ابن يكافئ أمه بضربة فأس على رأسها

ابن يكافئ أمه بضربة فأس على رأسها

قام ابن يبلغ من عمر (27) عاما بمكافأة والدته التي حملته كرها ووضعته كرها وسهرت الليالي في سبيل البحث عن راحته وسعادته وعكفت على تربيته (27) عاما بضربة فأس على رأسها لتخر قتيلة في حادثة هزت مدينة جدة وأثرت تأثيرا شديدا في جميع سكان حي المنتزهات بجدة الحي الذي وقعت فيه الحادثة وتشير التفاصيل أن خلافات أسرية نشبت بين زوجة الابن ووالدته ووالده دفعت الأب لمنع دخول زوجة أبنه لمنزله تجنبا للمشاكل إلا أن ذلك الابن العاق اختار قتل أمه بدلا من منع زوجته من دخول المنزل وفر هاربا.

وقد أصدرت شرطة جدة تعميما للبحث عن الابن القاتل وقدمت أوصافاً له في سبيل القبض عليه. وفرضت الجهات الأمنية شريطاً أمنيا على موقع الحادثة وبدأ خبراء الأدلة الجنائية في معاينة الموقع وجمع المعلومات وتوثيقها من خلال التصوير الجنائي وتحريز أداة الجريمة. وأفاد زوج القتيلة والد الجاني أن ابنه كان عاقاً وكثير الاعتداء عليهما بالضرب ، مشيراً أن الابن هددهم عدة مرات بالقتل.

من جانبه أوضح الناطق الإعلامي بشرطة جدة العقيد مسفر بن داخل الجعيد أن أجهزة الأمن تلقت بلاغاً من رجل مسن، أفاد فيه أن ابنه قتل والدته وقد تم توجيه الفرق ومباشرة الحادث على الفور ولازال البحث جاريا عن الجاني من أجل القبض عليه وتقديمه للعدالة .

لا حول ولا قوه الا بالله

لاحول ولا قوة الابالله

هل هي هذه مكانت الام وقدرها

شكرا موادع راح وبارك الله فيك

لاحول ولاقوة الا بالله

{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا .}

حسبنا الله ونعم الوكيل فيه ..

http://www.lazeeez.com/articles/src1246266416.jpg



قسم خنقتي العبرره

نسال الله العفو والسلامه


أمي أقسم لها عمري 4 اقسام 3 اقسام هديه لها وربع لي


لا تعليق

كارثة وأي كارثة ورب الكعبة

جزاء سنمار


نعوذبالله من العقوق


شكراً/ موادع

لا حول ولا قوة إلا بالله
لا أعلم كيف يعيشون هؤلاء الناس العاقين لوالديهم ؟

كيف يتمتعون بالحياة ويعشون فيها براحة وطمئانية ؟

حسبي الله ونعم الوكيل .

شكراً / موادع

حملتك تسعة اشهر بين التألم والضجر
واذا مرضت فإنها تبكي بدمع كالمطر
فهذا هو جزاءها ... فصبر جميل والله المستعان

ولو بقي في هذه الأم نفس واحد
لتسترت عليه ودافعت عنه ولقالت أنا من اخطأت عليه !




أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا
بنقوده كي ما يناله به ضرر

قال ائتني بفؤاد أمك يا فتى
ولك الجواهر والدراهم والدرر

فمضى واغمد خنجرا في صدرها
والقلب أخرجه وعاد على الأثر

لكنه من فرط سرعته هوى
فتدحرج القلب المقطع إذ عثر

ناداه قلب الأم وهو معفر
ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر ؟

فكان هذا الصوت رغم حنوه
غضب السماء على الغلام قد انهمر

فارتد نحو القلب يغسله بما
لم يأتها أحد سواه من البشر

واستل خنجره ليطعن نفسه
طعنا فيبقى عبرة لمن اعتبر

ويقول يا قلب انتقم مني ولا
تغفر فإن جريمتي لا تغتفر

ناداه قلب الأم كف يدا ولا
تذبح فؤادي مرتين على الأثر

الله لاوفقه

لاحول ولا قوة الابالله