المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رسالة من الشيخ القرعاوي بخط يده قبل أكثر من 45 عاماً



نجم البحر
11 -10- 2009, 11:20 PM
http://docs.google.com/File?id=dc9xgxp2_23mvw7mgj_b

ا.عبدالله
11 -10- 2009, 11:23 PM
رحمهما الله وجمعنا بهم في الفردوس الأعلى

شكرا نجم البحر

ملاكـ
11 -10- 2009, 11:24 PM
بالرغم من أن الخط غير واضح و وجدت صعوبه في قرائته
إلا أنني لاأنكر بأن الموضوع قيّم للغايه

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
شكراً لك وجُزيت خيراً .

نجم البحر
11 -10- 2009, 11:49 PM
رحمهما الله وجمعنا بهم في الفردوس الأعلى

شكرا نجم البحر

اللهم آمين

شكراً لك على تواصلك أخي ا. عبدالله
أقدر لك ذلك

نجم البحر
11 -10- 2009, 11:51 PM
بالرغم من أن الخط غير واضح و وجدت صعوبه في قرائته
إلا أنني لاأنكر بأن الموضوع قيّم للغايه

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
شكراً لك وجُزيت خيراً .
اللهم اغفر لهم و ارحمهم
شكراً لكِ ملآكـ على تواصلك
أقدر لكِ ذلك

أبو نزار
12 -10- 2009, 12:50 AM
مرحباً..نجم البحر..بحجم البحر

ماشاء الله توثيق رائع ..

ولو سمحت لي أهديك صورة ..وتعليق

الصورة للشيخ عبدالله القرعاوي..وقد انفردت منتديات صامطة بنشر صورته للكثير..ونشرت صورة الشيخ حافظ الحكمي لأول مرة ..

http://samtah.net/vb/uplooaded/39_11255297429.jpg



أما التعليق..على تاريخ الرسالة أو الخطاب..فقد نُشر للشيخ القرعاوي العديد من الكتابات والمراسلات قبل هذا التاريخ ..بفترات زمنية أكثر..في حوالي 1363هـ ..وقبل ..ذلك ربما

وهناك توثيق لهذا المنشور في كتاب النهضة الإصلاحية ...لسيدي والدي رحمه الله

دمت ودام قلمك ..أخي نجم البحر

أبـو يـحـيـى
12 -10- 2009, 01:09 AM
نجم البحر

رحم الله الشيخين الجليلين

فلكل منهما بصمته الدامغة

والوا ضحة ...علماً ومكانة.

شكراً لك (نجم)بعدد قطرات

البحر, والشكر موصول لشيخنا

الشاب (أبو نزار) على إضاءته

الجميلة ..جمال روحه الطيبة, وليرحم

الله موتانا جميعاً.

محمد الوافي
12 -10- 2009, 02:23 AM
اشكرك على طرح مثل هذي الرسايل الجميلله على قولة المثل اكبر منك بيوم اخبر منك بسنه رحمة الله عليهم واسكن واياهم بالجنان

الفاروق
12 -10- 2009, 08:32 AM
رحم الله الشيخ عبدالله القرعاوي رحمة واسعه
ورحم الله والدكم وشيخنا الشيخ أحمد النجمي رحمة واسعه

عجاج الليل
27 -10- 2009, 09:44 AM
رحم الله الشيخين الجليلين وجمعنا بهما

في جنات النعيم.

شكراً أبو ريان