احبك كثر ماخاوت حروف العشق هاويها

حبِيبيْ مآقويتْ أصبر وأنآ كٌليْ ولهْ منثُور
أحسبْ السآعهْ بـ / غيآبكْ { أعد أصَغرْ ثوـآنيهـآ

أحسبْ الليلْ يسمَعنيْ وشمَسيْ بـ النهآر تدٌور
أفكرْ كيفْ .؟! مآيفهمْ عيونيْ مآيدآريهآ

ألأ يـآليلْ يآبردكْ تٌوكلْ وإبتعدْ مَشكٌورْ
أبيْ ليلْ يجيْ بعدكْ و { أبيْ صُبحْكـ يعديهآ

حَبيبيْ / لآتٌلومْ الليْ تعلقْ فيِ هوآكْ شهٌور
أنآ منْ جيتْ للدنيآ عيونكْ سـآرحٍ فيهآ

أنـآ عآشقْ من الغٌربهْ تٌولعتْ بـ هذآك السٌور
وٌلوْ دآرتْ عليكْ سنينْ دروبكْ مآأخليهآ

رسمتكْ أوْ تخيلتكْ أسولفْ بـكـْ { بدؤنْ شعُور
أسوٌلفْ لكْ عن أيـآميْ منْ أولها لتاليهآ

نٌويتْ أرحلْ نٌويت أتركْ بقايا خاطر مكسٌور
نٌويتْ أبعد عن أيـآم تعبتْ أجمع { بــلآويـهـآْ ..!

نٌويتْ أمسح ظلآمْ الوٌقتْ وأختآركْ بدآلهْ نٌور
نٌويتْ أبعدْ عن أيـآإمْ تعبتْ أجمع بلآويهآ

أعد نجٌوم هالدنيـآ سهيتْ وعدتهآ مجبٌور
أحآولْ أجمع نجٌوميْ ../ ولآنيْ [ قآدر أحصيهآ ] ~

أحبــــكْ

كثرْ مآعديتْ مآفيِ السحآبْ طيوٌر
أحبكْ كُثر مآخآوتْ ٌحروفْ العشقْ هـآويهآ

الله يا خزامى
طبعًا نحب ونحب
كيف لا ، وهو السقيا التي لانستطيع
أن نطعم حلاوة الحياة إلا به .

دومًا يجذبني ذوقك
إلى هنا بدون أن أشعر.

ربما لأنه يحكيني في أوقات
كثيرة .

دام إحساسك لنا.

خزامى
علو كعب الذئقة يشكل ملامح صاحبها

ألأ يـآليلْ يآبردكْ تٌوكلْ وإبتعدْ مَشكٌورْ
أبيْ ليلْ يجيْ بعدكْ و { أبيْ صُبحْكـ يعديهآ

حَبيبيْ / لآتٌلومْ الليْ تعلقْ فيِ هوآكْ شهٌور
أنآ منْ جيتْ للدنيآ عيونكْ سـآرحٍ فيهآ

اوجعتي قلبي

أحبــــكْ

كثرْ مآعديتْ مآفيِ السحآبْ طيوٌر
أحبكْ كُثر مآخآوتْ ٌحروفْ العشقْ هـآويهآ


الله الله يا لخزام

ابداع ورقي منقطع النظير

سلمتي يا راقيه

,,

لهفه

مرورك هنا اسعدني ربي يسلمك تقديري واحترامي لك

ضفاف الالم

الف شكر تقديري

قلبها وطن

الرقي هو مرورك هنا وتواجدك في صفحتي لاعدمتك ياراقيه

غاليتي خزامى ماراق لك رائعة من روائع الشعر وقصيدة قمة بالجمال والعذوبة وحملت لنا ارقي واسمى المعاني التي بقراءتها متعة التصفح وانتقاء فاق الوصف وينم عن ذوقك الرفيع ابدعتي باختيارك واهنيك على فكرك النير وذائقتك الشعرية البديعة واطلالة متميزة ولااروع بانتظار جديدكــــــ فلا تتأخري على المها تقبلي ردي وودي كوني بخير عيووووووون المهااااا

خزامى

انتثارلايشبه الاانتثارك ايتها الانثى

دمت راقية وشامخة الى الابد