رد: أسرار الشخصية الجذابة
الاخ محمد بن حسن
اراء رائعة وفكر صائب
اهنئك على نهجك السليم في التفكير النير
وفقك الله
تقديري واحترامي
رد: أسرار الشخصية الجذابة
أخي الغالي محمد
أعتذر لك من أعماق قلبي
فلم أقصد ماخطه قلمي لك
ولكن حصلت لخبطه بين موضوعك وموضوع أختي أكتفي بالصمت
أتمنى أن تقبل مني أعتذاري
.............................
الغالي على قلبي "محمد بن حسن"
عندما نقابل أناس يحملون
من أطيب معاني الحروف كأمثالك
لا يحق لنا إلا الوقوف عند بابهم وبيدينا باقه من ورود التكريم
هدية بسيطه لروحهم العذبه
ولحروفهم النديه الشجيه
التي تنزف منها أقلام أجمل الدر المكنون
فإذا كان هنا انسكر قلمك نزفاً
فأنا انكسر قلمي تواضعاً لما رأى..
دمت مبدع داائماً
أكرر أسفي لك يالغلا
كانت هنا بين امواج شاطئك
المها
|
رد: أسرار الشخصية الجذابة
أساء إليك أخوك ..
ثم جاء يعتذر عن إسائته ..
فلا تجادله، فالعذر عند كرام الناس مقبول ..
بل إن قبول العذر لأول وهلة من أفضل أخلاق أهل الدنيا والدين ومتى تخلق المرء بهذا الخلق العظيم
لابد أن تحبه قلوب الناس على اختلاف مشاربهم
وكل واحد منا لابد أن يهفو
ويحب أن يجد من يعذره
لذلك قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
(من أقال مسلماً، أقال الله عثرته).
إذاً الكمال عزيز
وحسبك أن يكون لك من أخيك أكثره
كما قال أبو الدرداء رضي الله عنه:
(معاتبة الأخ خير من فقده، من لك في أخيك كله؟!)
ما غبن المغبون مثل عقله
من لك يوماً بأخيك كله؟!
فاقبل عذر من يأتيك معتذراً
فإنك لن تجد- ما بقيت- مهذباً لا يكون فيه عيب
ويقول ابن القيم رحمه الله:
( من أساء إليك، ثم جاء يعتذر عن إساءته، فإن التواضع يوجب عليك قبول معذرته-حقاً أو باطلاً- وتكل سريرته إلى الله).
ومن هذا المنطلق قبلت إعتذارك
يا عيووون المها
رد: أسرار الشخصية الجذابة
شكرا لك أخي محمد على هذا الطرح الجميل