عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة االه وبركاته بسم الله والصلاة والسلام علي اشرف الانبياء والمرسلين
الموضوع عن الصلاه
اللي مايصلي وش رايكم فيه
والله من جد تري الصلاه ماتقل عن 5 دقايق
يعني وش رايكم في اللي مايصلي
هذا انسان و مسكين طغى عليه الشيطان وتشوفون وجهه مضلم اما اللي يصلي وجهه منور
من ترك الصلاه 3 ايام فقد كفر
والله الصلاه تدخلون بسببهاالجنه يعني لازم الصلاه
والله ليه خلقنا لعبادته
صح
خلاص اجل احرصوا علي الصلاه
ابي رايكم ياخواني واخواتي
في الصلاه
وشكراااا لكم
الصلاة بين العبد وربه
والي مايصلي مابينه صلة هو وخالقه
وماظن فيه مخلوق ع وجه الارض ينطق الشهادتين مايبغى هذ الصلة
الله يهدينا لطاعته ييييييييييييييييييييييييااااااااااااااااااااارب
تذكير عظيم وماأجمل هذي الصفحه من بين الصفحات اللي بأركان المنتدى كلها
والكل درس وتعلم وأجتهد وماأظن في صغار لسن 7 سنوات وأقل حتى لايعرف
فالصلاه هي كل شي في النيا هذي فلا أحد منكم ياتجاهلها أو يتركها متعمدا فو الله حرام
أوصيكم بالصلاه كل شي إعملوه بكل نية قلب الا الصلاه لاتتركها أبدا
الله يهدي الجميع ويوفقهم وفيهم الخير والبركه
فله جزاكـ الله خير وباركـ الله فيكـ وجعل الله هذا في ميزان حسناتكـ
رعاكـ المولىى..
جزاك الله الخير
من ترك الصلاه 3 ايام فقد كفر
من ترك صلاة واحدة متعمدا فقد كفر وليس ثلاثة أيام
الله يجزاكم خير على المرور الطيب
من ترك الصلاه ثلاثة ايام فقد كفرصمة:
صلاه واحده متعمد0000 الله يثبتنا على طاعته
بارك الله فيك
الصلاه عماد الدين من تركها فسد عمله
مشكوره اختي على روعة طرحك الف شكر
بارك الله فيك عزيزتي
بدون تذكير
(وماخلقت الجن والانس الا ليعبدون )
بادره ممتازه فله
وجزاك الله خير الجزاء
الصلاه ركن من اركان الاسلام فلايصح تركها او الاهمال فهي من اعظم
الاركان بهدالشهادتين كما قال النبي عليه الصلاة والسلام
بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت }
سبحان الله اللي بعيد عن ربي ومهمل الصلاة دائما كثير الهم والغم قاسي القلب لايخشع من ذكر الله
لا ادري لماذا الأستهانه هل في ضنه ان كلمة انا مسلم تكفيه
لك مني عبارات ياتارك الصلاة
ياتارك الصلاة انت المقصود بهذه الآيات القرآنيه:
1.انت المقصود بقوله تعالى(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب وآمن وعمل صالحا)
2.انت المقصود بقوله تعالى(يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة ابصارهم ترهقهم ذله وقد كانو يدعون إلى السجود وهم سالمون)
3.انت المقصود بقوله تعالى(ماسلككم في سقرقالوا لم نكن من المصلين)
4.انت المقصود بقوله تعالى(واذا قيل لهم اركعوا لايركعون ويل يومئذ للمكذبين)
5.انت المقصود بقوله تعالى(فلا صدق ولاصلى ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى أيحسب الإنسان ان يترك سدى)
ياتارك الصلاة:لماذا تركت الأسلام؟
1.فأنت لم تعد مسلما،بل أصبحت مرتدا كافرا بنصوص القرآن الكريم السابقه،والسنه الصحيحه،وقول الصحابه رضي الله عنهم، وإليك بعضا منها:-
2.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(بين العبد وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)
3.وقال(العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة،فمن تركها فقد كفر)
5.وقال التابعي عبدالله بن شقيق كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لايرون شئ من الاعمال تركه كفر غير الصلاة)
مذا بعد هذه العبارات
(( اللهم اني أعوذ بك من عين لا تدمع وقلب لا يخشع ولسان لا يذكرك إلا قليلاً )) ...
