المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تجربتي مع الحجامة



صادق
02 -01- 2009, 03:05 AM
بسم الله أبدا وعليه أتوكل ولا أدري إن كان قد سبقني أحد من الأعضاء إلى طرح هذا الموضوع , أما ما دعاني إلى هذا الطرح هو الفائدة التي لمستها بعد إجرائي للحجامة فقد كنت أعاني من صداع مستمر ومتنوع بين الشقيقة وغيرها إضافة إلى التشتت وعدم التركيز وأحيانا الدوخة والشعور بالثقل والإعياء وقد ذهبت للأطباء وأجريت عدة فحوصات لم يثبت معها شيء وعندما اشتكيت لوالدي نصحي بالحجامة ولا أخفيكم أنني تخوفت بعض الشيء كوني لم أجرها من قبل ولكني أقنعت نفسي بأنها إن لم تنفعني فلن تضرني وحسبي أني أنفذ سنة نبوية أوصانا بها الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام فتوجهت إلى أحد المستوصفات وسألت عن المختص وكانت طبيبة متخصصة في العلاج الطبيعي وتحاورت معها فوجدتها ملمة تماما بالحجامة النبوية فتوكلت على الله وأجريتها والحق أنني تعبت وأجهدت في اليوم الأول وبعدها بأيام أحسست أنني شخص آخر حيث الصداع زال وعادت إلي الحيوية وإحساس بالخفة , شعور والله لا أستطيع وصفه .
أوصيكم أحبتي بالحجامة مع تمنياتي لكم بقراءة مفيدة مع المعلومات التي جمعتها لكم والتي اكتشفت من خلالها أن الحجامة تعالج الكثير من الأمراض .
ما هي الحجامة

الحجامة هي سحب الدم الفاسد من الجسم الذي سبب مرض معين أو قد يسبب مرض في المستقبل بسبب تراكمه وامتلائه بالأخلاط الضارة والحجم يعني التقليل أي التحجيم أي التقليل من الشيء.
والحجامة تنقي الدم من الأخلاط الضارة التي هي عبارة عن كريات دم هرمة وضعيفة لا تستطيع القيام بعملها على الوجه المطلوب من إمداد الجسم بالغذاء الكافي والدفاع عنه من الأمراض فبالحجامة تسحب هذه الأخلاط الضارة من كريات الدم الحمراء والبيضاء ليحل محلها كريات دم جديدة.
الحجامة ممارسة طبية قديمة، عرفها العديد من المجتمعات البشرية، من مصر القديمة غربًا التي عرفتها منذ عام 2200 ق.م مرورًا بالآشوريين عام 3300 ق.م، إلى الصين شرقًا، فالحجامة مع الإبر الصينية أهم ركائز الطب الصيني التقليدي حتى الآن، وقد عرف العرب القدماء الحجامة - ربما تأثرًا بالمجتمعات المحيطة - وجاء الإسلام فأقر الممارسة؛ فقد مارسها رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ففي الصحيحين أن النبي (صلى الله عليه وسلم) احتجم وأعطى الحجَّام أجره، كما أثنى الرسول (صلى الله عليه وسلم) على تلك الممارسة، فقال كما جاء في البخاري: "خير ما تداويتم به الحجامة".
ومن ثَم فقد مثَّلت الحجامة جزءاً أساسيًّا من الممارسات الطبية التقليدية للعديد من المجتمعات العالمية، إلا أنه بعد أن استشرى الطب الغربي "الاستعماري" في بلاد العالم أجمع، وصار هو "الطب" وما عداه خرافة ودجل، وبعد أن انتشرت شركات الأدوية وتغوّلت، تراجعت تلك النظم والممارسات الطبية التقليدية إلى الظل، فظلت بقايا هنا وهناك في بعض بلدان الخليج العربي - كممارسة تقليدية غير رسمية - وفي الصين ومجتمعات شرق آسيا -كجزء من المحافظة على التراث الطبي التقليدي -، وظل الأمر كذلك حتى بدأ الناس في الغرب يكفرون شيئًا ما بالطب الغربي، ويتراجعون عن تقديسه، ويرون أنه يمكن أن تتواجد نظم أخرى من الطب بديلة أو مكملة؛ ومن ثم بدأت تنتشر العديد من الممارسات التقليدية مرة أخرى في دول الغرب والشرق هنا وهناك.
وأخيرًا بدأت الحجامة تدخل على استحياء ووجل إلى بعض مجتمعاتنا، ففي مصر مثلاً وفي أحد أحياء شرق القاهرة، يوجد الآن مركز يقوم بتعليم الحجامة وممارستها مجانًا كنوع من إحياء السنة، وإلى هذا المركز بدأ بعض الأطباء يحيلون بعض مرضاهم لعلاجهم من بعض الأعراض، أما في الغرب والشرق فتُمارس الحجامة ويتم تعليمها وتصدر عنها الكتب وينشر عنها على صفحات الإنترنت كجزء من حركة الطب البديل، فهل يمكن أن تشهد بلادنا عودًا حميدًا للحجامة؛ لتُمارس في النور كجزء نعتزُّ به من الممارسة الطبية التي تحتاج لإعادة اكتشافها واختبارها بأساليب البحث والتجريب الحديثة؛ حتى نفهم أسرارها وطريقة عملها حتى لا تظل أسيرة التفسيرات القديمة أو الوافدة؟ سؤال كبير ستجيب عنه الأيام القادمة.
وفي السطور التالية نتعرف على تلك الممارسة عن قرب
أدوات الحجامة
كأس (أو برطمان صغير) بفوّهة قطرها 5 سم به ثقب من جانبه، موصول به خرطوم، والخرطوم له محبس.
ويُغطَّى فوهة الكأس ببالون مطاط، ويستعمل الحجّام قفاز طبي ومشرط معقّم.
أنواع الحجامة وطريقتها
هناك نوعان من الحجامة: 1 - الحجامة الجافة 2 - الحجامة الرطبة.

