نــــــــور و نــــــــار

[ارستقراطي]

عقلي يقول لي (أنت في الجنة) !
وبمكر شديد ومرئي يقول الغريب: نحن تحت السماء والنار في أجسادنا قد حرقتنا ..
وببراءة شديدة , وبكامل الحيلة قلت له : هل النار تلتهمها أم تلعقها ؟
فضحك خجلاً من نفسه , " بل ألعقها !
فقلت بتواضع : أنت محتال , وتعرف أننا لن نلتقي أبداً , فلماذا تخدعني ؟
فتدخل عقلي ( لاتدنس نفسك أرجوك) , فودعته على أن نلتقي في وقت ما..
ونسأل بعضنا فيما إذا كانت (النار) استعمرت أرواحنا أم تطهرنا منها وأشفقنا على جلودنا وأوراق غابتنا!

[معاذ آل خيرات]

الحديث لم يتعلق بشخصياتِ مسرحِ العقلِ الأساسيةِ .!
هي فلسفةُ الإنطلاقِ من حيث لمْ يعتد الآخرين ذلك .

التحليق خارج السرب ..!


الأرسْتُقْراطيّ

نظريتك محكمةٌ منْ كلِّ الجوانبْ
وتساؤلات كثيرةٌ قادني إليها النصّ ..
والإجاباتُ ستبقى عالقةً في قلبِ التجرُبة .

.
يُقرِئكَ هذا الساكنُ كلّ السلامْ .
ومرةً أخرى.. مرحباً بكْ .. وأبداً ..



ودٌ يمتدْ

[وجدان]

أرستقراطي
نار أوقدتها داخل النص
لَعِقناها والتهمتنا
إذن أنت محتال وكفى ::sa05::

تحياتي وتقديري ،،

[ارستقراطي]

الحديث لم يتعلق بشخصياتِ مسرحِ العقلِ الأساسيةِ .!
هي فلسفةُ الإنطلاقِ من حيث لمْ يعتد الآخرين ذلك .

التحليق خارج السرب ..!


الأرسْتُقْراطيّ

نظريتك محكمةٌ منْ كلِّ الجوانبْ
وتساؤلات كثيرةٌ قادني إليها النصّ ..
والإجاباتُ ستبقى عالقةً في قلبِ التجرُبة .

.
يُقرِئكَ هذا الساكنُ كلّ السلامْ .
ومرةً أخرى.. مرحباً بكْ .. وأبداً ..



ودٌ يمتدْ


من السؤال إلى الإجابة .. رحلة إنسان !


أدام الله وجودك قريباً يامعاذ

[ارستقراطي]

أرستقراطي
نار أوقدتها داخل النص
لَعِقناها والتهمتنا
إذن أنت محتال وكفى ::sa05::

تحياتي وتقديري ،،


إذن تدثري بالماء ..!

[عبدالله الحلوي]

ان تكتـفي بالصمت
فأنت جامد ..!!

وإذا اترفتهم حِكماً

فأنت تحتال على من ليس لديه حيله ..!!

والنار بينهما

يلعقها ذاك .. ويُكرّعها هذا
ويولش عليها الف مرتزق ..

تحيطني السنةُ اللهب
وتختفي من عيني
مراسم الحياة
وفقط العقها
بحب ..!!

لا ادري من سبقني
ولا من سيعقبني
المهم اننا يجب ان نحتفل
بالارستقراطي ..!!


مع حبي
القبس

[الشفق]

جميل جدا أن حكمت عقلك
تلك النار من المؤكد إنك أحسست بحرارتها وخطورتها
قبل ان تلامس جسدك ( فلتحمد ربك على ذلك )

تحياتي وتقديري

[أنوار]

ارستقراطي
عقلي يقول لي(انت ورقة رابحة)
فلا تحتال
فراشة النور قد تحترق !

[ملاكـ]

نسجت سحابة نثرت عطرها فأزهرت
يباس الروح . .
لقد مررت هنا وعجز قلمي عن فك طلاسم حروفك

لديك صوت لايجسده إلا المتميزين
دمت بخير وسعاده .