اللهم اجزنا واياكم خير الجزاء واجعلنا من عتقائك من النار
الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي
كذلك مؤخرين الصلاة عمدا
السؤال:
سؤالي عن وقت الصلاة ، فبدايتها تكون عند الأذان لكن متى يكون آخر وقتها ؟؟ وهل هناك فرق بين تأخير الصلاة وانقضاء وقتها للمصلي ؟ وما عقاب الاثنين ؟ .
الجواب:
الحمد لله
ما سألت عنه من الفرق بين تأخير الصلاة وانقضاء وقتها فجوابه ما يلي :
أما انقضاء وقت الصلاة :
فهو أن يترك الصلاة حتى يخرج وقتها ولم يصل ، وهذا من كبائر الذنوب ، إلا لعذر شرعي كالنوم والنسيان .
قال في الموسوعة الفقهية (10/8) : " اتفق الفقهاء على تحريم تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها بلا عذر شرعي " .
قال الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله :
" أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها ( أي الصلاة ) إلى ما بعد الوقت ، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت ، فهذا متعمد للترك ، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء ، ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟
فيه خلاف بين العلماء :
إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفرا أكبر .
وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفرا أكبر يخرجه من الملة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
" بين الرجل وبين الشرك و الكفر ترك الصلاة " رواه الإمام مسلم في صحيحه (82) .
وقوله صلى الله عليه وسلم : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " رواه الإمام أحمد ، وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح ، ولأدلة أخرى .
وهو المنقول عن الصحابة رضي الله عنهم أجمعين :
لقول التابعي الجليل : عبد الله بن شقيق العقيلي : ( لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون شيئا تركه كفر غير الصلاة ) اهـ .
وأما تأخير الصلاة فيطلق على معنيين :
الأول : تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها . وهو بمعنى انقضاء وقت الصلاة . وقد سبق بيان معناه وحكمه .
الثاني : تأخير الصلاة إلى آخر وقتها .
انظر : "الموسوعة الفقهية" (10/6) .
والصلاة في آخر وقتها جائزة ،لما رواه مسلم (614) عن أَبِي مُوسَى الأشعري عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ أَتَاهُ سَائِلٌ يَسْأَلُهُ عَنْ مَوَاقِيتِ الصَّلاةِ . . . فبين له النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أول وقت كل صلاة وآخره ثم قال :
(الْوَقْتُ بَيْنَ هَذَيْنِ) .
لكن لو ترتب على تأخير الصلاة تضييع الصلاة جماعة فيصليها في آخر وقتها منفرداً ، كان ذلك حراماً من أجل ترك الصلاة جماعة . ما لم يكن معذوراً في ترك الصلاة مع الجماعة .
والأفضل هو فعل الصلاة في أول وقتها ، إلا صلاة العشاء ، وصلاة الظهر عند اشتداد الحر فالأفضل فعلهما قريباً من آخر الوقت .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
"الأكمل أن تكون ( الصلاة ) على وقتها المطلوب شرعاً ؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في جواب من سأله أي العمل أحب إلى الله عز وجل ؟ قال : " الصلاة على وقتها " ( رواه البخاري 527 ومسلم 85 ) ولم يقل ( الصلاة في أول وقتها ) ؛ وذلك لأن الصلوات منها ما يُسن تقديمه ، ومنها ما يُسن تأخيره ، فصلاة العشاء مثلاً يُسن تأخيرها إلى ثلث الليل ، ولهذا لو كانت امرأة في البيت وقالت أيهما أفضل لي ؟
أن أصلي صلاة العشاء من حين أذان العشاء أو أؤخرها إلى ثلث الليل ؟
قلنا : الأفضل أن تؤخرها إلى ثلث الليل ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم تأخر ذات ليلة حتى قالوا : يا رسول لله رقد النساء والصبيان ، فخرج وصلى بهم وقال : " إن هذا لوقتها لولا أن أشق على أمتي "
فالأفضل للمرأة إذا كانت في بيتها أن تؤخرها .
