د.ضياء
03 -02- 2005, 10:40 PM
أولادنا أكبادنا تمشي على الأرض
الاولاد نعمة وفتنة وتربيتهم أمانة ومسؤولية ، والحمل على عاتق الآباء كبييييير
ولكي تتم التربية السوية من الآباء والأمهات فلا بد من مد جسور التواصل العاطفي بين الطرفين بدرجة كبيرة جدا
والفرضية الشهيرة في علم البرمجة العصبية تقول (حقيقة الاتصال هو النتيجة التي تحصل عليها ) وفعلا اذا اردنا أن
نعرف حقيقة اتصالنا بأولادنا فلابد أن نمعن النظر في النتائج وما أفرزه الاتصال عند ذلك وعند ذلك فقط نعرف كيف
كان اتصالنا ، وكم هي القصص المحزنة التي فاجأت الآباء وسكبت عبراتهم على أبنائهم حيث تنبهوا متأخرين ،
والسبب الاتصال العاطفي المفقوووود.
وسأضرب هنا مثالا ورجائي أيها الأب أن تطبقه على نفسك لتعرف النتيجة ولك أن تخبرني بعد ذلك :
((( عندما يعود الآباء من أعمالهم أو أسفارهم أو غيبتبهم عن المنزل وحال دخولهم بيوتهم تتباين استقبالات الأبناء لهم
وتنقسم الى ثلاثة أصناف :
1) قسم يجرون الى الباب فرحا وطربا ويقفزون على صدور آبائهم وكأنهم في عرس بهيج
2) قسم يختبئون ويتصنعون الأدب والهدوء وكأن البيت مقبرة وذلك بدافع الخوف
3) قسم الأمر لا يعنيهم حضر الأب أم لم يحضر غاب أم لم يغب.
وبينهم هذه الأقسام مستويات
ولك أيها الأب العزيز أن تصنف نفسك ضمن أي قائمة أنت
وعلى ضوء هذا التصنيف يكون الاتصال وعلى هذا الاتصال يكون التواصل العاطفي وعليه يبنى أبنا عظماء.))))
((انتظرو صفات الآباء الست لإنشاء أبناء عظماااااااااااء ))
ولكم خالص حبي ،،،،
الاولاد نعمة وفتنة وتربيتهم أمانة ومسؤولية ، والحمل على عاتق الآباء كبييييير
ولكي تتم التربية السوية من الآباء والأمهات فلا بد من مد جسور التواصل العاطفي بين الطرفين بدرجة كبيرة جدا
والفرضية الشهيرة في علم البرمجة العصبية تقول (حقيقة الاتصال هو النتيجة التي تحصل عليها ) وفعلا اذا اردنا أن
نعرف حقيقة اتصالنا بأولادنا فلابد أن نمعن النظر في النتائج وما أفرزه الاتصال عند ذلك وعند ذلك فقط نعرف كيف
كان اتصالنا ، وكم هي القصص المحزنة التي فاجأت الآباء وسكبت عبراتهم على أبنائهم حيث تنبهوا متأخرين ،
والسبب الاتصال العاطفي المفقوووود.
وسأضرب هنا مثالا ورجائي أيها الأب أن تطبقه على نفسك لتعرف النتيجة ولك أن تخبرني بعد ذلك :
((( عندما يعود الآباء من أعمالهم أو أسفارهم أو غيبتبهم عن المنزل وحال دخولهم بيوتهم تتباين استقبالات الأبناء لهم
وتنقسم الى ثلاثة أصناف :
1) قسم يجرون الى الباب فرحا وطربا ويقفزون على صدور آبائهم وكأنهم في عرس بهيج
2) قسم يختبئون ويتصنعون الأدب والهدوء وكأن البيت مقبرة وذلك بدافع الخوف
3) قسم الأمر لا يعنيهم حضر الأب أم لم يحضر غاب أم لم يغب.
وبينهم هذه الأقسام مستويات
ولك أيها الأب العزيز أن تصنف نفسك ضمن أي قائمة أنت
وعلى ضوء هذا التصنيف يكون الاتصال وعلى هذا الاتصال يكون التواصل العاطفي وعليه يبنى أبنا عظماء.))))
((انتظرو صفات الآباء الست لإنشاء أبناء عظماااااااااااء ))
ولكم خالص حبي ،،،،