ملاحظات ومحظورات:
وللحجامة شروط فلا نستطيع أن نقوم بها في أي وقت ولأي شخص:
* ورد في كتب الطب القديمة، والسنة أن وقتها هو السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرون أو في الربع الثالث من كل شهر عربي يقول ابن القيم في زاد المعاد: لأن الدم في أول الشهر لم يكن بعد قد هاج … وفي آخره يكون قد سكن، وأما في وسطه وبعيده فيكون في نهاية التزيد، وينقل عن كتاب القانون لابن سينا قوله: "ويؤمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر؛ لأن الأخلاط لا تكون قد تحركت وهاجت، ولا في آخره؛ لأنها تكون قد نقصت وقلّت، والأخلاط في وسط الشهر تكون هائجة بالغة في تزايدها لتزيد النور في جرم القمر.
أورد ابن القيم قولاً أن الحجامة على بطن فارغة أفضل من بطن ممتلئة فهي على الريق دواء، وعلى الشبع داء.
وتكون الحجامة في الصباح والظهر أفضل من الليل. وهي مستحبة في أيام الإثنين والثلاثاء والخميس، ومنهيّ عن أيام السبت والأربعاء، ومكروهة في الجمعة. ينقل ابن القيم في زاد المعاد عن ابن سينا قوله: أوقاتها في النهار الساعة الثانية أو الثالثة ويجب توقيها بعد الحمام إلا فيمن دمه غليظ، فيجب أن يستحم ثم يستجم ساعة ثم يحتجم.
يقول ابن القيم: واختيار هذه الأوقات للحجامة فيما إذا كانت على سبيل الاحتياط والتحرز من الأذى وحفظًا للصحة، وأما مداواة الأمراض فحيثما وجد الاحتياج إليها وجب استعمالها.
وفي فصل الصيف الحجامة أفضل من فصل الشتاء (يمكن تدفئة الغرفة). وفي البلاد الحارة أفضل من البلاد البادرة، يقول ابن القيم في زاد المعاد: والتحقيق في أمرها (أي الحجامة) وأمر الفصد أنهما يختلفان باختلاف الزمن والسكان والأسنان والأمزجة، فالبلاد الحارة والأزمنة الحارة والأمزجة الحارة التي دم أصحابها في غاية النضج الحجامة فيها أنفع من الفصد بكثير، فإن الدم ينضج ويرق ويخرج إلى سطح الجسد الداخل فتخرجه الحجامة.
ولا يمكن عمل الحجامة لشخص خائف؛ فلا بد من أن يطمئن أولاً. ولا يمكن أيضًا احتجام شخص يشعر بالبرد الشديد؛ ففي هاتين الحالتين يكون الدم هاربًا.
يحذر الحجامون المحدثون من عمل الحجامة لمن بدأ في الغسيل الكلوي، ولمن تبرع بالدم إلا بعد ثلاثة أيام، ولمن يتعاطى منبهات حتى يتركها، ولمن قام بتركيب جهاز منظم لضربات القلب لا تعمل له حجامة على القلب.
