أبوإسماعيل
02 -02- 2010, 12:30 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلة حصلت لي وأطب مشورتكم
معي ساعة رادوا اشتريتها قبل 20 سنة تقريبا بمناسبة زواجي يومها
بعد عقد قراني بيومين واشتريت أختها نسائي لزوجتي .
ساعتي قيمتها تقريبا 1800 ريال من قزاز - جدة
وهذا موديلها الذي في هذه الصورة
http://samtah.net/vb/uplooaded/2_rado.jpg
ومنذ ذلك الزمن وهي تعمل معي دون توقف والحمد لله
وقيمتها المعنوية بالنسبة لي أكبر من قيمتها المادية بكثير .
كانت بعد كل سنة ونصف أو سنتين تنتهي مدة بطاريتها وأذهب بها
إلى كشك صغير في سوق الغروي في جازان فيه عامل فلبيني
ويغير لي البطارية بأخرى جديدة . . وهكذا .
وبعد أن احترق سوق الغروي قبل سنوات لم أعد أذهب إليه
فمرة غيرت بطاريتها في خميس مشيط لدى فرع الوكيل ،
وبعدها مرتين ذهبت بها إلى هنا سوق الاثنين عند مهندسي الساعات
أصحاب الطاولات وسألت مقدما عن وجود بطارية تركب عليها وأنها أصلية
وقالوا نعم موجودة وتم تبديلها واشتغلت والحمد لله .
وقبل شهر تقريبا في ظهر يوم 25 من محرم الماضي لم أجد المهندس اليمني السابق
ووجدت واحدا هنديا على الرصيف بعد المحل رقم 3 من محلات البلدية تقريبا
وسألته إن كان لديه بطارية أصلية وهل يسستطيع تركيبها فأكد لي ذلك
وأعطيته الساعة وانتظرت حتى انتهى وناولني وعدت إلى البيت الساعة وحدة ونص
أذن العصر نظرت إلى ساعتي وجدتها وحدة ونص أذن المغرب ولا زالت وحدة ونص
ولاحظت بعد أن توضأت وصليت المغرب وجود ماء داخل الساعة .
في اليوم الثاني رجعت إلى الرجل وأخبرته فقال هاتها أصلحها وتعال بعد المغرب
عدت كما قال فوجدته لم يتمكن من إصلاحها ويقول أنه فيه مشكلة
ويجب أن تذهب إلى الوكالة
فدخلت في نقاش حاد معه وفجأة خرج من المحل الملاصق له واحد مصري أعرفه شكلا من سنوات ولديه محل للساعات والالكترونيات في السوق واسمه ( إمام )
فقال أن العامل الهندي يعمل لديه وأنه خرب الساعة وأنه سيرسلها إلى الوكالة
ويصلحها على حسابه أو يشتري لي أخرى جديدة .
وطلب مني أن أعود إليه بعد أربعة أيام . . وعدت بعدها ولا زالت الساعة كما هي حصل بيننا مشادة في الكلام وطلبت منه الذهاب معي إلى الشرطة واجتمع أصحاب المحلات القريبة وحكموا أن أعطيه مهلة عشرة أيام .
والآن انتهت المهلة واتصلت عليه أسأله فقال أن الساعة باقية كما هي لديه .
ويقول لو تأخذها تذهب بها للوكالة أفضل لك لأنه ممكن أحد يسرق ماكينتها القديمة الأصلية ويغيرها بماكينة مقلدة وأن هذا النوع أصيل ولم يعد موجود في السوق وتعال خذها وأصلحها بنفسك ومن هذا القبيل .
فأحسست أنه يماطلني
ولا أريد أن أذهب إليه وأدخل معه في مشكلة بعد هذا التعب والخسارة وبقائي بلا ساعة وتفلت أعصابي وقد يحدث ما لا يحمد عقباه .
س - فماذا أصنع وكيف أسترد حقي ؟
س - شرطة صامطة لن تفيدني ولن أخرج منهم بفائدة ولي تجارب كثيرة معهم .
