| غواية من وحي السهر |

[محناب]

.

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352042777.jpg

كُلُ لَيّلَةٍ
أسّتَرِقُ مِنْ غَفلَةِ مَسَائي لَحّظَةً
أنْتَظِرُ فِيْ شَغَفٍ قُدُومِكّْ
أرَتِبُ الكَلِمَاتَ كَيْ تَليّق بِ حضُورِك
ولأنَكِ أُنثَى مُختَلِفَه

سَيَكُونُ .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحَدِيّثُ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .. مُختَلِفْ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ ‘

width=1 height=1
.

[محناب]

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352047319.jpg



,



,

لآ أدرِيّ ..
مَاهَِيَ العِلاقَةُ الحَمِيّمَةُ
بَيّنَ غِناءِ

فيروز

وَبَيّنَ حَنِينِي إلَيِك

!!

[محناب]

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352056043.jpg
‘

ملاكي


كُلمَا شَعَرتُ بِ دِفّئَكْ
يَستَيّقِظُ النَبْضُ فِي الثُلثِ العَمِيّقِ مِنْ قَلّبِي
ويَخّفقُ بِشِدَه
ثُمَّ يَختَنِقُ الشَوقْ بِ أحضَانِكْ


‘

[محناب]

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352057547.jpg
‘
أنتي
لَوحَة تَشّكِيلِيَّةٌ رَآئعَة
لَمْ يَكْتَمِلّ نُضْجُ ألوَانِهَا بَعْد

وشفاهي
فرّشَاةٌ لآ تَمَلُّ تَقْبِيِلكْ
‘


[/CENTER]

[محناب]

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_01369832694.jpg




,

أيَحدُثُ أن تُضَحِي أنْثَى مِنْ أجّلِكَ
فَ تَصّلُبَ وفَاءَهَا وَمَا تَبَقّى مِنْ عُمُرِهَا
بِ ذِكْريَاتِكَ البَائِسَة
وَتَمّضيْ أنّتَ مَعَ غَيّرِهَا تَتَصنّعُ السَعَادَة
أيُّ نَوعٍ مِنَ الإغّتِيَالاتِ هَذا

!!

.

[محناب]

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352063055.jpg
‘
رَجُلٌ عَابِثٌ مِثّليْ
لآيَحّتَاجُ إلآ لِشيئَّين
كَيْ يَشعُرَ بِ حُرِّيَتِه
/
قَدَرٌ يَأتِي بِكْ
وَمَسَاءٌ آخَر بِ مَسِيرَة ألفَ سَنَة
فَ مَسَاؤنَا العَادِيُ
لآ يَكْفِي لِصِنَاعَةَ قُبلَةٍ واحِدَةٍ
عَلى جَبِينِكْ
‘

[محناب]

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352125557.jpg[/imgr]
‘
أمنِيَه

بِ وِدِي لوْ أنَّنِي
أسّتَطِيعُ أن أُحّدِث ثُقْبِاً
فِيّ جِدَارِ الزَمَن
يَختَصِرُ الوَقْتْ إلى المَاضِيْ
كَي أسّلُكَ طَرِيقَاً آخَر
يَنتَهِي بِكْ

وأمشِي طَبلوُنِي
::sa08::

[محناب]

..... حَلَّ الشِتَاءْ ..... حَلَّ الشِتَاءْ ..... حَلَّ الشِتَاءْ ..... حَلَّ الشِتَاءْ..... حَلَّ الشِتَاءْ ....




http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352138104.jpg
وَجُنُونِي يُراوِدُ عَقْلِي
عَنْ غَفّوَةٍ عَاطِفِيَةٍ مَعَكِ
كَيْ أسّتَمِدَّ الدِفْئ مِنْ أحضَانِكْ
لأعِيّشُ لِيَومٍ آخَرّ

وَكُلَمَا اشتَدَّ البَرّدْ
كُلَمَا احتَجْتُ إليِكِ
أكثَر

[محناب]

.

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352150084.jpg

عِنّدَمَا تُوَشّوِشِينَ فِيْ أذُني
تُحْدِثِيّنَ فَوْضَى مَشَاعِرَ فِيْ قَلبِي وَعَقْلِي
وَعِندَمَا تَتبَسَمِيّنَ
تَجْثُو الأنُوثَة كُلهَا عَلَى شَفَتَيك
أحَدِّقُ فِيك
فَلا أرَى أمَامِي إلآ قِطْعَة حَلّوَى
لا أعّلَمُ مِنْ أيّنَ
أبْدَأ بِ إلتِهَامِهَا

‘

[محناب]

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352669699.jpg
‘
عِنْدَمَا أتَحَدثُ
عَنِ الوَطَنْ عَنِ الهَويَةِ
عَنِ الحَيَاة . وتَارِيّخ المِيّلادِ . عَنِ المَوّت
عَنِ الدَاءِ عَنِ الدَوَاء عَنِ السِحّرْ عَنْ عَشَائِر الجِنْ
عَنِ التَيّهِ عَنِ المَلاذ عَنِ الطُفُولَةِ عَنِ العَبَثْ
عَنِ المَحَافِلِ عَنِ الذِكْرَيَاتِ
عَنِ البَحّرِ عَنِ اللُؤلُؤِ عَنِ الشَوَاطِئِ
فَإِنَنِي حَتمَاً أحَاوِلُ الوُصُولَ
لِوَصّفٍ قَرِيّبٍ إلَى عَيّنَيك
‘