يضيف الحجامون في الغرب منع تناول الكحول لمدة 24 ساعة أو تدخين الماريجوانا لمدة 48 ساعة، وتناول المشروبات الباردة أو المثلجة لمدة 24 ساعة وممارسة الجنس لمدة 24 ساعة وينصحون بالحفاظ على مكان الحجامة مغطى ودافئًا لمدة 24 ساعة أيضًا.
مواضع الحجامة
للحجامة ثمانية وتسعون موضعًا، خمسة وخمسون منها على الظهر وثلاثة وأربعون منها على الوجه والبطن، ولكل مرض مواضع معينة للحجامة (موضع أو أكثر لكل منها) من جسم الإنسان. وأهم هذه المواضع - وهو أيضًا المشترك في كل الأمراض، وهو الذي نبدأ به دائمًا - "الكاهل" (الفقرة السابعة من الفقرات العنقية أي في مستوى الكتف وأسفل الرقبة).
وترجع كثرة المواضع التي تُعمل عليها الحجامة؛ لكثرة عملها وتأثيراتها في الجسد.
* فهي تعمل على خطوط الطاقة، وهي التي تستخدمها الإبر الصينية، وقد وجد أن الحجامة تأتي بنتائج أفضل عشرة أضعاف من الإبر الصينية، وربما يرجع ذلك؛ لأن الإبرة تعمل على نقطة صغيرة، أما الحجامة فتعمل على دائرة قطرها 5 سم تقريبًا.
* وتعمل الحجامة أيضًا على مواضع الأعصاب الخاصة بردود الأفعال، فكل عضو في الجسم له أعصاب تغذِّيه وأخرى لردود الأفعال، ومن ثَم يظهر لكل مرض (أي فعل) رد فعل يختلف مكانه بحسب منتهى العصب الخاص بردود الأفعال فيه، ويسمّي هذا "رفلكس" Reflex، فمثلاً المعدة لها مكانان في الظهر، وعندما تمرض المعدة نقوم بالحجامة على هذين المكانين، وكذلك البنكرياس له مكانان، والقولون له 6 أماكن… وهكذا.
* وتعمل الحجامة أيضًا على الغدد الليمفاوية، وتقوم بتنشيطها فهذا يقوِّي المناعة ويجعلها تقاوم الأمراض والفيروسات مثل فيروس "C".
* وتعمل أيضًا على الأوعية الدموية وعلى الأعصاب، وعلى تنشيط جميع الغدد وتقوية المناعة، وعلى تنشيط مراكز المخ وغيرها.
الحالات التي تفيد فيها الحجامة
تفيد الحجامة فيما يقرب من ثمانين حالة ما بين مرض وعرض، وذلك طبقًا لنتائج الخبرة العملية التي سجلها الممارسون هنا وهناك، ومن تلك الحالات على سبيل المثال: الروماتيزم، والروماتويد، والنقرس، والشلل النصفي، والكلى، وضعف المناعة، والبواسير وتضخم البروستاتا، والغدة الدرقية، والضعف الجنسي، وارتفاع ضغط الدم، وقرحة المعدة، والقولون العصبي، والتبول اللاإرادي في الأطفال فوق خمس سنوات، وضيق الأوعية الدموية، وتصلب الشرايين، والسكر، ودوالي الساقين والخصية، والسمنة، والنحافة، والعقم، والصداع الكلي والنصفي، وأمراض العين، والكبد، والكلى، وضعف السمع، والتشنجات، وضمور خلايا المخ، ونزيف الرحم، وانقطاع الطمث، وغير ذلك كثير.

