الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
في البدايه كتبت هذا الموضوع حتى نوصل الى الشي الذي يتمناه الجميع وهي معرفة الحقيقيه
ع الحب وع المشاعر الصادقه الذي يحملها الشاب اتجاه الفتاه والعكس
وعلماً انا كل من الطرفين وضع الزواج في منتصف الطريق وانا هدفهما الزواج ع سنة نبينا
المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم ؛
فهذا من رأي الشخصي بأنه حب حلال
اما كثير القصص التي تحدث في النت وتنتهي بي مأساه فهذا بعييييد كل البعد عن محور الحب
والمشاعر وانا الحب بريئ منه لأنا ليس هنالك مشاعر والحب هو اساس المشاعر الرقيقه.
قد يستغرب البعض منكم عما كتبت !!
ليس هنالك حرج لاسيما اننا خلقنا بالمشاعر ولكن مجتمعنا يخالف هذا رغم وضوح الأمر
سؤالي هو ..
س . هل كلامي عن الحب كان صائباً اما خطا ولماذا ؟؟
انتظر انتقادتكم وأرائكم ع رحب والسعه
رد: الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
شكرا عزيزي على الموضوع الرائع
لابد أن نفرق بين الحب و المشاعر
الحب يكون بالقلب أما المشاعر تكون بالعقل
حيث أنه توجد ثلاث أنواع من الحب على مبدأي أنا
الأول : حب بالقلب بدون عقل (و هذا المنتشر في عالم النت)
الثاني:حب بالقلب و عقل بشكل متوسط يستخدمه متى احتاج إليه
الثالث:حب بالقلب مع استخدام العقل مطلقا
تظل وجهة نظر ليس بالضرورة أن تكون صحيحة
دمت بخير
رد: الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
بلا حب بلا وجع قلب تزوج اول وبعدين حب حتى تشبع
رد: الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
الشعب محروم ::d::
والشباب وجدوا فرصه تفريغ عواطفهم من خلال الإنترنت
ثم راح تتطور العلاقه للجوال و ,,,, الخ
لكن لا ننسى ان هذه العلاقات محرمه
يجب على الشاب والبنت اذا وقع بينهم الحب اصلاح هذا الشيء
إما بالزواج وان لم يستطيعوا الزواج فيجب الافتراق لوجه الله لأن العلاقه محرمه
ومثل ماقال احد اخوانا بلا حب بلا وجع قلب :DD
الحب الحقيقي بعد الزواج
رد: الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
رد: الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
رد: الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
من جد بلا حب بلا وجع قلب بس اقرا انني قلت هل هو حرام
سعيد العريشي قلت بأنها حرام وانا اخالفك رائي تمام سوف اثبت لك ذالك
المهندس احمد ذكرت بأنا الحب ينقسم الى ثلاثه نعم هو كذالك ولكن ليس كما قسمتها انت سوف اوضح الأمر
وكما قلت هيا وجهة نظر لا غير
الحب ثلاث انواع
أولها وأعظما بالطبع هو "الحب الإلهي" وهو بدوره ينقسم إلى نوعين
الأول هو محبه الله تعالى لعباده
الثاني في محبة البشر لله تعالى
انوع الثاني الحب في الدين وهو محبة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
انوع الأخير وهو الحب في الله هنا ما نريده :
هذا كلام كله مقتبس من كتاب وتستطيع البحث عليه في النت
والحب الثالث في الإسلام هو "الحب في الله" وهو الذي يحدث بين ناس لا تجمعهم مصلحة فيتبادلون النصح والمحبة والإخلاص لوجه الله تعالى دون انتظار أي مكافأة دنيوية لأفعالهم سوى أن يبادلهم الآخرون هذا الحب الخالص لوجه الله تعالى
وهذا النوع الأخير من الحب يحدث بين الرجال وبعضهم البعض وبين النساء وبعضهن البعض ويحدث أيضا بين الرجال والنساء معا.. هذا هو الحب الذي يجمع بين قلبين فيقرب ما بينهما ويمتزجان معا وكأن كل واحد منهما هو نصف متمم ومكمل للآخر.. ليكون السؤال هل هذا الحب الذي يجمع ما بين شاب وفتاة هو حب يتفق مع الإسلام؟
الإجابة المنطقية والفورية وربما الصادمة: طبعا.. أكيد
الحب.. أساس الوجود
مندهش وغير مصدق لما نقول؟