[محناب]

:smile:

ذَآتَ حَنِيّنٍ

كَتَبْتُ قَصِيدَةَ شِعّرٍ
بِ عَيّنَيكِ بِ وَجْنَتَيكِ
وَحِيّنَ تَمَرَغَتِ الكَلِمَاتُ عَلى شَِفَتيكِ
بَدَتْ تَتَرنَّح
ولآ أذْكُرُ بَعّدَ ذَلِكَ شَيّئَاً
سِوَى أنَنِيْ كُنْتُ فَضَاً جَرِيّئاً
وَقُلتُ كَلامَاً عَنِيّفَاً

لَا يُقَالْ

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_11352835219.jpg

[محناب]

::d::

أشعر ب الجنون هذه الليلة
امممم إشتقت إليكم

:h34:

[محناب]

https://lh3.googleusercontent.com/-X9FIuSNTjJA/SSiwjYxV_xI/AAAAAAAAALU/Kg0bfTROQBI/w609-h351-p-o/5_1200920649.gif


هَلْ تَذّكُرِيِنَ

أَوَلَ لِقَاءٍ كَانَ لنَا
حِينَ كَانَتِ الدِّجْنُ تُدْنِينَا مِنَ القَمَرْ
وَكُنْتُ أمسِكُ بيِدَكْ
وَبِقَبْضَةِ يَدِيْ الأُخّرَى أمسِكُ خِصّْرَ الليّلِ
حَتَى لايُفْلِتَ مِنِّي وَتُهَروِلُ لَحَظَاتُهُ تِجِاهَ الغَسَقْ
والنجُومُ تَعَيّشُ حَالَة تَنَاقُضُ
تَكَادُ تَنّفَطِرُ غَيّضَاً وَسَعَادَةً
نَرقُصُ بِعَفّوِيَّةٍ وبَرَآءَةٍ وَنُغَنِيْ أغْنِيَةَ الخُلُودْ
كُنْتُ أعّلَمُ بِأَنَنِيْ لَنْ ألتَقِيِكْ مَرَةً أُخْرَى

أنْظُرُ إلَى عَيّنَيِكِ
فَأرْسِمُ عَلى مَلَامِحِيْ إبْتِسَامَةً
كَيْ أُشّعِرَكِ بِأنَنِيْ بِخَيّرْ

:h34:

[محناب]

عَلى سَبِيّل الفَقْد

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_01370745134.jpg

فِيْ كُلِ لَيلَةٍ
تُطِلُ مِنْ نَافِذَة المَسَآءْ صُورَتكِ
فَ يُخَيَلُ لي كأنَّكِ أمَامِيّ
تُؤنِسينَ وِحدَتِي بِ إبتِسَامَة شَقِيَّة
تَارَةً تُغَازِليّنَنِي
وتَارَةً تَقِفيّنَ أمَامَ مِرءآتِك
تَتَحدَثِيّنَ إليّهَا بِ كُلِ ثقَة
هَيَّا تَشَبَهِي بِي وَأرِيّنِيْ مَا لَدَيّكِ مِنْ سِحْرّ
وتَارَةً تُسَرِحِينَ شَعرِكْ
تُزِيحِينَهُ عَنْ عُنُقِكْ كَمنْ تَنْتَظرُ قُبلَة
وحِينَ أُقَبِلُكِ تَصّرُخِينَ بِيْ
وأنْتِي تتَخَصرِينَ يَدَيّكِ بِ غنْجٍ لَذِيّذ

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_01369848523.jpg

فَ تُسّكِرِينَ شُعُورِيْ بِ جُملَةٍ

وَتَختَفِيّنْ

:h34:



مِنْ كِتَابِي
تَقَلعَبْ حَتّى تَرقُدْ

::d::

[محناب]

http://www.samtah.net/vb//uploaded/2161_01370736866.jpg
عَلى سَبِيّل الفَقْد
أشْعُرُ بِأن الَذِيْ أعَانِيهِ الآنْ
مَاهُوَ إلآ صِرَاعِ لِحَالَةِ حُبٍ نَضَحَ نِتَاجُهَا
بِ عُمْرِيَ الثَلاثِيّنَ وَأغْرَقَتْنِي بِ الحُزُنْ
فأصّبَحتُ تَائِهَاً أبحَثُ عَنِ مَكَانِ تُشّرقُ مِنْهُ الشَمْس
كَيْ أشعُرَ بأنَنِي لآ زِلتُ عَلى قَيّدِ الحَيَاة
وَلآ أُبصِرُ غَيرَ السَوَادْ وَنَجمَةُ تُضِيئُ فِيْ الأفُقْ
تُذَكِرُنِيْ بِالبَرِيّقِ فِيْ عَيّنَيكِ عِنْدَمَا تَزِيدُ بِهَا حَالَةٌ
مِنَ الشَوقِ أوِ الحُزنِ أوِ الفَرَحِ أوِ البُكَاءْ
فأعّتَكِفُ عَلى حُزنِي وَأنَام
كَيْ أفَتِشَ عَنْكِ فِيْ أحّلَامِي
بِطَرِيّقَةٍ حَمِيّمَة
:h34: