أعطيك مائة الف ريال فهل ستشعربألم الضرب؟ بالطبع لا
(ولله المثل الأعلى) فلك أن تتخيل أن الله يبتليك ويقول لك أن ثمن هذا البلاء هو الجنه!! لاشك أن حلاوة الاْجر ستنسيك مرارة الألم.
3- انتظار الفرج:
فإنك إذا جاءك المرض تكون بين حالين,إما ان تموت صابر محتسب فلك الأجر وإما أن تشفى محتسب أيضا فلك سعادةالدارين.
4- تهوين البلية :
وذلك بأن تحمد الله على أن البلاء فى الدنيا وليس فى الدين وتحمده أيضا أنها لم تكن أشد منها.
5- سماع سير أهل البلاء:
فإن ذلك يهون عليك البلاء .
وفي الحديث الصحيح : "أشد الناس بلاءً الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل…"
وقال ــ صلى الله عليه وسلم : "ما من مسلم يصيبه أذى من مرضٍ فما
سواه إلا حطَّ الله تعالى به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها"
فهنيئاً للصابرين المحتسبين
م.ن
1 - معرفة أن الله يحبك
: (أن الله إذاأحب عبداً ابتلاه) وإذا أحبك الله جاء ت ثمرة المحبة (كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه )
2- ملاحظة حسن الجزاء:
فلو جاء إنسان وقال سأضربك ضربة بيدى ثم أعطيك مائة الف ريال فهل ستشعربألم الضرب؟ بالطبع لا
(ولله المثل الأعلى) فلك أن تتخيل أن الله يبتليك ويقول لك أن ثمن هذا البلاء هو الجنه!! لاشك أن حلاوة الاْجر ستنسيك مرارة الألم.
3- انتظار الفرج:
فإنك إذا جاءك المرض تكون بين حالين,إما ان تموت صابر محتسب فلك الأجر وإما أن تشفى محتسب أيضا فلك سعادةالدارين.
4- تهوين البلية :
وذلك بأن تحمد الله على أن البلاء فى الدنيا وليس فى الدين وتحمده أيضا أنها لم تكن أشد منها.
5- سماع سير أهل البلاء:
فإن ذلك يهون عليك البلاء .
وفي الحديث الصحيح : "أشد الناس بلاءً الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل…"
وقال ــ صلى الله عليه وسلم : "ما من مسلم يصيبه أذى من مرضٍ فما
سواه إلا حطَّ الله تعالى به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها"
فهنيئاً للصابرين المحتسبين
م.ن