وكذلك لو فرض أن رجالاً محصورين ، يعني رجالاً معينين في سفر فقالوا : نؤخر صلاة العشاء أم نقدم ؟
فنقول الأفضل أن تؤخروا .
وكذلك لو أن جماعة خرجوا في نزهة وحان وقت العشاء فهل الأفضل أن يقدموا العشاء أو يؤخروها ؟
نقول : الأفضل أن يُؤخروها إلا إذا كان في ذلك مشقة .
وبقية الصلوات الأفضل فيها التقديم إلا لسبب ، فالفجر تُقدم ، والظهر تُقدم ، والعصر تُقدم ، والمغرب تُقدم ، إلا إذا كان هناك سبب .
فمن الأسباب : إذا اشتد الحر فإن الأفضل تأخير صلاة الظهر إلى أن يبرد الوقت ، يعني إلى قرب صلاة العصر ؛ لأنه يبرد الوقت إذا قرب وقت العصر ، فإذا اشتد الحر فإن الأفضل الإبراد لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
" إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم "
رواه البخاري 537 ومسلم 615 .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فقام بلال ليُؤذن فقال :
" أبرد " ثم قام ليؤذن ، فقال: "أبرد" ، ثم قام ليؤذن ، فأَذِنَ له . البخاري ( 629 ) ومسلم ( 616 ) .
ومن الأسباب أيضاً أن يكون في آخر الوقت جماعة لا تحصل في أول الوقت ، فهنا التأخير أفضل ، كرجل أدركه الوقت وهو في البر وهو يعلم أنه سيصل إلى البلد ويدرك الجماعة في آخر الوقت فهل الأفضل أن يصلي من حين أن يُدركه الوقت أو أن يؤخر حتى يدرك الجماعة ؟
نقول : إن الأفضل أن تؤخر حتى تُدرك الجماعة ، بل قد نقول بوجوب التأخير هنا تحصيلاً للجماعة اهـ .
الصلاة عماد الدين من تركها فقد كفر ودائماً نرى من يصلي تجده مرتاح البال عكس من يترك الصلاة فتجده غيرمرتاح ولا مبسوط ودائماً طفشان بمجرد أن يذهب للصلاة يحس بالراحة فالصلاة صلة بين العبد وربه فما بالكم بمن يكون متصلاًبالله وكيف يكون حاله .
الصلاه راحه للنفس فقد كان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول لبلال ارحنا بها يابلال ومن عظمها
فقد عرج بالنبى عليه الصلاة والسلام ليبلغ بها وفرضت علينا خمسين صلاه ثم خففت لتكون خمس
صلوات وفى الاجر بخمسين صلاه فى سكرات الموت عليه الصلاة والسلام وهو يقول الصلاه الصلاه
الصلاه فالصلاه شانها عظيم وهى الفرق بيننا وبين الكفار كما قال عليه الصلاة والسلام من حافظ عليها
حفظه الله ومن ضيعها ضيعه الله احفظ الله يحفظك ومن تقرب الى الله بالنوافل بعد الصلاة المكتوبه احبه
الله كما جاء فى الحديث القدسى مازال عبدى يتقرب اليه بالنوافل حت احبه واذا احببته كنت سمعه الذى
يسمع به وبصره الذى يبصر به ويده التى يبطش بها ولئن سألنى لاعطينه ولئن استعاذنى لاعيذنه
الصلاة عظيمه فهى راحة النفس وللقلب فهى ذكر قالى تعالى
اللذين امنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله الابذكر الله تطمئن القلوب
بارك الله فيكم جميعاً وجزاكم الجنه
ونسأل الله ان يهدي كل متهاون في الصلاة
ويهديه الى طريق الصواب
امييين