اقرأ ما كتبه د.محمد المسير أستاذ العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر في كتابه "الحب والجمال والإسلام" فهو يصف الحب الذي يجمع بين الرجل والمرأة بأنه "الحب الذي بدأت به الحياة البشرية مضيفا أنه هو أساس الوجود وذلك استنادا لأن الله عز وجل قد خلق "آدم وحواء" وأسكنهما الجنة ثم أهبطهما الأرض لتنتشر الذرية من بعد ذلك
تريد دليلا آخر.. إليك الحديث النبوي الشريف الذي روي فيه عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قوله: حُبِّبَ إليّ النساء، والطيب وجُعِلتْ قرةُّ عيني في الصلاة
لاحظ هنا أنه "حب النساء" الطاهر الشريف جاء في مقدمة الحديث ليؤكد لنا رسولنا الكريم أن الشعور بالميل والانجذاب نحو النساء وبالعكس هو أمر فطري وطبيعي يؤيده الإسلام ورسوله شريطة أن يكون في الإطار الشرعي لذلك، وهو الزواج بطبيعة الحال
وعلماء الدين استقروا على قاعدة فقهية مهمة وهو أنه لا حكم شرعي فيما استقر في القلب وإنما الحكم يتعلق بآثار ذلك الشعور وما يترتب عليه من حلال وحرام.. هو ذات القاعدة المطبقة تماما على الحب بين الرجل والمرأة
فالحب -بمعنى ما استقر في القلب من شعور معين نحو فتاة أو شاب- لا يتعلق به حكم شرعي لأنه مكنون في صدر الشخص، وإنما ما يتعلق به الحكم هو نتيجة هذا الحب الساكن في الفؤاد فلو أخذت هذه المشاعر طريقها السوي الصحيح فنمت وكبرت في إطار شرعي علني يحيط به الأهل ويتوج في النهاية بالزواج فهذا أمر لا غبار عليه ولا يستطيع أحد أن يصفه بالحب الحرام
فالله قد رفع الحرج عن عباده فيما هو بداخل النفس، بشرط ألاّ يؤدي إلى معصية، وهو ما يعني أن شعور الحب الذي يهاجم أي واحد منا لا شبهة حرام فيه مطلقا بشرط أن يتبع هذا استكماله بالزواج أما إذا أخذ طرقا أخرى غير ذلك -وهي لا تغيب عن الكثيرين- فلا يمكننا أن نصفه بالحب أصلا
*******
حب الرسول.. وحب أبي بكر
كتب السيرة والصحابة والتابعين فيها من الروايات والقصص التي تؤكد أن الإسلام يراعي ويحافظ على الحب بين الرجل والمرأة، بل ويعظم كثيرا هذه المشاعر النقية الخالصة وهي في صورتها الأصلية الخالية من أي تلوث قد يضيقه عليها البشر بأفعالهم وسلوكياتهم
ولنا في رسول الله أسوة حسنة، فبرغم كل أعبائه ورغم تحمله لرسالة سماوية جليلة فإنه لم يجد حرجا في أن يلاطف زوجته السيدة عائشة بل كان يضحك معها ويتودد إليها ولم يجد حرجا عندما سُئل عليه الصلاة والسلام: من أحبّ الناس إليك؟ في أن يقول: عائشة
قيل: فمن الرجال؟ قال: أبوها
وهناك رواية جاءت في الصحيحين "البخاري ومسلم" ورغم ذلك لا يعرفها كثيرون وهي تؤكد رعاية الإسلام ورسوله الكريم واحترامها لمشاعر الحب.. والرواية تقول بأن "خنساء بنت خدام" زوَّجها أبوها رجلا فكرهت ذلك وجاءت إلى النبي عليه الصلاة والسلام لتقول له: إن أبي أنكحني أي زوّجني وإنّ عم ولدي أحن إليّ
أي أنها ترى أن أخا زوجها سيكون أحنّ عليها وعلى أولادها.. ولربما كانت تحمل نحوه مشاعر طيبة إلا أن حياءها منعها من أن تبوح بذلك للرسول الكريم بشكل مباشر
ترى ماذا كان حكم الرسول العطوف عليه الصلاة والسلام؟
حَكم الرسول الكريم بألاّ تتزوج الرجل الذي اختاره أبوها لها وأن تطلق منه، ولا يرد بعد ذلك توضيح ما إذا كانت تزوجت ذات السيدة من أخي زوجها أم لا، لكن الشاهد والمؤكد في هذه الرواية أنه لا إجبار في الزواج... ولا زواج دون حب وألفة.. وهو ما يؤكد أن الحب في الإسلام مباح.. بل لعلنا لا نغالي إذا قلنا بأنه ضروري ومهم
رد: الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
رد: الحب والمشاعر الشاب للفتاه والعكس !!
الحب والعشق في مجتمعنا لا يكون إلا بعد الزواج أما قبل الزواج فللعب ولا أظنه يستمر كل لغرض في نفسه أما الزواج فلاهذا من ناحية الروجال أما البنات على أمل الزواج .