س - هل من حل آخر ؟
مشكلة حصلت لي وأطب مشورتكم
معي ساعة رادوا اشتريتها قبل 20 سنة تقريبا بمناسبة زواجي يومها
بعد عقد قراني بيومين واشتريت أختها نسائي لزوجتي .
ساعتي قيمتها تقريبا 1800 ريال من قزاز - جدة
وهذا موديلها الذي في هذه الصورة
http://samtah.net/vb/uplooaded/2_rado.jpg
ومنذ ذلك الزمن وهي تعمل معي دون توقف والحمد لله
وقيمتها المعنوية بالنسبة لي أكبر من قيمتها المادية بكثير .
كانت بعد كل سنة ونصف أو سنتين تنتهي مدة بطاريتها وأذهب بها
إلى كشك صغير في سوق الغروي في جازان فيه عامل فلبيني
ويغير لي البطارية بأخرى جديدة . . وهكذا .
وبعد أن احترق سوق الغروي قبل سنوات لم أعد أذهب إليه
فمرة غيرت بطاريتها في خميس مشيط لدى فرع الوكيل ،
وبعدها مرتين ذهبت بها إلى هنا سوق الاثنين عند مهندسي الساعات
أصحاب الطاولات وسألت مقدما عن وجود بطارية تركب عليها وأنها أصلية
وقالوا نعم موجودة وتم تبديلها واشتغلت والحمد لله .
وقبل شهر تقريبا في ظهر يوم 25 من محرم الماضي لم أجد المهندس اليمني السابق
ووجدت واحدا هنديا على الرصيف بعد المحل رقم 3 من محلات البلدية تقريبا
وسألته إن كان لديه بطارية أصلية وهل يسستطيع تركيبها فأكد لي ذلك
وأعطيته الساعة وانتظرت حتى انتهى وناولني وعدت إلى البيت الساعة وحدة ونص
أذن العصر نظرت إلى ساعتي وجدتها وحدة ونص أذن المغرب ولا زالت وحدة ونص
ولاحظت بعد أن توضأت وصليت المغرب وجود ماء داخل الساعة .
في اليوم الثاني رجعت إلى الرجل وأخبرته فقال هاتها أصلحها وتعال بعد المغرب
عدت كما قال فوجدته لم يتمكن من إصلاحها ويقول أنه فيه مشكلة
ويجب أن تذهب إلى الوكالة
فدخلت في نقاش حاد معه وفجأة خرج من المحل الملاصق له واحد مصري أعرفه شكلا من سنوات ولديه محل للساعات والالكترونيات في السوق واسمه ( إمام )
فقال أن العامل الهندي يعمل لديه وأنه خرب الساعة وأنه سيرسلها إلى الوكالة
ويصلحها على حسابه أو يشتري لي أخرى جديدة .
وطلب مني أن أعود إليه بعد أربعة أيام . . وعدت بعدها ولا زالت الساعة كما هي حصل بيننا مشادة في الكلام وطلبت منه الذهاب معي إلى الشرطة واجتمع أصحاب المحلات القريبة وحكموا أن أعطيه مهلة عشرة أيام .
والآن انتهت المهلة واتصلت عليه أسأله فقال أن الساعة باقية كما هي لديه .
ويقول لو تأخذها تذهب بها للوكالة أفضل لك لأنه ممكن أحد يسرق ماكينتها القديمة الأصلية ويغيرها بماكينة مقلدة وأن هذا النوع أصيل ولم يعد موجود في السوق وتعال خذها وأصلحها بنفسك ومن هذا القبيل .
فأحسست أنه يماطلني
ولا أريد أن أذهب إليه وأدخل معه في مشكلة بعد هذا التعب والخسارة وبقائي بلا ساعة وتفلت أعصابي وقد يحدث ما لا يحمد عقباه .
س - فماذا أصنع وكيف أسترد حقي ؟
س - شرطة صامطة لن تفيدني ولن أخرج منهم بفائدة ولي تجارب كثيرة معهم .
س - هل من حل آخر ؟