عبدالرحمن
21 -03- 2010, 07:40 PM
الشاعرة السعودية ريم فهد تصف صحف القاهرة بـ"الصفراء" وتقول : نقلوا أخباري بصيغة"الأكشن" والصحفيون ..قذفتنا وسبتنا وتسعى للشهرة
القاهرة- الوئام- زياد إبراهيم:
اتهمت الشاعرة ريم فهد الصحف المصرية اليوم بأنها تعد من قبيل الصحف "الصفراء" وأبدت استيائها الشديد مما تم نشره عنها غضون الفترة القليلة الماضية عقب مشاركتها في أحد المهرجانات بالقاهرة.
ووجهت الشاعرة اتهامات لعدد من الصحفيين بنقل الخبر بصيغة أفلام "الأكشن" وانهالت عليهم بالعديد من العبارات غير اللائقة ،وقد قامت عدد من الصحف واحتراماً لمبدأ حق الرد بنشر ردها بما فيه من اتهامات وصفتها بالباطلة وتعد من قبيل السب العلني والقذف.
وقالت مصادر صحفية أنها انتظرت أن تفسر هذه الشاعرة دوافع اتهاماتها وسبها لكنها لم تفعل، وانتظرنا أن تكذب أقوالها أو أفعالها لكنها لم تفعل أيضاً، ولا طائل من وراء هذه الاتهامات والسباب إلى استثمار شهرة سعت إليها التصرفات الغريبة الشاذة التي وصلت إلى حد إراقة دمائها ولعق أصابعها المضمخة بالدماء.
وقالت أنه وإذا كانت الشاعرة تطاولت وسبت واتهمت أناس لم يفعلوا ضدها شيئاً ولم يتعدوا القيام بواجبهم المهنى بكل أمانة وحيادية وشفافية، لم ننزلق إلى مثل التدنى ولن نرتكب مثل هذه الصغائر، وللعلم فإن تلك الواقعة مسجلة بالصوت والصورة، وإذا حاولت الشاعرة أن تتمادى في استفزازاتها، فسننشر تلك الواقعة فيديو لتكون دليلا دامغا على تصرفاتها التي تخجل منها الآن كما لو أنها كانت مغيبة وهى تمارسها أمام الجميع.
القاهرة- الوئام- زياد إبراهيم:
اتهمت الشاعرة ريم فهد الصحف المصرية اليوم بأنها تعد من قبيل الصحف "الصفراء" وأبدت استيائها الشديد مما تم نشره عنها غضون الفترة القليلة الماضية عقب مشاركتها في أحد المهرجانات بالقاهرة.
ووجهت الشاعرة اتهامات لعدد من الصحفيين بنقل الخبر بصيغة أفلام "الأكشن" وانهالت عليهم بالعديد من العبارات غير اللائقة ،وقد قامت عدد من الصحف واحتراماً لمبدأ حق الرد بنشر ردها بما فيه من اتهامات وصفتها بالباطلة وتعد من قبيل السب العلني والقذف.
وقالت مصادر صحفية أنها انتظرت أن تفسر هذه الشاعرة دوافع اتهاماتها وسبها لكنها لم تفعل، وانتظرنا أن تكذب أقوالها أو أفعالها لكنها لم تفعل أيضاً، ولا طائل من وراء هذه الاتهامات والسباب إلى استثمار شهرة سعت إليها التصرفات الغريبة الشاذة التي وصلت إلى حد إراقة دمائها ولعق أصابعها المضمخة بالدماء.
وقالت أنه وإذا كانت الشاعرة تطاولت وسبت واتهمت أناس لم يفعلوا ضدها شيئاً ولم يتعدوا القيام بواجبهم المهنى بكل أمانة وحيادية وشفافية، لم ننزلق إلى مثل التدنى ولن نرتكب مثل هذه الصغائر، وللعلم فإن تلك الواقعة مسجلة بالصوت والصورة، وإذا حاولت الشاعرة أن تتمادى في استفزازاتها، فسننشر تلك الواقعة فيديو لتكون دليلا دامغا على تصرفاتها التي تخجل منها الآن كما لو أنها كانت مغيبة وهى تمارسها أمام الجميع.