أسرار فوائد الحجامة والفرق بينها وبين التبرع بالدم

)دم التبرع هو الدم الموجود في الأوردة و الشرايين ، وهو الذي يمر في الدماغ والقلب وفي جميع الأعضاء ، وهو أساس الجهاز المناعي والدورة الدموية .. أما دم الحجامة فهو الدم الراكد تحت الجلد ولا يتحرك مع الدورة الدموية ، وهو بمثابة الفلتر للدم ، علما بأن الكبد والطحال يقومان على تجديد الدم ، ولكن لكثرة الأخلاط الدخيلة فإنها تتراكم تحت الجلد في دم الحجامة ، فما على صاحبه إلا أن يقوم بإخراجه كل عدة أشهر ، قبل أن يمتلأ فتبقى الأخلاط الضارة في الدم الرئيسي الذي يعتمد عليه الجسم ، فينتج عن ذلك ضعف الجهاز المناعي الذي يجعل صاحبه معرض للأمراض .

(2) بالتبرع تخرج كرات الدم الحمراء السليمة .. أما بالحجامة فتخرج كرات الدم الحمراء الهرمة .

(3) تخرج كرات الدم البيضاء 100 % مع دم التبرع .. أما مع دم الحجامة فإنها تخرج فقط 15 % أو أقل من ذلك ، لأن تركيزها في الدم الرئيسي ، وبذلك يقوى الجهاز المناعي .

(4) يخرج الحديد مع التبرع 100 % .. أما في دم الحجامة فإنه معدوم ، وبذلك يرتفع الحديد و الهيموغلوبين .

(5) دم الحجامة مملوء بالأخلاط و الترسبات الضارة التي لم يجد لها الأطباء مثيلا عند التحاليل على الدم ، وذلك لأن التحاليل عند الأطباء تتم عن طريق الأوردة من الدم الرئيسي .

(6) مهما أخرج الشخص من جسمه دم التبرع ، فإن ذلك لا يحرك من دم الحجامة شيء .

(7) عند التبرع يخرج الشخص أفضل دم من جسمه ، بكامل خصائصه .. أما بالحجامة فإنه يخرج أسوأ دم ، ويعوضه بعد فترة قصيرة بأفضل دم .

(8) بالحجامة يتبرع الشخص لنفسه ، كيف ذلك ؟!
إذا كان في جسم كل إنسان دم سليم نافع ، ودم سيء ضار ، فلماذا يخرج من جسمه الدم النافع ، ويترك الضار ، ولكنه إذا احتجم ، فأخرج الدم ذو الأخلاط والترسبات الضارة ، فتتم بعد ذلك عملية الاستبدال مباشرة من الأوردة إلى مواضع الحجامة عن طريق الشرايين والشعيرات الدموية ، فبذلك يكون قد تبرع الشخص لنفسه ، و يكون هذا الدم مستعدا لاستقبال أخلاط جديدة كانت موجودة في الدم الرئيسي لم تجد لها مخرجا ، وما هي إلا أيام قليلة فيقوى الجهاز المناعي ، و تقوى الدورة الدموية ، و يرتفع الهيموغلوبين
، و ترتفع نسبة الحديد ، و تتنشط الغدد اللمفاوية .
ولا بأس أن أتبرع لإنقاذ مسلم ، أما أن يكون التبرع بحجة صحتي فلا ، فإن في الحجامة ما يغنيني عن التبرع .

