عرض للطباعة
نحن في عصر اصبح النساء هم الذئاب والله والشباب هم الحمل
اذا لم تصدقوا اذهبوا للمولات الشباب يستحون والنساء مو كلهم الامن رحم ربي
النساء اصبحوا اضعاف الرجال التعداد السكاني ههههه
كم عدد المدارس للبنات وللاولاد اضعاف
واولايا الامور تاركين الدنيا سبهللة
لايدرون انهم بيسالوا عن ذلك
اللهم اهدا بناتنا وشبابنا واولياء امورنا
نسأل الله الهداية للجميع
صدق رسولنا الحبيب حين قال"...واتقوا النساء،فإن أول فتنة بني اسرائيل كانت في النساء"
الغريب في الأمر إن طارح الموضوع أنثى وهذا اعتراف خطير يعكس الواقع المأساوي
الذي تعيشه بعض الفتيات في وقتنا الحاضر من خلال تلك التحرشات والمعاكسات .
لا نستطيع أن نطلق جزافا التهمة على أحد الجنسين فالجريمة دائما تبدأ بمتسبب
وهو من يشعل النار ووتبقى ردة فعل الطرف الآخر هي الأهم من حيث التجاوب أوالرفض
لكن علينا ان نبحث عن الأسباب التي تدعو الشاب أو الفتاة للمعاكسات :
لعل من اهم تلك الأسباب قلة الوازع الديني وسوء التربية وعدم المتابعة من الأسرة
وضعف التعليم والفراغ الوقتي والعاطفي
والبطالة وسن المراهقة والتقليد الأعمى والتأثر بالفضائيات وحب الفضول والرغبة في خوض مغامرة
غير محسوبة وربما الاغترار بالمظهر الخارجي من حيث الوسامة والشكل .
ديننا الإسلامي لم يغفل عن هذه الأمور وحذر من خطورة الانسياق وراء الشهوات والتأثر بالنزوات
فحذر المرأة من التساهل في الحجاب والخضوع في القول والاختلاط والتزين والخروج لغير ضرورة
حتى في خروجها للمسجد وحذر الطرفان من النظر وحثهما على الطهر والعفة والبعد عن السفور
قال تعالى (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )
بنت أبي عريش تحية طيبة و مساؤك مسرات.
المرأة هي الأم و الأخت و الزوجة هؤلاء العفيفات الطاهرات نتركهم على جانب و لا نقصدهم في حوارنا هذا.
نحن هنا نتكلم عن النساء المتشرذمة التي تحاول بكل استطاعتها إغواء الشباب .
المرأة هي المسؤولة الأولى عن إثارة الغرائز التي تسبب للشباب حالة من الهيجان بسبب نظرة أو ابتسامة لشاب منهوك من كثر ما يشاهد من أفلام خليعة شباب محروم من الزواج شباب لا يستطيع أن يغض البصر بسبب وجود النساء في كل مكان .
نقول كيف الحل:
1) الزواج (صعب جدا) ارتفاع الأسعار
2)غض البصر(صعب جدا) mbc & دراما و السوق ما شاء الله الحريم في كل مكان.
تقبل مروري أنا السامق.
شكرا للمرور وانا قصدي ان المراءة ضعيفة جدااااا بس ولي امرها هو السبب