ساكنة
16 -05- 2010, 05:17 AM
الناقد علي العمير :
رجل إعلام وصحافة وثقافة وكتابة وتأليف منذ ما يزيد عن خمسين عاماً !
صاحب مناوشات أدبية وإبداعات صحفية تميز بالظرافة والحرافة
دخل الصحافة من نافذة الأدب فحققت له مطامح أدبية إلى حد ما يشيد بنضج التجربة النقدية وإن كان محدوداً ويضع د.الغذامي على قامة هرم النقد في المملكة يتواضع ويقلل من شاعريته مع أن له نماذج جيدة..
تخرج من المعهد العلمي بصامطة ثم التحق بحلقة الشيخ حافظ حكمي ودرس قبلهما في حلقة الشيخ عبد الله القرعاوي
عمل كاتب ضبط وعدل في محكمة الموسم عام 1375 , وكانت هذه انطلاقته الحقيقية للصحافة .
عمل بعد ذلك في صحيفة الجزيرة كمديراً للتحرير
وكتب العديد من المقالات في العديد من الصحف المحلية , أشهرها زاويته اليومية في جريدة عكاظ " تحت الشمس "
له العديد من المؤلفات من أهمها كتاب بداياتي في الصحافة والأدب الذ يعتبر سيرة ذاتية لمسيرة الأستاذ علي العمير
يعمل في مجال النشر أيضاً , حيث يمتلك دار العمير للثقافة والنشر .
حصل على تكريم معنوي، ومادي من جمعية الثقافة والفنون باعتباره الأول من بين أدباء ومثقفي المنطقة في احتفال لها بجازان رعاه سمو أميرها نفسه..
فضلاً عن كونه عضواً سابقاً في مجلس إدارة النادي الأدبي بجازان ..
وبالنسبة للنادي الأدبي فِ جدة أحد أوائل أعضائه فور تأسيسه، ودفتر عضويته بخط أستاذنا الكبير (محمد حسن عواد) وقد سلمه له شخصياً يداً ليد!!
وأما «أمانة جدة» فقط أطلقت اسمه على أحد شوارعها.
رجل إعلام وصحافة وثقافة وكتابة وتأليف منذ ما يزيد عن خمسين عاماً !
صاحب مناوشات أدبية وإبداعات صحفية تميز بالظرافة والحرافة
دخل الصحافة من نافذة الأدب فحققت له مطامح أدبية إلى حد ما يشيد بنضج التجربة النقدية وإن كان محدوداً ويضع د.الغذامي على قامة هرم النقد في المملكة يتواضع ويقلل من شاعريته مع أن له نماذج جيدة..
تخرج من المعهد العلمي بصامطة ثم التحق بحلقة الشيخ حافظ حكمي ودرس قبلهما في حلقة الشيخ عبد الله القرعاوي
عمل كاتب ضبط وعدل في محكمة الموسم عام 1375 , وكانت هذه انطلاقته الحقيقية للصحافة .
عمل بعد ذلك في صحيفة الجزيرة كمديراً للتحرير
وكتب العديد من المقالات في العديد من الصحف المحلية , أشهرها زاويته اليومية في جريدة عكاظ " تحت الشمس "
له العديد من المؤلفات من أهمها كتاب بداياتي في الصحافة والأدب الذ يعتبر سيرة ذاتية لمسيرة الأستاذ علي العمير
يعمل في مجال النشر أيضاً , حيث يمتلك دار العمير للثقافة والنشر .
حصل على تكريم معنوي، ومادي من جمعية الثقافة والفنون باعتباره الأول من بين أدباء ومثقفي المنطقة في احتفال لها بجازان رعاه سمو أميرها نفسه..
فضلاً عن كونه عضواً سابقاً في مجلس إدارة النادي الأدبي بجازان ..
وبالنسبة للنادي الأدبي فِ جدة أحد أوائل أعضائه فور تأسيسه، ودفتر عضويته بخط أستاذنا الكبير (محمد حسن عواد) وقد سلمه له شخصياً يداً ليد!!
وأما «أمانة جدة» فقط أطلقت اسمه على أحد شوارعها.