حسن الصميلي
02 -01- 2009, 09:26 AM
عافاك الله يا صادق

و أثابك على هذا


لكن كيف تكون آثارها في الظهر ومتى تزول إن كانت تزول


الشكر الصادق يا صادق

صادق
02 -01- 2009, 02:27 PM
أستاذي الفاضل حسن الصميلي
شكرا لك
وبالنسبة لآثارها في الظهر - وفقا لتجربتي - الألم يستمر ليوم واحد , أما الجروح لأنها سطحية وتشبه الخدوش فإنها تلتئم تدريجيا بعد أيام قليلة حتى تزول نهائيا وكأن شيئا لم يكن .
أرجو أن تكون قد قررت إجراءها وأعدك أنك لن تندم وأستطيع توجيهك ومساعدتك في ذلك .

حسن الصميلي
02 -01- 2009, 04:38 PM
الفكرة موجودة من فترة

لكن

سؤال آخر

ما الحالات التي تستدعيها ؟

أو هل يمكن فعلها دون سبب - فقط تجديد دم - ؟



شاكرا تجاوبك الصادق

يا صادق

صادق
02 -01- 2009, 11:00 PM
الحقيقة ومن خلال بحثي وقراءتي عن الحجامة فإن على المرء إجراءها سواء وجد السبب لذلك أو لم يوجد وذلك عائد لما يأتي :
- سنة نبوية أوصى بها الرسول المصطفى عليه الصلاة والسلام .
- أن الدم الخارج مع الحجامة هو دم فاسد عبارة عن أخلاط خروجها من الجسم أفضل من بقائها .
- وقاية من الكثير من الأمراض وقد أثبت ذلك الطب الحديث .
أما الحالات التي تفيد فيها الحجامة فهي كالآتي :
تفيد الحجامة فيما يقرب من ثمانين حالة ما بين مرض وعرض، وذلك طبقًا لنتائج الخبرة العملية التي سجلها الممارسون هنا وهناك، ومن تلك الحالات على سبيل المثال: الروماتيزم، والروماتويد، والنقرس، والشلل النصفي، والكلى، وضعف المناعة، والبواسير وتضخم البروستاتا، والغدة الدرقية، والضعف الجنسي، وارتفاع ضغط الدم، وقرحة المعدة، والقولون العصبي، والتبول اللاإرادي في الأطفال فوق خمس سنوات، وضيق الأوعية الدموية، وتصلب الشرايين، والسكر، ودوالي الساقين والخصية، والسمنة، والنحافة، والعقم، والصداع الكلي والنصفي، وأمراض العين، والكبد، والكلى، وضعف السمع، والتشنجات، وضمور خلايا المخ، ونزيف الرحم، وانقطاع الطمث، وغير ذلك كثير.

ولد صامطه
02 -01- 2009, 11:10 PM
جزاك الله خير اخي الفاضل هل من الممكن ان اعرف في اي مستشفى عملتها ولك خالص تحياتي

حسن الصميلي
03 -01- 2009, 04:00 PM
جزاك الله خيرا أخي الصادق


قد أحسنت إلينا بهذا التفصيل

صادق
03 -01- 2009, 07:06 PM
الأخ حسن لا شكر على واجب ديني وحبي للناس يمليان علي ذلك .
الأخ ولد صامطة سأوافيك على صندوقك الوارد باسم المركز كي لا يكون الأمر دعائيا وببعض التفاصيل المهمة .

ولد صامطه
03 -01- 2009, 09:29 PM
شكرا اخي صادق

LOVE NURSE
23 -01- 2009, 10:15 PM
الله يشفي الجميع