المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أأستحق كُل مَاحدثْ ؟



ملاكـ
09 -11- 2009, 04:38 PM
سؤال:
هل تقدير الذات بـ الأقل
جريمة ؟
لا ليست جريمة بل إنصاف !
:
أنا ..
أأستحق كل ماحدث ؟
:
رُبما كان الفراق ليس بالبعيد , ونراه يلوح بيديه أن هلموا
نحوي , فنتجاهل هكذا نداء .. حتى باغتنا بالمجيء
رُغما عنّا .
:
كانت إحدى قناعاتي الغير مُقنعة
الحصول على قلبي
أمر فوق المُستطاع , وإحدى عجائب الدنيا السبع
بـ ربّك . . كيف استطعت ذلك ؟
:
أنت من تُعطي ثم تعطي ثم تعطي .. وتبرر عطائك بأقل القليل ..
أيسرك أن أبدو بصورةٍ أقل دائماً ؟
أفلا تعلم أن بعض الكرم أثم ؟
لاأستطيع أن آراك , وأسمعك , وأنت
كأنك الأعمى , والأصم !
:
الغريب جداً
أنني أشعر بأني أقل مما يجب
وحاولتُ مٍراراً مُضاعفة عطائي
حتى نتوازن , ولكن دون جدوى!
:
ماذا لو أحصيت نبضاتي التي أسقيتها الولاء
صمتاً وجهاراً ؟
أسـ تكفي لِتُغدقك بالفرح ؟
:
الحُب في مجمله و كما أفهمه ..
لحظه جميلة نتعمد أن نقضيها بسعادة ..
نعيش تلك اللحظة الجميله , فقط لاغير
ثم نجعلها ترحل مُخلّفه ورائها لحظات بائسه
لأنهُ كما يقال:
اللحظات الجميله لاتدوم طويلاً
:
عفواً , راودني سؤال !
إذن لماذا نُحبْ ؟

..انتظار..
11 -11- 2009, 09:48 AM
عزيزتي .. لاأفهمك !

هناك ماتُخفينه.. كلمات ناقصة.. ربما ابتلعها الأسى..

الحب فصولٌ سنويّة.. لاترحل بل تتعاقب باختلاف..

من المفترض ألا يرحل.. إلا إن كان يعشق الخريف!!

حينها.. ابحثي عن الشتاء..


أما عن سؤالك..

فنحن نحب لأننا حمقى!!

ولأننا نحب الحماقة.. نقع في الحب ::sa06::

قد يكون ذكاءً عاطفياً، فلن يضرّ..

لاتتساءلي كثيراً.. بعض التغابي مريح جداً ::sa06::

حمود
11 -11- 2009, 02:35 PM
تأملي ذاتك سيدتي..
ما يملؤها..
ويعتلي جوهرها..
ستجدين جواباً كافياً منصفاً ملحاً بضرورتكـ في كل أرجاء الحياة..

ملاكـ ضلي كما ترينها.. هذا أفضل بكثير عزيزتي..
لكِ ودي،،

ملاكـ
12 -11- 2009, 09:31 PM
عزيزتي .. لاأفهمك !

هناك ماتُخفينه.. كلمات ناقصة.. ربما ابتلعها الأسى..

الحب فصولٌ سنويّة.. لاترحل بل تتعاقب باختلاف..

من المفترض ألا يرحل.. إلا إن كان يعشق الخريف!!

حينها.. ابحثي عن الشتاء..


أما عن سؤالك..

فنحن نحب لأننا حمقى!!

ولأننا نحب الحماقة.. نقع في الحب ::sa06::

قد يكون ذكاءً عاطفياً، فلن يضرّ..

لاتتساءلي كثيراً.. بعض التغابي مريح جداً ::sa06::

أعلمْ بأن إستفهاماتي بداخلها خفايا تُخبئها الأحرف
كيف لي أن أبحث عن الشتاء؟
وهو يجتاحني بين الحين والآخر
عزيزتي , لاتقلقي
مجرد فضفضه عابره تَرجمت مابداخلي للحظات
لايهم , سأعدّك بأنني لن أُرهق نفسي بالتساؤلات مُجدداً .