[ارستقراطي]

ان تكتـفي بالصمت
فأنت جامد ..!!

وإذا اترفتهم حِكماً

فأنت تحتال على من ليس لديه حيله ..!!

والنار بينهما

يلعقها ذاك .. ويُكرّعها هذا
ويولش عليها الف مرتزق ..

تحيطني السنةُ اللهب
وتختفي من عيني
مراسم الحياة
وفقط العقها
بحب ..!!

لا ادري من سبقني
ولا من سيعقبني
المهم اننا يجب ان نحتفل
بالارستقراطي ..!!


مع حبي
القبس


أحياناً نفضل أن نكون جامدين .. حتى نموت كالشجر ..
ولاكننا لانستطيع .. لأننا بشر تذوب مفاصلنا ..!

بكم تبيع لي حيلتك ؟

محظوظ أنا ياعبدالله لوجود حرفك هنا

[ارستقراطي]

جميل جدا أن حكمت عقلك
تلك النار من المؤكد إنك أحسست بحرارتها وخطورتها
قبل ان تلامس جسدك ( فلتحمد ربك على ذلك )

تحياتي وتقديري

بعض منه علمته أن يصعد إلى النور !

كن معي كالظل أيها الشفق

[ارستقراطي]

ارستقراطي
عقلي يقول لي(انت ورقة رابحة)
فلا تحتال
فراشة النور قد تحترق !


أنوار
أمرجح الأوراق ضفائراً من نور ونار
حتماً ستحترق ( ولاتحزني إن غداً لجميل )

[ارستقراطي]

نسجت سحابة نثرت عطرها فأزهرت
يباس الروح . .
لقد مررت هنا وعجز قلمي عن فك طلاسم حروفك

لديك صوت لايجسده إلا المتميزين
دمت بخير وسعاده .


سأغفر لك وأسامحك ..

يكفيني أن نوراً خط حبره هنا

[حـــذيفــة]

وعقلي مازال يسترجع الشريط , ويخبرني أن هناك ما فقدته .

كل ليلة قبل النوم يأتيني ذاك اللعين , والرسالة الخاصة مازالت موجود .

إرجع لها ,! " ياأخرق" .

وحين أنام وأستيقظ أجدني في غياهب يوم آخر مليء بالشغل والمراجعات .
وأنساها تارةً أخرى .

أراد الله أن تأتيني رسالة خاصة , ففتحتها ولمحت إسم الإدارة الأدبية أسفلها .

فتحتها لأجد ذاك الأرستقراطي " المعرف الغريب " والذي لم أره إلا مرة .

فعزمت أن أزورك هنا , لكني وجدتك قد ارْتُشِفْت .!

فهل لديك من مزيد ؟

حضور خجول هنا !


::sa06:: -- -------- ------------- ------------ ::sa05:: -------------------- ----------------------------- ::sa06::

[ارستقراطي]

وعقلي مازال يسترجع الشريط , ويخبرني أن هناك ما فقدته .

كل ليلة قبل النوم يأتيني ذاك اللعين , والرسالة الخاصة مازالت موجود .

إرجع لها ,! " ياأخرق" .

وحين أنام وأستيقظ أجدني في غياهب يوم آخر مليء بالشغل والمراجعات .
وأنساها تارةً أخرى .

أراد الله أن تأتيني رسالة خاصة , ففتحتها ولمحت إسم الإدارة الأدبية أسفلها .

فتحتها لأجد ذاك الأرستقراطي " المعرف الغريب " والذي لم أره إلا مرة .

فعزمت أن أزورك هنا , لكني وجدتك قد ارْتُشِفْت .!

فهل لديك من مزيد ؟

حضور خجول هنا !


::sa06:: -- -------- ------------- ------------ ::sa05:: -------------------- ----------------------------- ::sa06::


حضورك ياحذيفة سلسبيلا" أرتوي منه..

لاتخف أنتم عضدا" أرتكز عليه في رحلتي ..