ملاكـ
12 -11- 2009, 09:39 PM
تأملي ذاتك سيدتي..
ما يملؤها..
ويعتلي جوهرها..
ستجدين جواباً كافياً منصفاً ملحاً بضرورتكـ في كل أرجاء الحياة..

ملاكـ ضلي كما ترينها.. هذا أفضل بكثير عزيزتي..
لكِ ودي،،


ماكتبتهُ هنا مرآة لِمَ شعرتُ به لدقائق
مرتْ ثمّ رحلتْ بسلام
هاأنا أحاول إستعادة ذاتي علي أجد ماأبحث عن إجابته
صدقني , لن يتغير شي
إلا أنني سأصبح أفضل .
دام عطائك .

اجـــتـــيـــاح
20 -11- 2009, 11:23 PM
عندما نُحب ونغوص في بحر الحب
وبعد تعدي مرحلة الوئام تتولَّد مثل هذه الأسئلة
ربما عندما نعجز عن مُلامسة أحبابنا واقتسام لحظات العشق الفعلية
ولكن, الحب لا ينبني على العطاء فقط. ولا يُصنَّف من أهم مقوماته أيضًا
و بالمقابل , فالعطاء يُوثِّق روابط الحب ويزيدُه متانه

ملاكـ

بين طيات حُروفك خجل وبعض تواضُع و كومة شجون
وأظنها تكفي كعطاء أبد الدهر

بالغ الود

:)

ملاكـ
24 -11- 2009, 01:56 AM
ملاكـ

بين طيات حُروفك خجل وبعض تواضُع و كومة شجون
وأظنها تكفي كعطاء أبد الدهر

بالغ الود

:)


تتوقف الحروف لحظات
وتذوب في طرف اللسان
عندما يكون الحديث عن الحب
هذا كل ما اريد قوله
وأعجز عن الحديث عندما يكون الرد
على صاحب أجمل صباحات ::d::
أرق تحيه .

عبدالله الحلوي
24 -11- 2009, 05:11 PM
لا يـطول العطاء ..َََ!!
فكل شئ يبدأ لابد وان ينتهي
وخاصةهنا..!!
بعيداً عن الحب
بعيداًعن الانتماء
هنا كل شئ يسير على خطى سلحفاة خرِفة
ظلّت ناصيتها فكيف بالطريق ..؟

ورأس السلحفاة يستحق القطع ..

والله نكأت ما اندمل مع الزمن ..!!


شكراً ملاك
مع حبي
القبس

ملاكـ
02 -12- 2009, 04:50 AM
عبدالله الحلوي
للحرف لغة خاصه لايفهمها الكثير , وللإحساس مواقف تُترجم
رغماً عنّا
أيها العملاق بإحترامك
شكراً لك , كثيراً
وكثيراً جداً على تواجدك .

وجدان
03 -12- 2009, 05:31 AM
ملاك
يكمن جمال خاطرتك
في أنّها مُذ أول حرف إلى آخر سؤال تنبش ما اختبأ في العمق
وتخرجُه !!
لتتضرّم الروح بنار الحب التي تتزايد بفعل جمر البعد.

سأجيب على آخر ما نقشه نزفك من تساؤل !!
لماذا نحب ؟؟
كي نعيش ياملاك ،

طبتِ وطاب حرفك.

ملاكـ
03 -12- 2009, 06:03 AM
لماذا نحب ؟؟

كي نعيش ياملاك ،
طبتِ وطاب حرفك.






لهفتنا طبتِ وطاب صباحك

فُُطر الإنسان على المشقه
بالرغم من أنه مُتيقن بأن طريق الحب تعب وأرق وعذاب
ومع ذلك يقرر عبوره
غاليتي , وفي هذا الصباح
أبعث من روحي طائر سلام يعانقك ويُقرؤك مني الشُكر.